سج القدم والله عليه التوافيق - YouTube
سج القدم والله عليه التوافيق ماضاقت الدنيا الوسيعه باهلها ❤ - Youtube
سج القدم والله عليه التوافيق | خالد الذيابي #الميركه61 - YouTube
سج القدم والله عليه التوافيق - Youtube
سج القدم والله عليه التوافيق #البدو - YouTube
سج القدم. لـ مبارك الاسلمي الاسلمي | موقع الشعر
سج القدم والله عليه التوافيق | قصيده بصوتي 🎤☺️قرناس #قصيد #قصائد #شعر - YouTube
سج القدم والله عليه التوافيق
ماضاقت الدنيا الوسيعه باهلها ❤ - YouTube
: مراقب قسم ســـابق:. بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صح السااااااااااااااااااااااااااان الشاعر
وابوجابر يستاهل كل خير وهو صاحب خلق وذوق رفيع
والله يبيض وجهك
18-01-2008, 12:51 AM.. :: قلم من ذهب::.. مشرف سابق
لاهنت ياااابن ناشر
إختيارك موفق جداااا
القصيده جزله وأنت وأبوجابر قرووووم من رؤوس قرووووم
تقبل مروووري
حســــين علي أبوعيبه البشري
19-01-2008, 01:37 PM
تاريخ التسجيل: Oct 2007
المشاركات: 38
الله لا يهينك يابن ناشر على ماقدمت وازيد عليها بيت ما لقيته:............................................................ ترى الغلاء قتال بعض المخاليق*******ياكم قتل نفس ونفس عزلها. لا صار رفيقك فوق بقعا مخليك........ مامن تحت عوجا النصايب صداقه
6. الإسقاط:
ضع نفسك مكان طفلك، واستشعر مشاعره وردات أفعاله، وتعامل معه على هذا الأساس؛ إذ من شأن ذلك أن يجعلك متعاطفاً معه. علِّم طفلك مهارة التفكير في ما وراء الشعور، كأن يبحث في المعتقدات والأفكار التي جعلته يشعر بتلك بالمشاعر، ويسأل نفسه بعد ذلك عن الخطوات التي عليه القيام بها من أجل أن يكون أكثر سعادة وإيجابية. الخلاصة:
طفلك نعمة حقيقية، ووجوده في حياتك رزق حقيقي؛ لذا اعتنِ به حتى آخر نفَس في حياتك، وأعطه حباً ودفئاً واهتماماً وثقة ومتعة وقوة، وابنِ توازنه النفسي والعاطفي والعقلي؛ فحياة ولدك ومستقبله وعلاقاته متوقفة على الأساس الذي بنيته. شاهد: كيف ننمي الذكاء العاطفي عند الأطفال؟
المصادر: 1 ، 2 ، 3 ، 4
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن
استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة النجاح نت.
7 نصائح ذهبية لتنمية الذكاء العاطفي عند الأطفال
يعد الذكاء العاطفي من الأمور التي يجب على الأبوين الاهتمام بتنميتها عند أطفالهم منذ الصغر، لأنهم سوف يستفيدون من ذلك الأمر على المدى الطويل في حياتهم، وسيجعلهم أشخاصاً أفضل، قادرين على التحكم في غضبهم ويحسنون فرز واستخدام عواطفهم الذاتية. يقول البروفيسور الدكتور همام قنديل، استشاري الأطفال والعناية المركزة بحديثي الولادة، أن الذكاء العاطفي يرتكز عند الفرد على أمرين هما:
• معرفة الذات والمشاعر والأحاسيس الداخلية، وقبولها والمقدرة على التعامل معها، بالإضافة لضبط النفس ومعرفة كيفية التعامل معها عند الغضب والخوف والقدرة على التفكير السليم. • التعرف على شخصية الطرف الآخر ومحاولة التفكير بفكره والشعور بمشاعره، وامتلاك المهارات الاجتماعية التي تمكن من حل مشكلاته. ويؤكد "قنديل" أنه من الضروري التركيز على تعليم الطفل هذه المهارة من عمر سنتين إلى ثلاث سنوات، وقال "وإن كنت أرى بأن شخصية الطفل تتبلور من عمر ثمان وتسعة أشهر، ثم يكتمل في عمر العشرين". نصائح لتنمية الذكاء العاطفي عند الأطفال:
• تعليم الطفل (التركيز)، كأن نقول له أغمض عينيك، وتنفس بعمق. • تعليم الطفل كيف يتعرف على شخصيته ويتعامل معها ويعالجها، سواءً كان عصبي أو حساس أو سريع الغضب.
تنمية مهارات الذكاء العاطفي عند الأطفال
ومن الطرق التي تنمي المهارات الاجتماعية للطفل تشجيعه على الإدلاء برأيه أمام الآخرين و الاستماع إليه وإعطاؤه المجال للتعبير عما يجول في نفسه، تخصيص موعد يومي للعب مع الطفل ومحاورته، تعليمه أساليب التواصل مع الآخرين كالسلام والاستقبال والتوديع، كما أن مشاركة الطفل في أعمال المنزل بما يتناسب مع سنه وقدراته يعزز لديه الإحساس بالمسؤولية ومساعدة الآخرين، أما في المدرسة فمن خلال تشجيعه على المشاركة في الأنشطة اللامنهجية. إشباع فضول الطفل هو إشباع لحاجاته، مما يساعد على التوازن والنمو النفسي والاجتماعي بشكل صحيح، فكل الأسئلة التي يطرحها الطفل على والديه تستحق الرد بأجوبة منطقية وصحيحة بدلاً من إحباطه أو إسكاته بأي إجابة عشوائية أو خرافية بعيدة عن الواقع، لأن هذا من شأنه أن يزعزع الثقة بين الطفل ووالديه. تعليم الذكاء العاطفي وتدريب الأطفال عليه من خلال القصة، فالأطفال يميلون إلى الاستماع إلى القصص والتأثر بشخصياتها، ويجد فيها الطفل متنفساً لما يشعر به من رغبات مكبوتة، فتساعده على التعبير عن أفكاره وتمنحه فرصة التقمص الوجداني لشخصياتها فينفعل معها ويسلك سلوكها، وبذلك يتشكل لديه عنصر مهم من عناصر الذكاء العاطفي وهوالتعاطف مع الآخرين.
الذكاء العاطفي عند الأطفال | سوبر ماما
أجرت دراسة مجموعة من الأطفال في سن المدرسة كانوا قادرين على إدارة مشاعرهم وكانت مهاراتهم في الذكاء العاطفي مرتفعة، وتابعت الدراسة هؤلاء الأطفال حتى أصبحوا في الثلاثينيات من عمرهم، فكانت النتائج أنهم أصبحوا أكثر نجاحاً ؛ يتمتعون بدرجة عالية من ضبط النفس وكانوا أيضًا أكثر صحة ، وكسبوا المزيد من المال، وكانوا أقل عرضة لارتكاب الجرائم أو تعاطي الكحول أو المخدرات. [1] هذه نصيحة للأهل والمربين أن يهتموا بموضوع الذكاء العاطفي لأطفالهم، وأن يكونوا قدوة لهم لننشئ جيلاً ناجحاً في الحياة، ومتعاطفاً ومحباً ومتفهماً وبعيداً كل البعد عن العنف والعنصرية والفشل والفوضى وضيق الأفق. المصادر و المراجع add remove
7 نصائح لتنمية الذكاء العاطفي عند الأطفال | مجلة سيدتي
فبدل أن يختار من مشاعره ما يريحه نفسيا تجده يختار ما يجعل أهله يستجيبون لطلباته وينصاعون لأوامره ويطلبون سعادته. الإستجابة لغضب الطفل وصراخه مثلا بإعطاءه شيء ليس من حقه أو السماح له بممارسة خطأ مراعاة لمشاعره يجعله بطيء التكيف مع متغيرات الحياة فيطيل حزنه ويصبح غير قادر على ضبط غضبه وغير قادر على التعايش مع أقرانه خارج بيئة البيت. يجب أن نعرف أن أفضل وأسهل وأسرع عمر لاكتساب المهارات المتعلقة بالمشاعر مثل مهارة ضبط الإنفعالات أو إدارة الغضب أو الرضى بالواقع، هو عمر ما قبل المدرسة (السبع سنوات الأولى) ومن فاته اكتساب هذه المهارات في هذا السن يصعب عليه اكتسابها فيما بعد. دعوهم يمارسون ذكاءهم العاطفي ليكبر معهم إن شاء الله.
الذكاء العاطفي للطفل - رواق
التنظيم الذاتي: فيمكن للشخص الذكي عاطفياً أن يتحكم في كيفية استجابته لمشاعره ويفكر في عواقب الشيء قبل أن يقوم به. الدافعية: أن يجد دافعاً داخلياً يجعله يقوم بأفعال ما. التعاطف: يمكنه أن يفهم كيف يشعر الآخرين ويتفهمهم. المهارات الاجتماعية: يمكنه إدارة العلاقات مع الآخرين، وفهمهم من خلال الحديث معهم أو حتى من خلال لغة جسدهم. إن الأمر شبيه بنظام الـ (GPS) الذي يمكن أن يساعدك في السير في طريقك للتغلب على العقبات والأزمات والاختناقات المرورية متجهاً نحو هدفك، وقد تضطر للتفكير والبحث عن طرق بديلة أحياناً لتخطي هذه العقبات. [2] ينظر بعض الأهالي إلى عواطف أطفالهم على أنها غير مهمة ويحاولون التخلص منها بسرعة فيستخدمون الإلهاء في معظم الحالات. وهناك أهالٍ يرفضون تلك المشاعر أصلاً ويسحقونها من خلال معاقبة الطفل إن أظهر مشاعر غضب تجاه شيء يزعجه أو حمل مشاعر حب وإعجاب لزميلته في الصف مثلاً، وهناك من الأهالي من يتقبل جميع المشاعر من أطفالهم، ولكنهم للأسف قد يفشلون أحياناً في مساعدتهم في حل مشكلاتهم أو وضع قيود للسلوكيات السلبية؛ فيسمحون للطفل بالتعبير عن غضبه بالصراخ والتكسير والبكاء... بينما يتقبل الأهالي الواعون جميع المشاعر من أبنائهم ويوجهونهم للتعامل معها بشكل صحي وإيجابي.
الآباء الذين لا يفهمون عواطفهم الخاصة لن يكونوا قادرين على تعليم ومرافقة أطفالهم في المسار الطويل والصعب لإدارة العاطفة بشكل سليم
تبرز في هذا العمر أهمية التحاور مع الطفل حول ما يشعر به ومنحه الفرصة ليعبر عن عواطفه، وتعليم الطفل مهارة الاستماع منذ سن مبكرة جدا، فنبدأ بتعليمه أن يصمت حين يتكلم الآخرون ويستمع إليهم، وأن ننهي حورانا معه بأسئلة مثل: "هل فهمت؟"، أو "هل توافق على ما قلته؟". * بين العاشرة والحادية عشرة من عمره يبدأ الطفل في اختبار عواطف أكثر تعقيدا؛ الحب والخجل والقلق، ويكون من المناسب التواصل الجيد معه ليناقشها بحرية ويتخلص من القلق ويشعر بالأمان. (11) كما يساعد استخدام القصص والشعر والأعمال الأدبية والأفلام المليئة بالمواقف العاطفية التي يمكن تحليل مشاعر الشخصيات فيها والحديث عنها، فمن خلالها يتم تعزيز الروابط العاطفية لدى الطفل وتدخله فيما يمكن أن يسمى "تدريبا عاطفيا". كما يُنصح أن تطرح على الطفل أسئلة مفتوحة لخلق حوار مثل: "ما أفضل وقت في اليوم؟"، ودعه يحكي دون أن يقترن ذلك بتوجيه النصائح أو الحلول؛ أحيانا يكون كل ما يرغب الطفل فيه أن يبوح بمشاعره أو مخاوفه ويشعر بتفهمك دون أن تُبرز له عيوبه أو أخطاءه.