ضوابط الصلاة في المسجد الحرام بشهر رمضان
قامت وزارة الحج والعمرة بالسعودية بوضع مجموعة من شروط الصلاة بالمسجد الحرام وخاصةً صلاة التراويح وجاءت كالآتي:
في ظل الفترة الحالية قد تم تقليل الطاقة الاستيعابية للحرم المكي أثناء صلاة شهر رمضان فأصبحت 45 ألف مصلي فقط. تم ضم الساحة الغربية من الحرم ليتمكن المصلين من الصلاة بها ومسموح بعدد 15 ألف مصلي فقط وبذلك تصبح الطاقة الاستيعابية للحرم المكي 60 ألف مصلي. تم تخصيص مكان الروضة الشريفة والحرم القديم ليكون مكان العاملين بالمسجد فقط. لا يسمح بالسحور أو الإفطار في الحرم المكي. يتم فتح المسجد النبوي قبل آذان الفجر بمدة ساعتين فقط وفي العشرة أيام الأخيرة من رمضان يتم فتح المسجد طوال اليوم. رفع الطاقة الاستيعابية للحرم المكي إلى 25 مسار بتوجيه من السديس - بلاش نت. تقلل مدة صلاة التراويح عن ذي قبل وبعد الصلاة بنصف ساعة بالضبط يغلق المسجد. جدول صلاة التراويح بالمسجد الحرام 1442
ويرغب المصلون بالتعرف على جدول صلاة التهجد وكذلك صلاة التراويح بالمسجد الحرام لشهر رمضان هذا العام حيث يرغب البعض في الحضور لبعض المؤذنين والأئمة عن غيرهم لذلك قامت وزارة الحج والعمرة بنشر جدول صلاة التراويح والتهجد بالمسجد الحرام ويمكن اتباع خطوات التعرف على جدول التراويح والتهجد بالمسجد الحرام كالآتي:
التوجه للموقع الإلكتروني الخاص بوكالة رئاسة شؤون المسجد العامة
والبحث عن جدول الأئمة والمؤذنين.
- الطاقة الاستيعابية للحرم المكي والمدني
- الطاقة الاستيعابية للحرم المكي أثناء خطبة الجمعة
- الطاقة الاستيعابية للحرم المكي يبدأ استقبال المحصنين
الطاقة الاستيعابية للحرم المكي والمدني
الجمعة - 24 صفر 1443 هـ - 01 أكتوبر 2021 مـ رقم العدد [
15648]
مصلون داخل صحن الطواف في المسجد الحرام بمكة المكرمة (رئاسة شؤون الحرمين)
مكة المكرمة: «الشرق الأوسط»
رفعت السعودية الطاقة الاستيعابية اليومية للمسجد الحرام في مكة المكرمة إلى 100 ألف معتمر، و60 ألف مصلٍّ، مع التأكيد على تطبيق الإجراءات الاحترازية وذلك بالتنسيق مع الجهات المختصة. وذكرت وزارة الحج والعمرة السعودية أمس أنه بالتنسيق مع الجهات المختصة سيتم رفع الطاقة الاستيعابية بدءاً من اليوم «الجمعة» مع إمكانية الحجز عبر تطبيق «توكلنا» لأداء مناسك العمرة وأداء الصلوات داخل الحرم المكي. الطاقة الاستيعابية للحرم المكي يبدأ استقبال المحصنين. وأنهت الرئاسة العامة لشؤون الحرمين تهيئة جميع أروقة المسجد الحرام وصحن المطاف والساحات بتركيب ملصقات التباعد الجسدي بما يتناسب مع معايير أعداد المعتمرين والمصلين، وتخصيص مسارات لذوي الاحتياجات الخاصة وفق ضوابط الإجراءات الاحترازية، وملصقات مصليات ركعتي سنة الطواف، ومصليات توسعة الملك فهد والتوسعة السعودية الثالثة. وأشار هاني حيدر المتحدث الرسمي للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي إلى تكثيف الرئاسة جهودها واستكمال برامجها لرفع الطاقة الاستيعابية للمسجد الحرام إلى 100 ألف معتمر و60 ألف مصل، مبيناً أن وكالات الرئاسة بتوجيهات الرئيس العام الشيخ الدكتور عبد الرحمن السديس أعدت خططاً محكمة، وإجراءات وآليات ممنهجة لإدارة الحشود لضمان سلامتهم، تسهيلاً وتمكيناً لهم لأداء مناسكهم بيسر وسهولة.
الطاقة الاستيعابية للحرم المكي أثناء خطبة الجمعة
وأكدت الوزارة أنه سوف تستمر التصاريح لأداء مناسك العمرة، والصلاة في الروضة الشريفة لضمان الانسيابية وتخفيف الازدحام.
الطاقة الاستيعابية للحرم المكي يبدأ استقبال المحصنين
تغيير وتحديث
كان خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- قد أمر باستبدال رخام شاذروان الكعبة المشرفة ورخام جدار الحطيم اللذين لم يتغيرا منذ العام 1417هـ. الطاقة الاستيعابية للحرم المكي والمدني. وقد تقرر على الفور توريد وتصنيع رخام من نوع (كراره) -وهو من أفضل وأرقى أنواع الرخام- وفق المقاسات والأحجام المماثلة لما هو موجود مسبقاً، وقد بدأ العمل من يوم 25 صفر 1437هـ، وبالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة والعمل باستبدال (مرحليّ) لكل جهة على حدة لتجنب التأثير على حركة الطائفين والوصول للكعبة المشرفة بدءاً من الجزء الغربي ثم الجنوبي ثم الشرقي، شمل العمل تسوير الموقع، ورفع الكسوة من خلال المختصين بمصنع الكسوة، وترقيم وتصنيف الرخام الذي تم فكه، وتنزيله على المخططات بكافة تفاصيله الفنية. وشمل العمل تنفيذ إجراءات احترازية وذلك بعزل الكتلة الخرسانية الموجودة أسفل رخام الشاذروان وأيضا عزل أسطح الرخام وأماكن تثبيت أوتاد حلقات تثبيت كسوة الكعبة المشرفة. خادم الحرمين يقوم بغسل الكعبة المشرفة
الملك سلمان خلال تدشينه مشروعات حديثة في الحرم المكي
خادم الحرمين يطلع على توسعة المسجد الحرام
توسعة الحرم المكي ساهمت في تخفيف الزحام
شهد الحرم المكي الشريف اهتماما خاصا منذ تأسيس المملكة العربية السعودية على يد الملك عبدالعزيز آل سعود -طيب الله ثراه- ومن بعدها أبناؤه الملوك حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله -. رسميًا.. تحديد الطاقة الاستيعابية لاستقبال المعتمرين والمصلين بـ«الحرم المكي». وتعد مشروعات توسعة الحرمين الشريفين درة الأعمال الجليلة التي اضطلعت بها حكومة المملكة العربية السعودية في خدمة الإسلام والمسلمين وعقد من اللآلئ التي رصعت التاريخ على مر العصور وحيث أولى ولاة الأمر في هذه البلاد المباركة عمارة الحرمين الشريفين جل اهتمامهم وعنايتهم، ووضعوا مشروع عمارة الحرمين الشريفين وتوسعتهما والاهتمام بهما في مقدمة الاهتمامات انطلاقا من إيمانهم العميق أن تلك أمانة شرفت بها المملكة. وتجسد مشروعات المسجد الحرام والمسجد النبوي مدى اهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- وحرصه على تحقيق كل ما يُمكّن وفود الرحمن من أداء نسكهم وعباداتهم بكل يسر وسهولة وراحة واطمئنان، وتوفير الرعاية الشاملة لهم وتسخير جميع الإمكانات لتوفير أفضل الخدمات للحجاج والمعتمرين والزوار ليتسنى لهم أداء نسكهم بيسر وأمان. بداية التطوير
يعتبر العام 1344هـ انطلاقة مشروعات توسعة الحرم المكي في العصر الحديث، فقد أمر الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- بصيانة المسجد الحرام وإصلاحه، وفي مستهل العام 1373هـ أدخلت الكهرباء وتمت إضاءة المسجد الحرام ووضعت فيه المراوح الكهربائية، وبعد وفاته -رحمه الله- واصل أبناؤه من بعده مسيرة تطوير وتجديد المسجد الحرام، ففي عهد الملك سعود -رحمه الله- استمرت عملية توسعة وتطوير المسجد الحرام على ثلاث مراحل من العام 1375هـ وحتى العام 1381هـ.