77 عدد المشاهدات
Thanks! Share it with your friends! You disliked this video. Thanks for the feedback! التصنيف
مسلسلات عربية مسلسل دور العمر
الكلمات الدلالية
تورنت, حصري, مشاهدة, تحميل, نسخة اصلية, مسلسلات, عربية, 2021, لبنانية 2021, مباشر, اونلاين, مسلسل, الحلقة, دور العمر, مسلسل دور العمر, الاخيرة
Sorry, only registred users can create playlists.
- مسلسل دور العمر الحلقة 6
- ما هو الولاء والبراء؟ - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام
- عقيدة الولاء والبراء - ملتقى الخطباء
مسلسل دور العمر الحلقة 6
قصة العرض شمس مطر ، امرأة جميلة ومضطربة نفسياً ، تصبح مهووسة بـ" أمير "شخصية خيالية في دراما تلفزيونية ناجحة يؤديها فارس نحاس. معًا ، يشرعون في رحلة غامضة و معقدة ضد مجموعة من المجرمين بهدف الانتقام.
جميع الحقوق محفوظة شاهد فور يو - تحميل ومشاهدة اون لاين © 2022
تصميم وبرمجة:
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رضي الله عنه-، أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: " لَا يَمْنَعْ أَحَدُكُمْ جَارَهُ أَنْ يَغْرِزَ خَشَبَةً فِي جِدَارِهِ، قَالَ: ثُمَّ يَقُولُ أَبُو هُرَيْرَةَ: مَا لِي أَرَاكُمْ عَنْهَا مُعْرِضِينَ، وَاللهِ لَأَرْمِيَنَّ بِهَا بَيْنَ أَكْتَافِكُمْ " [ البخاري (2463) مسلم (1609)]. وصدق الله -تبارك وتعالى- إذ يقول: ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) [الحجرات: 10]. ويقول –سبحانه-: ( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) [المائدة: 2]. ما هو الولاء والبراء؟ - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام. بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعنا بما فيه من الآيات والعظات والذكر الحكيم، أقول قولي هذا، واستغفر الله العظيم لي ولكم فاستغفروه، وتوبوا إليه إنه هو الغفور الرحيم. الخطبة الثانية:
الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، ولا عدوان إلا على الظالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، إله الأولين والآخرين، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله -صلى الله عليه وعلى سائر إخوانه من النبيين والمرسلين- وعلى آله وأصحابه وأتباعه أجمعين.
ما هو الولاء والبراء؟ - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام
اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
عقيدة الولاء والبراء - ملتقى الخطباء
المهم ألا تتغلب الروابط الدنيوية على الرابطة الدينية وتصبح لها الأولوية. عقيدة الولاء والبراء - ملتقى الخطباء. فالذي يفعل ذلك يكون إيمانه في خطر شديد، وسيُستدرج تلقائيا وينزلق إلى الكفر اتباعا للتقاليد وتعصبا لذوي قرباه ومجتمعه وقومه، وهذا ما حذر منه القرآن الكريم مرارا. أما الاعتقاد بأن الولاء والبراء إنما يعني قطع الروابط كلها مع الكافرين بعلة كفرهم والتبرؤ منهم، بل وإعلان البغض لهم واستغلال أي فرصة لمحاربتهم والقضاء عليهم، فهذه العقيدة المنحرفة الإجرامية ليست من الإسلام في شيء – الذي يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى للناس كافة دون تمييز- وهي متفرعة من عقيدة الجهاد المحرفة التي تقوم على أن المسلمين إنما يجب عليهم قتال الكافرين بعلة كفرهم، سواء كانوا معتدين أم مسالمين! والواقع أن هذه العقيدة المنحرفة عن الولاء والبراء التي تروج لها السلفية خاصة هي غير ممكنة التطبيق لما تتطلبه من أفعال يفوق إجرامها وحمقها وعدم معقوليتها الخيال. بل إن هؤلاء لو حاكموا سيرة النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام بناء عليها فستكون النتيجة أنهم سيكفرونهم وسيتبرؤون منهم!
فالعلمانية ما هي إلا كفر؛ بل هي أقصر الطرق الموصلة إلى الكفر، فهذا أيضاً من الضلال المبين والانحراف الخطير الذي شوش على عقيدة عوام المسلمين، وغير هذا الحد المتميز وهو موالاة المسلمين ومعاداة الكافرين، وقضى على هذا الأصل الأصيل من ملة إبراهيم عليه السلام: إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ [الممتحنة:4]، فكيف نضع أيدينا بأيدي حزب الوفد أو الأحرار أو غيرهم من أحزاب الشيطان؟! هل أعلنوا أن إحدى مطالبهم في الحياة هي نصرة دين الإسلام؟ هل أعلنوا ذلك؟ الجواب: لا. إذاًً: هذه التحالفات هي من الجهل ومن السفاهة، ومن الانحراف في فهم أصل الإسلام الأصيل ألا وهو عقيدة التوحيد ولوازمها من البراءة من المشركين وموالاة المؤمنين. وجوب البراءة من المشركين وعداوتهم
تنبيهات تتعلق بمبدأ الولاء والبراء
هنا بعض التنبيهات التي تتعلق بقضية الولاء والبراء، منها:
البراءة من كل من حاد الله ورسوله
وجوب موالاة المؤمن لأخيه ولو ظلمه وأساء إليه
موالاة المؤمنين ومعاداتهم بحسب ما فيهم من الخير والشر
أيضاً: إذا اجتمع في الرجل الواحد شر وخير، وفجور وطاعة ومعصية، وسنة وبدعة، فهذا خلط عملاً صالحاً وآخر سيئاً، فهو يستحق من الموالاة بقدر ما فيه من الخير، ويستحق من المعاداة والعقاب بحسب ما فيه من الشر، فقد يجتمع في الإنسان الواحد بعض موجبات الإكرام وبعض موجبات الإهانة.