احسب المسافة الفعلية بين مكه وجدة؟
مرحبا بكم في موقع الشروق بكم طلاب وطالبات المناهج السعودية والذي من دواعي سرورنا أن نقدم لكم إجابات أسئلة واختبارات المناهج السعودية والذي يبحث عنه كثير من الطلاب والطالبات ونوافيكم بالجواب المناسب له ادناه والسؤال نضعه لم هنا كاتالي:
وهنا في موقعنا موقع الشروق نبين لكم حلول المناهج الدراسية والموضوعات التي يبحث عنها الطلاب في مختلف المراحل التعليمية. وهنا في موقعنا موقع الشروق للحلول الدراسية لجميع الطلاب، حيث نساعد الجميع الذي يسعى دائما نحو ارضائكم اردنا بان نشارك بالتيسير عليكم في البحث ونقدم لكم اليوم جواب السؤال الذي يشغلكم وتبحثون عن الاجابة عنه وهو كالتالي:
إلاجابة الصحيحة هي
72كلم
- احسب المسافة الفعلية بين مكه وجدة - أفضل إجابة
- من خصائص الغلاف الجوي الحراري امتصاص الأشعة السينية. - حلول الكتاب
احسب المسافة الفعلية بين مكه وجدة - أفضل إجابة
احسب المسافة الفعلية بين مكه وجدة ؟ مكة المكرمة هي مدينة مقدسة لدى المسلمين، بها المسجد الحرام، والكعبة التي تعد قبلة المسلمين في صلاتهم المصدر: ويكيبيديا سيبك من الكلام اللي فوق ده معمول عشان نظهرلك في جوجل لكن انت جاي تبحث عن اجابه سؤال ( احسب المسافة الفعلية بين مكه وجدة ؟) انا سايبلك الاجابه بالاسفل المره الجاية عشان توصل لأجابة سؤالك بسهولة اكتب في اخر السؤال اسم موقعنا ( افضل اجابة) ابحث بهذه الطريقه ( احسب المسافة الفعلية بين مكه وجدة ؟ افضل اجابة)
احسبي المسافة الفعلية بين مكه وجدة ؟
90 کلم
72 کلم
270 کلم
موقع بنك الحلول يرحب بكم اعزائي الطلاب و يسره ان يقدم لكم حلول جميع اسئلة الواجبات المدرسية و الأسئلة و الاختبارات لجميع المراحل الدراسية
اسئلنا من خلال اطرح سوال او من خلال الاجابات و التعليقات
نرجوا من الطلاب التعاون في حل بعض الاسئلة الغير المجاب عنها لمساعدة زملائهم
زوارنا الإكارم كما يمكنكم البحث عن أي سؤال تريدونة في صندوق بحث الموقع أعلى الصفحة ( الشاشة) في خانة بحث
««« حل السوال التالي »»»
«««« الاجابة الصحيحة على هذا السوال هي »»»»
72 کلم
آخر تحديث: أبريل 28, 2022
بحث عن الاحتباس الحراري
بحث عن الاحتباس الحراري، تسمى ظاهرة الاحتباس الحراري، والاحترار العالمي، بأنها زيادة في درجة حرارة الهواء الجوّي الموجود في الطبقة السفلى من سطح الأرض، وذلك خلال المائة سنة الماضية. تحدث هذه الظاهرة على سطح الأرض في طبقة التروبوسفير (وهي الطبقة السفلى من الغلاف الجوي) بسبب ارتفاع معدل بعض الغازات التي تحتويها. مثل غازات ثاني أكسيد الكربون (CO2)، وبخار الماء، والميثان (CH4)، وبعض الغازات الأخرى. وأكثر هذه الغازات تأثيرا في هذه الظاهرة يكون تأثير بخار الماء. ومن خصائص هذه الغازات أنّها تسمح بمرور معظم الأطوال الموجية للأشعة الشمسية إلى سطح الأرض. من خصائص الغلاف الجوي الحراري امتصاص الأشعة السينية. - حلول الكتاب. ولكن لا تسمح بعودة الأشعة تحت الحمراء، والإشعاع الحراري إلى الفضاء الخارجي مرة أخرى. إذ تعمل هذه الغازات على أن يتم امتصاص الأشعة تحت الحمراء والإشعاع الحراري في الغلاف الجوي وطبقة التروبوسفير على سطح الأرض. ثم يتم تحويلها إلى حرارة ويكون من الصعب عودة هذه الإشعاعات من الأرض إلى الفضاء الخارجي مرة أخرى. كما يمكنك التعرف على: لو لم تكن هناك ظاهرة الاحتباس الحراري ماذا يحدث؟
أسباب زيادة الغازات التي تسبب الاحتباس الحراري
تنتج غازات الاحتباس الحراري أو الغازات الدفيئة بسبب وجود أنواع معينة من الغازات في الغلاف الجوي.
من خصائص الغلاف الجوي الحراري امتصاص الأشعة السينية. - حلول الكتاب
من خصائص الغلاف الجوي الحراري هو امتصاص الأشعة السينية صح او خطأ الاجابة هى: صح لأن الأشعاع للشمس مع أشعة كونية تتغير مع تغيير للتكريب الكيميائي الجوي في الغلاف الحراري. حيث يمتص الغلاف الجوي الكثير من الإشعاع الذي تتلقاه الأرض من الشمس ، تاركًا جزءًا بسيطًا فقط يصل فعليًا إلى السطح. يمتص الغلاف الجوي الأشعة فوق البنفسجية والضوء المرئي وإشعاع غاما عالي الطاقة ، مما يتسبب في ارتفاع درجة حرارة الجسيمات القليلة الموجودة بشكل كبير.
مثل غاز ثاني أكسيد الكربون، وأكسيد النيتروجين، والميثان، ومركبات الكلوروفلوروكربون (CFCs). وتوجد هذه الغازات الدفيئة بشكل طبيعيّ في الغلاف الجوي. ولكن هناك بعض العوامل والأسباب المختلفة التي تؤدي إلى زيادة في المعدل الطبيعي لهذه الغازات في الغلاف الجوي وطبقة التروبوسفير على سطح الأرض. تحدث ظاهرة الاحتباس الحراري بسبب زيادة هذه الغازات، وسوف نتعرف على الأسباب فيما يأتي:
الأسباب البشرية
تساعد بعض العادات والممارسات والأنشطة البشرية في التسبب بحدوث ظاهرة الاحتباس الحراري ومن بعض هذه الممارسات ما يأتي:
كثرة استخدام الوقود الأحفوري. تسببت الثورة الصناعية التي قامت في منتصف القرن الثامن عشر إلى ارتفاع نسبة ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي بصورة عالية جداً. حيث ارتفع المعدل الخاص به من 280 إلى 387 جزءاً من مليون (ppm). وهذا أدى إلى كثرة الاعتماد على استخدام الوقود الأحفوري وارتفاع احتراقه. ويرتفع معدل هذا الغاز في الغلاف الجوي بنسبة تتراوح بين 2-3 جزء من مليون/عام. ومن المحتمل أن يرتفع هذا المعدل مع نهاية القرن الحادي والعشرين بصورة أعلى لتصل إلى 535-983 جزءاً من مليون. ونتيجة هذا الارتفاع في معدل الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي.