قال سلمة بن كهيل: ( وألقيت عليك محبة مني) قال: حببتك إلى عبادي. ( ولتصنع على عيني) قال أبو عمران الجوني: تربى بعين الله. وقال قتادة: تغذى على عيني. وقال معمر بن المثنى: ( ولتصنع على عيني) بحيث أرى. وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: يعني أجعله في بيت الملك ينعم ويترف ، غذاؤه عندهم غذاء الملك ، فتلك الصنعة.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة طه - الآية 39
الضباب يخيم بشدة على المشهد فلا تكاد تعرف مالذي يحصل..
كيف نجح الإعلام في صياغة عقولنا العربية المسلمة لتكون متصهينة أكثر من المتصهينين أنفسهم
اليهود يجوبون العالم في مظاهرات ضد العدوان على غزة وضد الدولة الصهيونية و مثقفينا العرب
يقفون في صف الصهاينة يقولون اضرب نتنياهو سلمت يمينك! أي انتكاس في المفاهيم يحصل! الغربي "الكافر" يفزع بمظاهرات ويتداعى لمقاطعة المنتجات الاسرائيلية وتفصل وزيرة تلو أخرى في برلمانات أوروبية وصحفيون آخرون
بسبب تغريدات متعاطفة مع غزة.. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة طه - الآية 39. والعرب ينظرون شزرا لمن يتعاطف مع إخوانه في الدين واللغة والأرض على أنه خائن أو مؤدلج!! وأن كل المحاولات والحملات الشعبية للضغط من خلال المقاطعة وغيرها هي حملات طفولية هشة لاتقدم ولا تؤخر! وينسى أنها تقدم شيئا مهما جدا..
هو لملمة بقايا العار عن وجوهنا! الإعلام الذي يشكل رأس الحربة في المشهد اليوم لا تشكله القنوات الفضائية الإخبارية فقط
وإنما حتى مواقع التواصل الاجتماعي حيث الخبر يأتيك طازجًا ومن مطبخ الحدث نفسه..
الأشخاص الذين تتابعهم يشكلون قناعاتك على المدى الطويل ولأن الغالب أن أي أحد يتابع أي أحد..
وهذا الأي أحد يتكلم في أي شيء ويزعم أي شيء..
تجد أن عقلك في النهاية محاصر بكم هائل من المعلومات المتسارعة التي لا تتوقف ولا تعطيك فرصة للتمييز أو الفلترة أو حتى التثبت!
كانت هناك الكثير من الأسئلة التي أعيتنا ولم نفهم لها جوابًا..
كيف احتل اليهود فلسطين في وسط محيط من الدول العربية الكبرى ؟
كيف استطاع اليهود وهم قلة أن ينتصروا على ستة جيوش عربية ؟
كيف سكت العرب والمسلمون ؟
كيف رضوا بالمفاوضات.. يفاوضون المحتل!! من الذي خان؟ ومن الذي باع ؟
ومن الذي قاوم! كنا نحاول أن نروي الظمأ بكثير من كتب ذكريات الضباط والقادة الذين دونوا تلك الفترة..
حتى أفلام الأبيض الأسود التي أشارت إلى وجود الخيانات و تزييف إذاعة صوت العرب لحقائق ذلك الوقت وبثها لأغاني أم كلثوم انتصرنا
والجنود ينهزمون في الميدان لم تفلح في تكوين الصورة الحقيقية لما حصل! وكيف حصل! وظل السؤال حاضرا.. كيف لا نستطيع أن نرجع فلسطين ؟
نشأنا، وفي هويتنا شرخ كبير نسمع أنين الأقصى وتحرقنا نداءاته ثم لا نستطيع له الغوث ولا النجدة! بدأت الأزمات تتصاعد ابتداء من حرب البوسنة والهرسك مرورا بغزو الكويت وحرب الخليج وعاصفة الصحراء وأحداث ١١ سبتمبر
وغزو أفغانستان وانتهاء بثورات الربيع العربي والتي لازالت رياحها تتقلب وأمواجها تموج لم يثبت حال ولم تتضح صورة
كانت الأحداث تأخذ من مشاعرنا وهمومنا حيزا كبيرا..
كنت في الثانوية حين حدثت مجزرة السوق و مجزرة سربرينتشا في البوسنة لم نستطع النوم حينها وبكينا كثيرا على من يُقتلون فقط لأنهم مسلمون..
لا أذكر أني سمعت قتلا على أساس الدين قبلها كان الموضوع صادما أن يحصل هذا في الغرب المتحضر.. في وسط أوروبا!
الفنان العربي محمد عبده استطاع أن يشكل من نفسه وصوته الرنان أيقونة الغناء في القرن الماضي، وإذ بات مشهود له كيف صنع الأمجاد الغنائية للمملكة السعودية وغيرها من الدول الخليجية والعربية الأخرى لاسيما جمهورية مصر العربة. وعلى الرغم من وجود عدد كبير من الأغاني الحديثة إلا أن عراقة اغاني محمد عبده في الثمانينات لم يصل أي أحد إلى إحكامها وقوتها وتأثيرها. اغاني محمد عبده في الثمانينات
ها هي مجموعة اغاني محمد عبده في الثمانينات كاملة نوافيكم بها عبر موقع "فايدة بوك" آملين من هذه الأغاني ان تكون عالقة في أذهانكم إلى هذه اللحظة. صوتك يناديني
ليلة خميس
المعازيم
أبعتذر
لا تسرق الوقت
أيامي لك
جاني كلام
لقاء الساعتين
استحالة انساك
الله جابك
يصيح الليل
بعلن عليها الحب
الحكاية
بس لحظة
نجم عالي
عالي السكوت -
خريف
يا راحلة
رماد المصابيح
عمري نهر
هلا بالطيب الغالي
فوق هام السحب
أرفض المسافة
وهم
إنت معاي
محتاج لها
جيتك حبيبي
جمرة غضى
من بادي الوقت
كلك نظر
إلى من يهمها أمري
طال السفر
اغاني محمد عبده في الثمانينات كاملة - مجلة أوراق
كشف الفنان السعودي، محمد عبده، عن ثروته، لافتا إلى أن الثروة التي يملكها هي أبناؤه وبناته الـ11. وخلال لقاء ببرنامج "مراحل مع علي العلياني"، أوضح محمد عبده قائلا: "ثروتي تفوق 11 مليار.. نورا وود وريم وهيفاء ودلال وعبدالرحمن وبدر وخالد والعالية والعنود وسلطان.. يفوقون كثير من المليارات.. هؤلاء ثروتي". وأضاف عبده: "الثروة السوقية في العقارات ولا يمكن تحديد قيمتها المالية"، مؤكدا أن لديه العديد من العقارات في مكة والمدينة وجدة وأوروبا والفلبين. وعن عمله في العقارات، أشار الفنان السعودي إلى أن "والدته لم تكن مقتنعة بعمله في الفن كمصدر دخل، واقترحت عليه أن يكون لديه مجال عمل آخر بالإضافة إلى الفن، وضلك ما أدخله عالم العقارات". هذا وكشف الفنان محمد عبده عن سر غنائه بصوت مستعار وليس بصوته الحقيقي في بداية مشواره الفني، لافتا إلى أنه لجأ لهذا الأمر بناء على نصيحة مدربين الصوت، بعدم استخدام طبقات الصوت العليا والمفتوحة وأن يدخرها للمستقبل. وتابع عبده: "أقول أن صوتي ما نضج إلا في الثمانينات"، موضحا أنه يستثمر صوته الآن أكثر من ألحانه، في حين أن ألحانه سبقت أدائه. وأوضح الفنان السعودي أن مسألة نضوج صوته في الثمانينات، يمثل بل أيضا رأي النقاد، موضحا أن مدربين الصوت نصحوه بعدم الغناء بصوته الحقيقي، ونصحوه بعدم الغناء بصوته الحقيقي وأن غني بصوت مستعار، وأن لا يصعد في غنائه بطبقات الصوت العالية، لأن بعد سن الواحد والعشرين أو الخامسة والعشرين يكون البلوغ الحقيقي للإنسان في تلك الفترة.
أرهب 5 أغاني لمحمد عبده في الثمانينات - YouTube