كهف مانجانجول
هو من الكهوف البركانية ويمتد طوله لحوالي 9 كيلو مترات ويتكون من الحمم البركانية الباردة، كما أنه مظلم ومملوء بالماء وتعيش على جوانبه الخفافيش، إلا أنه من الأماكن التي تستهوي بعض السائحين. بركان هالاسان
هو من البراكين الغريبة التي لا يستطيع العلماء تحديد ما إذا كان خاملًا أو ثائرًا، حيث يثور من الداخل ولا يبعث أدخنة، وهو أطول جبال كوريا الجنوبية، وهناك العديد من المسارات التي توصلك إلى قمته الرائعة التي تعانق السماء. ومن هنا سنتعرف على: السياحة في القاهرة وأشهر 4 أماكن سياحية بها
السياحة في سيول العرب المسافرون
سيول عاصمة كوريا الجنوبية من المدن المعروفة على مستوى العالم بامتزاج حضارتي الماضي والحاضر، حيث توجد بها العديد من المتاحف والأضرحة الأثرية التي تعود لمئات السنين، كما توجد بها ناطحات السحاب والتقدم الصناعي والثقافة الحضارية. من أبرز وافضل الاماكن السياحية في كوريا الجنوبية الموجودة بسيول:
برج إن سيول
هو بمثابة الأيقونة التي تميز سيول، حيث تم بناؤه فوق أعلى نقطة في المدينة فوق جبل نامسان عام 1969، ويتميز بإطلالته على المدينة بأكملها، وقد تم إنشاؤه للبث الإذاعي إلا أنه أصبح من المعالم السياحية التي يفضلها الجمهور للاستمتاع برؤية المدينة من أعلى.
- السياحة في كوريا الجنوبية
السياحة في كوريا الجنوبية
كوريا الجنوبية تسجل أعلى حصيلة للإصابات اليومية بفيروس كورونا
11:23 ص | 6 فبراير، 2022
سياحة عالمية
التعليقات على كوريا الجنوبية تسجل أعلى حصيلة للإصابات اليومية بفيروس كورونا مغلقة
كتبت – مروة السيد: أعلنت الوكالة الكورية الجنوبية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، اليوم الأحد، تسجيل أعلى حصيلة للإصابات اليومية بفيروس كورونا على الإطلاق خلال شباط الحالي، اقتربت من 40 ألف إصابة، وسط الانتشار السريع لسلالة أوميكرون المتحورة من كورونا. وأكدت الوكالة الكورية الجنوبية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، تسجيل 38 …
أكمل القراءة »
مذكرة تفاهم بين المجلس الأعلى للآثار وهيئة التراث الثقافي بكوريا الجنوبية
10:51 ص | 22 يناير، 2022
توريزم نيوز
التعليقات على مذكرة تفاهم بين المجلس الأعلى للآثار وهيئة التراث الثقافي بكوريا الجنوبية مغلقة
كتب – أحمد رزق: وقع الدكتور مصطفى وزيري الآمين العام للمجلس الأعلى للآثار، و كيم هيون-مو رئيس هيئة التراث الثقافي بكوريا الجنوبية مذكرة تفاهم للتعاون بين البلدين في مجالات الآثار والمتاحف، و ذلك بقصر الأمير محمد علي بالمنيل.
محاولة للانفتاح لابد من ها
وجاء المشروع السياحي كثمرة للتعاون بين شركة كورية شمالية وسلطات منطقة راسون الواقعة شمال غرب البلاد على حدود الصين وروسيا، وتضم مدينتيّ راجين وسونبنغ. وقد تأسست منطقة اقتصادية بهدف جذب الاستثمارات، لكنها لم تحقق نجاحاً كبيراً؛ بسبب ضعف البنى التحتية، لكن ما تعانيه كوريا الشمالية من نقص هائل في الغذاء ومجاعة واقتصاد منهك بفعل العقوبات الدولية، دفعها لمحاولة إنعاش هذه المنطقة من خلال التركيز على السياحة والشحن البحري. ولم تنفتح كوريا الشمالية على السياح القادمين من الغرب إلا في عام 1987، ولا تسمح سوى برحلات جماعية، تُنظم تحت رقابة شديدة ويجري التواصل مع الشعب بوساطة الأدلاء السياحيين أو موظفي الفندق أو البائعين في المحلات السياحية. ويأتي أغلب السياح من الصين بمعدل 150 سائحا كل يوم خلال الصيف. ما يراه زائر كوريا
تمثال للحاكم الأب "كيم إيل سونج" في مدخل المكتبة الرئيسية في العاصمة
ويكتشف السياح حياة الكوريين الشماليين اليومية خلف زجاج الحافلات فيرون بين حين وآخر سكان بملابس أحادية اللون على الدراجات أو في السيارات. وتنتشر المباني السكنية المؤلفة من بضعة طوابق والبالية في أغلب الأحيان.