أبطال المسلسل المؤسس عثمان
يتبع المسلسل التأسيسي عثمان نخبة من ألمع وأبرز الفنانين الأتراك. مسلسل تاريخي تركي يتحدث عن الدولة العثمانية السابقة وإنشائها ، بالإضافة إلى الأحداث والتطورات والتغييرات التي شهدتها وعاشت خلال سنوات الحكم العثماني. تم اختيارهم من قبل شركة الإنتاج والمخرج للعب أدوار مختلفة في المسلسل. بوراك أوزجيفيت الذي يلعب دور "عثمان الأول" بطل المسلسل الأول. إيجول ، ابن عم ديندار ، يحب شخصية عثمان كثيراً ويريد أن يكون أقرب إليه. بوران أحد أبرز المحاربين في جيش عثمان
يلعب نظام الدين دور وزير السلطان السلجوقي.
- قصة عشق المؤسس عثمان الحلقة 48
- موقع قصة عشق المؤسس عثمان الحلقة 48
- المؤسس عثمان الحلقة 48 قصة عشق
قصة عشق المؤسس عثمان الحلقة 48
و بعد سنوات أعطى عثمان غوندوز منطقة اسكي شهير، لتكون تحت حكمه، لكن بوزداغ يفضل إنهاء الشخصيات، و غالبا يموت غوندوز. بخصوص الريتينغ الأسبوعي الحمد لله استطاع مسلسل المؤسس عثمان كالمعتاد أن يتفوق على جميع المسلسلات التركية، و يكتسح المركز الأول، حيث أن الريتينغ 10. 04. و نستكمل الكثير من المفاجئات في تقرير قادم ان شاء الله و كالمعتاد نخبركم متابعينا بكل ما هو مميز استودعكم الله.
موقع قصة عشق المؤسس عثمان الحلقة 48
الدولة هل سينجو من خيانة وزير الدولة السلجوقي علم شاه؟ نتطلع إلى الحلقة الثامنة والسبعين من المسلسل التاريخي المرتقب.
المؤسس عثمان الحلقة 48 قصة عشق
و لكن غوندوز في الحقيقة وقتها كان يناضل فقط و يحاول ان يهدئ ريغاتو و لكنه الآن مضطر لتنفيذ وعده و إعطاء ريغاتو خان ما طلبه. و لهذا سوف يبدأ غوندوز في تجميع محاربيه و خيوله، و كلنا نعرف ان محاربي القاي لن يصلوا إلى الرقم بالطبع، اي نعم من المفترض ان يتعدوا هذا الرقم. و لكن من الاعداد التي نراها في المسلسل فإنهم ليسوا بكثيرين، و لكن غوندوز لم يكن يتحدث عن محاربي القاي فقط بل محاربي جميع القبائل التركية الأخرى، لأن جميع القبائل الحدودية تابعة لقبيلة القاي و تدين بالولاء لها. و لكن غوندوز في الحقيقه لن ينفذ وعده هذا، بل سيكون هذا تلاعبا منه بالوزير و ريغاتو، و الوزير نفسه سيكون على وفاق مع غوندوز هذه المرة. فهو لا يريد ان يقضي ريغاتو على الجميع و يحرق كل شيء، و لهذا طلب منه الشخص السري ان يتحكم بريغاتو و يحاول ايقافه. المهم ان عثمان كالعادة لم يطلع على نية اخيه و سيظن انه خائن، و لهذا ستحدث بينهم تلك المواجهة و سيرفعون على بعضهم السيوف. بمناسبة رفعهم على بعضهم السيوف فهناك ذلك المشهد الذي ظهر في الإعلان عندما كان عثمان يسأل الشيخ أديب علي، هل دم أخيه حلال عليه ام لا؟ ولكن سيكون رد الشيخ أديب علي صادما هذه المرة.
و لكن رد الشيخ أديب عليه كان قاسيا و مدمرا للغاية، وقال له كنا نفضل ان نخسر ارواحنا على ان تركع انت للظلم لتحافظ عليها، و هذا هو الفرق بين غوندوز و السيد عثمان. ف غوندوز يريد حماية من يحبهم و يحافظ عليهم و يدرس موقفه جيد و يعلم انه اضعف منهم، لهذا لا يريد ان يقف في وجههم و يخسر من يحب. على عكس السيد عثمان تماما ، فهو مستعد ان يخسر حياته و حياة من يحب و لكن لا يركع، و هذا التصرف ليس سياسيا بالطبع من السيد عثمان. وهذه هي فائدة وجود شخصية كشخصية السيد غوندوز إلى جانبه، اذا كان عثمان يريد ان ينشأ دولة حقا، فإن هذه الدولة ما كانت لتقوم ابدا لولا تصرف غوندوز هذا. فكل شيء كان ينشأه عثمان و يحاول حمايته و تجهيزه من اجل الدولة، كان سيخسره فقط من اجل كبرياءه و عدم تمكنه من التصرف بسياسة، لكن كل ما حدث او سيحدث فهو من تدبير الله سبحانه و تعالى. و كل منهما قام بالدور الذي من المفترض ان يقوم به، لكن في الحلقة القادمة سوف يتصادمان بلا شك، و هذا التصادم كان حتمي و لا مفر منه على الإطلاق. فالسيد غوندوز الآن سوف يجمع نتيجة قراراته التي اتخذها، فريغاتو سوف يطالبه بالجنود الذي وعده بهم، و بالخيول التي قال انه سيعطيها لكي يضيفهم للعشرين ألف جندي الذي أرسلهم ارغون خان.