كما يتنمى للزائرين الكرم تسوق سعيد …. تابعونا على صفحة عروض نت على الفيسبوك ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عروض نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عروض نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
سوق الخضار العزيزية الرياض
ومع كل هذه الجهود الكبيرة والمخلصة إلا أن الأمل مازال يحدو سكان جنوب الرياض في أن يتم التسريع أكثر وأكثر في متابعة المشاريع والقضاء على معاناة الأهالي التي تضاعف الأمل بحلها مع التعيين الجديد لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، أمير منطقة الرياض، رئيس الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض الذي جاء حديثه وتلمسه الحاني لحاجة هذه المنطقة مشيعاً للتفاؤل بقادم أجمل وبيئة وتنمية أفضل يتناسب مع حجم وقيمة "الرياض" كعاصمة تحظى بشهرة عالمية على مستوى مشاريعها وطرازها المعماري المصمم على أحدث الطرز الحديثة. ازدحام إشارات حراج ابن قاسم
رمي حاويات ونفايات في البديعة
مواقف النقل العام والازدحام جنوب الرياض
روائح منبعثة من عملية حرق إطارات في جنوب الرياض
الروائح الكريهة بالقرب من مصفاة جنوب الرياض تثير الساكنين
وأضافت أن والدها فكر مراراً ببيع المنزل والانتقال إلى حي آخر في شمال الرياض أو شرقها، بيد أن عدم إمكانية الحصول على منزل هناك بسعر يكون في متناول اليد أدى إلى تأجيل هذه الفكرة إلى وقت لاحق، خاصة في ظل غلاء أسعار المنازل في تلك الأحياء. وعن الأثر الصحي الناتج عن هذه الروائح، بينت أن بعض أفراد أسرتها أصيبوا بالربو والحساسية؛ نتيجة استنشاق تلك الروائح بشكل مستمر، مشيرة إلى أنهم توقفوا في الآونة الأخيرة عن شراء بعض المأكولات والامتناع عن شراء الخضار والفواكه من المطاعم والمحال المجاورة؛ نتيجة تغير طعمها وإمكانية تشبعها بالميكروبات والجراثيم التي تنتقل مع تلك الانبعاثات والروائح الكريهة، داعية الجهات المعنية إلى إيجاد حل لهه المعاناة المستمرة، ونقل محطة معالجة مياه الصرف الصحي خارج نطاق التجمعات السكانية. كارثة صحية
وأشارت "تركية العيد" -معلمة سابقة في المدرسة الابتدائية العشرين بحي غبيرا- إلا أن العديد من المواقع والمنازل التي تقع على شوارع الحي، تحوّلت إلى أنهار ومستنقعات لمياه الصرف الآسنة التي تنبعث منها الروائح الكريهة، إلى جانب أنها أصبحت مرتعاً للبعوض والحشرات الضارة التي قد تنذر بكارثة صحيّة وبيئيّة للسكان في حال استمرارها، مضيفة أن هذا الوضع أحرجهم كثيراً مع ضيوفهم الذين تستقبلهم الروائح الكريهة والبعوض المزعج.