المرحلة الثانية من مراحل الأدب السعودي هي بداية دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب صواب او خطأ الأدب السعودي هو أحد تصنيفات الأدب العربي الحديث ، ويشير الأدب السعودي إلى الأدب الخاص بالمملكة العربية السعودية بحدودها الحالية وزمنها ومكانها. بمعنى آخر ، يمكن اعتبار أنها بدأت منذ تأسيس المملكة العربية السعودية ، وحتى اليوم ، فإن العامل الذي يزدهر في الأدب السعودي هو إنشاء عدد من المكتبات والجامعات. [1] مرحلة تطور الأدب السعودي مرّ الأدب السعودي ، شأنه شأن التصنيفات الأدبية الأخرى ، بعدة مراحل منذ إنشائه ، شملت نقاط القوة والضعف ، ونقاط الضعف والقوة في هذا الأدب. يعتبر محمد عبد المنعم خفاج من أقدم الكتاب الذين أبدوا اهتمامًا بالأدب السعودي منذ ولادة الأدب السعودي. مراحل دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب المطوع. في كتابه "فصل الثقافة المعاصرة". بالإضافة إلى مجموعة من الكتاب الذين يهتمون به ، على سبيل المثال ، ذكر الكاتب اللبناني مارون عبود بعض مجموعات الشعراء السعوديين في كتابه "دامكس" ، و "أرجوان" هو مؤلف الكتب القديمة والجديدة. المؤلف بكري الشيخ أمين (بكري شيخ أمين) هو مؤلف كتاب "الحركة الأدبية في المملكة العربية السعودية". مقدار الإهمال الذي يتلقاه الأدب العربي من الإعلام ، وإهمال الكتاب فيه.
مراحل دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب المطوع
-
شكوك المتكلمة وشحطات المتصوفة يستحيل أن تتفق مع دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب،
فكان ذلك المكر الكبّار الذي تكاد تزول منه الجبال، فعندما تطالع رسائل الشيخ
ومخاطباته تلمس كثرة الخصوم وشراستهم، وشدة المعارضة للدعوة، وتنوع كيدها، وتلوّن
الخصوم ومراوغتهم، كما وصفها الشيخ بقوله: «ولبّسوا على العوام أن هذا خلاف ما
عليه أكثر الناس، وكبرت الفتنة، وأجلبوا علينا بخيل الشيطان ورَجَله.. » [10]. ويصوّر
تلميذه ابن غنام هذا الخصومة الشرسة، فيقول: «فأخذوا في ردّه والإنكار عليه، وأتوا
بأعظم الأسباب.. رسالة الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله لاهل القصيم - منتديات سماء يافع. وأشر الناس والعلماء إنكاراً عليه: سليمان بن سحيم وأبوه محمد،
فقد اهتم في ذلك وأنجد وجدّ في التحريش عليه، وأرسل بذلك إلى الأحساء والحرمين
والبصرة.. وأفتى علماء السوء بأن القائم بدعوة التوحيد خارجي، وصنفوا المصنفات في
تضليله وتجهيله، وسطروا فيها الجزم بكفره» [11]. ومن
ذلك أن أحمد بن علي البصري الشهير بالقباني، صنّف كتاباً ضخماً يزيد على مائتين
ورقة، بناءً على رسالة تحريضية من سليمان بن سحيم مطوّع الرياض، وكان هذا العداء
السافر منذ كانت الدعوة في بدايتها سنة 1157هـ [12] ، ولهذا مصنف رواج عند خصوم
الدعوة بنجد [13].
وقد يكون هذا الأمر مقدوراً عليه بالنسبة للرجال؛ فمجلس الأمير الأسبوعي في "الرياض" مفتوح لسماع الأمير سلمان والتحدث معه ومبادلة آرائه بآراء، إلا أن ذلك وبطبيعة الحال متعذر علينا معشر النساء، وكان الأمل معقودا على معالي الدكتور "محمد بن علي العقلا" مدير "الجامعة الإسلامية" والمعروف بتقديره واحترامه للنساء، في تخصيص ضعف الوقت المخصص لطرح الأسئلة على الأمير للقاعة النسائية. لقد شعرت في تلك المحاضرة ولأول مرة بضرورة تحديد مدة عرض السائل لسؤاله بدقيقة واحدة، ففي ذلك توفير للوقت وتعميم للفائدة، فمن جاء من خارج المدينة المنورة ومن داخلها لحضور تلك المحاضرة، كان يسعى لسماع حديث والرؤية الخاصة للأمير "سلمان بن عبدالعزيز" حفظه الله، في موضوع المحاضرة وما يرتبط بها من موضوعات، من منطلق كونه ابنا للمؤسس الملك عبدالعزيز رحمه الله، وكأمير للرياض، وكمفكر، وككاتب أيضا.