تحليل AMH ، أو هرمون anti-mullerian هو تحليل الخصوبة أو تحليل مخزون المبيض ، و هو مادة تنتجها الخلايا granulosa في بصيلات المبيض ، و تكون تلك البصيلات أقل من 4 مم ، و يمكن عمل هذا التحليل في أي يوم من أيام الدورة الشهرية لأن في هذه الفترة تكون قيمته ثابتة. مستويات هرمون AMH تحدد الخصوبة
– يتم إنتاج AMH فقط في بصيلات المبيض الصغيرة ، و قد استخدمت مستويات الدم من هذه المادة في محاولة لقياس حجم البيوضات الموجودة لدى النساء ، و تشير الأبحاث إلى أن حجم تجمع بصيلات النمو يتأثر بشدة بحجم تجمع الجريبات البدائية المتبقية ، و لذلك ، يعتقد أن مستويات الدم في AMH تعكس المتبقي من المبيض أو "احتياطي المبيض". – مع زيادة عمر الإناث ، ينخفض حجم تجمع البصيلات المجهرية المتبقية ، و تنخفض البويضات في المبيض و بالتالي فإن مستويات AMH و عدد بصيلات الغشاء المبيضي المرئية على الموجات فوق الصوتية تنخفض أيضًا ، و النساء اللواتي لديهن العديد من البصيلات الصغيرة ، مثل تلك التي تحتوي على المبيض المتعدد الكيسات (PCOS) لهن قيم هرمون AMH عالية ، أما النساء اللواتي لديهن عدد قليل من البصيلات المتبقية وتلك القريبة من سن اليأس لديهم مستويات هرمون منخفضة.
- مخزون المبيض اقل من 1 إلى
- مخزون المبيض اقل من 1.0
- مخزون المبيض اقل من 1.6
- مخزون المبيض اقل من 1 2 3
مخزون المبيض اقل من 1 إلى
[٥]
تفسير نتائج التحليل
نوضح فيما يأتي المستويات التي تشير إلى الحد الأدنى لقيم AMH مقسّمة حسب العمر، فقد ذكرنا سابقًا أنّ البويضات تتناقص بشكل طبيعي مع التقدم في العمر، مما يعني تناقص قيم AMH، كما يجب التنبيه إلى أنّ هذه المستويات تمثل قيمًا تقديرية، إذ يجب الأخذ بعين الاعتبار العوامل التي تؤثر في نتائج التحليل مثل المختبر الطبيّ الذي أُجري فيه الفحص، فقد تختلف القيم من مختبر لآخر، لذلك يجب مُراجعة الطبيب لمناقشة نتائج التحليل بشكلٍ مباشر: [٧]
45 سنة: 0. 5 نانوغرام لكل ميليلتر. 40 سنة: 1 نانوغرام لكل ميليلتر. 35 سنة: 1. 5 نانوغرام لكل ميليلتر. 30 سنة: 2. 5 نانوغرام لكل ميليلتر. 25 سنة: 3 نانوغرام لكل ميليلتر. ومن الجدير بالذكر أنه يُمكن تفسير نتائج تحليل مخزون البويضات كما يأتي: [٨]
ارتفاع مستويات AMH: حيث إنّ ارتفاع مستويات AMH في الجسم قد يكون مؤشرًا لما يأتي:
ارتفاع عدد البويضات المتبقية في المبيض. ارتفاع فرصة الحصول على نتائج إيجابية لعملية التلقيح في المختبر. س وج.. ما هو مخزون المبيض وكيف يؤثر على فرصك فى الحمل؟ - اليوم السابع. الإصابة بمتلازمة تكيس المبايض. انخفاض مستويات AMH: حيث إنّ انخفاض مستويات AMH في الجسم قد يكون مؤشرًا لما يأتي:
قرب الوصول إلى سنّ اليأس.
مخزون المبيض اقل من 1.0
0 ng/ml، والنسبة المنخفضة تتراوح ما بين 0. 3 إلى 0. 6 ng/ml، أما النسبة التي تقل عن 0. مخزون المبيض اقل من 1.4. 01 ng/ml فهي تكاد تكون منعدمة، ولذلك يجب إعادة الفحص مرة أخرى، فقد يكون هناك خطأ ما وهذا وارد، وإذا تأكدت النسبة في التحليل الثاني فهذا يعني أن المبايض لا تحتوي على بويضات، ويحدث هذا في حالات premature ovarian failure أي الفشل المبكر في المبايض، وعدم قدرتها على إنتاج بويضات. وهرمون الإستراديول يفرز من المبايض، ولذلك فإن ضعف التبويض وعدم وجود مخزون كاف من البويضات يؤثر على نسبة هذا الهرمون المطلوب لبناء بطانة الرحم، والكثير من التفاعلات التي تحدث في جسم المرأة مرتبطة بهذا الهرمون، ونجاح الحقن المجهري مرتبط بضبط مستوى هرمون إستراديول.
مخزون المبيض اقل من 1.6
لمزيد من المقالات: عشر نصائح للجمال لتبدين جميلة أثناء الحمل خفقان القلب أثناء الحمل، أسبابه وطرق تجنبه المراجع:
مخزون المبيض اقل من 1 2 3
ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم
علاجات السرطان: السيدات اللاتي يخضعن للعلاج الكيماوي أو الإشعاعي مُعرضات للإصابة بـ نقص مخزون البويضات؛ فعلاجات السرطان تؤثر سلبيًا على خلايا الجسم وأنسجته. بعد أن عرفنا الأسباب، ما هي طرق علاج نقص مخزون البويضات؟ بمجرد طرح ذلك السؤال يتبادر إلى ذهن بعض السيدات أن العلاج الرئيسي هو العلاج الهرموني أو منشطات التبويض الفموية، والصحيح أن العلاج الوحيد لتلك المشكلة هو اتباع إحدى طرق الحمل المساعد، مثل: الحقن المجهري. تعرف اكثر علي كيف تتم عملية سحب البويضات! هل يخطئ تحليل مخزون المبيض؟ - موضوع سؤال وجواب. نسب نجاح علاج نقص مخزون البويضات بالحقن المجهري
ساهم الحقن المهجري في علاج عدد كبير من حالات تأخر الإنجاب، فكما ذكرنا سابقًا أن نقص عدد البويضات يقلل فرص حدوث الحمل، مما يجعل الإخصاب الصناعي علاجًا مثاليًا لتلك المشكلة، فسحب البويضات الموجودة في المبيض لتلقيحها صناعيا يسمح بالاستفادة منها بأقصى قدرٍ ممكن، بدلًا من إجراء محاولات أخرى للعلاج قد تأخذ معها سنوات العُمر دون فائدة ودون حدوث حمل. تبدأ خطوات الحقن المجهري بتناول منشطات التبويض، ومن ثَمَّ سحب البويضات والحيوانات المنوية من الزوجين لإجراء التلقيح الصناعي مجهريًا في المعمل المُخصص، وأخيرًا زرع الأجنة (ترجيع الأجنة) في الرحم وتناول مُثبتات الحمل لتُكلل عملية الحقن المجهري بالنجاح.