ماهي المشكلة ؟ تعديل على الفيديو عنوان غير صحيح أو ملخص خاطئ ، أو رقم الحلقة غير صحيح مشكلة في الفيديو فيديو غير كامل. مشكلة في الصوت. فيديو غير واضح محتوى كراهية او عنصري يحتوي على مواد غير لائقة ولا يصلح للمشاهدة فيديو لا يعمل فيديو لا يعمل أو ربما تم حذفه مشكلة حقوق ملكية محتوى حقوق النشر
- كرتون سلاحف النينجا بالعربي
- كم مرة وردت ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين وماهي المواضع - إسألنا
- (8) من قوله تعالى {ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين} الآية 48 إلى قوله تعالى {فاليوم لا تظلم نفس شيئا} الآية 54 - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك
- وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ – التفسير الجامع
- الباحث القرآني
- تفسير قوله تعالى: ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين
كرتون سلاحف النينجا بالعربي
سلاحف النينجا العربي الحلقة 104 رسوم متحركة - YouTube
2 وفلم مشهور في عام 2019, فلم Batman vs Teenage Mutant Ninja Turtles افضل افلام 2019 من فشار للافلام وايضا تجد احدث الافلام افلام فشار
مشاهده افلام البوكس اوفس وشباك التذاكر الامريكي فشار, افلام بوكس اوفس
l, ru tahv fushar fshar htghl tgl h;ak vuf foshar كما تجد فشار للكبار والمسلسلات
روابط تحميل فلم Batman vs Teenage Mutant Ninja Turtles رابط تحميل فيلم Batman vs Teenage Mutant Ninja Turtles مترجم على فشار اورج فشاار افلام تقييمها عالي
باتمان ضد سلاحف النينجا. قصة الفلم: باتمان ضد سلاحف النينجا Batman vs Teenage Mutant Ninja Turtles فى اطار من الاكشن والمغامرات والانيميشن حول (باتمان) و(باتجيرل) و(روبن)، يعقدون تحالفًا مع سلاحف النينجا للقتال ضدّ عدو مُشترك، (ذا تشريددر) ، الذي تعاون مع (رأس الغول) و(رابطة القتلة)
تاريخ الإضافة: 31/10/2017 ميلادي - 11/2/1439 هجري
الزيارات: 12138
تفسير: (ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين)
♦ الآية: ﴿ وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: يونس (48). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ ويقولون متى هذا الوعد ﴾ قالوا ذلك حين قيل لهم: ﴿ وإمَّا نرينك بعض الذي نعدهم ﴾ الآية فقالوا: متى هذا العذاب الذي تعدنا يا محمَّد؟ ﴿ إن كنتم ﴾ أنت يا محمَّد وأتباعك صادقين. تفسير قوله تعالى: ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَيَقُولُونَ ﴾، أي: الْمُشْرِكُونَ، ﴿ مَتى هذَا الْوَعْدُ ﴾، الَّذِي تَعِدُنَا يَا مُحَمَّدُ مِنَ الْعَذَابِ. وَقِيلَ: قِيَامُ السَّاعَةِ،﴿ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ ﴾، أَنْتَ يَا مُحَمَّدُ وَأَتْبَاعُكَ. تفسير القرآن الكريم
مرحباً بالضيف
كم مرة وردت ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين وماهي المواضع - إسألنا
تفسير الجلالين { ويقولون متى هذا الوعد} بالبعث { إن كنتم صادقين} فيه. (8) من قوله تعالى {ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين} الآية 48 إلى قوله تعالى {فاليوم لا تظلم نفس شيئا} الآية 54 - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك. تفسير الطبري الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى: { وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْد إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} يَقُول تَعَالَى ذِكْره: وَيَقُول هَؤُلَاءِ الْمُشْرِكُونَ الْمُكَذِّبُونَ وَعِيد اللَّه, وَالْبَعْث بَعْد الْمَمَات, يَسْتَعْجِلُونَ رَبّهمْ بِالْعَذَابِ { مَتَى هَذَا الْوَعْد}: أَيْ الْوَعْد بِقِيَامِ السَّاعَة { إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} أَيّهَا الْقَوْم, وَهَذَا قَوْلهمْ لِأَهْلِ الْإِيمَان بِاَللَّهِ وَرَسُوله. الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى: { وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْد إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} يَقُول تَعَالَى ذِكْره: وَيَقُول هَؤُلَاءِ الْمُشْرِكُونَ الْمُكَذِّبُونَ وَعِيد اللَّه, وَالْبَعْث بَعْد الْمَمَات, يَسْتَعْجِلُونَ رَبّهمْ بِالْعَذَابِ { مَتَى هَذَا الْوَعْد}: أَيْ الْوَعْد بِقِيَامِ السَّاعَة { إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} أَيّهَا الْقَوْم, وَهَذَا قَوْلهمْ لِأَهْلِ الْإِيمَان بِاَللَّهِ وَرَسُوله. ' تفسير القرطبي قوله تعالى: { وإذا قيل لهم اتقوا ما بين أيديكم وما خلفكم} قال قتادة: يعني { اتقوا ما بين أيديكم} أي من الوقائع فيمن كان قبلكم من الأمم، { وما خلفكم} من الآخرة.
(8) من قوله تعالى {ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين} الآية 48 إلى قوله تعالى {فاليوم لا تظلم نفس شيئا} الآية 54 - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك
ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين قل إنما العلم عند الله وإنما أنا نذير مبين لما لم تكن لهم معارضة للحجة التي في قوله هو الذي أنشأكم إلى هو الذي ذرأكم في الأرض انحصر عنادهم في مضمون قوله وإليه تحشرون فإنهم قد جحدوا البعث وأعلنوا بجحده وتعجبوا من إنذار القرآن به ، وقال بعضهم لبعض هل ندلكم على رجل ينبئكم إذا مزقتم كل ممزق إنكم لفي خلق جديد افترى على الله كذبا أم به جنة وكانوا يقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين واستمروا على قوله ، فلذلك حكاه الله عنهم بصيغة المضارع المقتضية للتكرير. كم مرة وردت ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين وماهي المواضع - إسألنا. والوعد مصدر بمعنى اسم المفعول ، أي متى هذا الوعد ؟ فيجوز أن يراد به الحشر المستفاد من قوله ( وإليه تحشرون) فالإشارة إليه بقوله ( هذا) ظاهرة ، ويجوز أن يراد به وعد آخر بنصر المسلمين ، فالإشارة إلى وعيد سمعوه. [ ص: 49] والاستفهام بقولهم متى هذا الوعد مستعمل في التهكم لأن من عادتهم أن يستهزئوا بذلك قال تعالى فسيقولون من يعيدنا قل الذي فطركم أول مرة فسينغضون إليك رءوسهم ويقولون متى هو. وأتوا بلفظ الوعد استنجازا له ؛ لأن شأن الوعد الوفاء. وضمير الخطاب في إن كنتم صادقين للنبيء - صلى الله عليه وسلم - والمسلمين لأنهم يلهجون بإنذارهم بيوم الحشر ، وتقدم نظيره في سورة سبإ
وأمر الله رسوله بأن يجيب سؤالهم بجملة على خلاف مرادهم بل على ظاهر الاستفهام عن وقت الوعد على طريقة الأسلوب الحكيم ، بأن وقت هذا الوعد لا يعلمه إلا الله ، فقوله ( قل) هنا أمر بقول يختص بجواب كلامهم وفصل دون عطف يجريان المقول في سياق المحاورة ، ولم يعطف فعل ( قل) بالفاء جريا على سنن أمثاله الواقعة في المجاوبة والمحاورة ، كما تقدم في نظائره الكثيرة وتقدم عند قوله تعالى قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها في سورة البقرة.
وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ – التفسير الجامع
ولام التعريف في ( العلم) للعهد ، أي العلم بوقت هذا الوعد. وهذه هي اللام التي تسمى عوضا عن المضاف إليه. وهذا قصر حقيقي. وإنما أنا نذير مبين قصر إضافي ، أي ما أنا إلا نذير بوقوع هذا الوعد لا أتجاوز ذلك إلى كوني عالما بوقته. والمبين: اسم فاعل من أبان المتعدي ، أي مبين لما أمرت بتبليغه.
الباحث القرآني
يُخبر تعالى عن أقوالِ الكفَّار المتضمِّنَةِ للعِنادِ والتكذيبِ، ومن ذلك أنَّهم يقولون: {مَتَى هَذَا الْوَعْدُ} {وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ} يعني: وعدَ البعثِ والقيامةِ {مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} {مَتَى هَذَا الْفَتْحُ} [السجدة:28] استفهامُ استبعادٌ. يقولُ تعالى: {مَا يَنظُرُونَ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً} {يَنظُرُونَ} أي: ما ينتظرون، الآن في هذه الحياة هم ينتظرون ذلكَ اليومَ العظيم الذين يَسمَعون فيه الصيحة، صيحة، وهي النَّفخُ في الصُّور: {مَا يَنظُرُونَ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ} يَصْعَقون. {وَهُمْ يَخِصِّمُونَ} وهم يَتخَاصَمون ويَتشاجَرون في أمرِ دنياهُم فَعِندَ هذه الصيحة يَفزعُون ولا يَقدِرون أنْ يفعلوا شيئًا ولا أنْ يُوصُوا بوصيةٍ لأهلِهم {فَلا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ} بلْ يُصعقون ويُهلكون. {مَا يَنظُرُونَ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ*فَلا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ} ولعلَّ هذهِ النَّفخة: الصيحةُ الاولى. ثم جاء ذكرُ الصيحة الثانية {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ} -هذه لعلَّها هي النفخة الثانية- {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ الأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنسِلُونَ} {الأَجْدَاثِ} القبور.
تفسير قوله تعالى: ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين
وأمّا عَلى الوَجْهِ الثّانِي المُتَقَدِّمِ الَّذِي دَرَجَ عَلَيْهِ سائِرُ المُفَسِّرِينَ فِيما رَأيْنا فَلِتَأْوِيلِ الوَعْدِ بِالسّاعَةِ أوِ القِيامَةِ أوِ الحِينِ في مَعْنى السّاعَةِ. والبَغْتَةُ: المُفاجَأةُ، وهي حُدُوثُ شَيْءٍ غَيْرِ مُتَرَقَّبٍ. والبَهْتُ: الغَلَبُ المُفاجِئُ المُعْجِزُ عَنِ المُدافَعَةِ، يُقالُ: بَهَتَهُ فَبُهِتَ. قالَ تَعالى في سُورَةِ البَقَرَةِ: ﴿فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ﴾ [البقرة: ٢٥٨] أيْ غَلَبَ، وهو مَعْنى التَّفْرِيعِ في قَوْلِهِ تَعالى: ﴿فَلا يَسْتَطِيعُونَ رَدَّها﴾ وقَوْلُهُ تَعالى "ولا هم يُنْظَرُونَ" أيْ لا تُؤَخَّرُ عَنْهم. وفِيهِ تَنْبِيهٌ لَهم إلى أنَّهم أُنْظِرُوا زَمَنًا طَوِيلًا لَعَلَّهم يُقْلِعُونَ عَنْ ضَلالِهِمْ، وما أشَدَّ انْطِباقِ هَذِهِ الهَيْئَةِ عَلى ما حَصَلَ لَهم يَوْمَ بَدْرٍ قالَ تَعالى: ﴿ولَوْ تَواعَدْتُمْ لاخْتَلَفْتُمْ في المِيعادِ ولَكِنْ لِيَقْضِيَ اللَّهُ أمْرًا كانَ مَفْعُولًا﴾ [الأنفال: ٤٢] في الأنْفالِ، وقالَ تَعالى: ﴿ويُقَلِّلُكم في أعْيُنِهِمْ لِيَقْضِيَ اللَّهُ أمْرًا كانَ مَفْعُولًا﴾ [الأنفال: ٤٤]. ولا شَكَّ في أنَّ المُسْتَهْزِئِينَ مِثْلَ أبِي جَهْلٍ وشَيْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ وعُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ وأُمَيَّةَ بْنِ خَلَفٍ، كانُوا مِمَّنْ بَغَتَهم عَذابُ السَّيْفِ، وكانَ أنْصارُهم مِن قُرَيْشٍ مِمَّنْ بَهَتَهم ذَلِكَ.
وقَوْلُهُ تَعالى: "ولا هم يُنْصَرُونَ" عَطْفٌ عَلى "لا يَكُفُّونَ"، أيْ لا يَكُفُّ عَنْهم نَفْحُ النّارِ، أوْ لا يَدْفَعُونَ عَنْ أنْفُسِهِمْ نَفْحَ النّارِ ولا يَجِدُونَ لَهم ناصِرًا يَنْصُرُهم، فَهم واقِعُونَ في ورْطَةِ العَذابِ. وفي هَذا إيماءٌ إلى أنَّهم سَتَحُلُّ بِهِمْ هَزِيمَةُ بَدْرٍ، فَلا يَسْتَطِيعُونَ خَلاصًا مِنها ولا يَجِدُونَ نَصِيرًا مِن أحْلافِهِمْ.