تغيير زيت قير سوناتا 2016 - YouTube
زيت قير سوناتا 2014 للبيع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح الخير / مساء الخير وكل عام وانتم بخير بحلول شهر رمضان اعاده الله علينا وعليكم باليسر والمسرات
يا شباب عمي معاه سوناتا 2006 V6 3.
ياجماعه انا معي كيا اوبتما. وماشيه 121096
مئه وواحد وعشرون الف ولا تغير زيت القير رحت للوكاله قالو. مايتغير نهائي
والسوناتا يتغير وهي اخت السوناتا. نفس القير والمكينه. الي له خبره يفيدنا الله لايهينكم. سوناتا طريقة تبديل وعيار زيت القير #هنداي سوناتا النترا توسان سنتافي - YouTube. خلاص لا تغييره مايتغير ترى بس بعض الوكالات يبغو فلوس
كتالوج الوكالة يقول على 100 الف تغيير زيت القير
استغرب من الردود يقولون يتغيير بالميه الف اول سبعين او او او... ادكاتلوج يقول تشييك عليه عند 200 الف ومافوق... وماقال تغييره الا اذا احتاج بعد 200 الف
200 الف يكون القير باي باي يا عزيزي
السعر مو غالي ما يضر اذا غيرته كل 30 إلى 50 الف
0
قال العلامة العثيمين رحمه الله: ظاهر الحديث أن المؤذن إذا قال: أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمداً رسول الله ، وأجبته ، تقول بعد ذلك: رضيت بالله رباً، وبالإسلام ديناً ، وبمحمد رسولاً ، لأن الحديث جاء فيه: (من قال حين يسمع النداء: أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمداً رسول الله ، رضيت بالله رباً ، وبالإسلام ديناً ، وبمحمد رسولاً) ، وفي رواية: (من قال: وأنا أشهد) وفي قوله: (وأنا أشهد) دليل على أنه يقولها عقب قول المؤذن: "أشهد أن لا إله إلا الله" ، لأن الواو حرف عطف، فيعطف قوله على قول المؤذن. انتهى. وفي مرعاة المفاتيح لأبي الحسن المباركفوري: قوله: (من قال حين يسمع المؤذن) أي قوله، وهو يحتمل أن يكون المراد به حين يسمع تشهده الأول أو الأخير، وهو قوله آخر الأذان: لا إله إلا الله ، وهو أنسب، ويمكن أن يكون معنى يسمع يجيب، فيكون صريحاً في المقصود وأن الثواب المذكور مرتب على الإجابة بكمالها مع هذه الزيادة، ولأن قوله بهذه الشهادة في أثناء الأذان ربما يفوته الإجابة في بعض الكلمات الآتية. رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا. كذا في المرقاة. (أشهد) الخ. كذا في رواية لمسلم بغير لفظ أنا ، وبغير الواو ، وفي أخرى له: وأنا أشهد ، وكذا وقع عند أحمد والترمذي وأبي داود والنسائي وابن ماجه.
رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا
فمن رضي بالله -تعالى- رباً لم يطلب غيره، ومن رضي بالنبي -صلى الله عليه وسلم- رسولاً
لم يسلك إلا ما يُوافق شريعته، ومن كان كذلك خلصت حلاوة الإيمان إلى قلبه وذاق طعمه. الرضا عام وخاص؛
فالرضا العام:
أن لا يتخذ غير الله -تعالى- رباً، ولا غير دين الإسلام ديناً، ولا غير محمد -صلى الله عليه وسلم- رسولاً،
وهذا الرضا لا يخلو عنه مسلم؛ إذ لا يصح التدين بدين الإسلام إلا بذلك الرضا. وأما الرضا الخاص:
فهو الذي تكلم فيه أرباب القلوب، وأصحاب السلوك،
ويحققه العبد إذا لم يكن في قلبه غير الله -تعالى-، ولم يكن له همّ إلا مرضاته، فيخالف هواه طاعة لله -سبحانه-. رضيت بالله ربا و بالاسلام. وقد ذكر المحققون أن الرضا أعلى منازل التوكل؛
فمن رسخ قدمه في التوكل والتسليم والتفويض لله -تعالى- حصل له الرضا ولا بد،
فمن رضي عن ربه رضي الله عنه،
بل إن رضا العبد عن الله ما هو إلا نتائج رضا الله عنه,
قال -سبحانه-: ( رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ)
ولذا كان الرضا باب الله الأعظم، وفيه جماع الخير؛
كما كتب عمر بن الخطاب لأبي موسى -رضي الله عنهما- يقول: " إن الخير كله في الرضا ". إن من رضي بالله -تعالى- رباً وجد الراحة في الطاعة، واللذة في البعد عن المعصية؛
ومن كان كذلك فلن يجد مشقة في أداء الفرائض، والمحافظة على النوافل، وكثرة التطوع والذكر؛
لأن لذته في ذلك، ولن يعسر عليه ترك المعاصي والمحرمات، والبعد عنها،
وإنكار قلبه لها؛ لأنها تفسد طعم الإيمان الذي يجده.
الرضا بالله -تعالى- ربًّا، وبالإسلام ديناً، وبمحمد -صلى الله عليه وسلم- نبيًّا
هو جوهر السعادة، وعنوان الفلاح،
وبه يجد العبد المؤمن حلاوة الإيمان؛ كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم-:
" ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربًّا، وبالإسلام ديناً، وبمحمد رسولاً "
(رواه مسلم)؛
فللإيمان حلاوة ولذة يجده من حقَّق الرضا،
وكلما امتلأ القلب بالرضا كلما عظمت الحلاوة، وازداد الإيمان. قال القرطبي -رحمه الله- يوضح حلاوة الإيمان:
" هي عبارة عمّا يجده المؤمن المحقق في إيمانه، المطمئن قلبه به؛
من انشراح صدره، وتنويره بمعرفة الله -تعالى-، ومعرفة رسوله -صلى الله عليه وسلم-
، ومعرفة منَّة الله -تعالى- عليه في أن أنعم عليه بالإسلام،
ونظمه في سلك أمة محمد خير الأنام، وحبَّب إليه الإيمان والمؤمنين، وبغَّض إليه الكفر والكافرين، وأنجاه من قبيح أفعالهم، وركاكة أحوالهم,
وعند مطالعة هذه المنن، والوقوف على تفاصيل تلك النعم؛
تطير القلوب فرحاً وسروراً، وتمتلئ إشراقاً ونوراً،
فيا لها من حلاوة ما ألذها! حسبي الله..-رضيت بالله ربا..-من قال أستغفر.. أحاديث صحيحة - إسلام ويب - مركز الفتوى. وحالة ما أشرفها! فإن المؤمن عند تذكُّر تلك النعم والمنن لا يخلو عن إدراك تلك الحلاوة، غير أن المؤمنين في تمكنها ودوامها متفاوتون، وما منهم إلا وله منها شِرْبٌ معلوم، وذلك بحسب ما قُسم لهم من هذه المجاهدة الرياضية، والمنح الربانية ".