الفرق بين السعودي واليمني في التفحيط - YouTube
- المنتجات – رحيق للعسل
المنتجات – رحيق للعسل
الداعم لصدام مما شكل صدمة لدى السعوديين جعلهم يعيدون حساباتهم مع اليمن حكمومة وشعباً واليوم نرى الإخوة اليمنيين _بمئات الآلاف_وقد غزوا المدن السعودية يتسولون ويشحذون بمباركة من حكومتهم التي لم تحرك ساكناً ولم تمنعهم من التسلل مما جعل السعوديون يهددون برفع الأمر لمجلس الأمن الدولي ويطلبون تدخل الأمم المتحدة في الموضوع هذا هو الفرق الجلي بين الحضرمي واليمني في السعودية ومعها لذا لاتجد حضرمياً ينسب نفسه لليمن إلا من واقع أوراقه أما واقع حاله فهو يقسم أيماناً مغلظة أنه ليس يمنياً وإنما حضرمي بل إني رأيت اليمنيين وهم يعرفون أنفسهم للسعوديين بأنهم(حضارم) فبما تفسرون هذا يـــاســــــادة منقول
يبقى الشاعر اليمني حسين أبو بكر المحضار (1930–2000)، واحداً من كبار شعراء حضرموت وشبه الجزيرة العربية، بعدما أثرى الحياة الفنية لفترة تزيد على نصف قرن، واهتم النقاد بتجربته الغزيرة والاستثنائية في مجالي الشعر والألحان، فقد برز كشاعر غنائي موهوب ولحّن معظم أغانيه. وهي موهبة أخرى لا تقل في أهميتها عن تجربته الشعرية، كما يقول النقاد، الذين يرونه مطوراً للأغنية ورافداً جديداً للمدرسة الغنائية الحضرمية في تنافسها الإبداعي مع مدارس الغناء اليمني. عشرون عاماً مضت منذ رحيل هذا الشاعر، ففي فبراير (شباط) من عام 2000، رحل المحضار بعد حياة عطاء إبداعي وفير. ورغم مرور عقدين من الزمان على رحيله، فإنه لا يزال يحظى باهتمام الجمهور الحضرمي واليمني والعربي العاشق للشعر والغناء والحب. وتحيي حضرموت، ذكرى رحيل الشاعر كل عام بإقامة عدد من الفعاليات الثقافية والفنية التي تحظى بمتابعة جماهيرية، منها هذا العام افتتاح المحافظ اللواء فرج سالمين البحسني، مركزاً ومتحفاً للشاعر بعد إعادة ترميمه وتأهيله بتمويل من السلطة المحلية. وعقب الافتتاح ألقى المحافظ كلمة أعلن فيها تدشين البرنامج الخاص بإحياء ذكرى رحيل العشرين من مسقط رأسه بمدينة الشحر، وسط وفود من مختلف أحياء المدنية ومدن حضرموت.