69 ريال
وبعدد فوق 50 ألف سهم ولله الحمد
31-05-2021, 07:57 AM
المشاركه # 9989
تاريخ التسجيل: Oct 2013
المشاركات: 2, 171
كم لبثنا في دار الغربان ياقوم؟ 🤔
31-05-2021, 08:06 AM
المشاركه # 9990
تاريخ التسجيل: Apr 2020
المشاركات: 1, 399
مؤشر (cci) ومؤشر الاستوكاستك يظهر تقاطع إيجابي على اليومي ، السهم فيه هذا الإسبوع حوالي 60 هلله. 31-05-2021, 08:13 AM
المشاركه # 9991
تاريخ التسجيل: Apr 2021
المشاركات: 400
السلام عليكم
31-05-2021, 08:18 AM
المشاركه # 9992
نظره على نتايج دار الاركان الاخيره
نتايج الربع الأول 2021
الشركة حققت في الربع الأول 167 مليون ريال كربح تشغيلي
وفوائد الصكوك العالية البالغه 166 مليون
طيرت ربح الشركة للربع الأول بالكامل
وخلت مليون ريال فقط كربح للشركة
هذا المليون يروح منه 731 الف ريال مخصص زكاة
والباقي من الأرباح 300 الف ريال فقط.
كم لبثنا!؟
ياقوم كم لبثنا - YouTube
سهم دار الاركان ... مفصلا .... اهداف متوقعة - الصفحة 833 - هوامير البورصة السعودية
؟
يوم وبعض يوم ول اكتر؟ ------ حولتن!! كأنها ثلامائة عامٍ ليكم وحشة والله!! 05-15-2013, 12:50 PM
Re: كم لبثنا! ؟ ( Re: فتح الرحمن حمودي)
اها الطفأ النور دا منو؟ ------ انتو الريس دا مش في امريكا؟ ما قالوا امريكا دي في العالم الاول.. المتحضر ؤ كدا!!
ياقوم كم لبثنا - Youtube
كم لبثنا؟ نقدم الدليل القاطع على نسبية الزمان، ليس من منطلق الاختلاف في قياسه بين الأرض والفضاء كما أثبت ألبرت أينشتاين؛ وإنما بالاختلاف مع باقي الأمم الأخرى.. فلنا زمننا الخاص، وقياسه ينسجم مع ضآلة قدراتنا وبؤس إمكانياتنا. كم هي خطايانا، إذن، فهل نغفرها لأنفسنا؟ يبدو أننا جميعا أحسسنا الخطيئة؛ لكن أغلبنا لا يعرف طبيعتها. لهذا، ظهرت أشكال تضامنية جميلة ومتعددة، وطفت على الواجهة قيم أخلاقية فضلى تعرج بنا مباشرة على مقولة الفيلسوف فريدريك نيتشه الشهيرة: "إن الوجود الإنساني من جهة الأخلاق يقوم، أساسا، على الخوف"؛ فالخوف من الوباء ومن الموت أيقظ هذه المبادرات النبيلة التي لا أحد يعرف إن كانت صدقة لدفع البلاء أم قربانا لدفع الشر. ولا أحد متأكد إن كان محركها حب الذات أم حب الغير، ولا أحد يدري إن كانت يقظة دائمة للشعور الجمعي أم اغفاءة مؤقتة لنوازع الأنانية والتهافت على ملذات الدنيا. لا مجال للشك في حسن النوايا الآن، ولا أجرؤ على القطع بيقين استمرار الحال على ما هو عليه، ولا أملك إلا أن أسأل بصيغة أخرى: كم خسرنا؟.
كم لبثنا ياقوم؟ - Youtube
كم لبثنا ياقوم؟ - YouTube
يعيش المغربُ، مثل باقي بلدان المعمور، على وقع تداعيات وباء "كورونا" المستجد بما حمله من خوف وهلع وقلق على مستقبل الإنسانية جمعاء.. هي بلدان فرّقت بينها أنظمة سياسية ومصالح اقتصادية وسيرورات تاريخية صنعتها دائما إرادة الأقوى، ليوحدها الآن همٌّ مشتركٌ هو التصدي للوباء كل بما أوتيت لذلك سبيلا. وطبعا، لا تخفى علينا التفاوتات العلمية، الطبية واللوجستيكية، في هذا الصدد؛ الشيء الذي جعلنا جميعا نتساءل: هل نحن قادرون، فعلا، على مواجهة هذا الكائن الشيطاني المارق الذي لا نعرف حقيقة أصله ومنبته، هل هو كائن طبيعي أم منتوج مختبري؟ هل هو مظهر من مظاهر جنون الطبيعة أم هو مهاجر من مختبرات القوى العظمى التي خططت لتعزيز مراكزها، وذلك بنسف منافسيها ولو بإبادة الشعوب والمجتمعات؟. تعددت السيناريوهات، واختلطت الأمور، وتداخلت الحقيقة واللاحقيقة، واليقين بالوهم؛ ولكن الشيء الذي لا يمكن لأحد إنكاره هو أننا نعيش رجة وشبه يقظة أو صحوة جعلتنا نطرح الكثير من الأسئلة التي تهم الذات والهوية والواقع والمجتمع… خاصة مع ظروف الحجر والاختلاء بالذات، التي أسست عند البعض مساحة للتأمل وللتفكير وفرصة لتفكيك التمثلات وإعادة بناء المفاهيم، ومناسبة للشك في المعتقدات التي ألفناها ولهدم الأفكار الجاهزة التي تعفينا من عناء التفكير ومن مرارة الاصطدام ببلادة مستحقة أصبحنا رموزا لها.
صدقوني، لا ينتقد إلا المتطرفون أو (المُستشرفون) الذين يستنكرون علينا أبسط مقومات الحياة ثم تجدهم خارج البلاد يتنقلون بين المراقص ودور السينما والبارات! فإذا كان (على راسك بطحا) حسسْ عليها بالله، وبعدها اتركنا لنعيش بسلام. * كاتبة سعودية Twitter: @rzamka
وله من التعظيم، الذي هو من لوازم الإيمان ، ما يقتضي ذلك، أن لا يكون مثل غيره. وإن كانت أذية المؤمنين عظيمة، وإثمها عظيمًا، ولهذا قال فيها: { { وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا}} أي: بغير جناية منهم موجبة للأذى { { فَقَدِ احْتَمَلُوا}} على ظهورهم { { بُهْتَانًا}} حيث آذوهم بغير سبب { { وَإِثْمًا مُبِينًا}} حيث تعدوا عليهم، وانتهكوا حرمة أمر اللّه باحترامها. ولهذا كان سب آحاد المؤمنين، موجبًا للتعزير، بحسب حالته وعلو مرتبته، فتعزير من سب الصحابة أبلغ، وتعزير من سب العلماء، وأهل الدين، أعظم من غيرهم. إن الذين يؤذون المؤمنين عائشة. #أبو_الهيثم #مع_القرآن
9
1
53, 788
إن الذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات
وأما الآن فما هناك حاجة إلى الانتقاب؛ إذا هناك مؤمنات توزع هذه الخرق مجاناً في المسجد، أو تشتريها المرأة بريال أو بريالين، فاسبليها عن وجهك وامشِ في الشارع ولا حرج، وإن كنت زائرة وقد كنت في بلاد كاشفة لوجهك، ثم جئت مدينة الرسول بلاد الإسلام والدولة الإسلامية فيجب أن تستري وجهك كالنساء المؤمنات. فيا أيتها النساء المؤمنات! اللائي يسمعن الدرس: الزائرة التي كانت في بلادها تكشف عن وجهها يجب إذا جاءت المدينة أن تستر وجهها، وبريالين تشتري قماشاً أسود وتضعه على وجهها، ولا تبقى مكشوفة الوجه بين الرجال، فهذا لا يجوز، ومن فعلت هذا فهي آثمة، والذين ينظرون إليها آثمون أيضاً، والعياذ بالله.
إن الذين يؤذون المؤمنين كتابا
وقوله تعالى: أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحَادِدِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ.. ان الذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات. الآية، أي: ألم يتحقَّقوا ويعلموا أنَّ مَن حادَّ الله ، أي: شاقه وحاربه وخالفه، وكان في حدٍّ والله ورسوله في حدٍّ فَأَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدًا فِيهَا أي: مُهانًا مُعذَّبًا، و ذَلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ أي: وهذا هو الذل العظيم، والشقاء الكبير. [سورة التوبة (9): آية 64]
يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ. قال مجاهد: يقولون القول بينهم، ثم يقولون: عسى الله أن لا يُفشي علينا سرّنا هذا.
إن الذين يؤذون المؤمنين عائشة
{ إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ الله وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ الله فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا} [ سورة الأحزاب: 57-58]. سبب نزول الآية:
قال عكرمة { إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ الله وَرَسُولَهُ} نزلت في المصورين، وفي الصحيحين عن أبي هريرة قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « يقول الله عزَّ وجلَّ: يؤذيني ابن آدم، يسب الدهر، وأنا الدهر أقلب ليله ونهاره » ومعنى هذا أن الجاهلية كانوا يقولون: يا خيبة الدهر، فعل بنا كذا وكذا، فيسندون أفعال الله إلى الدهر ويسبونه، وإنما الفاعل لذلك هو الله عزَّ وجلَّ فنهى عن ذلك، وقال ابن عباس في قوله تعالى: { إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ الله وَرَسُولَهُ} نزلت في الذين طعنوا على النبي صلى الله عليه وسلم في تزويجه صفية بنت حيي بن أخطب. يقول ابن كثير والظاهر أن الآية عامة في كل من آذاه بشيء، ومن آذاه فقد آذى الله كما أن الطاعة فقد أطاع الله، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « الله الله في أصحابي لا تتخذوهم غرضاً بعدي، فمن أحبهم فبحبي أحبهم، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم، ومن آذاهم فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله، ومن آذى الله يوشك أن يأخذه » [ أخرجه أحمد والترمذي].
ان الذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات
قال: « فإن أربى الربا عند الله عز وجل استحلال عرض المسلم ، ثم قرأ: ( والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا
أَخْرَجَ الطَّبَرَانِيُّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُسْرٍ مَرْفُوعًا { لَيْسَ مِنِّي ذُو حَسَدٍ وَلَا نَمِيمَةٍ وَلَا كِهَانَةٍ وَلَا أَنَا مِنْهُ. ثُمَّ تَلَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ { وَاَلَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدْ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا}}.
إن الذين يؤذون المؤمنين للصف الخامس
وإن إيذاء أي إنسان بغير حق مرفوض في الإسلام ، بل إن إيذاء الحيوان مرفوض كذلك, لقد دخلت امرأة النار في هرة حبستها.
وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا (58) وقوله (وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ) كان مجاهد يوجه معنى قوله (يُؤْذُونَ) إلى يقفون. ذكر الرواية عنه: حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أَبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء جميعا، عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد (وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ) قال: يقفون. فمعنى الكلام على ما قال مجاهد: والذين يقفون المؤمنين والمؤمنات. ويعيبونهم طلبا لشينهم (بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا) يقول: بغير ما عملوا. كما حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أَبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء جميعا، عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله (بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا) قال: عملوا. الذين يؤذون المومنين والمومنات....... حدثنا نصر بن علي، قال: ثنا عثام بن علي، عن الأعمش، عن مجاهد، قال: قرأ ابن عمر: ( وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا) قال: فكيف إذا أوذي بالمعروف، فذلك يضاعف له العذاب. حدثنا أَبو كريب، قال: ثنا عثام بن علي، عن الأعمش، عن ثور، عن ابن عمر ( وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا) قال: كيف بالذي يأتي إليهم المعروف.