09-14-14, 02:12 AM
# 1
خذ راحتك.. ماعادها تفرق معي.. خذ راحتك.. ماعادها تفرق معي
تبي تغيب ونفترق خذ راحتك
شكرا على ذوقك.. وبس لاتدعي
إنك صريح.. وشكراً لصراحتك
ماكان غيرك في حياتي.. مطمعي
في قلبي الأوحد.. وقلبي ساحتك
من كل درب ودرب.. أسعى لك سعي
وأمواج حبي.. من غلاك إجتاحتك
كم كنت أحبك.. في الوعي والإ وعي
والأرض أرضك.. والسماء مساحتك
لك كنت خاتم.. وأنت خاتم بأصبعي
وأتعب على شانك.. وأدور راحتك
وتشوف من فوق السحايب موقعي
إلين طيحت النجوم.. وطاحتك
وألحين ماعادت ترى.. تفرق معي
جنتك مابيها.. ولا تفاحتك!! الكلمات الدلالية - ماعادها تفرق معي - مدونة تو عرب | المناهج العربية الشاملة. 09-14-14, 02:49 AM
# 2 شخبار قلبك احرف رائعه كروعه احساسك دائما تبهرينا بعذب ذوقك العطر واصلي فانا اتنفس جديدك
09-14-14, 04:05 AM
# 3
شكرا لك يا ذوق.. كلمات رائعة
09-14-14, 12:17 PM
# 4 تميز وإبداع وافر بمتصفحك
شكراً ل تواصل تألقكِ تحيتيِ
09-21-14, 06:31 PM
# 5
اسعدني مروركم..
الكلمات الدلالية - ماعادها تفرق معي - مدونة تو عرب | المناهج العربية الشاملة
::مـا عـاد تـفـرق مـ (ع)ــي::
حيـن ارى أقوالهم غير افعـالهم
وأفعالهم عكس أقـوالهم
فتنقلب مفاهيم الصدق لدي
فأبقى عاجزا ًعن القول أو الفعل..!! ::مـا عـاد تـفـرق مـ (ع)ــي
حيـن أفقد الأمل في البحث عن الأمل
فأجثو على ركبتيّ و أبكي بحــرقة
فألمح الأمل مدبراً.. خذ راحتك ماعادها تفرق معي. أُهرول مسرعاً كي استطيع اللحاق به
اركض واركض وحين اقتربت وناديته
فرفع النقاب عن وجهه
ورأيتـه "حزنـي" الذي لم يمل..!! حين أتـكلم ولا أحد يسمع
حين أبكـي ولا أحد يمسح دمعـتي
وحيـن أموت وكفن أبيض يغطيني وقبر صغير يحضنني
ودموع العين تعزينـي..!! ماعاد تفرق معي
+3 أطيآف التميمية شمعة ضواية وطفات حنين الماضي 7 مشترك كاتب الموضوع رسالة حنين الماضي عضو نشيط جدا اللقب: ♡ عندمآ أتوقّف لَ ( أعُد) الأشيآءَ الجميله ةَ $: ♡ دآئماً أبدءَء¸.. { بككَ -! المشاركات: 566 العمر: 28 الإقامة: فلسطين(غزة) نقاط التقييم: 32 نقاط التميز: 224 موضوع: ماعاد تفرق معي الثلاثاء 16 يوليو - 17:22 ماااااااااااا عاااااااااد تفرق معي ،،،،، مآعـآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآد تفرق معيْ ( ماِعادً تفرٍقْ معيً)... حين يتوقف نبض السعاده [ منزوع] الأمل وملـ? بالألم [ فَ يصرخ] القلب بجملة, آآآآه! ( ماِعادً تفرٍقْ معيً)... تختلط المشاعر لتضيع في دهاليز الضياع وتتسارع الأحاسيس لتغرس في فؤادي الأوجاع! ( ماِعادً تفرٍقْ معيً)... حين أعطي خنجري لشخص من أجل حماية نفسه من غدر الزمان فَ أكتشف أني طعنت ب? ذا الخنجر! ( ماِعادً تفرٍقْ معيً)... حين أهرول في مد يد العون لشخص أوشك علـ? السقوط من أعلـ? جبل فينجو ويسحب يده ويسرع بَ إسقاطي! ( ماِعادً تفرٍقْ معيً)... حين أخمد بريق إبتسامتي من أجل إشعال إبتسامة شخص حسبته غالي ولكنه يتناسـ? فضلي ويسعـ? جاهدآ أن يدمرني! ( ماِعادً تفرٍقْ معيً)... حين أفتح باب قلبي وأعطره وأبخره وأزينه لإستقبال مالكه يأتي ولكنه يرمي قنبلة مؤقته تفجر القلب ومايحتويه!
والإجابـة الصحيحـة لهذا السـؤال التـالي الذي أخذ كل اهتمامكم هو: يستدل بقوله تعالى ( إِنا كل شَيْء خَلقنَاه بقدر) على وجوب الإيمان بركن من أركان الإسـلام الإيمـان الإحسـان اجابـة السـؤال الصحيحـة هي كالتـالي: الايمان
الباحث القرآني
وقال أحمد: حدثنا إسحاق بن الطباع ، أخبرني مالك ، عن زياد بن سعد ، عن عمرو بن مسلم ، عن طاوس اليماني قال: سمعت ابن عمر قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " كل شيء بقدر ، حتى العجز والكيس ". ورواه مسلم منفردا به ، من حديث مالك. وفي الحديث الصحيح: " استعن بالله ولا تعجز ، فإن أصابك أمر فقل: قدر الله وما شاء فعل ، ولا تقل: لو أني فعلت لكان كذا ، فإن لو تفتح عمل الشيطان ". وفي حديث ابن عباس: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال له: " واعلم أن الأمة لو اجتمعوا على أن ينفعوك بشيء ، لم يكتبه الله لك ، لم ينفعوك ، ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء ، لم يكتبه الله عليك ، لم يضروك. إنا كل شيء خلقناه بقدر وما امرنا. جفت الأقلام وطويت الصحف ". وقال الإمام أحمد: حدثنا الحسن بن سوار ، حدثنا الليث ، عن معاوية ، عن أيوب بن زياد ، حدثني عبادة بن الوليد بن عبادة ، حدثني أبي قال: دخلت على عبادة وهو مريض أتخايل فيه الموت ، فقلت: يا أبتاه ، أوصني واجتهد لي. فقال: أجلسوني. فلما أجلسوه قال: يا بني ، إنك لما تطعم طعم الإيمان ، ولم تبلغ حق حقيقة العلم بالله ، حتى تؤمن بالقدر خيره وشره. قلت: يا أبتاه ، وكيف لي أن أعلم ما خير القدر وشره ؟ قال: تعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك ، وما أصابك لم يكن ليخطئك.
إنا كل شيء خلقناه بقدر - طريق الإسلام
قال الشنقيطي في كتابه دفع إيهام الاضطراب عن آيات الكتاب ص 64: " معنى قوله: ﴿ وَإِنْ تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ ﴾ [النساء: 78] أي مطر وخصب وأرزاق وعافية يقولوا: هذا أكرمنا الله به، ﴿ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ ﴾ [النساء: 78] أي جدب وقحط وفقر وأمراض، يقولوا: هذه من عندك أي من شؤمك يا محمد وشؤم ما جئت به. قل لهم: كل ذلك من الله. ومعلوم أن الله هو الذي يأتي بالمطر والرزق والعافية، كما أنه يأتي بالجدب والقحط والفقر والأمراض والبلايا. إنا كل شيء خلقناه بقدر - طريق الإسلام. وأما قوله: ﴿ مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ﴾ [النساء: 79]أي لأنه هو المتفضل بكل نعمة ﴿ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ ﴾ [النساء: 79] أي من قِبلك ومن قِبل عملك أنت إذ لا تصيب الإنسان سيئة إلا بما كسبت يداه، كما قال تعالى: ﴿ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ﴾ [الشورى:30] انتهى كلامه. وما أحسن ما أجاب الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله حينما سئل عن هذه الآية فقال: «ما أصابك من حسنة فمن الله، وما أصابك من سيئة فمن نفسك، والله قضاها» ذكره الخلال في كتاب السُّنة (909).
إنا كل شيء خلقناه بقدر - موقع مقالات إسلام ويب
وانتصب { كل شيء} على المفعولية ل { خلقناه} على طريقة الاشتغال ، وتقديمه على { خلقناه} ليتأكد مدلوله بذكر اسمه الظاهر ابتداء ، وذكر ضميره ثانياً ، وذلك هو الذي يقتضي العدول إلى الاشتغال في فصيح الكلام العربي فيحصل توكيد للمفعول بعد أن حصل تحقيق نسبة الفعل إلى فاعله بحرف { إنّ} المفيد لتوكيد الخبر وليتصل قوله: { بقدر} بالعامل فيه وهو { خلقناه} ، لئلا يلتبس بالنعت لشيء لو قيل: إنا خلقنا كل شيء بقَدَر ، فيظن أن المراد: أنا خلقنا كل شيء مُقدّر فيبقى السامع منتظراً لخبر { إن}.
فصل: (سورة القمر: الآيات 33- 42):|نداء الإيمان
فالكافرون الذين نجحوا وحققوا أليس هذا قضاءً وقدراً أيضاً؟ ، فلماذا قدرهم كان هكذا وقدرنا مختلف؟ ، هذا مما يدل على أن من أعظم الأخطاء الكبيرة ، سوء توظيف مسألة القضاء والقدر في الاحتجاج على المعايب ، وعلى الذنوب وعلى الأخطاء، وإنما القضاء والقدر يحتج به -كما يقول العلماء- في المصائب لا في المعايب. يعني: إذا أصيب الإنسان بمصيبة، موت قريب، أو شيء خارج عن إرادته ،هنا يحتج بالقدر حتى يؤمن بالله؛ كما قال تعالى: (مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ يَهْدِ قَلْبَهُ) [التغابن:11]، أما أن نجعل القضاء والقدر تكأة نهرب إليه من مواجهة مسئولياتنا ،التي كلفنا الله تعالى بها وأمرنا بها، فهذا أمر غير مقبول. ولو كان الإنسان مجبوراً جبرية مطلقة ،لم يكن للأمر الشرعي ولا للنهي الشرعي مانع، وإنما أمر الإنسان أصلاً ونهيه، في القرآن والتكليف هو دليل على أن الإنسان قادر على ذلك ، وأنه مختار، وأنه يستطيع أن يفعل ، أو لا يفعل، فهذه من الأشياء التي ينبغي على الإنسان أن يرعاها بصورة جيدة، وألا يجعل فكرة أو مسألة القضاء والقدر تكون سبباً في قعوده عن العمل، أو في تأخره ،أو في كثرة التفكير أيضاً، والجدل حولها بما لا طائل تحته؛
الدعاء
هذا قاله عمرو بن كلثوم وهانئ بن مسعود الشيباني في خطة ذي قار لما خطب بقومه، قال لهم العبارة المشهورة: أن الحذر لا ينجي من قدر، تجري المقادير على غرز الإبر، ما تنفذ الإبرة بقدر. ولما دخل بعض هؤلاء في الإسلام صارت أشعارهم طبعاً منطلقة من هذا الدين. إن تقوى ربنا خير نفل وبإذن الله ريثي والعجل
أحمد الله فلا ند له بيديه الخير ما شاء فعل. – الفرق بين القضاء والقدر:
من أهل العلم من قال: لا فرق بين القضاء والقدر، فكل منهما يدخل في معنى الآخر، فإذا أطلق التعريف على أحدهما فيشمل الآخر بمعنى: إذا أطلق التعريف على القضاء، فإنه يشمل القدر، وإذا أطلق التعريف على القدر فإنه يشمل القضاء. قال آخرون: لا، هناك فرق بين القضاء والقدر، فالقضاء: هو الحكم بالكليات على سبيل الإجمال في الأزل. أما القدر: فهو الحكم في وقوع الجزئيات لهذه الكليات التي قُدّرت في الأزل، فالقضاء أشمل وأعم من القدر. ومنهم من قال: بأن القدر: هو التقدير، والقضاء، هو التفصيل بمعنى: أن القدر: هو التقدير القديم الأزلي، والقضاء: هو التفصيل لهذا القدر الكلي في أوقات معلومة بمشيئة الله تبارك وتعالى على الكيفية التي أرادها أو خلقها عز وجل. إنا كل شيء خلقناه بقدر - موقع مقالات إسلام ويب. فالقضاء والقدر لفظان متباينان إن اجتمعا، ومترادفان إن افترقا، يعني: إذا افترقا اجتمعا، وإذا اجتمعا افترقا بمعنى: إذا ذكر القضاء والقدر معاً، فالمعنى لكل مفردة منهما واحد، وإذا افرد اللفظان صار لكل مفردة منهما معنى يختلف عن معنى الآخر.
أيها المسلمون
وفي قوله تعالى: ( إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ) (49) القمر ، فإن هذا التوازن في الكون هو نتيجة لقدرة فائقة ،وابتكار الخالق سبحانه وتعالى عما يصفون!. وهي تؤكد على وحدة الخالق وعظمته، فالسموات والأرض ومن فيهما وما فيهما في وحدة متناسقة متجانسة وكأنها أجزاء في آلة واحدة، أو أعضاء في جسد واحد ،أو لبنات في بناء متناسق بديع، كل لبنة منه في مكانها الصحيح، وهكذا كل شيء إنما هو بمقدار وميزان. نعم: ( إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ) (49) القمر ، وهذه الوحدة المتناسقة في الخلق كله ،من الذرة الصغيرة إلى المجرة الكبيرة ، لهي من أعظم الأدلة على أن الخالق إله واحد ، لا إله إلا هو سبحانه وتعالى، وأنه ليس هناك من ينازعه أو يغالبه أو يشاركه. وإذا تفكرنا في مخلوقات الله عرفنا أن الحكمة التي فيها من حكيم، والخبرة من خبير، والقوة من قوي، والصور البديعة من مصور بديع، والنظام الموحد المستقر المتسع من إله واحد. فالقائلون بالصدفة واهمون، فلم تشذ ذرة بالصدفة عن هذا البناء الدقيق وإحكام في الخلق.