22-02-2010
# 1
O? °( عضؤ مميز)°? O
بيانات اضافيه [
+]
لوني المفضل: Cadetblue
( واللي يســـلمك)!!
- واللي يسلمك كافي | ناصر بدر | - YouTube
- ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا
واللي يسلمك كافي | ناصر بدر | - Youtube
ولي يسلمك كافي ذل وأهانه | سناء العلمي - YouTube
ٍــًسَآإسْ لآزٍمٌ.. { يِذوُبَ آلَثلّج.. لآ قُلْتِ [ آحّ. ٍـًـيْهٍـ]!! • • يـآ كثـر نـآسٍ ،، تحـآول تنتقـص قدري ،، تظهـر لي الطـيب!! وَتخـفي لي عـدآوَتهـآ..! هُـم مـآقـدروَآ طعـن صدري / وَاطـعنوَآ ظهري ،، بـ { ســـيوَف غـدرٍ ،، حشى مآ احـسّ طعنتهآ..! هم حـآربـوَني / ســبب: طيـبي ،، سـبب: طهري ،، هـم اسـتغـلّوَآ c]صفـآ نـفسي] وَطيـبتهآ.. لابُــد يـجلي ظــــلآم قـلوَبهم ~ فـجري ~ وَالقــصة اللي [color=#9acd32]بـــدت ،، أعــلن نهآيتــهآ..! [/quote] • • آنآ همي {.. فضح دمعي! وبيّـن مآ خفى}.. بآلروُح عطيتك قَلبْ يآ عمرٍي '' رٍحلت بـِ.. { يوُم وجآفيْته • • لو ـآدرٍي إنْـكـّ || مرافقني || لـ حَ ـآجْـه لـ عطيكـ حاجتكـ واقول فَـآرِقْـنِـيٌ......... فَـآرقْـنِـيٌ.................. واللي يسلمك كافي | ناصر بدر | - YouTube. فَـآرقْـنِـيٌ ~ • • { الوقت '' حطَّمْ لي مجاديفْ و شِراعْ! و سِفينتي قِدَّام عيني تِحطَّمْ! ضاعَ الأملْ يا صاحبي.. |[ لوْ قلتْ ما ضاعْ]| أمشي و نا عَطْشان في قَفْر الاوْجاع حافي ~ و رى غيمه ،، يِمكن تِهَتَّمْ! أشوفها و افْرح ،، و لَلْبرق سَمَّاع وليا امطرتْ هلَّتْ سُمومٍ و علقمْ} • • لا تجـيني بـ / لبيـه.. و تـروح بـ: حـسوف...!
قال تعالى: ﴿ثُمَّ أَوۡرَثۡنَا ٱلۡكِتَـٰبَ ٱلَّذِینَ ٱصۡطَفَیۡنَا مِنۡ عِبَادِنَاۖ فَمِنۡهُمۡ ظَالِمࣱ لِّنَفۡسِهِۦ وَمِنۡهُم مُّقۡتَصِدࣱ وَمِنۡهُمۡ سَابِقُۢ بِٱلۡخَیۡرَ ٰتِ بِإِذۡنِ ٱللَّهِۚ ذَ ٰلِكَ هُوَ ٱلۡفَضۡلُ ٱلۡكَبِیرُ (٣٢) صدق الله العظيم. ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. التفسير: عن أبي الدرداء رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: "قال الله تعالى: ﴿ ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله﴾ ، فأمّا الذين سبقوا فأولئك الذين يدخلون الجنة بغير حساب، وأما الذين اقتصدوا فأولئك يحاسبون حسابا يسيرا، وأمّا الذين ظلموا أنفسهم فأولئك الذين يحبسون في طول المحشر، ثمّ هم الذين تلافاهم برحمته، فهم الذين يقولون: ﴿الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن إنّ ربنا لغفور شكور الذي أحلنا دار المقامة من فضله لا يمسنا فيها نصب ولا يمسنا فيها لغوب﴾. ﴿والذي أوحينا إليك من الكتاب﴾ يعني القرآن الكريم الذي أنزله الله على قلب النبي الكريم، وهذا القول هو اتفاق المفسرين فالقرآن هو كتاب الله الخالد، الجامع لكل الكتب. ﴿ثم أورثنا﴾ من الوراثة، والإرث: انتقال الشيء من أشخاص إلى أشخاص وجاء ( ثم) والسبب لأنّ إيتاء الأمم الماضية كان قبل أمة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا
يذكر تعالى أن الكتاب الذي أوحاه إلى رسوله {هُوَ الْحَقُّ} من كثرة ما اشتمل عليه من الحق، كأن الحق منحصر فيه، فلا يكن في قلوبكم حرج منه. { ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا}: الحق بين طياته و النور يشع من حروفه و السعادة الأبدية كامنة بين السطور، و الله يصطفى من عباده من يشاء لحمل هذا النور تلاوة وعلماًوتدبراً وعملاً ودعوة. هي أمة محمد حاملة الكتاب الخاتم، و يخرج من الاصطفاء كل كافر أو منافق على وجه الأرض، و يتمايز حملة الوحي و أهله في مراتبهم بين مقصر و مقتصد و سابق بالخيرات و على قدر منازل الدنيا يكون الجزاء في الآخرة و الله يرزق من يشاء بغير حساب. ثم اورثنا الكتاب الذين. أمة القرآن المؤمنة به و بأحكامه لها من نعيم الجنة مالا عين رأت و لا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر. و ما وصفه الله لنا من نعيم الجنة فوق كل تصور، و لا يشترك مع نعيم الدنيا إلا في مماثلة المسميات فقط أما حقيقة نعيم الجنة فيفوق الوصف و لا تستطيعه العقول. فعلى المؤمن أن يعمل ليوم يذهب فيه عنه كل حزن و كل كدر، يوم يحل دار المقامة الأبدية و السعادة السرمدية، حيث لا نصب ولا تعب و لا حزن، إنما هو السرور و الفرح و السعادة و الحبور الدائم المتصل.
قال ابن عباس في قوله تعالى: { ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا} قال: هم أمة محمد صلى الله عليه وسلم ورثهم الله تعالى كل كتاب أنزله، فظالمهم يغفر له، ومقتصدهم يحاسب حساباً يسيراً، وسابقهم يدخل الجنة بغير حساب، روى الطبراني عن ابن عباس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال ذات يوم: « شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي » قال ابن عباس: السابق بالخيرات يدخل الجنة بغير حساب، والمقتصد يدخل الجنة برحمة الله، والظالم لنفسه وأصحاب الأعراف يدخلون الجنة بشفاعة محمد صلى الله عليه وسلم. وكذا روي عن غير واحد من السلف: أن الظالم لنفسه من هذه الأمة من المصطفين على ما فيه من عوج وتقصير. وقال آخرون: بل الظالم لنفسه ليس من هذه الأمة ولا من المصطفين الوارثين للكتاب. ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا. روى ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما { فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ} قال: هو الكافر، وقال مجاهد في قوله تعالى: { فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ} قال: هم أصحاب المشأمة، وقال الحسن وقتادة: هو المنافق، ثم قد قال ابن عباس والحسن وقتادة: وهذه الأقسام الثلاثة كالأقسام المذكورة في أول سورة الواقعة وآخرها.