صندوق مهر العروس - YouTube
اجمل افكار لتزيين مهر العروس | Yasmina
وضع المهر في الظرف وإغلاقه بالشبرة بطريقة مرتبة. تزيين مهر العروس في ظرف ورقي شراء ظرف ورقي باللون المرغوب فيه، ويفضل أن يكون بدون أي إضافات، حتى يتم تزيينه بالشكل المطلوب. إضافة الشبر إلى الظرف بطريقة فنية، أو القيام بإلصاق الخرز اللامع إلى أطرافه ليبدو أجمل. بالإمكان تعطير الظرف باستخدام رائحة معطرة. وضع المهر في الظرف وإغلاقة باستخدام دبوس لامع، أو لاصق بشكل جميل ومرتب. تزيين مهر العروس بقطعة من القماش شراء قطعة من القماش، وبالإمكان اختيار قماش الدانتيل لنعومته ومناسبته للعروس. خياطة القماش على شكل ظرف مستطيل، أو على شكل كيس. تزيين الظرف بالشبر أو اللآلىء. وضع المهر في ظرف القماش، وإغلاقه باستخدام الشبر أو سنسال لامع. اجمل افكار لتزيين مهر العروس | Yasmina. تزيين علبة مهر العروس بالإمكان وضع مهر العروس في علبة مصنوعة من الكرتون أو الخشب أو المعدن، بحيث يبدو راقيا لكل من يراه. شراء علبة خشبية أو من الكرتون حسب الرغبة، والقيام بتزيينها أو تركها كما هي. إذا رغب الشخص بتزيينها بالإمكان إضافة بعض الألوان إليها، أو بعض أنواع التغليف لتبدو مناسبة للخطبة. بالإمكان حفر الأحرف الأولى لأسماء العرسان على العلبة الخشبية، أو القيام بحفر تاريخ الخطبة بطريقة فنية وجميلة.
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
يقول الله تعالى: ( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر، ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون، ومن يفعل ذلك يلق أثاما* يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا * إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما* ومن تاب وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا). ويقول الله سبحانه وتعالى: ( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) وغير ذلك، والأحاديث في هذا كثيرة. التوبة من اللواط - إسلام ويب - مركز الفتوى. وأما الحد فلا يجب في اللواط، وإن قال البعض بوجوبه كما في الزنا؛ لاعتباره من الزنا ؛ فإن العلماء كلهم أجمعوا على أن الستر مطلوب ، وأن من لم يصل أمره إلى الحاكم فعليه أن يستر نفسه، بل الأولى لمن رآه يزني أن يستره ولا يشهد عليه. فالمسلم يستر نفسه ويحسن الظن بربه، والتوبة الصادقة كافية لمحو الذنوب وتطهير التائب برحمة الله تعالى. فأنت أيها التائب لم تعد من الخبيثين، ولا يجب أن تنسى الذنب، فربما دفعك تذكره إلى دوام الخضوع والتذلل لله، وطلب العفو منه جل في علاه، والتذلل له هو عين العز، فتذكر ذنبك دائما ولكن لا تقنط من رحمة الله، فإنه لا يقنط من رحمة ربه إلا القوم الضالون، ولا تيأس من روح الله ، فإنه لاييأس من روح الله إلا الكافرون.
هل من شروط التوبة من اللواط إقامة الحد؟ الفتوى رقم(7803)
الجواب:
أولا: أجمع المسلمون على أن فعل اللواط من الكبائر التي حرم الله تعالى في كتابه، قال تعالى: ﴿أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ * وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ﴾[الشعراء: 165-166] أي: متجاوزون من الحلال إلى الحرام. وأخرج الترمذي، والنسائي، وابن حبان في (صحيحه): أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «لا ينظر الله إلى رجل أتى ذكرا أو امرأة في دبرها».
فعل اللواط ويريد إقامة الحد عليه
قال شيخ الإسلام: "وقد اتَّفق الصَّحابة على قتلِهما جميعًا، لكن تنوَّعوا في صفة القتْل؛ فبعضُهم قال: يُرجم، وبعضُهم قال: يُرْمى من أعْلى جدار في القرْية ويُتْبَعُ بالحجارة، وبعضهم قال: يُحْرق بالنَّار؛ ولهذا كان مذهب جمهور السَّلف والفُقهاء: أنَّهما يُرجمان، بِكْرَين كانا أو ثيِّبَين، حُرَّين كانا أو مملوكَين، أو كان أحدُهُما مملوكًا للآخَر، وقد اتَّفق المسلِمون على أنَّ من استحلَّها بمملوك أو غير مملوك، فهو كافرٌ مرتدٌّ، وكذلك مقدِّمات الفاحشة عند التلذُّذ بقبلة الأمرد، ولمسِه، والنَّظر إليْه، هو حرام باتِّفاق المسلمين". اهـ. فالواجب الإسراعُ بالتَّداوي بأدْوية الشَّرع؛ فإنَّ الله أنزل الدَّاء، وأنزل الدَّواء، وجعل لكلِّ داءٍ دواءً؛ فتداوَوا؛ كما رواه أحْمد وأبو داود. هل من شروط التوبة من اللواط إقامة الحد؟ الفتوى رقم(7803). وفي الصحيحين قال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: « ومَن يسْتَعْفِفْ يُعِفَّه الله، ومَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِه الله، ومَنْ يتصبَّر يُصَبِّرْهُ الله، وما أُعطيَ أحدٌ عطاءً خيرًا وأوسعَ منَ الصَّبر » ، فالخُلُق والقِيَم والمشاعر منها ما هو فِطريٌّ، ومنها ما هو مكتَسَبٌ. والله تعالى وعد كل من جاهد نفسَه في ذات الله، بهداية السبيل؛ وتحقَّيق الشفاء والمراد؛ كما قال الله – تعالى -: { وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ} [العنكبوت: 69]، فسارع بعلاج نفسك إيمانيًّا، ونفسيًّا.
التوبة من اللواط - إسلام ويب - مركز الفتوى
السؤال: أنا شاب عمري 20 عامًا تُبت إلى الله. ولكن وأنا في الخامسة عشرة من عمري وقعت في اللِّواط مع شخْص أكبر مني، استدرجني حتَّى وقعت معه في ذلك؛ فقد كان عندَه مرض الشُّذوذ الجنسي، واستمرت فعلتي معه سنة، كان عقلي فيها غائبًا. عندما وصل سني السادسة عشرة كنتُ سأقع في ذنوب أكبر، ولكن ابتلاني الله ببلاء أوقفني عن تلك المعاصي، واستمرَّ هذا البلاء لمدَّة ثلاث سنوات أبعدني عن المعصية، ولكني لم أرجع إلى الله.
2ـ كان هو فاعلا ثم مفعولا فيه من شخص في عمره في مرة ثانية تختلف في الزمان والمكان عن الأولى. 3ـ كان هو فاعلا في شخص أصغر منه سنًا وتكررت وكانت تختلف في الزمان والمكان عن الأولى والثانية. والرجل الآن ولله الحمد قد تاب من هذه الأعمال والأفعال منذ زمن بعيد وهو مُتدين ويحب ويسعى للتعليم الشرعي، ويكره الزنا وكل معصية لله، ويحاول أن يتقي الله بقدر استطاعته، وهو الآن في سن الأربعين من عمره ومتزوج وله أولاد ويحاول أن يجعلهم من حفظة كتاب الله والعلم الشرعي حتى يحصنهم من الآفات الموجودة الآن في كثير من المجتمعات الإسلامية بسبب الجهل. والسؤال: 1ـ ما هي الكفارة التي على الرجل؟ وهل توبته الصادقة تُكفر ذنبه وما اقترفه ؟
2ـ كيف تكون العلاقة بينه وبين الأشخاص الثلاثة المذكورين مع العلم أنهم كلهم متزوجون الآن وتوجد بينه وبينهم معاملات وعلاقات جوار، مع العلم أنهم كلهم تقريبًا قد يكونون تابوا عن هذه الأعمال والأفعال؟
الاجابـــة
عليه أن يصدق التوبة ويُظهر الأسف والندم على ما مضى ويبتعد عن خلطاء السوء ويحفظ فرجه عن الحرام من زنا ولواط وكذا يوصي زملاءه الذين عمل معهم الفاحشة بالتوبة النصوح، والله يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات.