دورة تدريبية لمسؤولي رعاية الأمومة والطفولة
في سياق آخر، شهد وكيل وزارة الصحة بالشرقية الدورة التدريبية لمسئولي رعاية الأمومة والطفولة بالإدارات الصحية بالمحافظة، وذلك بقاعة التدريب بمركز التعليم الطبي المستمر، التي تنظمها الإدارة العامة لرعاية الأمومة والطفولة بوزارة الصحة، بالتنسيق مع إدارة الأمومة والطفولة بالمديرية، في حضور الدكتور عطية عبد القادر، من الإدارة العامة بالوزارة، وذلك عن الرضاعة الطبيعية للطفل، والتغذية التكميلية للرضيع بعد 6 شهور، وإجراءات صرف الألبان للمرحلة الأولى والثانية. وأكد وكيل الوزارة على أهمية هذه الدورات التدريبية في رفع كفاءة أداء العمل، والارتقاء بمستوى الخدمات الطبية المقدمة للمرضى والمواطنين بمحافظة الشرقية.
- أهمية لغة الإشارة للصم والبكم
- لغة الإشارة
- أهمية لغة الإشارة | مجلة رواد الأعمال
أهمية لغة الإشارة&Lrm;&Rlm; للصم والبكم
فلغة
الإشارة ليست مجرد حركة يدين بل يساهم في إنتاجها اتجاه نظرة العين وحركة الجسم
والكتفين والفم والوجه. وكثيرا ما تكون هذه الإشارات غير اليدوية هي السمة الأكثر
حسما في تحديد المعنى وتركيب الجملة ووظيفة الكلمة.
لغة الإشارة
فلغة الإشارة ليست مجرد حركة يدين بل يساهم في إنتاجها اتجاه نظرة العين وحركة الجسم والكتفين والفم والوجه. وكثيرا ما تكون هذه الإشارات غير اليدوية هي السمة الأكثر حسما في تحديد المعنى وتركيب الجملة ووظيفة الكلمة. أنظمة الاتصال لدى الصم 1. الأسلوب الشفوي: وهو تعليم الصم وتدريبهم دون استخدام لغة الإشارة ، او التهجئة بالأصابع ، فلا يستخدم للاتصال الشفوي سوى القراءة والكتابة. 2. لغة الإشارة. الإشارات اليدوية المساعدة لتعليم النطق: وهي أشكال عفوية من تحريك اليدين وتهدف إلى المساعدة في تلقين الأصم اللغة المنطوقة ، وتمثل بوضع اليدين على الفم او الأنف او الحنجرة او الصدر ، للتعبير عن طريقة مخرج حرف معين من الجهاز الكلامي. 3. قراءة الشفاة: وتعتمد الانتباه وفهم ما يقوله الشخص بمراقبة حركة الشفاه ، ومخارج الحروف من الفم واللسان والحلق ، أثناء نطق الكلام. 4. لغة التلميح: وهي وسيلة يدوية لدعم اللغة المنطوقة ، يستخدم المتحدث فيها مجموعة من حركات اليد ، تنفذ قرب الفم ، مع كل أصوات النطق ، وهذه التلميحات تقدم للقارئ لغة الشفاه والمعلومات التي توضح ما يلتبس عليه في هذه القراءة وجعل الوحدات الصوتية غير واضحة ، مرئية. 5.
أهمية لغة الإشارة | مجلة رواد الأعمال
أهمية لغة الإشارة وخصائصها:-
أصبح الاهتمام بلغة الإشارة
للصم ، بعد أن أصبحت لغة معترفا بها في كثير من دول العالم في المدارس والمعاهد ،
بل لقد أصبح لدى المبدعين من الصم القدرة على إبداع قصائد شعرية ومقطوعات أدبية ،
وترجمة الشعر الشفوي إلى هذه اللغة التي تعتمد – اساسا- على الإيقاع الحركي للجسد
ولا سيما اليدين ، فاليد وسيله رائعة للتعبير بالأصابع وتكويناتها ، يمكن أن نضحك
ونبكي ، ان نفرح ونغضب ، ونبدي رغبة ما ، ونطلق انفعالا ، ونفرج عن أنفسنا......
الخ. أهمية لغة الإشارة | مجلة رواد الأعمال. وربما التصور الخاطئ
الأكثر انتشارا هو أن لغات الإشارة جميعها متشابهة وهذا ليس صحيحا ، ولغات الإشارة
متمايزة كل منها عن الأخرى مثلها مثل لغات الكلام المختلفة. وهنا يجب أن ندرك أن لغة
الإشارة تنتج من خلال قنوات بصرية وحركية لا من خلال وسيلة سمعية وشفهية كاللغة
العادية. وتؤدي لغة الإشارة بيد واحدة
او بيدين تؤديان تعبيرا في أماكن مختلفة من الجسم او أمام المتحدث بالإشارة ،
وتشمل هذه التعبيرات الحركة ، والتحديد المكاني ، وشكل اليد وتحديد الاتجاه
ومجموعه واسعة يطلق عليها الإشارات غير اليدوية وهذه المظاهر الخمسة للغة الإشارة
تحدث في وقت واحد وليس في تتابع متسلسل مثل خروج الأصوات في اللغة المحكية.
في الحقيقة، لقد استخدم الإنسان لغة الإشارة للتعبير عن حاجاته ومشاعره والتواصل مع محيطه حتى قبل أن يبدأ بالكلام واختراع اللغات المحكيّة. واليوم؛ تساعد لغة الإشارة أكثر من 30 مليون شخصٍ حول العالم مع عائلاتهم وأصدقائهم في التواصل والتعبير، فهي لا تقلُّ أهميّةً عن أيّةٍ لغةٍ أخرى. لنتعرف على مزيدٍ من التفاصيل في هذا المقال. تعريف لغة الإشارة
لغة الإشارة بالتعريف هي كل أشكال التواصل بين الناس التي تتضمن حركاتٍ جسديةً (خاصّةً على مستوى الذراعين والأيدي وملامح الوجه) بحيث تستخدم عندما يكون الكلام غير ممكنٍ أو غير مرغوبٍ. تطوّر استخدام لغة الاشارة مع الوقت حتى تم ابتكار "أبجدية الإشارة" التي تتضمن حركاتٍ دقيقةً في اليد مترافقةً مع تعابيرَ وجهيةٍ، بحيث ترمي كل حركةٍ لمعنىً معيّن مشترك يفهمه جميع المتعاملين بهذه اللغة. سهّل ابتكار لغة الإشارة في تحسين نوعية حياة الكثير من الناس حول العالم كما ساهمت في خلق تواصلٍ اجتماعيٍّ أفضل وأعمق بين الناس. 1
اختراع لغة الإشارة
استخدم الإنسان لغة الاشارة منذ وقتٍ طويلٍ، أما أول من جمعها في كتابٍ وفق نمطٍ منظّمٍ وكتب الإشارات في أبجديةٍ قابلة للتعلّم والتداول فكان خوان بابلو دي بونيت Juan Pablo de Bonet عام 1620، حيث استخدم رسومًا لإشاراتٍ مختلفةٍ بيد الإنسان تعبّر كل إشارةٍ عن شيءٍ معيّنٍ.
مواضيع مقترحة
يُعتقد أن سكّان منطقة مارثا فينيارد (قبالة ولاية ماساتشوستس) ساهموا في اختراع لغة الاشارة في القرن السابع عشر، لأن الصمم كان منتشرًا جدًا في هذه المنطقة خلال تلك الفترة. وعلى الرغم من أنهم جاؤوا بعد بونيت، إلّا أنهم كانوا الأساس في افتتاح مدارس الصم والبكم. في عام 1771، قام آبي تشارلز ميشيل دي لابي Abbe Charles Michel de L'Epee بإنشاء أول مدرسةٍ للصم والبكم في فرنسا، حيث التقط لغة الاشارة التي كان يلاحظها في الشوارع وجمعها في منهاجٍ موحّدٍ درسه الطلّاب الصم من كافة أنحاء البلاد وعُرف لاحقًا بلغة الإشارة الفرنسية، لتأتي بعدها لغة الاشارة الأمريكية في عام 1817، والتي وضع قواعدها لوران كليرك Laurent Clerc و توماس هوبكنز Thomas Hopkins. 2
من يحتاج لغة الإشارة
هنالك عدة حالاتٍ مرضيةٍ يشكّل تعلم لغة الاشارة فيها ضرورةً لدى المريض ليتمكّن من التواصل بشكلٍ أفضل مع محيطه، وأهم هذه الحالات:
مرضى العمه الكلامي Apraxia of speech: هي الحالة التي تتعطل فيها قدرة المصاب على إيصال أفكاره من خلال الكلام. مرضى الحبسة الكلامية Aphasia: وهي إصابةٌ عصبيةٌ تؤدي لفقدان المريض القدرة على فهم اللغة المحكية والمقروءة بالإضافة لفقدانه القدرة على الكلام.