الحمادان حماد بن سلمة وحماد بن زيد يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "الحمادان حماد بن سلمة وحماد بن زيد" أضف اقتباس من "الحمادان حماد بن سلمة وحماد بن زيد" المؤلف: عصام محمد الحاج علي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "الحمادان حماد بن سلمة وحماد بن زيد" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
تحميل كتاب حماد بن سلمة- ل Pdf
حماد بن سلمة، أبو سلمة البصري قال الكوسج: قال أحمد: يقولون: كان ضاع كتاب حماد بن سلمة عن قيس بن سعد. "مسائل الكوسج" (3254) قال أبو داود: قلت لأحمد: قيس بن سعد؟ قال: ثقة، ولكن زعموا أن كتاب حماد بن [سلمة ضاع، فصار] يروي عنه أحاديث يجعلها [... ] (1). ذكر أحمد، قال يحيى: إن كان ما يروي حماد بن سلمة عن قيس بن سعد، قال: فتكلم بكلام كأنه ينكره على حماد. "سؤالات أبي داود" (217) وقال أبو داود: سمعت أحمد يقول: ولكن حماد بن سلمة عنده عنه تخليط -يعني: عن حماد بن أبي سليمان. "سؤالات أبي داود" (338/ و) وقال أبو داود: سمعت أحمد قيل له: محمد بن زياد ثقة؟ قال: ثقة، قال: ليس أحد أروى عنه من حماد بن سلمة، وعن عماد ابن أبي عمار، إلا أن عمارًا يختلف عنه، وهذا لا يختلف عنه، يشبه أن يكون عنده خمسون حديثًا، يعني: محمد بن زياد. "سؤالات أبي داود" (465) وقال أبو داود: سمعت أحمد قال: ليس أحد أثبت في ثابت من حماد بن سلمة، هؤلاء الشيوخ يتوهمون. "سؤالات أبي داود" (514) قال ابن هانئ: وسمعته يقول: كان حماد بن سلمة، من أثبت أصحاب ثابت. قال: جعل سليمان بن المغيرة، يلقي عليه يومًا أحاديث من حديث ثابت، قال: فقال: هذا قاص، قال فجعل حماد يقول: هذا من حديث ثابت.
ص45 - كتاب الكامل في ضعفاء الرجال - حماد بن سلمة بن دينار - المكتبة الشاملة
"المعرفة والتاريخ" 2/ 195 قال الفضل بن زياد: سألت أحمد بن حنبل أين كَتَبَ حماد بن سلمة عن سماك بن حرب؟ فقال: بواسط، وكتب عن حماد بن أبي سليمان، وعاصم بن بهدلة بالبصرة، وقدم عليهم. "الكامل" 3/ 37 قال محمد بن علي: سمعت أحمد بن حنبل يقول: حدث حماد بن سلمة عن سماك، عن سعيد بن جبير، عن ابن عمر: كنت أبيع الإبل بالبقيع؛ فقال شعبة: أين كنت -يعني: عن سماك؟ قال له حماد: كنت في الحشر. قال أحمد: كان حماد يستقل بنفسه، وجعل يثبته. "الكامل" 3/ 38 قال أحمد بن حفص: سئل أحمد بن حنبل -يعني: وهو حاضر- عن حديث لأبي سعيد الخدري، فقال: قد رواه حماد بن سلمة، وجعل يثبته، ويقنع به. "الكامل" 3/ 39 وقال محمد بن مطهر المصيصي: سألت أحمد بن حنبل، فقال: حماد ابن سلمة عندنا من الثقات، ما نزداد فيه كل يوم إلا بصيرة. "الكامل" 3/ 39، "معجم الصحابة" 3/ 256، "سير أعلام النبلاء" 7/ 448 قال أبو طالب: سمعت أحمد بن حنبل يقول: ليس أحد أروى عن محمد بن زياد من حماد بن سلمة. قال الأثرم: ثنا أحمد بن حنبل، ثنا عفان، ثنا شعبة -وحدثنا بحديث عن محمد بن زياد- قال: ابن أخت حميد جُزِيَ خيرًا -يعني: حماد بن سلمة. وقال الأثرم: حدثنا أحمد، ثنا عفان، ثنا حماد بن سلمة قال: قدمت في رمضان -يعني: مكة- وعطاء بن أبي رباح حي، فقلت: إذا أفطرت دخلت عليه، فمات في رمضان، وكان ابن أبي ليلى يدخل عليه، فقال لي عمارة: الزم قيسًا فإنه أفقه من عطاء.
فقالت عائشة: أبو عائشة! مرحبا مرحبا. فأذنوا له فدخل ، فقال: إني أريد أن أسألك عن شيء ، وأنا أستحي. فقالت: إنما أنا أمك ، وأنت ابني. فقال: ما للرجل من امرأته وهي حائض ؟ فقالت: له كل شيء إلا فرجها. ورواه أيضا عن حميد بن مسعدة ، عن يزيد بن زريع ، عن عيينة بن عبد الرحمن بن جوشن ، عن مروان الأصفر ، عن مسروق قال: قلت لعائشة: ما يحل للرجل من امرأته إذا كانت حائضا ؟ قالت: كل شيء إلا الجماع. وهذا قول ابن عباس ، ومجاهد ، والحسن ، وعكرمة. وروى ابن جرير أيضا ، عن أبي كريب ، عن ابن أبي زائدة ، عن حجاج ، عن ميمون بن مهران ، عن عائشة قالت: له ما فوق الإزار. قلت: وتحل مضاجعتها ومؤاكلتها بلا خلاف. قالت عائشة: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرني فأغسل رأسه وأنا حائض ، وكان يتكئ في حجري وأنا حائض ، فيقرأ القرآن. وفي الصحيح عنها قالت: كنت أتعرق العرق وأنا حائض ، فأعطيه النبي صلى الله عليه وسلم ، فيضع فمه في الموضع الذي وضعت فمي فيه ، وأشرب الشراب فأناوله ، فيضع فمه في الموضع الذي كنت أشرب. وقال أبو داود: حدثنا مسدد ، حدثنا يحيى ، عن جابر بن صبح سمعت خلاسا الهجري قال: سمعت عائشة تقول: كنت أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم نبيت في الشعار الواحد ، وإني حائض طامث ، فإن أصابه مني شيء ، غسل مكانه لم يعده ، وإن أصاب يعني ثوبه شيء غسل مكانه لم يعده ، وصلى فيه.