المعلم الروحي جلال الدين الرومي ــــــ وقفات للتأمل والتدبر - YouTube
اقتباسات جلال الدين الرومي في الحب
(أحمد خالد توفيق) 35. "النور أعتى عدوٍ لنا، ولن نسمح له بالمرور إلى هنا". (أحمد إبراهيم إسماعيل) 36. "أريد بعض الراحة، أريد أن أطفئ النور وأنام، لسنة أو سنتين، دون أن يزعجني أحد". (عز الدين شكري فشير) 37. "في كل عام لم نكن نخلف موعدنا، ولا النور أخلف ميعاده، ولكن النهر غاض، واعتقل وراء أسوار وأسوار، وغامت العلاقة ما بين الشاطئ والشاطئ". (إبراهيم أصلان) 38. "يمكن لأي شخص أن يختارك في توهجك، لكني أنا سأختارك حتى حين تنطفئ، تأكد بأني وإن رأيت النور في غيرك، سأختار عتمتك". اقتباس جلال الدين الرومي - حكم. (الشمس التبريزي) 39. "علاج المشاكل يتم دوماً باقتحامها، بوضعها تحت النور، وليس بالتغطية والتكتم عليها، لهذا السبب أو ذاك، لكن فلننتبه إلى أنّ هذا الاقتحام محكوم بالدوافع الداخلية؛ لاستئصال الخلل، وليس لعرضه بحياد بصفته مشكلة موجوده في المجتمع". (أحمد خيري العمري) 40. "كل لحظة نغلق فيها أعيننا، تعني خسارة ستين ثانية من النور". (غابرييل غارثيا ماركيث)
النور هو عبارة عن إصدار الشعاع الذي تنبثق عنه طاقة مليئة بالضوء تنعكس على العين، مما يجعلها قادرة على تلقي الأمر المحسوس الذي يقابلها والقدرة على مشاهدته بكل وضوح، كما أنّ يشار بمصطلح النور عند العديد من الأشخاص على أنه مصدر الأمل و التفاؤل الذي قد يبعث في النفس السرور والبهجة و الأمل بما هو قادم. 1. "لا تتجهّم ما دمت جواري، فلتتبسم، بين يديك وجودي كنز الحب، عيناي الليل ووجهي النور، شفتاي نبيذ معصور، صدري جنتك الموعودة، وذراعي وساد الرب، فينسم للحب، تبسم، لا تتجهم، لا تتجهم". ( أمل دنقل) 2. "حتى ولو جاء الحب متأخراً، فمجيء الحب هو قدوم النور". (مارك ستراند) 3. "أبقِ عينيك على النور؛ لتعبر كل هذا الظلام". اقتباسات جلال الدين الرومي الجزء الثاني. (جلال الدين الرومي) 4. "فيا طاعتي لو كنت كنت مقرباً، ومعصيتي لولاكِ ماكنت مجتبى، فما العلم إلّا في الخلاف وسره، وما النور إلّا في مخالفة النهى". ( محي الدين بن عربي) 5. "وهذا العمر في ظلكِ حيث النور أعمق، حتى يجيء الموت حين يجيء، أخف من هواء الحرية، فكما أنّ الموت هو خيال الحياة، كذلك الحب هو خيال الموت". (أنسي الحاج) 6. "أمشي بروح حالمٍ، متوهج، في ظلمة الآلام والأدواء، النور في قلبي وبين جوانحي، فعلام أخشى السير في الظلماء، إنّي أنا الناي الذي لا تنتهي أنغامه، ما دام في الأحياء، لأذوب في فجر الجمال السرمدي، وأرتوي من منهل الأضواء".