عبدالرحمن محمد عبده سبق أخيه لعالم الغناء
محمد عبده قد ظهر خلال الفترة الماضية مع نجله الآخر عبدالرحمن محمد عبده الذي كشف كذلك عن موهبته في الغناء، وأكد في لقاء سابق له مع برنامج "التاسعة" المعروض على التلفزيون المصري عن رغبة والده محمد عبده في عدم دخوله عالم الفن وأنه عليه أن يهتم بالعائلة بسبب أنه الابن الأكبر وكذلك انتهائه من دراسته، الفنان محمد عبده قد أكد أيضا في تصريحات سابقة أنه لا يرغب أن ينضم كل من نجليه عبد الرحمن وبدر إلى عالم الغناء في هذا التوقيت. يذكر أن عبدالرحمن محمد عبده يستعد لمشروع غنائي مع شركة" OneProduction " للإنتاج الفني والتي كشفت في أغسطس الماضي عبر حسابها على "تويتر" عن انضمام عبد الرحمن عبده نجل فنان العرب محمد عبده إلى قائمة نجومها، ونشرت فيديو مدته 30 ثانية فقط كشفت فيها استعدادت نجل الفنان الكبير لتقديم مجموعة من الأغاني باللغة العربية الفصحى، وقد حظى الفيديو الدعائي الذي نشرته شركة " OneProduction " بمشاهدات بلغت ما يقارب من الـ150ألف مشاهدة.
كلمات عريسنا يا بدر بادي - محمد عبده
"مجنونها".. الأغنية التي يحبها البدر وطلبها من محمد عبده - YouTube
الحمد لله. الشهادة في الفقه الإسلامي إحدى بينات الإثبات ، ذكرها الله عز وجل في كتابه الكريم
في مواضع عدة ، وأثبت الحكم بها النبي الكريم صلى الله عليه وسلم ، ولها في كتب
الفقه حظ وافر من الشرح والتفصيل والبيان. والذي نحب التنبيه عليه في هذا الباب – مما يتعلق بالسؤال – أمور ثلاثة:
الأمر الأول:
أن نصاب الشهود المطلوب يختلف بحسب الأمر المشهود به ، وليس ثمة عدد محدد لجميع
أنواع الشهادة ، فمن الأمور ما تقبل فيها شهادة عدل واحد ، ومنها ما يشترط لها
شاهدان ، ومنها ما يشترط لها أربعة شهود. ولا شك أن هذا من كمال التشريع الإسلامي
وحكمته البالغة ، حيث روعيت فيه أقدار المواضيع من حيث الأهمية والخطورة والتأثير ،
ووضعت لها ما يناسبها في أبواب الشهادة ونصاب الشهود. أصحاب المهن التي لا تقبل شهادتهم | المرسال. جاء في "الموسوعة الفقهية" (26/226-229):
" يختلف عدد الشهود في الشهادات بحسب الموضوع المشهود به:
أ - من الشهادات ما لا يقبل فيه أقل من أربعة رجال ، لا امرأة بينهم ، وذلك في
الزنا ، لقوله تعالى: ( والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء.. )
الآية. وعن أبي هريرة أن سعد بن عبادة قال: يا رسول الله! إن وجدت مع امرأتي رجلا
أأمهله حتى آتي بأربعة شهداء ؟ قال: نعم.
ثلاثة لا تقبل لهم شهادة الاعفاء الضريبي
المغنية والنائحة: وذلك لأنهم يقومون بارتكاب المحرمات وقد نهى عنها الرسول صلى الله عليه والسلام عن الصوتين الأحمقين النائحة والمغنية أي صوتهما. ثلاثة لا تقبل لهم شهادة عمل. ومدمن الشراب: لا يتم قبول مدمن الخمر لأن الخمر قد حرمه الله وإذا اتهم بشرب الخمر ورآه الناس وأتهم بشرب الخمر في بيته لا تبطل عدالته وإن كانت كبيرة وإنما تبطل إذا ظهر ذلك منه. مربي الحمام (شهادة من يلعب بالطيور): لأن اللعب أو اللهو مع الطيور يأتي بالغفلة كما أنه يصعد لمكان عالى عند صعود فوق المنزل ليطير الطير فيمكن أن يرى عورات النساء، ولكن إذا كان الحمام داخل بيته ليستأنس به لا يسقط الشهادة، إلا إن كانت حماماته تجر حمامات أخر مملوكة لغيره فتفرخ في وكرها فيأكل ويبيع فتسقط عدالته ولا تقبل شهادته حينها. المُغني من يغني للناس: المغني يقوم بجمع الناس على معصية وارتكاب كبيرة وظاهره أن الغناء كبيرة وقال ابن تيمية والإمام السرخسي "عموم المنع" وأجاز بعض العلماء سماع شهادة من يغني للناس في عرس أو وليمة ومنهم من جوزه القوافي وفصاحة اللسان، وفي فتح القدير التغني المحرم لأنه يمكن أن يصف الذكر والمرأة المعينة الحية ووصف الخمر المهيج. من يرتكب ما يوجب الحد: الذي يفعل أشياء تصل إلى الحد عليه ويكون فاسق لأنه يرتكب كبيرة وهو ما شنيعا بين المسلمين وفيه هتك حرمة وقيل كل ما يكون فيه منابذة المروءة وقيل أن يكون مصرا على المعاصي والفجور.
ثلاثة لا تقبل لهم شهادة التامينات
تاريخ النشر: الإثنين 9 ربيع الآخر 1432 هـ - 14-3-2011 م
التقييم:
رقم الفتوى: 151513
22366
0
554
السؤال
أرجو أن تردوا علي وتستحملوني في أسئلتي، لأنني والله العظيم تبت وستكسبون ـ إن شاء الله ـ الثواب في هدايتي:
أولاً: إحدى قريباتي مارست معي السحاق وأنا صغيرة وللأسف بعد ما بلغت بسنة تقريبا مارست السحاق مع إحدى الفتيات، ولكنني تبت وتوفقت عنه واستغفرت الله.
ثلاثة لا تقبل لهم شهادة العمل الحر
أما بالنسبة لأصحاب بعض الأخلاق أو العادات فإن في ذلك أقوال فأما المصافع، فهي بما يشبه المصارعة في الوقت الحاضر، حيث يتلقى الشخص ضربات لا تليق بمروءة الرجل. والمتمسخر، والمقصود به الشخص الذي يتمسخر على الناس بتقليدهم لا فرق عنده بين تقليد النساء والرجال، في تصرف كالنساء. [2]
وأنا لعب النرد والشطرنج فقول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (90) إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمْ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنْ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنتَهُونَ) المائدة/90-91، وهو القول الذي استدل به بعض الفقهاء حول تحريم لعبهما. وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه مَرَّ على قوم يلعبون بالشطرنج فقال، ما هذه التماثييل التي أنتم لها عاكفون. قال الإمام أحمد: أصح ما في الشطرنج قول علي رضي الله عنه. ثلاثة لا تقبل لهم شهادة الاعفاء الضريبي. روى أبو داود (4938) عَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (مَنْ لَعِبَ بِالنَّرْدِ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ).
ثلاثة لا تقبل لهم شهادة عمل
وتجوز الشهادة السماعية أمام القضاء متى جازت الشهادة المباشرة ،ويرجع أمر تقدير قيمتها إلى السلطة التقديرية للقاضي ،وقد تساوي قيمة الشهادة المباشرة إلا أن الغالب تكون الشهادة المباشرة ذات قيمة أكبر من الشهادة الغير مباشرة. ثلاثة لا تقبل لهم شهادة العمل الحر. أوجه الاختلاف بين الشهادة على السماع والشهادة بالتسامع ميز الفقه القانوني بين الشهادة بالتسامع والشهادة السماعية ،وذلك من الواقعة المراد إثباتها بالذات والشخص المشهود عليه بالذات ،فالشهادة بالتسامع هي الشهادة بما تسامعه الناس في شأن الواقعة ،وهي لا تنصب على الواقعة المراد إثباتها بالذات ،بل تعتمد على الرأي الشائع لدى جمهور الناس عن هذه الواقعة ،هذا وأن الشهادة السماعية تنصب على الواقعة المراد إثباتها بالذات ،إلا أن الشاهد بشهادة السماع لم يدرك موضوع الشهادة بحواسه مباشرة ،وإنما أدركها من الشاهد الاصلي. [2] موقف المشرع الأردني من الشهادة على السماع سبق وذكرنا بأن الشهادة على السماع ،تعتبر شهادة قانونية ،كون الشاهد فيها لا يشهد بما رآه أو سمعه مباشرة ،وإنما يشهد بما سمعه من رواية عن الغير. وقد منع المشرع الأردني قبول الشهادة السماعية إلا في أحوال استثنائية حيث جاء في لمادة 39 من قانون البينات الأردني رقم 30 لسنة 1952 بأن الشهادة بالسماع غير مقبولة موردا الأحوال الاستثنائية التي يجوز الأخذ بهذا النوع من الشهادة وهي حالة الوفاة وحالة النسب وحالة الوقف الصحيح الموقوف لجهة خيرية منذ مدة طويلة.
رواه مسلم. ب - ومنها ما يقبل فيه شاهدان لا امرأة فيهما ، وهو ما سوى الزنى من الحدود والقصاص
، كالقطع في السرقة ، وحد الحرابة ، والجلد في الخمر ، وهذا باتفاق الفقهاء. وذهب جمهور الفقهاء إلى أن ما يطلع عليه الرجال غالبا ، مما ليس بمال ولا يقصد منه
مال: كالنكاح ، والطلاق ، والرجعة ، والإيلاء ، والظهار ، والنسب ، والإسلام ،
والردة ، والجرح ، والتعديل ، والموت والإعسار ، والوكالة ، والوصاية ، والشهادة
على الشهادة ، ونحو ذلك ، فإنه يثبت عندهم بشهادة شاهدين لا امرأة فيهما. ودليلهم
في ذلك أن الله تعالى نص على شهادة الرجلين في الطلاق والرجعة والوصية. الدرر السنية. فأما الطلاق
والرجعة فقوله تعالى: (فأمسكوهن بمعروف أو فارقوهن بمعروف وأشهدوا ذوي عدل منكم). وأما الوصية فقوله: ( إذا حضر أحدكم الموت حين الوصية اثنان ذوا عدل منكم). وأن النبي صلى الله عليه وسلم قال في النكاح: ( لا نكاح إلا بولي وشاهدي عدل)
أخرجه البيهقي. وروى مالك عن الزهري أنه قال: " مضت السنة
بأنه لا تجوز شهادة النساء في الحدود ولا في النكاح والطلاق " وقيس عليها ما شاركها
في الشرط المذكور. ج - وقال الحنفية: ما يقبل فيه شاهدان ، أو شاهد وامرأتان هو ما سوى الحدود
والقصاص سواء أكان الحق مالا أم غير مال ، كالنكاح والطلاق والعتاق والوكالة
والوصاية.