بعد وضع الفرضية يأتي، هناك العديد من التخطيطات والفرضيات التي يقوم بها الباحث العلمي، او اي فرد كي يتمكن من الحصول على بعض النتائج، وهذا الأمر يتوافق تماما حول السؤال التعليمي الذي يدور ويختص حول ما هي الفائدة التي ستحصل عليها بعد وضع الفرضية، ونظرا لأهمية هذا السؤال سوف نقدم لكم اجابته. إن من أهم الطرق التي تساعد اي شخص او البحث العلمي على الحصول لحل المشكلة، أن يقوم باتباع العديد من المناهج والعديد من الطرق والوسائل التي تهيئ له حل هذه المشكله، وهذا الأمر يتوافق تماما مع بعض الوسائل حل المشكلة بما فيها وضع الفرضية التي يجب على هذا الشخص ان يقوم بوضع العديد من الفرضيات، و ان يرجح الفرضية الانسب لحل المشكلة، وبالتالي يقوم بتطبيق هذه الفرضية،وهذا الامر شكل لنا الاهمية والفائدة التي نحصل عليها عندما نقوم بوضع الفرضية، و ان اجابة السؤال التعليمي تكمن في ما يلي: السؤال: بعد وضع الفرضية يأتي؟ الإجابة: اجراء التجارب.
- بعد وضع الفرضية يأتي - موقع بنات
- يحسبون كل صيحة عليهم – صوت العرو بة – Arab Voice
- يحسبون كلَّ صيحةٍ عليهم! | صحيفة جعفر الخابوري الا سبوعيه المستقله
- قال تعالى يحسبون كل صيحة عليهم
بعد وضع الفرضية يأتي - موقع بنات
3مليون نقاط)
شيك بدون رصيد ماذا افعل
شرح اذا انتهت الدوره في نهار رمضان ماذا افعل
وضح اذا انتهت الدوره في نهار رمضان ماذا افعل
طريقة معرفة ماذا أفعل ب شيك بدون رصيد
معلومات عامة...
الاجابة الصحيحة هي: اجراء التجارب.
29-11-2011, 06:29 PM
# 1
بيانات اضافيه [
+]
رقم العضوية: 855
تاريخ التسجيل: Nov 2011
أخر زيارة: 29-11-2012 (09:39 AM)
المشاركات:
17 [
التقييم: 10
لوني المفضل: Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
بيان صحفي يحسبون كل صيحة عليهم أجهزة السلطة الأمنية تختطف طلاب الجامعات لأنهم يستبشرو
الأربعاء، 27 ذو الحجة، 1432هـ 23/11/2011م رقم الإصدار: ص/ب ن- 101/011
بيان صحفي
يحسبون كل صيحة عليهم
أجهزة السلطة الأمنية تختطف طلاب الجامعات لأنهم يستبشرون بالثورات! في الوقت الذي فشلت فيه السلطة على المستوى السياسي والمالي وفي تحقيق الأمن للناس وحمايتهم من اعتداءات جيش الاحتلال والمستوطنين في كافة أرجاء فلسطين، تطلق العنان لأجهزتها الأمنية للبطش بالناس واختطاف أبنائهم من طلاب الجامعات، وتستدعي عددا من شباب حزب التحرير في محافظة قلقيلية وبعض مناطق الشمال، إلى مقارها الأمنية في محاولة لجمع المعلومات الاستخباراتية لمصلحة أمريكا التي تشرف على الأجهزة الأمنية ولمصلحة كيان يهود. ففي منتصف الأسبوع الماضي قامت الأجهزة الأمنية في الخليل باعتقال نحو عشرين طالبا من جامعة البولتكنك، وقدمتهم يوم الخميس الماضي للمحكمة بتهمة (الإخلال بالسلم الأهلي وإثارة النعرات الطائفية... )، وتم توقيفهم خمسة عشر يوماً، في توقيت مقصود يتزامن مع الامتحانات النصفية!!
يحسبون كل صيحة عليهم – صوت العرو بة – Arab Voice
وهكذا المخطئ لا يفارقه أبداً وجه خطئه في يقظة أو منام. وفي المثل: (كاد المريب ان يقول خذوني) وصدق القائل: كأن فجاج الأرض وهي عريضة
على الخائف المكروب كفة حابل
إن هذا التوجس والتخوف
بمثابة شهادة شهدوا بها على أنفسهم،
وحكم أدانوا به أنفسهم قبل ان يدينهم أحد. يحسبون كل صيحة عليهم
هناك انواع من الناس يظنون دائما ظن السوء
ويحسبون كل صيحة عليهم ويحملون الامور مالا تطيق, ومن اهم هؤلاء: *الشكاك..
*الحساس..
*والمحلل..
والذين يتصدون لنور الحق،
ويقيمون في وجه المتجهين إليه ستاراً من دخان الضلال،
ليحجبوا الرؤية عنهم وما درى هؤلاء الحمقى
ان الظلام كلما اشتد فإن نور الحق موغل فيه لا محالة
وهكذا الحق دائماً لا يسلم طريقة من المزالق والعقبات
التي يقيمها المبطلون على مسالكه.
يحسبون كلَّ صيحةٍ عليهم! | صحيفة جعفر الخابوري الا سبوعيه المستقله
فهذه الحركة طالما لوحت بالحروب ولكنها لم تكسب يوماً حرباً إلا حرب القديم على الجديد.
قال تعالى يحسبون كل صيحة عليهم
وكل هذا لا يتنافى مع الأخذ بالأسباب، ومراعاة طبيعة الأفراد واختلاف المواقف، وإلا، لما شرعت صلاة الخوف. أما بالنسبة لذكر الخشية في القرآن الكريم، فهناك آيات عديدة، نذكر منها على سبيل المثال:
1- المؤمن لا يخشى إلا الله تعالى، ولا يخشى في الحق لومة لائم:
قال تعالى: ﴿ الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ﴾ [آل عمران: 173]. 2- الخشية من الله تعالى هي الحصن الذي ليس فيه خوف ولا فزع:
قال تعالى: ﴿ وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [الأنفال: 26]. 3- المؤمن يعلم أن التخويف والتخذيل من حيل الشيطان، فلا يكترث بهما، طالما كان الله تعالى يؤيده ويدبر أمره:
قال تعالى: ﴿ الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ﴾، إلى قوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [آل عمران: 173 - 175].
لقد جندت هذه الحكومة الاعلام فدخل المعركة وبدأ يشارك في تنفيذ حالات الاعدام من خلال التزييف والتحريض ، الكلمات التي أصبحت متداولة على شاشات هذا الاعلام " اقتلوهم " في اليوم يردد كلمة ارهاب وقتل ودماء مئات المرات ، ساهم هذا الاعلام بخلق جيل اسرائيلي جديد يعاني من تخمة لون ورائحة الدماء ، يتمتع بمشاهدة جثث الضحايا ملقاة في شوارع القدس وغيرها من المدن ، الاعلام هو المسؤول الأول عن هذا الانفلات من قبل عصابات اليمين التي باشرت بالاعتداء على المواطنين العرب كما حدث في مدينة نتانيا وعراد وغيرها ، أصبح اعدام أي فلسطيني لا يكلف شيئاً سوى حالات الشك ، فيتم الضغط على الزناد دون تردد. الغريب أنهم كلما مارسوا حالات الاعدام أكثر ازداد رعبهم وخوفهم أكثر ، منذ بداية هذه الانتفاضة أختفى شيء اسمه القانون والقضاء في ظل حكومة نتنياهو ، هذه الانتفاضة حتى الآن خلقت مافيا جديدة من قوات الأمن ، افرادها أصبحوا خارج القانون ، أصبح القانون يؤخذ باليد ، ها هو رئيس بلدية كريات بيالك يقرر وحده اقامة الحواجز لإذلال المواطنين العرب ، وعندما استفسر أحد الاعلامين عن هذا العمل أجاب: نحن أسياد هذه البلاد. أما رئيس الدولة فقد سارع هو الآخر الانضمام لجوقة المحرضين الذين يثيرون الغرائز البهيمية ، لسفك المزيد من الدماء ، فقد أعلن في خطابه في الكنيست بأن شعب اسرائيل بكامله يحارب ارهاباً اسلامياً ، بهذا القول يحاول اخراج الصراع من مضمونه التاريخي واعتباره صراعاً دينياً وليس قومياً يهدف الى كنس الاحتلال.
لقد ربى النبي صلى الله عليه وسلم صحابته الكرام رضوان الله عليهم أجمعين على حسن مراقبة الله عز وجل، والخوف منه سبحانه خوفًا إيجابيًّا، يضبط السلوك، ويهذب الأخلاق، ويرتقي بصاحبه، حتى يبلغ من التقوى مداها، فضربوا أمثلة في ذلك عزَّ الزمان أن يأتي بمثلها، ولولا أننا قرأنا هذه النماذج في كتب الثقات، لقلنا: إنها ضربٌ من الخيال، أو من روايات الأساطير. ثالثًا: الخشية في حياة الصحابة:
إن الخشية من الله تعالى هي التي جعلت الصديق رضي الله عنه يقول في شأن مانعي الزكاة: "والله لو منعوني عقالًا كانوا يؤدونه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لقاتلتهم على منعه". وجعلته رضي الله عنه يقول: "يا ليتني شجرة تعضد ثم تؤكل". وجعلت الفاروق رضي الله عنه يقول: "يا ليتني هذه التبنة، يا ليتني لم أكُ شيئًا، يا ليت أمي لم تلدني، يا ليتني كنت نسيًا منسيًّا". وجعلت ذا النورين عثمان بن عفان رضي الله عنه يقول: "وددت أني إذا مت لا أبعث". وجعلت الفدائي الأول الإمام علي رضي الله عنه يقول: "والله لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم، فما أرى اليوم شيئًا يشبههم، لقد كانوا يصبحون شعثًا غبرًا، بين أعينهم أمثال ركب المعزى، قد باتوا سجدًا وقيامًا، يتلون كتاب الله تعالى ويراوحون بين جباههم وأقدامهم، فإذا أصبحوا فذكروا الله عز وجل، مادوا كما يميد الشجر في يوم الريح، وهملت أعينهم حتى تبل ثيابهم، والله لكأن القوم باتوا غافلين".