الرئيسية -> المكتبة -> Libraries -> منصة بارت تايم | الحلول الريادية في ظل الأزمة
عبدالكريم المطيري
شريك مؤسس لمنصة بارت تايم
منصة بارت تايم: الحلول الريادية في ظل الأزمة
بارت تايم Archives - موقع مصر الإخباري
أعلن المعهد التقني للإختبارات الغير إتلافية العالي للتدريب بدء التسجيل ( الدفعة التدريبية الثامنة) في ( برنامج كوادر السلامة والصحة المهنية) بالمدينة الصناعية الثانية بالدمام، ويستهدف البرنامج ( الباحثين عن عمل)، علماً بأن البرنامج مدعوم بالكامل من صندوق تنمية الموارد البشرية ( هدف) لمن تنطبق عليهم الشروط، وذلك وفقاً للتفاصيل الموضحة أدناه. مسمى البرنامج:
- كوادر السلامة والصحة المهنية. هدف البرنامج:
- حرصًا من وزارة الموارد البشرية والتنمية الإجتماعية على تعزيز ممارسات السلامة والصحة المهنية بما يساهم في حماية سلامة وصحة العاملين والحفاظ على الممتلكات والبيئة، وتعزيزاً لإيجاد فرص عمل جاذبة للمواطنين والمواطنات في مختلف مناطق المملكة، تم إطلاق قرار توطين مهنة السلامة والصحة المهنية رقم 76509 وتاريخ 1441/04/15هـ للإسهام في تعزيز مفهوم بيئة العمل الجاذبة ورفع مستوى مشاركة المواطنين في سوق العمل. مستويات البرنامج:
أولاً: ممارس السلامة والصحة المهنية
- للحاصلين على شهادة الثانوية أو الدبلوم. مبادرات دعم التوطين في «الخاص» تشمل أصحاب «الدوام الجزئي». - مدة التدريب (ثلاثة أشهر). ثانياً: محترف السلامة والصحة المهنية
- للحاصلين على شهادة البكالوريوس.
مبادرات دعم التوطين في &Laquo;الخاص&Raquo; تشمل أصحاب &Laquo;الدوام الجزئي&Raquo;
وحول الإستبدالات القادمة فإن منتدى الوظائف والمواقع الوظيفية خلال الويب مثل منصة بيت للتوظيف (اذهب للشرح في ديوان الوظائف) ستكون الجهات الأكثر توظيفاً في المستقبل بنسب تتعدى الـ 85 بالمائة. بارت تايم Archives - موقع مصر الإخباري. إقتنص وظيفة خالية: رفيقي الراغب عن أشغال خالية في نطاقك أنت اليوم بصدد إدراك أكثر شرح على الويب خاص بعملية التوظيف. إلتقط لنفسكـ قدحاً من القهوة أو الشاهي واقرأ التالي بعناية شديدة، لأنكـ ستحصل على الدليل الفريد للتواصل مع الشركات والموافقة على طلبك في وظائف بارت تايم في مصر. للتقديم على التشغيل المتاحة في وظائف بارت تايم في مصر اضغط هنا
تفاصيل المشروع
السلام عليكم
بحاجه الى محاسب للعمل بارت تايم معنا لمتجر إلكتروني
العمل وفق ساعات نتفق عليها
المهارات المطلوبة
العروض المقدمة
مرحبا اخي الكريم ، يسعدني العمل مع حضرتكم ، معك ياسين محاسب ومحلل مالي مع خبرة في تقديم الخدمات المحاسبية والمالية حيث عملت مع العديد من المشاريع المشابهة لمشرو...
تحياتي لك أستاذ محمد.. محاسب متخصص في الأعمال والبرامج المحاسبية السحابية للمشاريع التجارية والمتاجر الالكترونية ، طلبك من صميم عملي واختصاصي حيث أنجزت العديد...
السلام عليكم حياك الله معك طيبة محاسبة مالية خبرة 7 سنوات لقد اطلعت على مشروعك وجاهز لعمل جميع المهام المحاسبية. لدي ماجستير في محاسبة. مرحبا عزيزي معك علاء محاسب سابقا و اداري حاليا بامكاني عمل اللازم بأمور المحاسبة ومساعدتك في ترتيب اعمالك
السلام عليكم.. لدية خبرة في مجال حسابات المتاجر الالكترونية وخاصة علي منصة سلة مثل استخراج التقارير, وتحديد تكلفة المنتجات, وتحديد الربح المتوقع وعمل اقرارت...
السلام عليكم استاذ محمد، قرأت مشروعك وانا على استعداد لتنفيذه باحترافية ودقة وخلال الوقت المحدد.
من وثائقنا المحلية
من خلال الوثائق المحلية تبرز بعض الخصائص والصفات التي تميز الوثيقة منها إيرادها وذكرها الحدث ووقوعه سواء كانت هذه الوثيقة سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية والأخيرة هي ما نعرضها من خلال هذا الحديث. كان الشيخ محمد بن عبدالوهاب (1206ه) يكنى أبوعلي حيث انه الابن الأكبر للشيخ محمد رحمه الله. وابنة هذا الابن علي هي سارة التي سميت على عمتها بنت الشيخ محمد بن عبدالوهاب التي لها عدد من المخطوطات التي تقوم بايقافها. بنان الطنطاوي - أرابيكا. والشيخ محمد بن عبدالوهاب له ستة أبناء: علي وحسين وعبدالله وابراهيم وحسن وعبدالعزيز والأخيران توفيا في حياة والدهما، أما بناته فله فاطمة وسارة وقويت والأخيرة وهي والدة اسرة آل طوق أهل الرياض والاحساء كما اشير إلى ذلك في أحد الوثائق بقلم الشيخ علي بن محمد بن عبدالوهاب تزوجت سليمان بن طوق وسليمان هذا ابنة اسمها فاطمة سميت على خالتها فاطمة بنت الشيخ محمد وللشيخ محمد بن عبدالوهاب اخت تسمى نويبقة هكذا جاء في الوثيقة ولعلها صحتها ثويقبة. انتقلت سارة إلى مصر في عام 1233ه مع مجموعة من العلماء والأمراء الذين انتقلوا إلى مصر بعد تدمير الدرعية في تلك السنة. والوثيقة عبارة عن وصية لهذه المرأة الفاضلة كتبت في مصر وجددت في الرياض.
بنان الطنطاوي - أرابيكا
الحمد لله نحن في نعمة
مقالة رائعة جدا للشيخ علي الطنطاوي رحمه الله كتب الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله مقالة نشرت سنة 1956 في مجلة الإذاعة تقول: نظرت البارحة فإذا الغرفة دافئة والنار موقدة، وأنا على أريكة مريحة، أفكر في موضوع أكتب فيه، والمصباح إلى جانبي، والهاتف قريب مني، والأولاد يكتبون، وأمهم تعالج صوفا تحيكه، وقد أكلنا وشربنا، والراديو يهمس بصوت خافت، وكل شيء هادئ، وليس ما أشكو منه أو أطلب زيادة عليه. فقلت " الحمد لله "، أخرجتها من قرارة قلبي، ثم فكرت فرأيت أن " الحمد " ليس كلمة تقال باللسان ولو رددها اللسان ألف مرة، ولكن الحمد على النعم أن تفيض منها على المحتاج إليها، حمد الغني أن يعطي الفقراء، وحمد القوي أن يساعد الضعفاء، وحمد الصحيح أن يعاون المرضى، وحمد الحاكم أن يعدل في المحكومين، فهل أكون حامدا لله على هذه النعم إذا كنت أنا وأولادي في شبع ودفء وجاري وأولاده في الجوع والبرد ؟، وإذا كان جاري لم يسألني أفلا يجب علي أنا أن أسأل عنه ؟ وسألتني زوجتي: فيمَ تفكر ؟، فقلت لها. قالت: صحيح، ولكن لا يكفي العباد إلا من خلقهم، ولو أردت أن تكفي جيرانك من الفقراء لأفقرت نفسك قبل أن تغنيهم.
في ذكرى علي الطنطاوي..فقيه الأدباء وأديب الفقهاء
ومهما كان المرء فقيرا فإنه يستطيع أن يعطي شيئا لمن هو أفقر منه، إن أصغر موظف لا يتجاوز راتبه مئة وخمسين قرش، لا يشعر بالحاجة ولا يمسه الفقر إذا تصدق بقرش واحد على من ليس له شيء، وصاحب الراتب الذي يصل إلى أربعة جنيهات لا يضره أن يدفع منها خمس قروش ويقول " هذه لله "، والذي يربح عشرة آلاف من التجار في الشهر يستطيع أن يتصدق بمئتين منها في كل شهر. ولا تظنوا أن ما تعطونه يذهب بالمجان، لا والله، إنكم تقبضون الثمن أضعافا ؛ تقبضونه في الدنيا قبل الآخرة، ولقد جربت ذلك بنفسي، أنا أعمل وأكسب وأنفق على أهلي منذ أكثر من ثلاثين سنة، وليس لي من أبواب الخير والعبادة إلا أني أبذل في سبيل الله إن كان في يدي مال، ولم أدخر في عمري شيئا، وكانت زوجتي تقول لي دائما: " يا رجل، وفر واتخذ لبناتك داراً على الأقل "، فأقول: خليها على الله، أتدرون ماذا كان ؟!! لقد حسب الله لي ما أنفقته في سبيله وادخره لي في بنك الحسنات الذي يعطي أرباحا سنوية قدرها سبعون ألفا في المئة، نعم: {كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ}، وهناك زيادات تبلغ ضعف الربح: {وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ}، فأرسل الله صديقا لي سيدا كريما من أعيان دمشق فأقرضني ثمن الدار، وأرسل أصدقاء آخرين من المتفضلين فبنوا الدار حتى كملت وأنا – والله – لا أعرف من أمرها إلا ما يعرفه المارة عليها من الطريق، ثم أعان الله برزق حلال لم أكن محتسبا فوفيت ديونها جميعا، ومن شاء ذكرت له التفاصيل وسميت له الأسماء.
أقدم مذيعي العالم! هذه السنوات الخمس والثلاثون كانت حافلة بالعطاء الفكري للشيخ، ولا سيما في برامجه الإذاعية والتلفازية التي استقطبت -على مرّ السنين- ملايين المستمعين والمشاهدين وتعلّقَ بها الناس على اختلاف ميولهم وأعمارهم وأجناسهم وجنسياتهم. ولم يكن ذلك بالأمر الغريب؛ فلقد كان علي الطنطاوي من أقدم مذيعي العالم العربي، بل لعله من أقدم مذيعي العالم كله، فقد بدأ يذيع من إذاعة الشرق الأدنى من يافا من أوائل الثلاثينيات، وأذاع من إذاعة بغداد سنة 1937م، ومن إذاعة دمشق من سنة 1942م لأكثر من عقدين متصلين، وأخيراً من إذاعة المملكة ورائيها نحواً من ربع قرن متصل من الزمان. آثر علي الطنطاوي ترك الإذاعة والتلفاز حينما بلغ الثمانين من العمر. وكان قبل ذلك قد لبث نحو خمس سنين ينشر ذكرياته في الصحف، حلقةً كل يوم خميس، فلما صار كذلك وقَفَ نشرَها (وكانت قد قاربت مئتين وخمسين حلقة) وودّع القرّاء فقال: "لقد عزمتُ على أن أطوي أوراقي، وأمسح قلمي، وآوي إلى عزلة فكرية كالعزلة المادية التي أعيشها من سنين، فلا أكاد أخرج من بيتي، ولا أكاد ألقى أحداً من رفاقي وصحبي". ثم ضعف قلبه في آخر عمره فأُدخل المستشفى مرات، وكانت الأزمات متباعدة في أول الأمر ثم تقاربت، حتى إذا جاءت السنة الأخيرة تكاثرت حتى بات كثيرَ التنقل بين البيت والمستشفى.