ومن الأبيات الجميلة بالفصحى التي أوردها الحضراوي في كتابه: توفي بديوي الوقداني في الطائف عام 1296هـ - 1853م وعمره اثنان وخمسون عاما. أطرب المحافل فارس الميــدانين: القريض والحميني (الفصيح والنبطي) مدح وجهاء عصره ونال جــوائزهم * وبز أقرانه فلم يلحق له غبار. اجمل قصائد بديوي الوقداني - YouTube. كان في بدء أمره مشهوراً بنظم " الحميني " ثم قرأ قليلاً من النحو والأدب فنظم القريض وأجاد فيه. مصادر كتاب الطائف جغرافيته وسكانه لمحمد سعيد ال كمال ذكر بأن بديوي من ال صالان من ذوي محمد كتاب نزهة الفكر فيما مضى من الحوادث والعبر لاحمد المكي الحضراوي به نسب بديوي وبعض من قصائده
كتاب صفحات من تاريخ مكة للمستشرق الهولندي سنوك به قصيدة الملك لله والدنيا مداولة.
- بديوي الوقداني غزل قصير
- بديوي الوقداني غزل حب
- بديوي الوقداني غزل وصف الجمال
- بديوي الوقداني غزل البنات
بديوي الوقداني غزل قصير
بديوي الوقداني هو شاعر شهير ولد سنة 1244 في وادي نخب بالطائف مِن بادية الحجاز وقد كان معروف بلقب شاعر الحجاز وعن نظم شعره فهو في الحكمة و الغزل والمدح، وقد توفي بديوي الوقداني سنة 1296 عن عمر يُناهز 52 عام، وله ثلاثة أبناء وهم عبد العزيز وعبد الله وحسن بالإضافة لإبنة واحدة وهي عزيزة.
بديوي الوقداني غزل حب
For faster navigation, this Iframe is preloading the Wikiwand page for بديوي الوقداني. Connected to:
{{}}
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
يفتقر محتوى إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. بديوي الوقداني غزل قصير. (ديسمبر 2018)
بديوي الوقداني
معلومات شخصية
الميلاد
1244هـ وادي نخب ، الطائف ، بادية الحجاز ، السعودية
الوفاة
1296هـ السعودية
الجنسية
السعودية
اللقب
شاعر الحجاز
الحياة العملية
المهنة
شاعر
بوابة الأدب
تعديل مصدري - تعديل
هو الشاعر بديوي بن جبران بن جبر بن هنيدي بن جبـر بن صـالح بن محمد بن مسفر الوقداني العتيبي. ولد سنة 1244هـ بـ وادي نخب بالطائف من بادية الحجاز ولقب بشاعر الحجاز شاعر نبطي ؛ كتب أشعاره في العامية والفصحى ووصلنا منها الكثير وسقط منها الكثير. نظم شعرا في الحكمة والغزل والمدح توفي سنة 1296هـ عن عمر ناهز اثنين وخمسين عاماً وله مجموعة شعرية كبيرة له ثلاثة أولاد هم عبد العزيز وحسن وعبد الله وابنة واحدة وهي عزيزة. نسبه
وقدان جزء من قبيلة بني سعد أصهار الرسـول (صلى الله عليه وسلم)من قبيلة عتيبة وقد أكد "بديوي" نسبه إليها
أكثر من مرة في شعره.
بديوي الوقداني غزل وصف الجمال
الاوله يالله
عندما كان في يده مسدس فأصابته رصاصه في رجله من هذا فقال:الاوله يالله ياللي على الامه رقيب ياغافر الزلات تمحى الذنوب الي عليه تكتب لي الجنه ليا امسيت في قبري غريب مالي مهرج غير دود القبور العامريه وارجلي اللي ماتعدا على الحي القريب ولا توانا يوم ربعي يقولون الحميه بعض العرب تفرح ليا قالو بديوي صويب وانا احمد الله جاني صوابي من يديه يا بادع القيفان رجلك ليا شاء الله تطيب ولا يفرح الحاسد ولا يرتجي منه الشفيه ياسرع مادنا الرعد والمطر ظلا صبيب ونشوف من يغرق ومن كانت بيوته ذريه فيما مضى ظليت انا اسري واباري كل ذيب واليوم مثل الي قعد لاشداد ولا مطيه.
بديوي الوقداني غزل البنات
وأفهمه إن العربية لا تقال هكذا وأصلح ما بينهما على ألا يعود كل منهما لفعلته مع الآخر. قالوا عنه
اطلع طه حسين على أشعاره وهو يبحث عن الموروث الأدبي في العصر الحديث في منطقة الحجاز وعندما قرأ بعض قصائده قال: لو أن هذا الشاعر البدوي الأصيل كتب أشعاره بالفصحى لنسي الناس المتنبي. وقال عنه الشاعر حسين سرحان بأنه شاعر الحكمة ومتنبي الشعر الشعبي. يمتاز شعره بالحكمة والصدق وعدم التعصب لفكر أو عنصر معين يخرج شعره من قلبه كما يخرج الماء العذب الصافي لا يكدره تكلف أو فخر زائف أو فجور في غزله كلماته سهلة ليس بها صعوبة أو غرابة. أسلوبه الشعري. في أسلوبه نعومة وفي كلماته رشاقة وعذوبة وان من شعره لحكمة وسحرا. بديوي الوقداني. *ورد في كتاب (نزهة الفكر فيما مضى من الحوادث والعبر) لأحمد الحضراوي الهـاشمي الذي التقى ببديوي وتعرف عليه عن قرب وكتب عنه مـا نصه: اسمه: (بديوي بن جبران بن جبر بن هنيدي بن جبـر بن صـالح بن محمد بن مسفر. الوقداني السعدي (نسبة إلى بني سعد) و عتيبة بطن من هوازن القبيلة المشهورة نزيل الطائف المأنوس ولد بوادي نخب من ضواحي الطائف سنة 1244هـ 1829م وتربى به ثم سكن مدينةالطائف لتحصيل العلم والمعاش * وكانت له قريحة بالعربية ثم نظـم القريـض ولقّب بـشـاعر الحجاز.
موت بعض الناس
كم فقير مات قدام الممات موت بعض الناس خير من الحيات ان بكن أو ما بكن النايحات البكا خسران في بعض الهزيل
والف صلوا ماسجع با لاشتراك ساجع القمري على غصن الاراك في رياض علها نوء السماك كل يوم الركب له فيها مقيل
تبلغ المختار والصحب النجوم ما سعى أو طاف بالبيت القدوم والمصاحف والمكاتب والعلوم والحصا والرمل ميل بعد ميل.