مسلسل "أبطال الكرة"، الذي يتناول مغامرات فريق من الأصدقاء، يجدون متعتهم وسعادتهم في ممارسة هذه اللعبة، ويتخطّون بمهاراتهم المُذهلة كل الصّعاب والتحدِّيات. يُكوِّن الأصدقاء فيما بينهم فريقًا متعاونًا يقوده حارس مرمى متميز، جاءته الفرصة لإبراز موهبته، بالانضمام إلى ذلك الفريق الذي يمثل المدينة، ويضم لاعبين موهوبين في كل مراكز اللعبة. يُظهر اللاعبون دائمًا حماسًا شديدًا وإصرارًا كبيرًا على الفوز، ويخوضون تدريبات مكثفة، تُكسبهم كل مهارات اللعبة، ولأن روح التعاون تسود بينهم؛ يصبح الفريق مؤهلاً لتحقيق الفوز وحصد الألقاب. ابطال الكرة الحلقة 17 - فيديو Dailymotion. لا يَسْعد هؤلاء اللاعبون فقط بتمثيل فريقهم، بل يسعدون أيضًا بتلك الصداقة التي تجمع بينهم، فهل يُسهم ذلك في تحقيقهم للفوز وربح البطولات؟
لمشاهدة مسلسل الاطفال أبطال الكرة كاملا ً، اضغط هنا
أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
ابطال الكره الحلقه 16
ابطال الكرة الحلقة 1 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
ابطال الكرة الحلقة 17 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
وما تدري نفس بأى أرض تموت | ما تيسر من سورة لقمان |من تراويح رمضان المبارك لعام 1443هجريا • - YouTube
وما تدري نفس ماذا تکسب غدا اعراب
– وأن علم نزول الغيث مما اختص الله به. وما يخبر عنه خبراء الطقس والأرصاد إنما هو من باب توقع الحدوث لا الجزم بالحدوث، وعلى من يخبر بنزول المطر بناء على تلك التوقعات أن يقرن قوله بالمشيئة كأن يقول: يتوقع نزول المطر غداً إن شاء الله. – وأن الله انفرد بعلم ما في الأرحام من ذكر أو أنثى وذلك في جميع أطوار الجنين من كونه نطفة وعلقة ومضغة إلى تكونه جسداً كاملاً، ومعرف أحوال الجنين سعادة وشقاوة، ومعرفة كونه قبيحاً أم حسناً، ولا تعارض الآية والحديث بما توصل إليه العلم الحديث من القدرة على معرفة نوع الجنين، ومما يرشد إليه هذا الحديث الشريف: – لا أحد يعلم ما تكتسبه نفسه أو ما يكتسبه غيره في المستقبل من علم وعمل ومال. وما تدري نفس ماذا تکسب غدا اعراب. – ولا أحد يعلم زمن ولا مكان موته ولا موت غيره فهذا مما استأثر الله بعلمه وحجب العلم به عن جميع خلقه. – وإثبات صفتي العلم والخبرة لله تعالى، واقتران علمه بخبرته هنا يدل على انصراف العلم إلى العلم بظواهر الأمور والخبرة إلى العلم ببواطنها. الدعاء
ا لخطبة الأولى ( مِفْتَاحُ الْغَيْبِ خَمْسٌ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ اللَّهُ)
الحمد لله رب العالمين. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان. ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.
وما تدري نفس ماذا تكسب غدا و بأي أرض تموت
فذكر اختصاص الله بعلم قيام الساعة، والتي تمثل بداية حياة الإنسان في الدار الآخرة ، وبدأ بها لأهميتها، وذكر اختصاص الله بعلم نزول الغيث، وهو سبب رزق الإنسان وحياته على الأرض، وذكر اختصاص الله بعلم ما اشتملت أرحام النساء من ذكور وإناث ومعرفة أحوالهم سعادة وشقاءً، وذكر اختصاص الله بعلم ما يكتسبه الإنسان في غده، واختصاصه بعلم مكان موته. فهذه الأمور الخمسة ،هي مفاتيح الغيب فيما يتعلق بحياة الإنسان ،منذ كان جنينا ، إلى أن يتوفاه الله ويبعثه. وقد عُبِرَ عن هذه الخمس بالمفاتيح ،من باب التشبيه ،حيث شُبِّهت الأمور المغيّبة عن الناس بالمتاع النفيس، الذي يُدّخر بالمخازن والخزائن المستوثق عليها بأقفال، بحيث لا يعلم ما فيها إلاّ الذي بيده مفاتيحها.
لكن هل للساعة علامات؟
فالجواب: نعم قال ـ تعالى ـ: {فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ السَّاعَةَ أَن تَأْتِيَهُم بَغْتَةً فَقَدْ جَاء أَشْرَاطُهَا فَأَنَّى لَهُمْ إِذَا جَاءتْهُمْ ذِكْرَاهُمْ} .
ثانيًا: نزول الغيث
{وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ} وهنا لم يقل: يعلم نزول الغيث، بل قال: {وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ} ، وإذا كان تنزيل الغيث ليس لأحد سوى الله، فعلم نزوله ليس لأحد سوى الله ـ عز وجل ـ.
ولكن قد يقول قائل: ما الحكمة في أن الله ـ عز وجل ـ قال في الساعة: {إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ} ، وفي الغيث قال: {وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ} ، دون أن يقول: ويعلم نزول الغيث؟ مع أن عدم العلم بنزول الغيث مستفاد من كون الذي ينزل الغيث هو الله وحده، فإذا كان الذي ينزل الغيث هو الله وحده لزم من ذلك أنه لا يعلم أحد نزول الغيث إلا من ينزله؟.
لكن الحكمة والله أعلم أن الذي ينفع الناس ويستفيد الناس منه ويلمسونه بأيديهم هو الغيث وهو الذي يكون مفتاحًا لحياة الأرض. القران الكريم |إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ.
إذًا لا يعلم متى ينزل المطر إلا الله، لأن الذي ينزل المطر والغيث هو الله.
لكن يرد علينا أننا نسمع في الإذاعات، يقولون: سينزل غدًا مطر في جهات معينة، فهل هذا ينافي أن علم نزول الغيث خاص بالله؟.
وما تدري نفس ماذا تَكْسِبُ غدا
كنت أجلس على مقعدي أنتظر نهاية اليوم الدراسي بفارغ صبر، لطالما شعرت أن المدرسة مملة و الوقت فيها يمر ببطء لكن و في ذلك اليوم كان الوقت أكثر بطئا و الحصص طويلة كأن الواحدة منها دهر كان بإمكاني الغياب في ذلك اليوم، يوم واحد لن يضر لكن أمي أصرت على ذهابي إلى المدرسة و كان هذا اليوم كغيره من الأيام و كان جدي لن يعود في هذا اليوم من سفر دام شهورا. ماذا سيحضر لي جدي يا ترى، لا بد أنها ستكون هدية رائعة كيف لا و أنا حفيدته المدللة، هل يكون قد وصل إلى المطار ليتني ذهبت معهم لاستقباله
فاطمة تبكي
نظرت إلى زميلتي بدهشة فأشارت إلى تجمع الطالبات:
ابنة عمك فاطمة تبكي
لماذا تبكي في يوم سعيد كهذا؟ لا بد أنها جنت
مررت عبر جموع الطالبات الفضوليات حتى و صلت إليها
فاطمة! لمَ تبكين؟؟
قالت من بين دموعها:
أخبروني أن جدي قد مات
أخبروك!! وما تدري نفس ماذا تَكْسِبُ غدا. من أخبرك بهذا الكلام السخيف؟ هل جننت؟؟ لقد حدثنا قبل قدومنا إلى المدرسة قال أن طائرته ستقلع بعد قليل، سمعت صوته منذ ساعتين فقط و تريدين أن أصدق أنه مات.
سبحان الله.. جدي الذي لم يغادر البلاد قبل هذه المرة يموت خارجها.. لم يكن راغبا بالسفر لكنه سافر ربما لأن الله قدر أن يموت في ذلك المكان.. ربما لم يتصور هو و لم يتصور أحد أنه سيموت في طائرة
سبحان الله [وَمَا تَدرِي نَفسٌ بِأَيِّ أَرضٍ, تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ] صدق الله العظيم.