قال: فمن القوم إذاً ؟) رواه الشيخان. وقال تعالى: ( أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون) فتباً لعبد يتشبه بمن هو أضل من الأنعام *****!! فيحرم من هذا الوجه أيضاً فإن التشبه بهم واضح وجلي ، وما انتشر هذا في أهل الإسلام إلا مع انتشار الأفلام الإباحية التي تصور الزناة الفجرة وهم يقضون فواحشهم بصورة تترفع عنها الحيوانات ، فكيف بأهل الفطرة والعفة والنظافة ؟*! والله أعلم. ما حكم مص الذكر ؟
وأما طلب زوجها هذا الفعل وهو مصّ ذكره فلا تجيبه لذلك لأنّ هذه دناءة تنافي المروءة ، نعم لو دعاها لتقبيل ذكره فلا حرج في هذا
حكم مص الذكر البوابة الالكترونية
قال: فمن القوم إذاً ؟) رواه الشيخان. وقال تعالى: ( أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون) فتباً لعبد يتشبه بمن هو أضل من الأنعام !! فيحرم من هذا الوجه أيضاً فإن التشبه بهم واضح وجلي ، وما انتشر هذا في أهل الإسلام إلا مع انتشار الأفلام الإباحية التي تصور الزناة الفجرة وهم يقضون فواحشهم بصورة تترفع عنها الحيوانات ، فكيف بأهل الفطرة والعفة والنظافة ؟! والله أعلم. ما حكم مص الذكر ؟
الجواب:
وأما طلب زوجها هذا الفعل وهو مصّ ذكره فلا تجيبه لذلك لأنّ هذه دناءة تنافي المروءة ، نعم لو دعاها لتقبيل ذكره فلا حرج في هذا. جزاك الله خيرا
تقبل مروري البسيط
أخي ساري سبحان الله في لحس الفرج فلا ضرر أما مص الذكر ففيه دنائة…منطقيا وليس دينيا هنالك تناقض…. والله أعلم الله يعطيك العافية علي المجهود المميز أقبل أحترامي وتقديري
شكرا على الموضوع
والله أعلم. الشيخ علي جمعة محمد
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
فتوى آخرى في هذا الصدد
رقم الفتوى
43
المفتي
أ. د. أحمد الحجي الكردي
خبير في الموسوعة الفقهية، وعضو هيئة الإفتاء في دولة الكويت
تاريخ النشر
2005-11-19
عنوان الفتوى
الجنس الفموي بين الزوجين
ماحكم الجنس الفموي بين الزوجين؟ وما الدليل الشرعي عليه؟
الفتوى
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فلا مانع من ذلك بشرط الطهارة والنزع قبل خروج المذي لنجاسته
والله تعالى أعلم. \
'''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''' '''''''''
حكم مص الأعضاء التناسلية بين الزوجين
ما حكم مص الزوجة ذكر زوجها؟ و ما حكم لحس الرجل فرج زوجته من الداخل في وقت خروج بعض النجاسات سواء من الذكر أو من الفرج؟ أفتونا مأجورين و جزاكم الله بما هو أهله...
فيجوز لكل من الزوجين أن يستمتع بجسد الآخر. قال تعالى: (هن لباس لكم وأنتم لباس لهن) [البقرة: 187]. وقال: (نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم) [البقرة: 223]. لكن يراعى في ذلك أمران:
الأول: اجتناب ما نُص على تحريمه وهو: 1- إتيان المرأة في دبرها، فهذا كبيرة من الكبائر، وهو نوع من اللواط.
حكم مص الذكر بعد
رواه البخاري ومسلم. قَالَ اِبْن بَطَّال رحمه الله: سُمِّيَ النَّظَر وَالنُّطْق زِنًا لأَنَّهُ يَدْعُو إِلَى الزِّنَا الْحَقِيقِيّ, وَلِذَلِكَ قَال: وَالْفَرْج يُصَدِّق ذَلِكَ أوَيُكَذِّبهُ. انتهى نقلا عن فتح الباري. ولا يغتر العاصي بأنه لن يقع في الفاحشة وأنه سيكتفي بهذه المحرمات عن الزنا، فإن الشيطان لن يتركه، فهذه هي خطوات الشيطان التي أمرنا الله ألا نتبعها وهي معصية في حد ذاتها لكنها تجر إلى الوقوع فيما هو أكبر منها. أما بالنسبة للعقوبة فليس على فاعل هذه المعاصي ونحوها حد؛ لأن الحد لا يجب إلا بالجماع الزنى، الذي هو إيلاج الفرج في الفرج, ولكن يعزّره الحاكم ويعاقبه بما يردعه وأمثاله عن هذه المعاصي. قال ابن القيم في إعلام الموقعين: وأما التعزير ففي كل معصية لا حد فيها ولا كفارة؛ كوطء الأمة المشتركة بينه وبين غيره، وقبلة الأجنبية ، والخلوة بها ، ودخول الحمام بغير مئزر، وأكل الميتة والدم ولحم الخنزير ونحو ذلك. انتهى بتصرف. وأما مص الذكر من الزوجة لزوجها فهو جائز إن خلا من ملامسة النجاسات كالمذي ونحوه, ومع ذلك فينبغي تركه لأن المعاشرة والاستمتاع ينبغي أن تكون في حدود آداب الإسلام ومكارم الأخلاق.
إضافة فتاوي أخرى…
السؤال: ما حكم استمتاع كل من الزوجين بفمه في عورة الآخر ؟. للزوج أن يستمتع بزوجته كيفما شاء ويأتيها في مكان الولد من أيّ مكان شاء كما قال الله تعالى: (نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ) البقرة 223. ويحرم على الرجل في إتيان الزوجة أمران:
الأول: الوطء في الحيض ، كما قال تعالى: (وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمْ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ (222) سورة البقرة
الثاني: الوطء في الدّبر " قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَلْعُونٌ مَنْ أَتَى امْرَأَتَهُ فِي دُبُرِهَا ". رواه أبو داود والإمام أحمد وصححه في صحيح الجامع 5889
ويجمع الأمرين المتقدّمَيْن حديث النبي صلى الله عليه وسلم " اتَّقِ الدُّبُرَ وَالْحَيْضَةَ ".
حكم مص الذكر الأهلية
والله أعلم
إضافة إلى أن فعل ذلك مظنة ملابسة النجاسة ، وملابسة النجاسة ومايترتب عليها من ابتلاعها مع الريق عادة أمر محرم، وقد يقذف المني أو المذي في فم المرأة فتتأذى به، والله تعالى يقول: (إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) أي المتنزهين عن الأقذار والأذى، وهو ما نهوا عنه من إتيان الحائض، أو في غير المأتى ومع ذلك فإننا لانقطع بتحريم (مص الأعضاء واللعق) مالم تخالط النجاسة الريق وتذهب إلى الحلق. وإن لساناً يقرأ القرآن لا يليق به أن يباشر النجاسة، وفيما أذن الله فيه من المتعة فسحة لمن سلمت فطرته. تنبيه: لايخفى على من تعاطى ذلك الأمر أنه قد يترتب عليه بعض الأمراض ولمعرفة المزيد عنها يمكن مراجعة الأطباء المختصين. والله أعلم.
قال له صاحبه: وما ذاك؟ قال: من ثماني عشرة سنة لم يرحمه الله، فيكشف ما به، فلما راحا إليه، لم يصبر الرجل حتى ذكر ذلك له. فقال أيوب: لا أدري ما تقول، غير أن الله يعلم أني كنت أمُرُّ على الرجلين يتنازعان، فيذكران الله عز وجل، فأرجع إلى بيتي فأكفر عنهما، كراهية أن يذكرا الله إلا في حق. قال: وكان يخرج إلى حاجته، فإذا قضاها أمسكت امرأته بيده حتى يبلغ، فلما كان ذات يوم أبطأ عليها، وأوحى الله تعالى إلى أيوب عليه السلام، أن { اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب} فاستبطأته، فتلقته تنظر، فأقبل عليها، قد أذهب الله ما به من البلاء، وهو على أحسن ما كان. فلما رأته قالت: أي بارك الله فيك! هل رأيت نبي الله هذا المبتلى. فوالله على ذلك ما رأيت رجلاً أشبه به منك، إذ كان صحيحاً. قال: فإني أنا هو. قال: وكان له أندران: أندر للقمح، وأندر للشعير - الأندر: البيدر - فبعث الله سحابتين، فلما كانت إحداهما على أندر القمح، أفرغت فيه الذهب حتى فاض، وأفرغت الأخرى في أندر الشعير حتى فاض). قصة صبر أيوب - موقع مصادر. قال الهيثمي في "مجمع الزوائد": رجال البزار رجال الصحيح. وروى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( بينما أيوب يغتسل عرياناً، خرَّ عليه جراد من ذهب، فجعل أيوب يحثو في ثوبه، فناداه ربه، يا أيوب!
قصة صبر ايوب - ووردز
وقص الله تعالى فى القرآن الكريم قصة زوجة أيوب عليه السلام مرتين دون أن يذكر اسمها، وكلتاهما جاءتا في سياق الحديث عن أيوب، وذُكرت فيهما بصفتها "أهله"، أي زوجته. "رحمة" زوجة أيوب كانت جميلة فتعرضت لمضايقات الكثير وإغرائهم لها بالمال والهدايا الثمينة، ولكنها كانت عفيفة شريفة حرة، فتردهم في حزم وصرامة، وقد عرض أحد الرجال الأثرياء الأقوياء ممن يتمتعون بنفوذ قوي وجاه وسطوة الزواج على رحمة وتركها لأيوب المبتلى الذي أصبح لا يقوى على الحركة، لكنها صدته بعنف وحزم ورفضت هذا العرض السخي في إباء وشمم، وفضلت الوفاء على هذا الإغراء. اختبر الله صبر أيوب وزوجته في محنتهما، وأحسن لهما الجزاء، ورد عليهما المال، ورزق نبيه عليه السلام من البنين مثل ما كان لديه، وذلك مصداق لقوله تعالى: "وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنَّا وَذِكْرَى لِأُولِي الْأَلْبَابِ" (ص 43).
قصص وعبرة - صبر ايوب - Wattpad
ينتهي نسب نبي الله أيوب عليه السلام إلى إسحاق بن إبراهيم عليهما السلام. وكانت بعثته على الراجح بين موسى و يوسف عليهما السلام. وقد وردت قصته في القرآن الكريم باختصار في سورة الأنبياء، وسورة (ص). قصة صبر ايوب - ووردز. حاصل القصة
كان أيوب عليه السلام صاحب أموال كثيرة، وله ذرية كبيرة، فابتلاه الله في ماله وولده وجسده، فصبر على ذلك صبراً جميلاً، فأثابه الله على صبره، بأن أجاب دعاءه، وأعاد إليه أهله، ورزقه من حيث لا يحتسب. تفاصل القصة
قصة النبي أيوب عليه السلام جاءت في سورة الأنبياء على النحو التالي: { وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين * فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر وآتيناه أهله ومثلهم معهم رحمة من عندنا وذكرى للعابدين} (الأنبياء:83-84). وجاءت في سورة (ص) وفق التالي: { واذكر عبدنا أيوب إذ نادى ربه أني مسني الشيطان بنصب وعذاب * اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب * ووهبنا له أهله ومثلهم معهم رحمة منا وذكرى لأولي الألباب} (ص:41-43). يخبرنا تعالى عن عبده ورسوله أيوب عليه السلام، وما كان ابتلاه به من الضر في جسده، وماله، وولده، حتى لم يبق من جسده مغرز إبرة سليماً سوى قلبه، ولم يبق له من حال الدنيا شيء يستعين به على مرضه وما هو فيه، غير أن زوجته حفظت ودَّه؛ لإيمانها بالله ورسوله، فكانت تخدم الناس بالأجرة، وتطعمه، وتخدمه نحواً من ثماني عشرة سنة.
قصة صبر أيوب - موقع مصادر
وقد كان رفضه القريب والبعيد، سوى زوجته رضي الله عنها، فإنها كانت لا تفارقه صباحاً ولا مساء إلا لخدمة الناس ثم ما تلبث أن تعود لخدمته ورعايته والقيام على شأنه. ولما طال عليه الأمر، واشتد به الحال، وانتهى القدر المقدور، وتم الأجل المحدد تضرع أيوب إلى ربه قائلاً: { أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين}، وفي الآية الأخرى، قال: { رب إني مسني الشيطان بنصب وعذاب}، فعند ذلك استجاب له أرحم الراحمين، وأمره أن يقوم من مقامه، وأن يضرب الأرض برجله، ففعل، فأنبع الله عيناً، وأمره أن يغتسل منها، فأذهب جميع ما كان في بدنه من الأذى، ثم أمره فضرب الأرض في مكان آخر، فأنبع له عيناً أخرى، وأمره أن يشرب منها، فأذهبت ما كان في باطنه من السوء، وتكاملت العافية ظاهراً وباطناً؛ ولهذا قال تعالى: { اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب}. وقد روى البزار وغيره عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إن نبي الله أيوب عليه السلام لبث به بلاؤه ثماني عشرة سنة، فرفضه القريب والبعيد إلا رجلين، كانا من أخص إخوانه به، كانا يغدوان إليه ويروحان، فقال: أحدهما لصاحبه: تعلم والله لقد أذنب أيوب ذنباً ما أذنبه أحد من العالمين.
من هو النبي الذي ارتبط اسمه بالصبر ، فلأنبياء والرسل الذين أرسلهم الله سبحانه وتعالى إلى عباده لهدايتهم وإرشادهم إلى طريق الهدى والإيمان كثر ومتعددون، ولكل نبي قصته ورحلته في نشر الدين الحق والأخلاق الفضيلة والدعوة إلى الله سبحانه وتعالى، وقد وردت الكثير من قصص الأنبياء في القرآن الكريم لتكون عبرًا للناس وحكمةً، وفي هذا المقال من موقع محتويات سيتم توضيح أهم المعلومات حول النبي الذي عرف بالصبر. من هو النبي الذي ارتبط اسمه بالصبر
إن النبي أيوب عليه السلام هو من اشتهر بالصبر وهو أيوب بن موص بن رعويل بن العيص بن اسحق بن ابراهيم عليهم السلام جميعًا، وقد ولد وتوفي في القرن السادس عشر قبل الميلاد وهو أحد أنبياء الله الذين أرسلهم رحمةً للبشر لهدايتهم وعظتهم وإرشادهم إلى طريق العبادة والهدى، فهو أحد أنبياء الديانات الإبراهيمية المعروفة وهي اليهودية والمسيحية والإسلام.
صـبر ايــوب ؟
أيوب عليه السلام: أتاه الله سبعة من البنين و مثلهم من البنات و اتاه الله المال و الأصحاب وأراد الله أن يبتليه ليكون اختبارا له و قدوة لغيره من الناس! فخسر تجارته و مات أولاده و ابتلاه الله بمرض شديد حتى اقعده و نفر الناس منه حتى رموه خارج مدينتهم خوفا من مرضه ولم يبقى معه إلا زوجته تخدمه حتى وصل بها الحال أن تعمل عند الناس لتجد ماتسد به حاجتها و حاجة زوجها!