استشهاد عمرو بن ثابت بن وقش ودخوله الجنة الأربعاء يناير 06, 2010 1:51 pm شكرا لكى اختى الغاليه قصه ممتازه جدا بارك الله فيكى علياء ملكه المنتدى مستشارة المنتدى عدد المشاركات: 4375 العمر: 37 اعلام البلاد: تاريخ التسجيل: 14/04/2009 موضوع: رد: قصة الصحابي الجليل عمرو بين ثابت بن وقش. استشهاد عمرو بن ثابت بن وقش ودخوله الجنة الإثنين فبراير 01, 2010 2:39 pm تسلمى يا غاليه بارك الله فيكى تسنيم خليل مشرف المنتدى الإسلامى الجنس: عدد المشاركات: 371 العمر: 32 اعلام البلاد: تاريخ التسجيل: 16/11/2009 موضوع: رد: قصة الصحابي الجليل عمرو بين ثابت بن وقش. استشهاد عمرو بن ثابت بن وقش ودخوله الجنة الأحد فبراير 07, 2010 1:48 am جزاكى الله خيرااااا اختى قصة جميلة جدااااا جعلنا الله من اهل الجنة ان شاء الله _________________ الهى انت تعرف كيف حالى فهل يا سيدى فرج قريب لا اله الا الله سبحانه انى كنت من الظالمين اشهد ان لا اله الا الله وان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم رسول الله عبده راجح سبع جديد الجنس: عدد المشاركات: 10 العمر: 43 تاريخ التسجيل: 07/02/2010 موضوع: رد: قصة الصحابي الجليل عمرو بين ثابت بن وقش.
بيئتنا بيئة نظيفة عمرو بن ثابت - Youtube
[٨]
كان فصيحاً، سريع الحفظ، صادقاً، اتّصف شعره بأنه فخم اللفظِ، والأُسلوب القوي، مع الالتزامِ بقواعد الدّين، حتى قيل عنه إنه أشعر أهل المَدَر، ولم يَقُل من الشعر للتكسّب أبداً بعد الإسلام، بل كان شعره لنُصرة الدين والعقيدة. [٩]
أيّده الله بروحِ القدس في هجاء المشركين الذين قاموا بإيذاء النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- والمسلمين بشعرهم. [١٠]
لم يشهد أي مشهدٍ -أي غزوة- مع النبي -صلى الله عليه وسلم-، وذلك ليس لأنه جباناً كما يزعم البعض، بل لأنه كان كبيراً في السّنّ، حيث إنه عندما أسلم كان فوق الستين سنة. [١١]
حسان بن ثابت قبل الإسلام
كان حسّان بن ثابت -رضي الله عنه- شاعراً شديد العصبية لقومه قبل الإسلام، فقد كان الهجاء والفخر هو الطّابع الغالب على شعره، فكان يمتدح قومه على مناقبهم، ويكون بالمرصاد لكل من حاول التطاول على قومه أو يهجوهم بأيِّ شكلٍ من الأشكال، وكان قومه الخزرج على صراعٍ دائمٍ مع قبيلة الأوس الذين كان لهم شاعرٌ يسمّى قيس بن الخطيم، فكانوا يهجون بعضهم بعضاً. [١٢]
وكان حسّان مثله مثل باقي الشعراء في الجاهلية لديه من الشعر ما هو في الغزل ومدح النساء، ولكن لم يعد لذلك بعد الإسلام، وكان يذهب في المواسم إلى سوق عكاظ فيمتدح ذوي الشأن ويكسب من ذلك رزقاً وفيراً، حتى قيل إن غساسنة الشام كتبوا له مُرتّباً شهرياً إزاء أشعاره، فهو لم يمدحهم فحسب، بل كان يفتخر بهم بشعره كونهم أخواله، فحسّن ذلك من شعره، ومثلما مارس الهجاء والفخر في شعر قومه وهم الخزرج، مارس كذلك المدح والتملُّق في شعر الملوك، وهكذا عندما أسلم أبدع في جميع أنواع الشعر، فمدح النبيَّ والمسلمين، وهجا المشركين.
أرشيف الإسلام - 5641 حدثنا خالد بن مجلز ، قال : نا ثابت بن قيس ، قال : صليت خلف عمر بن عبد العزيز ، الفطر فكبر في الأولى سبعا قبل القراءة ، وفي الثانية خمسا قبل القراءة *
ونهض زيد t بالمهمة وأبلى بلاء عظيما فيه، يقابل ويعارض ويتحرى حتى جمع القرآن مرتبا منسقا... وقال زيد في عظم المسئولية: (والله لو كلفوني نقل جبل من مكانه، لكان أهون علي مما أمروني به من جمع القرآن)... كما قال: (فكنتُ أتبع القرآن أجمعه من الرّقاع والأكتاف والعُسُب وصدور الرجال). وأنجز المهمة على أكمل وجه وجمع القرآن في أكثر من مصحف. المرحلة الثانية في جمع القرآن:
في خلافة عثمان بن عفان كان الإسلام يستقبل كل يوم أناسًا جدد عليه، مما أصبح جليا ما يمكن أن يفضي إليه تعدد المصاحف من خطر حين بدأت الألسنة تختلف على القرآن حتى بين الصحابة الأقدمين والأولين، فقرر عثمان والصحابة وعلى رأسهم حذيفة بن اليمان ضرورة توحيد المصحف، فقال عثمان:( مَنْ أكتب الناس؟)... قالو:( كاتب رسول الله r زيد بن ثابت)... قال:( فأي الناس أعربُ؟)... قالو: سعيد بن العاص، وكان سعيد بن العاص أشبه لهجة برسول الله r، فقال عثمان: (فليُملِ سعيد وليكتب زيدٌ). واستنجدوا بزيـد بن ثابت، فجمع زيد أصحابه وأعوانه وجاءوا بالمصاحف من بيت حفصة بنت عمر -رضي الله عنها- وباشروا مهمتهم الجليلة، وكانوا دوما يجعلون كلمة زيد هي الحجة والفيصل... رحمهم الله أجمعين... حتى قال عنه ابن عباس ت رضي الله عنهما: "لقد علم المحفظون من أصحاب محمد أن زيد بن ثابت كان من الراسخين في العلم".
عمرو بن ثابت - The Hadith Transmitters Encyclopedia
قال في ثمار القلوب: كان يقال: « فتكات الجاهلية ثلاث: فتكة البراض بعروة، وفتكة الحارث بن ظالم بخالد بن جعفر ، وفتكة عمرو بن كلثوم بعمرو بن هند ملك المناذرة، فتك به وقتله في دار ملكه وانتهب رحله وخزائنه وانصرف بالتغالبة إلى خارج الحيرة ولم يصب أحد من أصحابه ».
أطلس المعلّقات. المراجع [ عدل]