سيف الدين طاز وُلِدَ القاهرة ، مصر توفي 1361 دمشق ، سوريا اللقب أمير في عصر المماليك البحرية
سيف الدين طاز (ت.
الامير سيف الدين لألباني
وقال الأديب المؤرخ صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي والذى من من كتابه نقل ابن تغرى بردى ترجمة بشتاك: قالَ الزمانُ وما سمعنا قولهُ والناسُ فيه رهائنُ الأشراكِ من ينصرِ المنصورَ من كيدي وقد صاد الردى بشتاك لي بشراك خط باب الزهومة هذا الخط عرف بباب الزهومة أحد أبواب القصر الكبير الشرقي فإنه كان هناك وقد صار الآن في هذا الخط سوق وفندق وعدّة آدر.
انظر أيضا
المماليك
المصادر
تدور أحداث الرواية حول قصة أمير كره الإمارة لما تفرضه عليه من قيود و نمط حياةٍ لا يحتمل الارتجال و العفوية ، يمضي هذا الأمير حياته متخفّياً تارة و مصرّحاً بهويّته تارةً أخرى باحثاً عن امرأةٍ كاملة منتظراً تلك الفرصة التي تجمعه بها كي يخلص لها ، إلّا أن طريق البحث عن تلك المرأة لم يكن ممهّداً ، بل كان محفوفاً بالعديد من النساء اللاتي كان الأمير سيف الدين يتوهم في كل امرأةٍ منهن بأنّها ضالّته المنشودة لكنّه كان في كل مرّة يصبح شاهداً على حماقةٍ نسائية تشير له بأن محبوبته لم تولد بعد.