إذا استشعرت أن الشخص الذي تتحدث معه يستمتع بذلك أكثر من استمتاعه بالحديث السطحي، لا تتردد في أن تطرح أسئلة موجهة بشكل صريح. تعمق بعد أن تزيل الرسميات من الطريق. لا يفضل أن تبدأ المحادثة بتعمق، فالمحادثة أشبه بالوجبة: يجب أن تبدأ بالمقبلات وتنتهي منها أولًا قبل أن تبدأ بالطبق الرئيسي والتحلية. المزيد حول هذا المقال
تم عرض هذه الصفحة ١٢٬٤٧٦ مرة. هل ساعدك هذا المقال؟
- من مُسلًمات المحادثة / مسلمة الكم : و هي تعليق أو سرد حادثة - الحصري نت
من مُسلًمات المحادثة / مسلمة الكم : و هي تعليق أو سرد حادثة - الحصري نت
من مُسلًمات المحادثة مسلمة الكم وهي تعليق أو سرد حادثة صواب او خطأ نرحب بك عزيزي الزائر إلى موقع "واحة الفكر" الذي يهدف إلى الإرتقاء بالمستوى التعليمي والنهوض بالعملية التعليمية في كل أرجاء الوطن العربي، ويجيب الإجابة الصحيحة على كل التساؤلات لدى الدارس والباحث العربي، ويقدم كل جديد ويهدف إلى حل المواد التعليمية بلغة بسيطة ويسهل فهمها حتى تتناسب مع قدرة الطالب ومستواه التعليمي؛ ومن موقع واحة الفكر نعطيكم إجابة السؤال التالي: من مُسلًمات المحادثة مسلمة الكم وهي تعليق أو سرد حادثة صواب او خطأ الجواب: خطأ
حافظ على استرخاء كتفيك. قد يظهر توتر جسدك في كتفيك، وإذا لاحظ الطرف الآخر هذا التوتر، فمن الممكن أن يشعر بعدم الارتياح بسهولة. أومئ برأسك بين الحين والآخر مع الميل للأمام. يوحي الإيماء للطرف الآخر بأنك تتفهم ما يقوله، بينما يوحي الانحناء للأمام بأنك مهتمٌ بهذا الشخص. قابل الطرف الآخر بوجهك دون أي تعبير يوحي بالشعور بالملل. أعطِ كل انتباهك للطرف الآخر بمواجهته؛ أظهر له أنك مستغرق في المحادثة عن طريق عدم التململ. 5 أظهر الثقة. ليس سرًا أن الآخرين ينجذبون بصورة طبيعية إلى الأشخاص الواثقين من أنفسهم. قد يبدو الأمر غير عادل، لكنها طبيعة الحياة؛ يُصدر الناس عليك أحكامًا بناءً على ثقتك في نفسك، وإذا كان معدل ثقتك مرتفعًا وكان الوجود معك ممتعًا للآخرين، سوف يسامحك الناس عندما تكون المحادثة مملة أو سوف يحاولون تعويض الرتابة في الحوار بأنفسهم. 6
كن مستعدًا للعوائق التي ستواجهها المحادثة. يحدث هذا حتى لأكثر المتحدثين لباقة في بعض الأوقات. ستقول شيئًا دون عمد ما كان يجب أن تقوله، أو ببساطة لن تجد شيئًا لتقوله. هذا أمر طبيعي، فلا تعذب نفسك بسببه. إذا حدث ذلك، ابتسم للطرف الآخر وانظر إلى عينه. أظهر له بلغة جسدك أن تلك العوائق لا تعني أنك تبغضه أو أنك لا ترغب في الوجود معه؛ انتظر حتى تعود المحادثة لمسارها، وهو الأمر الذي يحدث من تلقاء نفسه بصورة طبيعية.