اذا كنت تقصد عدد ايات الجزء الاول من القران فهو 141 اية
اما اذا كنت تسال عدد ايات الجزء الواحد من الايات فلكل جزء عدد من الايات وعدد من السور يختلف عن باقى الاجزاء ولا يوجد عدد محدد
- الجزء الاول من القرآن الكريم
- الجزء الاول من القران الكريم بصوت المنشاوي
- الجزء الاول من القران الكريم
الجزء الاول من القرآن الكريم
ولا نكاد نتذكر وجوده إلا عندما نقرا بعض آيات من القران! وما لنا وللشيطان ؟ انه بعيد عنا... انه هناك فى اعالى البحار النائ
الجزء الاول من القران الكريم بصوت المنشاوي
تجربة بني إسرائيل
تبدأ تجربة بني إسرائيل بالآية 40 من سورة البقرة لتبين فشلهم في امتحان مسؤوليتهم عن الأرض. الجزء الأول من القرآن. نماذج نعم الله تعالى على بني إسرائيل
وبعد هذه الآية يبدأ الله تبارك وتعالى بتعداد نماذج من هذه النعم فيقول لهم في الآية 50: [وَإِذْ فَرَقْنَا بِكُمُ ٱلْبَحْرَ فَأَنجَيْنَـٰكُمْ وَأَغْرَقْنَا ءالَ فِرْعَوْنَ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ] ويقول لهم في الآية 52 [ثُمَّ عَفَوْنَا عَنكُمِ مّن بَعْدِ ذٰلِكَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ] ويقول أيضاً في الآية 57 [وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ ٱلْغَمَامَ وَأَنزَلْنَا عَلَيْكُمُ ٱلْمَنَّ وَٱلسَّلْوَىٰ كُلُواْ مِن طَيِّبَـٰتِ مَا رَزَقْنَـٰكُمْ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَـٰكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ]. آيات متتالية تتحدث عن النعم ثم تنتقل للحديث عن أخطاء الأمة السابقة، وكل هذا الكلام لكي ننتبه ونتجنب الوقوع في أخطائهم. أخطاء الأمة السابقة
وتبدأ الآيات التي تصف أخطاء بني إسرائيل [وَإِذْ قُلْتُمْ يَـٰمُوسَىٰ لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّىٰ نَرَى ٱلله جَهْرَةً] (55)
لأنهم أمة مادية للغاية وكأنَّ الخطأ الجسيم الذي قد تقع به أي أمة ويكون سبباً في استبدالها هو طغيان المادية فيهاً، ومعنى المادية أنهم لا يؤمنون إلا إذا رأوا أمراً ملموساً.
الجزء الاول من القران الكريم
وينادى بقولة: فيا شباب الأمة وأشبالها! هذا كتاب الله ينادى! وهذه الأمة
تستغيث فمن يبادر لحمل الرسالة.... من يفتح صدره لنور القران، فيقدح به أشواق
العلم والمعرفة به ؟ عساه ينال ينال شرف الخدمة فى صفوف الإغاثة القرآنية والإنقاذ
لملاين الغرقى فى مستنقعات الشهوات والشبهات.
تفسير القرآن الحكيم من مقالات مجلة الإصلاح
لفضية الشيخ العلامة/ محمد حامد الفقي رحمه الله
إعداد ومراجعة مركز التراث والبحث العلمي
فضيلة الأستاذ الشيخ/ فتحي عثمان
تفسير القرآن الحكيم [1]
﴿ إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا * وَأَنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا ﴾ [الإسراء: 9-10].