والإجابة الصحيحة ستكون: أحمق يخاطبني بكل قبح … وأنا أكره أن أجاوب عليه. يزداد الغباء ثم يزداد الحلم … إذا نطق الجاهل فلا تجيبه …….. خير من الصمت على إجابته إذا غفرت كلمته ……….. وإذا تركته حتى مات الإمام الشافعي رحمه الله والإجابة الصحيحة ستكون: أحمق يخاطبني بكل قبح … وأنا أكره أن أجاوب عليه. وإذا تركته حتى مات الإمام الشافعي رحمه الله
إذا نطق السفيه فلا تجبه .. فخير من إجابته السكوت
إذا نطق السفيه فلا تجبه * فخير من إجابته السكوت ،،،، - YouTube
إذَا نَطَقَ السَّفِيهُ فَلاَ تُجَبْهُ..فَخيْرٌ مِنْ إجَابَتِهِ السُّكُوتُ
بسم الله الرحمن الرحيييم السلآم عليكم ورحمة الله وبركـــآته مدخٍلْ / إذَا نَطَقَ السَّفِيهُ فَلاَ تُجَبْهُ فَخيْرٌ مِنْ إجَابَتِهِ السُّكُوتُ عَلـمنٍيَ سْـكَـوتيْ:- أن أفرْض على الجَميع احترْامي.. عَلـمنٍيَ سْـكَـوتيْ:- أن الانعزْال عن الناّس.. عذاْب ممتِع!!
إذا نطق السفيهُ فلا تُجبْهُ . فخيرٌ من إجابته السكوتُ - منتدى الآصالة والتاريخ حريب بيحان
37 يوميا
14
147
كاتب الموضوع:
سلمت اناملك يااااارب
توقيع: *غدير الأمل*
16-03-12, 07:29 PM
المشاركة رقم: 3
Feb 2012
7359
27
103 [ +]
0. 03 يوميا
11
24
توقيع: {مع سوريا حتى النصر}
إذا نطق السفيهُ فلا تُجبْهُ. فخيرٌ من إجابته السكوتُ إذا نطق السفيهُ فلا تُجبْهُ.
{ أما ترى الأُسد تُخشى وهي صامتة.. والكلب يخسى لعمري وهـو نباح. فالأسد تخشى و الكلاب ترمى بالحجارة
وضمير ( فيه) عائد إلى ( صيب) والظرفية مجازية بمعنى معه ، والظلمات مضى القول فيه آنفاً. يجعلون اصابعهم في اذانهم من الصواعق حذر الموت اعراب القران. والمراد بالظلمات ظلام الليل أي كسحاب في لونه ظلمة الليل وسحابة الليل أشد مطراً وبرقاً وتسمى سارية. والرعد أصوات تنشأ في السحاب. والبرق لامع ناري مضيء يظهر في السحاب ، والرعدُ والبرق ينشآن في السحاب من أثر كهربائي يكون في السحاب فإذا تكاثفت سحابتان في الجو إحداهما كهرباؤُها أقوى من كهرباء الأخرى وتحاكّتا جذبت الأقوى منهما الأضعف فحدث بذلك انشقاق في الهواء بشدة وسرعة فحدث صوت قوي هو المسمى الرعد وهو فرقعة هوائية من فعل الكهرباء ، ويحصل عند ذلك التقاء الكهرباءين وذلك يسبب انقداح البرق. وقد علمت أن الصيب تشبيه للقرآن وأن الظلمات والرعد والبرق تشبيه لنوازع الوعيد بأنها تسر أقواماً وهم المنتفعون بالغيث وتسوء المسافرين غير أهل تلك الدار ، فكذلك الآيات تسر المؤمنين إذ يجدون أنفسهم ناجين من أن تحق عليهم وتسوء المنافقين إذ يجدونها منطبقة على أحوالهم.
يجعلون اصابعهم في اذانهم من الصواعق حذر الموت اعراب جمع
وقيل: الصواعق تكاليف الشرع التي يكرهونها من الجهاد والزكاة وغيرهما. قوله: حذر الموت حذر وحذار بمعنى ، وقرئ بهما. قال سيبويه: هو منصوب ، لأنه موقوع له أي مفعول من أجله ، وحقيقته أنه مصدر ، وأنشد سيبويه لحاتم الطائي: وأغفر عوراء الكريم ادخاره وأعرض عن شتم اللئيم تكرما وقال الفراء: هو منصوب على التمييز ، والموت: ضد الحياة. وقد مات يموت ، ويمات أيضا ، قال الراجز: بنيتي سيدة البنات عيشي ولا يؤمن أن تماتي فهو ميت وميت ، وقوم موتى وأموات وميتون وميتون. والموات ( بالضم): الموت. والموات ( بالفتح): ما لا روح فيه. والموات أيضا: الأرض التي لا مالك لها من الآدميين ولا ينتفع بها أحد. والموتان ( بالتحريك): خلاف الحيوان ، يقال: اشتر الموتان ، ولا تشتر الحيوان ، أي اشتر الأرضين والدور ، ولا تشتر الرقيق والدواب. والموتان ( بالضم): موت يقع في الماشية ، يقال: وقع في المال موتان. تدبر آية: يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق. وأماته الله وموته ، شدد للمبالغة. وقال: فعروة مات موتا مستريحا فهأنذا أموت كل يوم وأماتت الناقة إذا مات ولدها ، فهي مميت ومميتة. قال أبو عبيد: وكذلك المرأة ، وجمعها مماويت. قال ابن السكيت: أمات فلان إذا مات له ابن أو بنون. والمتماوت من صفة الناسك المرائي وموت مائت ، كقولك: ليل لائل ، يؤخذ من لفظه ما يؤكد به.
كتاب: إعراب القرآن الكريم. إعراب الآيات (19- 20): {أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّماءِ فِيهِ ظُلُماتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ مِنَ الصَّواعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكافِرِينَ (19) يَكادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصارَهُمْ كُلَّما أَضاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قامُوا وَلَوْ شاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصارِهِمْ إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (20)}. (الصيب) المطر وأصلها صيوب. فعلها صاب يصوب. (أَوْ كَصَيِّبٍ) جار ومجرور معطوفان على كمثل. (مِنَ السَّماءِ) الجار والمجرور متعلقان بصفة لصيب التقدير صيب نازل. (فِيهِ) جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم لظلمات. ص28 - كتاب المئوية في إعراب القرآن الكريم - أو كصيب من السماء فيه ظلمات ورعد وبرق يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق حذر الموت والله محيط بالكافرين - المكتبة الشاملة. (ظُلُماتٌ) مبتدأ مؤخر. والجملة في محل جر صفة ثانية لصيب. (وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ) معطوفان على ظلمات. (يَجْعَلُونَ) فعل مضارع والواو فاعل. (أَصابِعَهُمْ) مفعول به. (فِي آذانِهِمْ) جار ومجرور متعلقان بالفعل، وهما في محل نصب مفعول به ثان. (مِنَ الصَّواعِقِ) متعلقان بيجعلون. (حَذَرَ) مفعول لأجله. (الْمَوْتِ) مضاف إليه مجرور. (وَاللَّهُ) الواو استئنافية، اللّه لفظ الجلالة مبتدأ.
يجعلون اصابعهم في اذانهم من الصواعق حذر الموت اعراب المثنى
(مُحِيطٌ) خبره. (بِالْكافِرِينَ) متعلقان بالخبر. والجملة استئنافية لا محل لها. (يَكادُ) فعل مضارع ناقص. (الْبَرْقُ) اسمها مرفوع. (يَخْطَفُ) فعل مضارع والفاعل هو يعود على البرق. والجملة في محل نصب خبر للفعل الناقص. (أَبْصارَهُمْ) مفعول به. وجملة: (يكاد) البرق مستأنفة. (كُلَّما) كل مفعول فيه ظرف زمان منصوب ما مصدرية وتؤول مع الفعل الماضي. (أَضاءَ) بمصدر في محل جر بالإضافة. (لَهُمْ) متعلقان بالفعل وجملة: (أضاء) صلة موصول حرفي لا محل لها من الإعراب. (مَشَوْا) تعرب كإعراب خلوا والجملة لا محل لها جواب شرط غير جازم. (فِيهِ) متعلقان بمشوا. (وَإِذا) الواو عاطفة وإذا ظرف لما يستقبل من الزمن خافض لشرطه منصوب بجوابه. (أَظْلَمَ) فعل ماض والفاعل ضمير مستتر يعود على البرق والجملة في محل جر بالإضافة. (عَلَيْهِمْ) متعلقان بأظلم. (قامُوا) فعل ماض وفاعل. والجملة لا محل لها جواب شرط غير جازم. (وَلَوْ) الواو عاطفة. لو حرف امتناع لامتناع. (شاءَ اللَّهُ) فعل ماض وفاعل. وجملة: (شاء) ابتدائية لا محل لها. يجعلون اصابعهم في اذانهم من الصواعق حذر الموت اعراب المثنى. (لَذَهَبَ) اللام واقعة في جواب الشرط. ذهب فعل ماض والفاعل هو يعود إلى اللّه. (بِسَمْعِهِمْ) متعلقان بالفعل ذهب.
فهي مملوءة ظلمة من الأصل؛ أصابها صيب. وهو القرآن. فيه رعد؛ والرعد هو وعيد القرآن؛ إلا أنه بالنسبة لهؤلاء المنافقين وخوفهم منه كأنه رعد شديد؛ وفيه برق. وهو وعد القرآن؛ إلا أنه بالنسبة لما فيه من نور، وهدى يكون كالبرق؛ لأن البرق ينير الأرض.. اهـ [3].
يجعلون اصابعهم في اذانهم من الصواعق حذر الموت اعراب القران
وقوله: { ما يستوي الأعمى والبصير ولا الظلمات ولا النور ولا الظل ولا الحرور} [ فاطر: 19 21] الآية بل وربما جمعوا بلا عطف كقوله تعالى: { حتى جعلناهم حصيداً خامدين} [ الأنبياء: 15] وهذه تفننات جميلة في الكلام البليغ فما ظنك بها إذا وقعت في التشبيه التمثيلي فإنه لعزته مفرداً تعز استطاعةُ تكريره. يجعلون اصابعهم في اذانهم من الصواعق حذر الموت اعراب جمع. و ( أو) عطفت لفظ ( صيب) على { الذي استوقد} [ البقرة: 17] بتقدير مَثَل بين الكاف وصيب. وإعادةُ حرف التشبيه مع حرف العطف المغني عن إعادة العامل ، وهذا التكرير مستعمل في كلامهم وحسَّنه هنا أن فيه إشارة إلى اختلاف الحالين المشبهين كما سنبينه وهم في الغالب لا يكررونه في العطف. والتمثيل هنا لحال المنافقين حين حضورهم مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وسماعهم القرآن وما فيه من آي الوعيد لأمثالهم وآي البشارة ، فالغرض من هذا التمثيل تمثيل حالة مغايرة للحالة التي مُثِّلتْ في قوله تعالى: { مَثَلُهم كمَثَل الذي استوقد} [ البقرة: 17] بنوع إطلاق وتقييد. فقوله: { أَو كصيب} تقديره أو كفريق ذي صيب أي كقوم على نحو ما تقدم في قوله: { كمثل الذي استوقد} دل على تقدير قوم قوله: { يجعلون أصابعهم في آذانهم} وقولُه: { يخطف أبصارهم} [ البقرة: 20].
« فِي آذانِهِمْ » في حرف جر، آذانهم اسم مجرور بفي وعلامة جره الكسرة، والجار والمجرور متعلقان بالفعل يجعلون ، وهما في محل نصب مفعول به ثان. « مِنَ الصَّواعِقِ » من حرف جر ، الصواعق اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة، والجار والمجرور متعلقان بالفعل يجعلون. « حَذَرَ » مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف. فصل: إعراب الآية (25):|نداء الإيمان. « الْمَوْتِ » مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة. « وَاللَّهُ » الواو استئنافية ، اللّه اسم الجلالة مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه ألضمة. « مُحِيطٌ » خبر مرفوع وعلامة رفعه ألضمة. « بِالْكافِرِينَ » الباء حرف جر، الكافرين اسم مجرور بالباء وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر ،والجار والمجرور متعلقان بالخبر ، والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.