ايست الأخبار من صوبكـم ياهـل الجنـوب
داركم عقب البطاء سعد ابـو مـن زارهـا
سيّفوا بشراعنا صـوب نسنـاس الهبـوب
ضايـقٍ صـدري وعينـي تهـل اعبارهـا
صابرٍ ومصبـرٍ مثـل تصبيـر امغصـوب
فـي رجـاء ربٍ كريـمٍ يطـق ازرارها
ماحلا عقب الضماء زيـن لـذات الشـروب
شربـةٍ مـن قلتتـن ضـل ماهـا غارهـا
كانها قبله غـدا البـال منـي للغـروب
كانهـا حـدرا تنشـدت ويـن ديارهـا
عن هوى المزيون حلـفٍ والله مـا اتـوب
وان مشيت ادروب يمـه سلكـت خيارهـا
من عقب فرقا هوى البال في قلبي شبوب
والضمايـر عقـب فرقـاه شبـت نـارهـا
ايست الاخبار من صوبكم ياهل الجنوب الموسم
09-06-2006, 09:39 PM
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 97
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد العليي
الاخ هاجري من صلب قحطان
معناها عندي ترم اجازه
ههههههههههه ترا بصدق
__________________
أيست الاخبار من صوبكم ياهل الجنـوب == داركم عقب البطـا سعد ابو من زارها
عن هوا المزيون والله حلف(ن) مااتوب == ون مشيت دروب يمـه سلكت خيارهــا
من عقب فرقا هـوى البــال قلبي شفوق == والضمــاير عقــب فرقاه شـبـت نارهــا
ويح ويحي ويحاااااااااااه.............
اطيب الاماني
يابنــــت أنا نفـسي عزيـــزة على الدوم وكرامـــتي يابنـــت هي راس مالــــي
09-29-2012, 07:26 PM
# 7
رقم العضوية: 2890
تاريخ التسجيل: Oct 2011
أخر زيارة: 01-17-2014 (09:40 PM)
4, 126 [
التقييم: 251
لوني المفضل: Black
يسلموووووووووووووووووووووووووووو
طرح راااااااااااااااائع
10-01-2012, 08:27 AM
# 8
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسير الشوق
ماحلا عقب الضما زين لذة الشروب شيلة رائعة جداً.. شكراً ابجديات بحجم الشماء على إطراء ديرتي من خلال هذا المقطع.. طلتك تضيف للمنتدى الشيء الكثير. صبيان بني هاجر وتوحيد المملكة - شبكة قحطان - مجالس قحطان - منتديات قحطان. اطيب الاماني
رَوْعَة الَطرح تَكْمِن بروعَة حُضُوركُم
العَفو دِيرتِي واأقل شِيء اقدمه لهآ يآحِبي لهَآ
اتَمنى هّالشِيء لاعَدَمْتِك
10-01-2012, 08:44 AM
# 9
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملامح خجولهـ
روعَة حُضُورك تطْغى عَلى جَمآل طَرحِي
رَبي يِسلِمك ويِخلِيك
سياسة
الإثيوبييون أمام السفارة الروسية
الخميس 21/أبريل/2022 - 11:02 م
الإثيوبيون قادمون يا موسكو، هكذا بدأ المشهد أمام السفارة الروسية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا خلال الأيام الماضية، بعدما تشكلت الطوابير أمام السفارة، من الشباب وكبار السن، حاملين سجلاتهم العسكرية للتطوع في صفوف الجيش الروسي للقتال في الأراضي الأوكرانية. فعلى مدار الأيام القليلة الماضية، تداول الكثير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، صورًا تظهر توافد الشباب الإثيوبيين إلى مقر السفارة الروسية بأديس أبابا على أمل المشاركة في القتال من أجل روسيا ضد أوكرانيا في الحرب التي اندلعت 24 فبراير الماضي، بقرار من زعيم الكرملين فلاديمير بوتين. وكالة رويترز من جانبها، قالت إن عدة مئات من الرجال يسجلون أسماءهم لدى حراس الأمن الإثيوبيين خارج السفارة الروسية، وطلبوا إثبات الخدمة العسكرية، مشيرة إلى أن رجل خرج من السفارة وخاطب المتطوعين باللغة الروسية من خلال مترجم فوري إن روسيا لديها قوات كافية في الوقت الحالي، وأنه سيتم الاتصال بهم عند الحاجة. في حين لا يوجد دليل على إرسال أي إثيوبي إلى أوكرانيا، كما أنه ليس من الواضح ما إذا كان سيتم إرسال أي إثيوبي في أي وقت.
السفارة الروسية في الصين اليوم
مشاهدة او قراءة التالي روسيا وإثيوبيا تعلقان على "طوابير المتطوعين أمام السفارة" والان إلى التفاصيل: وأصدرت السفارة الروسية في أديس أبابا بيانا جاء فيه، أنها "لاتجند مقاتلين، وأن الإثيوبيين الذين اصطفوا خارج مبنى السفارة محبون يعبرون عن التضامن مع الاتحاد الروسي والتأييد له". ورحبت الحكومة الإثيوبية بالبيان الروسي، وقالت إنه "يدحض التقارير التي لا تستند إلى أساس عن عمليات تجنيد لحساب القوات المسلحة الروسية". وفي مشهد يلفت الأنظار، يقف إثيوبيون في طوابير في وقت مبكر صباح كل يوم أمام السفارة الروسية في أديس أبابا. وراجت شائعات على مواقع التواصل الاجتماعي، عن أجر كبير وفرصة عمل بعد الحرب، للإثيوبيين الذين يتطوعون للقتال إلى جانب روسيا في أوكرانيا. وقال اثنان من سكان الحي الذي توجد فيه السفارة لوكالة "رويترز"، إن "أعداد المتطوعين كانت قليلة في بادئ الأمر، لكنهم صاروا بالعشرات". وأحالت السفارة الأوكرانية في أديس بابا أسئلة إلى الحكومة الإثيوبية، عن ماهية هذه التجمعات. وكانت إثيوبيا قد دعت جميع أطراف الحرب إلى ضبط النفس، ولم تصوت في الجمعية العامة للأمم المتحدة على مشروع قرار يدين الحرب الروسية في أوكرانيا.
السفارة الروسية في الصين والسعودية
وعلى الأرض، تتواصل العملية العسكرية الروسية في الأراضي الأوكرانية ، منذ بدايتها في 24 فبراير المنصرم.
السفارة الروسية في الصين إلى
وانتهت جولات المفاوضات الثلاث دون أن يحدث تغيرًا ملحوظًا على الأرض. وقال رئيس الوفد الروسي إن توقعات بلاده من الجولة الثالثة من المفاوضات "لم تتحقق"، لكنه أشار إلى أن الاجتماعات مع الأوكران ستستمر، فيما تحدث الوفد الأوكراني عن حدوث تقدم طفيف في المفاوضات مع الروس بشأن "الممرات الآمنة". معارضة روسية
وقبل ذلك، وقع الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، في 28 فبراير، مرسومًا على طلب انضمام بلاده إلى الاتحاد الأوروبي، في خطوةٍ لم تجد معارضة روسية، مثلما تحظى مسألة انضمام كييف لحلف شمال الأطلسي "الناتو". وقال المتحدث باسم الكرملين الروسي ديمتري بيسكوف إن الاتحاد الأوروبي ليس كتلة عسكرية سياسية، مشيرًا إلى أن موضوع انضمام كييف للاتحاد لا يندرج في إطار المسائل الأمنية الإستراتيجية، بل يندرج في إطار مختلف. وعلى الصعيد الدولي، صوّتت الجمعية العامة للأمم المتحدة، يوم الأربعاء 2 مارس، على إدانة الحرب الروسية على أوكرانيا، بموافقة 141 دولة على مشروع القرار، مقابل رفض 5 دول فقط مسألة إدانة روسيا، فيما امتنعت 35 دولة حول العالم عن التصويت. وأعلنت الأمم المتحدة فرار أكثر من 3 ملايين شخص من أوكرانيا منذ بدء الحرب هناك، فيما كشفت المنظمة الأممية، يوم السبت 19 مارس، عن مقتل ما يقرب من 850 مدنيًا في الحرب حتى الآن.
السفارة الروسية في الصين العظيم
منطقة حظر
ومع ذلك، فإن الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي "الناتو" يصران حتى الآن على عدم الانخراط في أي عملية عسكرية في أوكرانيا، كما ترفض دول الاتحاد فرض منطقة حظر طيران جوي في أوكرانيا، عكس رغبة كييف، التي طالبت دول أوروبية بالإقدام على تلك الخطوة، التي قالت عنها الإدارة الأمريكية إنها ستتسبب في اندلاع "حرب عالمية ثالثة". وفي غضون ذلك، قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، في وقتٍ سابقٍ، إن اندلاع حرب عالمية ثالثة ستكون "نووية ومدمرة"، حسب وصفه. وعلى مسرح الأحداث، قالت وزارة الدفاع الروسية، في بداية العملية العسكرية، إنه تم تدمير منظومة الدفاع الجوي الأوكرانية وقواعدها وباتت البنية التحتية لسلاح الطيران خارج الخدمة. ولاحقًا، أعلنت الدفاع الروسية، يوم السبت 26 فبراير، أنها أصدرت أوامر إلى القوات الروسية بشن عمليات عسكرية على جميع المحاور في أوكرانيا، في أعقاب رفض كييف الدخول في مفاوضات مع موسكو، فيما عزت أوكرانيا ذلك الرفض إلى وضع روسيا شروطًا على الطاولة قبل التفاوض "مرفوضة بالنسبة لأوكرانيا". إلا أن الطرفين جلسا للتفاوض لأول مرة، يوم الاثنين 28 فبراير، في مدينة جوميل عند الحدود البيلاروسية، كما تم عقد جولة ثانية من المباحثات يوم الخميس 3 مارس، فيما عقد الجانبان جولة محادثات ثالثة في بيلاروسيا، يوم الاثنين 7 مارس.
السفارة الروسية في الصين تسجل
تمكن المتخصصون من القوات الجوية الأوكرانية من الحصول على قطع مهمة وسرية من الحطام وقاموا إخطار المخابرات البريطانية. الأنظمة تم نقلها بعد ذلك إلى مختبر الدفاع والعلوم والتكنولوجيا الحكومي (DSTL) في بورتون داون ، ويلتشير ، حيث قضى علماء واثنان من المتخصصين في القوات الجوية الأمريكية 10 أيام في تحليلها ، حسبما كشف التقرير. كان التقييم الأولي واعدًا للغاية لدرجة أنه تم نقل الأنظمة إلى نيفادا بالولايات المتحدة لإجراء مزيد من التحليلات. ورثت الطائرة المقاتلة سو-35 مزدوجة المحرك أحادية المقعد من المقاتلة سو-27 مداها التشغيلي الطويل ، وحمولتها التسليح الكبيرة ، وقدراتها الهائلة في القتال التلاحمي. ويقال أن هذه الطائرة هي الأفضل لعمليات التفوق الجوي. ويُعتقد أن موسكو تشغل هذه الطائرة بأعداد كبيرة. ونتيجة لذلك ، فإن احتمال قيام أعضاء الناتو بدراسة مكوناتها الداخلية المعقدة من شأنه بالتأكيد أن يثير قلق قيادة القوات الجوية الروسية. وقال البروفيسور أليسيو باتالانو ، من قسم دراسات الحرب في كينجز كوليدج بلندن ، لصحيفة إكسبريس: "بينما كانت هذه الحرب في الغالب حملة برية ركزت على العناصر الأقل تقدمًا وحداثة في الجيش الروسي ، علينا أن نتذكر أن روسيا لديها قدرات تحتوي على ميزات تكنولوجية ذات أهمية كبيرة للغرب".
واعتبرت الوزارة أن النزاع بين روسيا وأوكرانيا يمنع حاليًا مواصلة المحادثات مع موسكو حول معاهدة سلام ثنائية محتملة. وقرّرت موسكو فجأة في آذار/مارس الانسحاب من هذه المحادثات مع اليابان، معتبرةً أنّه "من المستحيل التحدّث (... ) مع دولة اتّخذت صراحة موقفاً غير ودّي وتسعى جاهدة لإلحاق الضرر بمصالح بلدنا". واحتجّت اليابان "بشدّة" على انسحاب روسيا من المحادثات. وفي الأسابيع الأخيرة انضمّت اليابان إلى الدول الغربية في فرض عقوبات اقتصادية شديدة على موسكو بسبب الهجوم العسكري الذي تشنّه على أوكرانيا منذ 24 شباط/فبراير. أما في ما يخصّ الصين، فقد أشارت اليابان في النسخة الجديدة من "الكتاب الأزرق" الجمعة إلى أنّه "من المهمّ إقامة علاقات صينية يابانية بنّاءة ومستقرة". إلا أنّ طوكيو عبّرت مرة جديدة عن مخاوفها من "محاولات" بكين "تغيير بالقوة الوضع القائم في بحرَي الصين الشرقي والجنوبي".