مكة المكرمة – ماهر عبدالوهاب
دشن " أتيلية ذوق" بمكة المكرمة في بهو فندق إم من ملينيوم في ليلة رمضانية تحت رعاية الجمعية السعودية للفنون التشكيلية (جسفت). وأفتتح الأتيليه رئيس النادي الأهلي سابقا" ورجل الأعمال المعروف مساعد بن هليل الزويهري بصحبة عدد من الإعلاميين ورجال الأعمال. وضم الاتيلية أكثر من (76) عمل مختلف تنوع بين الأعمال الفنية واللوحات الجدارية والمجسمات حيث بلغ عدد المشاركين (40) فنان وفنانة مكيين من مختلف الأعمار. مساعد الزويهري.. بطل الثلاثية.. سيبقى في ذاكرة الأهلاويين. وتضمن المعرض فعاليات مصاحبة كالمرسم الحر للهواة والخطاطيين وساحة الفن التفاعلي وركن التصوير الفتوغرافي وبعض من الأسر المنتجة المختصة بتصنيع منتجات فنية وأعمال يدوية. من جانب آخر أعرب صاحب مبادرة بيت ذوق والمنظم مدير عام فندق ام ملينيوم عزيز أولياء بأن الأتيليه المقام ماهو الا عبارة عن أحد الأفكار الداعمة لعدة أهداف رئيسية تحت مبادرة بيت ذوق التي انطلق منها المعرض. وأردف قائلاً: (تعزيزاً للقوى الناعمة المتمثلة في ابداعات في وزارة الثقافة ، وهذا اسهام حقيقي على أرض الواقع لهذه الصورة النمطية وذلك بهدف إستقبال الحاج والمعتمر بعد انقطاع دام عامين وذلك عن طريق استقبالهم بالفنون لاثراء تجربتهم مما يساهم في تحقيق هدف رؤية 2030 ببرنامج خدمة ضيوف الرحمن و برنامج جودة الحياة.
مساعد الزويهري.. بطل الثلاثية.. سيبقى في ذاكرة الأهلاويين
وقدم شكره للجمعية السعودية للفنون التشكيلية التي ساهمت في دعم هذا الاتيليه وترخيصه وكانت حلقة الوصل بين بيت ذوق والفنانين التشكيلين. أقرأ التالي
منذ ساعتين
سمو أمير منطقة المدينة المنورة يلتقي القيادات الأمنية ورجال الأمن بساحات المسجد النبوي. أول تعليق من " الغذاء والدواء " بشأن أحتمالية إحتواء الإندومي في السعودية على مواد ملوثة
منذ 3 ساعات
" الشورى " يناقش مع هيئة المنافسة سبل مكافحة الممارسات الإحتكارية
مصر إمهال " أندومي" 48 ساعة لسحب منتجاتها نهائيا من الأسواق
** أيضاً هو سفير للنوايا الحسنة لدى الأمم المتحدة كما عمل نائباً لرئيس الاتحاد الآسيوي في الشطرنج. ** وكان قبل كل ذلك معلماً لعشر سنوات للغة العربية. ** يبقى مساعد بن هليل الزويهري رقماً مهماً وصعباً في تاريخ الأهلي وبتاريخ الرياضة السعودية، فالرجل الذي جاء للوسط كمفاجأة فاجأ الجميع بأن طار الثلاثية وودع بهدوء وباحترام وبأدب، هكذا هم الكبار يصنعون التاريخ ليبقوا في الذاكرة.