11:47 م
الأحد 02 يونيو 2019
فيتامين سي
كتب - أحمد سلطان:
يرتبط فيتامين سي في أذهاننا، بعلاج نزلات البرد والإنفلونزا، ويعرف بوجوده بنسبة جيدة في البرتقال والليمون والجوافة، كما أنه يعزز مناعة الجسم، لكن هناك شائعات ترسخت لدى البعض حول فيتامين سي. "الكونسلتو" يستعرض في التقرير التالي أبرز الخرافات حول فيتامين سي، وفقًا لموقع "health". 1- علاج للبرد
يعتقد كثير من الأشخاص أن الحصول على كميات كبيرة من فيتامين سي تساهم في علاج البرد، بصورة أسرع، لكن المفاجأة التي كشفتها الأبحاث أن تناوله لا يقلل من خطر الإصابة بالبرد، في أغلب البشر. ويصاب الأشخاص الذين يحرصون على تناول المكملات الغذائية الغنية بفيتامين سي، بنزلات البرد من آن لأخر، لكن حدة الأعراض تقل عن غيرهم ممن لا يهتمون بتناول فيتامين سي. "أدوية الأنفلونزا وكورونا" تعود تدريجيا إلى رفوف الصيدليات المغربية. وبالرغم من ذلك، فإن الدراسات المختلفة أثبتت دور فيتامين سي في زيادة المناعة البشرية، ويساعد في التئام الجروح بصورة أسرع. 2- الحمضيات أفضل مصدر لفيتامين سي
فور سماع مصطلح فيتامين سي، يتبادر إلى الذهن البرتقال وغيره من الحمضيات، باعتبارها أفضل مصدر للحصول على الفيتامين المهم للجسم، لكن المفاجأة التي كشفها الخبراء أن هناك بعض الخضروات هي خيار أفضل للحصول على فيتامين سي.
فيتامين سي صيدلية الدواء جدة
هسبريس
مصدر مطلع
صورة: و. م. ع
الثلاثاء 10 غشت 2021 - 08:28
تسببت موجة الإصابات الأخيرة بفيروس "كورونا" في المغرب في نقص أدوية المناعة بالأسواق الوطنية، خاصة الفيتامين "س" و"الزنك"، بالنظر إلى استهلاكهما المفرط من قبل المواطنين المصابين بالفيروس وغير المصابين على حد سواء؛ بينما تشكو الصيدليات من "شح" الإمدادات المتعلقة بهاتين المادتين الحيويتين. فيتامين سي صيدلية الدواء توظيف. وخلال الفترة الأخيرة التي تزامنت مع تصاعد معدل الإصابات في المغرب، سجل نقص حاد على مستوى بعض أدوية المناعة، خاصة الفيتامين "س"، إذ يشكو قطاع كبير من المغاربة من اختفاء هذه المادة الحيوية من الصيدليات الوطنية. ويرجع اختفاء أقراص "فيتامين س" و"الزنك" من مجموعة من الصيدليات الوطنية خلال الفترة الأخيرة إلى الإقبال الكبير من قبل المواطنين على هاتين المادتين، باعتبارهما جزءا من البروتوكول العلاجي لمرضى "كوفيد-19" والهالة الإعلامية التي رافقت حملة التلقيح وضرورة تناول الفيتامين. ويشير مصدر مسؤول من داخل مديرية الأدوية بوزارة الصحة إلى أن "تداول أخبار بشأن اختفاء أقراص "فيتامين س" ومعدن "الزنك" غير دقيقة"، مشددا على أنه "ليس هناك أي اختفاء أو مشكل في ما يخص الإمدادات".
فيتامين سي صيدلية الدواء توظيف
هسبريس
مجتمع
صورة: و. م. ع
السبت 8 يناير 2022 - 12:00
يلازم فترات ذروة الإصابات بـ"كورونا" في المغرب نفاد كبير للأدوية المكونة للبروتوكول العلاجي، خصوصا فيتامين "س" وفيتامين "د"؛ فللمرة الثالثة تواليا تتقاطر الشكايات بهذا الخصوص. وتحدث عدد من المغاربة لجريدة هسبريس الإلكترونية عن غياب فيتامين "سي" عن جلّ الصيدليات على الصعيد الوطني، بما يشمل مدن الرباط ومراكش والدار البيضاء، الأمر الذي أثار قلق المصابين بالفيروس التاجي، اعتبارا لأهمية هذين العقارين في البروتوكول العلاجي. ورسميا، قرّرت السلطات الصحية المغربية اعتماد عقار "مولنوبيرافير" الذي أثبت فعاليته؛ إذ تشير الدراسات العلمية إلى أنه استطاع تجاوز المراحل التجريبية بنجاح وحقق نتائج جيدة. فيتامين سي صيدلية الدواء فحص كورونا. محمد الحبابي، رئيس كونفدرالية نقابات صيادلة المغرب، قال إن شكاوى المواطنين معقولة؛ فمنذ 10 أيام اختفت أدوية البروتوكول العلاجي ضد كورونا، فضلا عن الأدوية المتعلقة بمرض الزكام. وأضاف الحبابي، في تصريح لهسبريس، أنه لا وجود لأدوية "أزيتروميسين" والزنك وفيتامين "س" وفيتامين "د"، أو أي أدوية جنيسة، منتقدا غياب محاليل الأطفال ضد السعال أيضا. وعن سبب اختفاء هذه الأدوية، صرح رئيس كونفدرالية نقابات صيادلة المغرب بأنه "غير معروف إلى حدود اللحظة"، مشيرا إلى غياب التواصل مع مديرية الأدوية والصيدلة.
فيتامين سي صيدلية الدواء فحص كورونا
وأضاف بوزوبع، في تصريح لهسبريس، أن السبب الثاني لانقطاع الأدوية الخاصة بعلاج الأنفلونزا الموسمية، يرجع إلى عدم توفر المادة الأولية لصنع الأدوية، التي تأتي من الخارج، إضافة إلى ضعف المخزون، موضحا أنه من المفروض أن يتوفر كل مختبر على مخزون ثلاثة أشهر من الأدوية من أجل تلبية حاجيات المواطنين. وأبدى المتحدث ذاته اقتناعا بأن مختبرات صنع الأدوية لم توفر المخزون الكافي من هذه المادة، "فلو كنا نتوفر على مخزون احتياطي كافٍ، لتمكنا من اجتياز فصل الخريف بدون حصول انقطاع في الأدوية"، على حد تعبيره. وكانت مديرية الأدوية والصيدلة قد أكدت توفر مخزون احتياطي من الأدوية، كما أن وزارة الصحة نفت غياب الأدوية من الصيدليات. فيتامين "سي".. صيدلية طبيعية لمناعة قوية | مجلة سيدتي. في المقابل، أبدى الكاتب العام لكونفدرالية نقابات صيادلة المغرب رأيا مختلفا، بقوله إن وزارة الصحة سعت، من خلال نفي انقطاع الأدوية، إلى طمْأنة الرأي العام، "لكنها اعترفت بهذا الأمر بتدخلها لدى المختبرات وإشعارها بأن الأدوية غير متوفرة في الصيدليات". وعلى الرغم من أن بعض الأدوية المنقطعة بدأت تعود تدريجيا إلى رفوف الصيدليات، ابتداء من أمس الجمعة، إلا أن بوزوبع أكد أن ما تم تزويد الصيدليات به غير كاف، خاصة في ظل استمرار الإقبال على هذه الأدوية بكثافة، معتبرا أن المشكل الذي حصل كان يمكن تفاديه لو كانت هناك مواكبة استباقية لارتفاع الطلب من طرف المختبرات والوزارة الوصية.
هسبريس
مجتمع
صورة: و. م. ع
الأحد 16 يناير 2022 - 09:00
بعد دقّ الصيادلة ناقوس خطر نفاد عدد من الأدوية خلال الأسابيع الأخيرة وعدم تزويد الصيدليات بها، بدأت بعض العقاقير تعود إلى السوق، لكن بكميات محدودة لا تفي بتلبية حاجيات المواطنين منها، خاصة في ظل الإقبال الكبير عليها. ومنذ ثلاثة أسابيع نفدت العقاقير المستعملة في علاج الزكام والأنفلونزا الموسمية وخفض درجة الحرارة، ومحاليل الأطفال (Sirops)، وبعض المضادات الحيوية، إضافة إلى عقاقير تدخل ضمن البروتوكول العلاجي المستعمل من طرف المصابين بفيروس كورنا، مثل "الزنك" وفيتامين "C". ويرجع انقطاع الأدوية المذكورة إلى ثلاثة أسباب رئيسية، هي ضعف الإنتاج، عدم التوفر على المادة الأوّلية لصناعة الأدوية وعدم توفر مخزون كاف من الأدوية، بحسب إفادة أمين بوزوبع، الكاتب العام لكونفدرالية نقابات صيادلة المغرب. ذروة الجائحة ترافق نفاد "بروتوكول العلاج" من الصيدليات المغربية. وأوضح بوزوبع أن فصل الخريف شهد انتشارا كبيرا للأنفلونزا الموسمية، ما أدى إلى تزايد إقبال المواطنين على شراء الأدوية الخاصة بعلاجها، ونجم عن ذلك نفادها من الصيدليات، بسبب عدم قدرة مختبرات صنع الأدوية على تموين السوق بحاجياته من هذه العقاقير، نظرا لضعف الإنتاج.