من هو الصحابي الملقب بالفاروق الصحابي الذي لقبه النبي صلى الله عليه وسلم بالفاروق هو الصحابي الجليل ثاني الخلفاء الراشدين: عمر بن الخطاب رضي الله عنه، أحد صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم وأمير المؤمنين الذي تولى الخلافة من بعد وفاة أبو بكر الصديق رضي الله عنه. سبب تسمية عمر بن الخطاب بالفاروق أطلق النبي صلى الله عليه وسلم لقب الفاروق على عمر بن الخطاب يوم إسلامه، لأنه رأى بأن الله يفرق به بين الحق والباطل، كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول دائماً:" اللهم أعز الإسلام بأحد العمرين"، وكان يقصد عمر بن هشام لعنه الله، وعمر بن الخطاب الفاروق رضي الله عه، حيث كان الناس وقتها يقولون:" لا يُسلم عُمر بن الخطاب حتى يُسلم حمار الخطاب"، من شدته على الإسلام وكان لا يحب أن يسمع أن أحداً قد دخل فيه. نسب عمر بن الخطاب الفاروق الفاروق نسبه هو:" عمر بن الخطاب بن نفیل بن عبد العزى بن ریاح بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب بن لؤي بن غالب بن فھر بن مالك بن النضر وھو قریش بن كنانة بن خزیمة بن مدركة بن إلیاس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان، العدوي القرشي، ویلتقي نسبه مع الرسول محمد صل الله علیھ وسلم عند الجد الرابع أي كعب ابن لؤي.
- 1 / من هو الصحابي الذي لقب بأبو المساكين ؟؟ - المساعده بالعربي , arabhelp
1 / من هو الصحابي الذي لقب بأبو المساكين ؟؟ - المساعده بالعربي , Arabhelp
الخليفه الذي لقب بالفاروق هو، عمر بن الخطاب هو احد اركان الدولة الاسلامية وهو اول من جاهر بالاسلام في مكة المكرمة ولم يخف من احد من المشركين، وكان قلبه قوي جدا ولا يخاف في الله لومة لائم وكان يحب الرسول محمد صلى الله عليه وسلم حبا شديدا، فحينما مات الرسول عليه الصلاة والسلام اشهر سيفه وقد هدد اي شخص يقول ان محمدا قد مات، ولكن ابو بكر الصديق هداه ، وقد اختاره المسلمين خليفة لهم بعد موت ابو بكر الصديق رضي الله عنه، وقد لقبه المسلمين بالفاروق لانه فرق بين الحق والباطل. وقد قام الخليفة عمر بن الخطاب بانجاز العديد من الفتوحات في عصره، حيث ارسل في فتح بلاد الشام ونشر الدين الاسلامي فيها وفتح بيت المقدس وتحريرها من الصليبين. السؤال التعليمي// الخليفه الذي لقب بالفاروق هو الاجابة هي// عمر بن الخطاب.
أنّ اليهود كانوا أول من منح عمر بن الخطاب وسام (الفاروق)! خلافًا لما يتوهمه معظم المسلمين من أنّ عُمَر اكتسب هذا اللقب من النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم)! فالحقيقة أنّه لم يكتسبه منه إطلاقاً بل لم يكتسبه من المسلمين ، بل اكتسبه من إخوانه اليهود الذين كانت تربطهم علاقات قوية مع عُمَر بن الخطاب! وقد كان عُمَر بن الخطاب يدرس عند اليهود ويأتي للنبي بكتب اليهود ويعرضها عليه. فكان عُمَر يأتي للنبي بصحف من التوراة حتى تضايق منه النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وزجره في قوله المشهور: « أَمُتَهَوِّكُونَ فِيهَا يَا ابْنَ الْخَطَّابِ » ؟! قال ابن كثير في كتابه البداية والنهاية - الجزء (3) - الصفحة (35):- قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ: حَدَّثَنَا شُرَيْحُ بْنُ النُّعْمَانِ حَدَّثَنَا هَشِيمٌ أَنْبَأَنَا مُجَالِدٌ عَنِ الشَّعْبِيِّ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ: أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِكِتَابٍ أَصَابَهُ مِنْ بَعْضِ أَهْلِ الْكِتَابِ فَقَرَأَهُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: فَغَضِبَ، وَقَالَ: « أَمُتَهَوِّكُونَ فِيهَا يَا ابْنَ الْخَطَّابِ؟!