رمضان والدوري • ما الذكريات الأثيرة من رمضان؟ •• الذكريات الأثيرة كثيرة، منها ذكريات القرية: بصفاء بيئتها، ونبل أهلها، وبساطة حياتها.. وذكريات المدينة: بثقافتها، وتنوع مجتمعها، وكثرة متطلباتها، وعدم تحمل الإنسان لضغوطها.. وذكريات الغربة: حيث تظهر قوة إرادة المسلم أمام المغريات في مجتمع غير مسلم. والطالب في الغربة يفتقد لروح العائلة التي تتحلق حول مائدة الإفطار في جو روحاني جاذب، فغالبًا يحل وقت الإفطار وأنت في قاعة الدّرس. يتناول فذّات من التّمر في قاعة الدرس مواصلًا الاستماع والنقاش. الأوقاف المصرية تتراجع عن منع التهجد بعد غضب شعبي عارم - علامات أونلاين. حاليًا في بعض الدوريات الرياضية العالمية يُوقف اللعب فيما لا يزيد على دقيقة عندما يحين وقت الإفطار ليسمح للاعب المسلم بتناول تمرات وشربة ماء ثم يواصل الرّكض خلف الكورة. • هل تعد برنامجًا رمضانيًا للشهر الكريم؟ •• غالبًا نجد أنفسنا في المملكة أمام برامج يقتضيها شهر رمضان، فساعات العمل تتغير، ورتم الحياة اليومية في المجتمع يجعلك أمام برامج ملزم بالتفاعل معها. • أين تفضّل قضاء شهر الصيام؟ •• صمت رمضان في أكثر من مدينة في المملكة وفي خارج المملكة، ومنذ عام 1411 أكرمني الله بالعمل والعيش في مكة المكرمة، والصيام فيها لا يقارن بغيرها من المدن وأستثني المدينة النّبوية.
الأوقاف: الرئيس ينيب محافظ القاهرة لحضور صلاة الجمعة الأخيرة من رمضان بمسجد الحسين
وأضاف عدلان، في تصريح خاص لـ"عربي21″: "أما من جانب التربية، ودور الليالي العشر والاعتكاف وليلة القدر فيها، فإنه ينبغي على الأوقاف أن تشجع على ذلك بدلا من منعه، ولا سيما مع انتشار منابع الفساد في أرجاء البلاد". وأكد أن "بلادنا تمر بأزمات ومخاطر جمّة تأتي على رأسها الأزمة الاقتصادية التي غدت حديث المؤسسات الدولية فإن لم تعمل وزارة الأوقاف على تشجيع الشعب على العبادة والتوبة والاستغفار والدعاء تكون قد قصرت في دورها ووظيفتها الجوهرية تجاه الأمة المصرية، وعندئذ لا يكون لوجودها دور إلا منح الرواتب الباهظة لموظفيها على قيامهم بدور (الخفير) الذي يحمي أمن النظام من خطر الساجدين". "قرار جنوني"
بدوره، وصف الكاتب الصحفي، خالد الشريف، قرار منع الاعتكاف وصلاة التهجد بالمساجد بأنه "جنوني للغاية، وليس له أي مبرر منطقي"، لافتا في حديثه لـ"عربي21″، إلى أنه "يُعبّر عن خوف السلطة الحاكمة من تجمع للمصريين، حتى في صلاتهم".
الأوقاف المصرية تتراجع عن منع التهجد بعد غضب شعبي عارم - علامات أونلاين
يُذكر أن وزارة الأوقاف المصرية كانت قد شدّدت على ضرورة ألا تتجاوز صلاة التراويح 30 دقيقة فقط، على أن يتم بعدها غلق المساجد مباشرة حتى أذان الفجر من اليوم التالي. بخلاف ذلك، منعت وزارة الأوقاف صلاة عيد الفطر في الساحات، وجعلتها في المساجد الكبرى بخطبة موحدة مدتها لا تزيد على 10 دقائق، وسط تهديدات بالفصل والعقاب لمَن يخالف هذه "الضوابط". بينما قارن نشطاء ومغردون على مواقع التواصل الاجتماعي الإجراءات التضييقية التي فرضتها الدولة بحق المساجد والمصلين وبين تكدس الأشخاص في المراكز التجارية والمطاعم والمقاهي والنوادي وحفلات الخيم الرمضانية من دون الالتزام بأية إجراءات احترازية للتباعد. عودة الاعتكاف عربيا
وفي المقابل، أعلنت العديد من الدول العربية عودة الاعتكاف في المساجد خلال العشر الأواخر من شهر رمضان، عقب تخفيف إجراءات مواجهة كورونا. عدد ائمة الدولة السعودية الأولى. من بين تلك الدول: السعودية، والأردن، والكويت، والعراق، وفلسطين، وقطر، ولبنان، وموريتانيا، واليمن، والصومال، وأخرى. حق لكل مسلم
من جهته، قال الأكاديمي المصري وأستاذ الفقه الإسلامي، الدكتور عطية عدلان، إنه "ليس من حق وزير الأوقاف (محمد مختار جمعة) أن يصدر تعليمات بمنع صلاة التهجد، حيث أن جميع المرافق تخلصت من القيود الاستثنائية لوباء كورونا، وحيث أن العبادة المشروعة في دين الإسلام حق لكل مسلم فلا يجوز بموجب الشرع الحنيف، وكذلك بموجب دستور البلاد، منع مسلم من ممارسة هذا الحق الأصيل، وهذا من جانب الأحكام".
مشاهدة الموضوع التالي من صحافة نت العراق.. الدنمارك تجد حلاً غريباً لمشكلة اكتظاظ سجونها والان إلى التفاصيل: متابعة - IQ وقعت الدنمارك اتفاقية مثيرة للجدل مع كوسوفو لاستئجار ما يصل إلى 300 زنزانة لإيداع مجرمين أجانب. وقال وزير العدل الدنماركي نيك هيكروب في بيان "لقد وقعنا الآن اتفاقية رائدة… ستخفف الضغط على مسؤولي السجون لدينا". وبموجب الاتفاقية، سيتم نقل بعض السجناء الذين يحملون جنسيات دول من خارج الاتحاد الأوروبي إلى كوسوفو لقضاء بقية عقوباتهم. الأوقاف: الرئيس ينيب محافظ القاهرة لحضور صلاة الجمعة الأخيرة من رمضان بمسجد الحسين. وتعرضت الاتفاقية لانتقادات من قبل جماعات حقوقية، ولا تزال تتطلب موافقة برلمانية في كلا البلدين. وسيتطلب الأمر أيضا أعمال تجديد كبيرة لضمان توافق منشآت السجون في كوسوفو مع معايير السجون الدنماركية. واتفق البلدان في البداية في كانون الأول على أن تستأجر الدنمارك الزنازين مقابل رسوم سنوية قدرها 15 مليون يورو (16 مليون دولار). ومن المقرر إرسال السجناء إلى سجن في بلدة جيلان، على بعد حوالي 50 كيلومترا من العاصمة بريشتينا - بدءا من أوائل عام 2023. وسيتم ترحيل السجناء الأجانب بعد قضاء مدة عقوبتهم. وقال هيكروب: "بهذا الاتفاق، ترسل الدنمارك أيضًا إشارة واضحة إلى الأجانب من دول الطرف الثالث الذين حُكم عليهم بالترحيل".