المهم ان يكون عندك القدره انك تتدفى. انا سقعت و جعت. سوقوا الهبل ع الشيطنه لحد ما يبقا عندكم القدره. فائق حسن ألحان. انسج من الوهم الف حكاية وحكاية لان ليل الشتاء قارص وطويل طويل ولآن الوحدة قاتلة اقبع في ركن منزلي وحيدا انسج من الوهم الآف الحكايات اتوهمك حقيقة ماثلة.
- ليل الشتا طويل فل كامل 2017
- لم يستوصوا بنا خيرا او
- لم يستوصوا بنا خيرا فهو خير له
- لم يستوصوا بنا خيرا يؤتكم خيرا
ليل الشتا طويل فل كامل 2017
ليل الشتا القاسي الطويل - YouTube
يونس ميكري - ليلي طويل | Younes Migri - YouTube
السؤال يظل: ما الذي يجعل مثل هذه الأفعال ممكنة الوقوع ويكثر حدوثها، ونقرأ عنها بين يوم وآخر، أقصد هذا المستوى من الجريمة والعنف غير الإنساني، رغم أن كل العنف هو لا إنساني؟ السؤال ذاته يطرح أسئلة أكثر، ولكن مجرد الإجابة عنه تسلط الضوء على الكثير من الأزمات والمشاكل التي نواجهها في حياتنا، وفي إدارة شؤون حياتنا كأفراد طبيعيين في هذا المجتمع. وتقودنا حتماً إلى حقيقة أساسية أننا إذا أردنا أن نبني مجتمعاً صحياً، فعلينا أن نلتفت جيداً إلى محاربة الكثير من الظواهر التي سيشكل عدم وقفها مساساً بكرامة الأفراد وحقها في الحياة، وفي ممارسة قناعاتهم بما يكفل لهم حياة أفضل. استوصوا بالنساء خيرا - بيوتي. الإجابة عن هذا السؤال هو غياب الرادع. هذا الرجل الذي عذّب زوجته حتى الموت، يوجد منه آلاف يقومون كل يوم بما قام به. نعم كل يوم في آلاف البيوت يقوم رجال بضرب زوجاتهم أو بناتهم، لدرجة أقل ربما، وبعضهم يصل فيه الحد إلى حافة الموت. لكن المرأة كل يوم تواجه صنوف التعذيب والضرب تحت حجج مختلفة، وتتم تسوية الأمر بعد ذلك بطرق لا تحفظ لها حقها، ولا تضمن لها عدم تكرار ما حدث معها بعد ذلك. لا ضمانة لشيء إلا ضمانة واحدة أن الرجل لن يتوقف عن مثل هذه العادة أو بالأحرى الجريمة، وسيظل يقوم بما قام به لأنه لا يوجد من يردعه.
لم يستوصوا بنا خيرا او
الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه قال ، قال صلى الله عليه وسلم: {استوصوا بالنساء خيرا فإنهن خلقن من ضلع وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه فاستوصوا بالنساء خيرا} رواه الشيخان في الصحيحين التفسير: هذا الحديث صحيح رواه الشيخان في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((استوصوا بالنساء خيرا))[1] هذا أمر للأزواج والآباء والإخوة وغيرهم أن يستوصوا بالنساء خيرا وأن يحسنوا إليهن وأن لا يظلموهن وأن يعطوهن حقوقهن، هذا واجب على الرجال من الآباء والإخوة والأزواج وغيرهم أن يتقوا الله في النساء ويعطوهن حقوقهن هذا هو الواجب ولهذا قال: ((استوصوا بالنساء خيرا)). وينبغي ألا يمنع من ذلك كونهن قد يسئن إلى أزواجهن وإلى أقاربهن بألسنتهن أو بغير ذلك من التصرفات التي لا تناسب لأنهن خلقن من ضلع كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((وإن أعوج ما في الضلع أعلاه)). ومعلوم أن أعلاه مما يلي منبت الضلع فإن الضلع يكون فيه اعوجاج، هذا هو المعروف، والمعنى أنه لا بد أن يكون في تصرفاتها شيء من العوج والنقص، ولهذا ثبت في الحديث الآخر في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن))[2].
لم يستوصوا بنا خيرا فهو خير له
استوصوا بالنساء خيرا
بلغنا رسولنا الحبيب خات الانبياء و المرسلين محمد ابن عبدالله و قال استوصوا بالنساء خيرا و لكن العديد من الرجال يجهل التعامل مع النساء و يظن انه اذا قام بالشدة عليها كانت تحت طوعة و جهلا منه نسى ان حواء خلقت من ضلع ادم كى يحميها و يحن عليها فاليكم معنى ذلك الحديث بشيء من التفصيل
شرح لاهم ما و صى فيه الرسول صلى الله عليه و سلم):
هذا حديث صحيح رواة الشيخان فالصحيحين عن النبى صلى الله عليه و سلم من حديث ابي هريرة رضى الله عنه ، قال صلى الله عليه و سلم استوصوا بالنساء خيرا فانهن خلقن من ضلع و ان اعوج شيء فالضلع اعلاة فاستوصوا بالنساء خيرا}انتهي. هذا امر للازواج و الاباء و الاخوة و غيرهم ان يستوصوا بالنساء خيرا و ان يحسنوا اليهن و الا يظلموهن و ان يعطوهن حقوقهن و يوجهوهن الى الخير ، وهذا هو الواجب على الجميع لقوله عليه الصلاة و السلام استوصوا بالنساء خيرا و ينبغى الا يمنع من هذا كونها ربما تسيء فبعض الاحيان الى زوجها و اقاربها بلسانها او فعلها لانهن خلقن من ضلع كما قال النبى صلى الله عليه و سلم و ان اعوج شيء فالضلع اعلاة. ومعلوم ان اعلاة مما يلى منبت الضلع فان الضلع يصبح به اعوجاج ، هذا معروف.
لم يستوصوا بنا خيرا يؤتكم خيرا
إذن: خلق الله كلاً لمهمة ، وفي كل مِنَّا مهما كان فيه من نقص ظاهر)
والجريمة تحدث في الحياة، والإنسان بطبعه توجد فيه خصال تميل به إلى العنف، ويصير أن يرتكب إنسان جريمة بطريق الخطأ، مثل أن تكون نتيجة حدث عرضي، وهذا أقل بشاعة لأنه غير مقصود ويقع مثلما تقع الأخطاء الأخرى التي نرتكبها أو ننجر وراءها لأننا بشر ونفعل ذلك. كما أن الغضب يمكن أن يوصلنا إلى لحظات نقوم فيها بحماقات زائدة عن الحد، فنواصل إظهار المزيد منه، ما قد يقود إلى نتائج غير محمودة. وأيضاً الإنسان يغضب ويقوم بذلك، لكنه مع هذا قد يفيق من غضبه ويصحو على حقيقة ما سيقود إليه ويندم. لم يستوصوا بنا خيرا فهو خير له. هكذا يحصل في الحياة وهذه هي طبيعة البشر. أما أن يقوم شخص بضرب زوجته حتى الموت، فلا شيء من هذا من البشر، أن يواصل تعذيبها ويرى روحها تفارق جسدها وهو يواصل صب لعناته وضربه عليها فليس هذا من البشرية بشيء. أن تصل به اللإنسانية إلى إزهاق روح كانت قبل يوم تطبخ له وتطعمه وتغسل له وتعيش معه، وتضحك في وجهه، فهذا ليس من أي طبيعة، إلا من طبيعة يرفضها كل سوي وعاقل. أن يتنكر الإنسان لكل شيء يجعل منه إنساناً قادراً على القيام بما هو صواب، والتعرف على ما هو خطأ، فإن ذلك أيضاً خارج نواميس الفطرة ولا ينتسب لأي منطق، ولا يجوز أن يكون منا.