يدور هذا المقال حول شعر الفراق يبكي ، إذ يعتبر الشعر أحد الفنون المعبرة عن مشاعر الإنسان، حيث يحاول الكاتب التعبير عن مشاعره أو مشاعر المحيطين به بواسطة كلمات واضحة صادقة نابعة من القلب، الأمر الذي يجعل كلمات القصيدة تؤثر في مشاعر القارئ. فلحظات الفراق من أكثر اللحظات التي تؤثر في مشاعر الإنسان سواء كانت الفراق ناتج عن سفر الحبيب أو موته ورحيله عن هذا العالم، إذ تناول العديد من الشعراء مشاعر الفراق من وحى تجاربهم، حيث كتب الشاعر نزار القباني قصيدة حزينة لفراق ورحيل والده، لذا نقدم لكم في مجلة برونزية بعض أشعار الحزينة عن الفراق.
شعر الفراق يبكي الحجر
وقبل أن أترك القارئ يبحث عن نسخته من هذا الكتاب أشير إلى أن قائلة قد تقول: أوَ كلّ هذا الكتاب الضخم من شعر الأزواج؟ ولربما قالت أخرى: وهل يعرف الرجل الوفاء؟ وبالمقابل سوف يسأل أحدهم: أين مراثي الزوجات؟ فأجيب بأن العلاقة الزوجية علاقة مقدسة وميثاق غليظ أفسدها بعض أطرافها بسوء الفهم أو التطبيق، وأفسدتها بعض الأفكار المنحرفة المساندة دوليًا على مستويات عليا وأصعدة ذات سيطرة وقدرة، والله فوقهم يسمع ويرى ويبطل مكرهم وكيدهم؛ ولأن هذه هو شأن العلاقة فلا غرو أن تنجم عنها دفق من فيضان المشاعر الصادقة ساعة التجلي أو لحظة السمو والتسامي. ثمّ أكمل جوابي بأني قد رأيت مرة كتابًا عن رثاء الزوجات لأزواجهن، ولم يتيسر لي شراؤه، وهو صغير الحجم قياسًا إلى كتابنا هذا، علمًا أني لم أبحث عن وجود كتب أخرى بهذا العنوان وفي ظني القريب من اليقين أن الباحث سيقع على شيء من هذا القبيل دون إغفال قلة عدد الشاعرات من النساء قياسًا إلى الشعراء كي لا يقع المرء أسيرًا للمقارنة أو للإفك المفترى من شيطان أو شيطانة يفسدون على أهل البيوت سكونهم وسعادتهم، ويتدخلون عنوة في مساحة ليست لهم بلا رشد ولا نصح إلّا ما رحم ربي وقليل ما هم وأقل من القليل ربما!
نشر احمد ابو زهرة ابن الفنان عبد الرحمن أبو زهرة تعليقا عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك يكشف فيه تطورات الحالة الصحية لوالده بعد عودته الى المستشفى مجددا. وقال احمد ابو زهرة: "نحن أسرة الفنان عبد الرحمن أبو زهرة، نرجو من جميع الصحفيين والإعلاميين، ومعدين البرامج والمواقع، أن يتفهموا أننا في هذا الوقت كل ما يشغل بالنا، هو الاهتمام بصحة الوالد ورعايته، وعودته إلى حالته الطبيعية وأتقدم باعتذاري لأي شخص، أو صحفي أو إعلامي حاول الاتصال بي، أو أخواتي ولم نستطع الرد عليه.. بالفعل تم نقله مرة أخرى أمس إلى العناية المركزة، وأشكر الجميع على اهتمامهم". كشفت سحر أبو زهرة ابنة الفنان عبد الرحمن أبو زهرة أن والدها دخل المستشفى مرة أخرى بعد أقل من ٢٤ ساعة على خروجه منها. وقالت في تصريح خاص لصدى البلد:" الصورة التي يتداولها البعض لوالدي قديمة؛ فوالدي عاد أمس إلى المستشفى مرة أخرى ". شعر الفراق يبكي على. أضافت:" شعر ببعض التعب مرة أخرى، ولكن هو في وعيه الحمد لله ".
وطالب حمود لاعبي الاتفاق ببذل كل ما لديهم من أداء فني وروح قتالية وطي صفحة الماضي، والتأكيد على أنهم يستحقون أن يدافعوا عن قميص النادي العريق. كارتيرون تسلم المهمة في وقت حساس من الموسم (تصوير: عيسى الدبيسي)
ومن جانبه قال فؤاد المقهوي حارس الاتفاق السابق، إن حال الفريق يدعو للحسرة، معتبرا أن الحلول ضعيفة، وترتكز حاليا فقط على وقفة أعضاء الشرف من خلال الدعم المعنوي والمادي، وكذلك دعم النجوم القدامى بكل ما هو ممكن، كما أن المسؤولية على اللاعبين مضاعفة الجهد لحفظ تاريخ وقيمة النادي أولا، وأيضا حفظ تاريخهم كلاعبين محترفين. وأضاف «صحيح أن الوضع الإداري والفني وأداء اللاعبين يجعل الفريق مرشحا بنسبة قد تصل إلى 80 في المائة للهبوط إلى دوري الأولى، حيث تفتقد الإدارة الخبرة والقدرة وكل ما هو مطلوب في هذه الفترة، كونها أبعدت اللاعبين القدامى والخبراء عن القرارات، واتخذت قرارات أدت بالفريق إلى ما وصل إليه الآن، لكن هذا لا يعني ترك الفريق يغرق بل يتوجب أن تكون هناك وقفة مع الكيان». مقال عن التعاون قصير. كما أضاف «على المستوى الفني الروح غائبة والعناصر الفنية من اللاعبين هي الأقل كفاءة قياسا بالفرق التي سيلاقيها في بقية الجولات، لكن تبقى الكرة والمسؤولية الأكبر على اللاعبين من أجل تقديم أكثر ما لديهم، وكسر كل التوقعات أن الفريق هابط لا محالة».
مقال انجليزي عن التعاون
طالب عدد من نجوم الاتفاق المعتزلين، بوقفة أكثر جدية مع النادي خلال المرحلة المتبقية من الدوري السعودي، وإنقاذ الفريق من الهبوط إلى دوري الدرجة الأولى. وأنهى الاتفاق معسكرا في العاصمة الإماراتية أبوظبي خاض من خلاله عددا من المباريات الودية أبرزها أمام العين، حيث وقف المدرب الفرنسي كارتيرون على وضع الفريق وإمكانيات لاعبيه بعد أن جاء كمنقذ للفريق بديلا عن الصربي فلادان الذي لم يضف الكثير رغم الآمال التي عقدت عليه لتقديم نسخة أقوى مع الفريق، مما قدمه سلفه خالد العطوي. وتبقى للاتفاق ست مباريات أولها أمام التعاون يوم الخميس المقبل ثم المواجهة المؤجلة أمام الهلال وبعدها أمام الحزم والفيصلي والاتحاد، وأخيرا أمام الفيحاء، حيث ستكون «3» مباريات في الدمام ومثلها خارجها. | جلالة السلطان يهنئ المواطنين والمقيمين بمناسبة عيد الفطر السعيد | صحيفة المسار العُمانية. ويحتل الاتفاق المركز «15» وقبل الأخير برصيد «24» نقطة بمعدل حصاد نقطة عن كل مباراة. وقال سعدون حمود هداف الفريق السابق، إن الاتفاق «يغرق» وهذا ما تبين في أكثر من مباراة، «لكن الوقوف مع الكيان يبقى واجب الجميع وأنا أولهم». وقال حمود إنه وقف مع الاتفاق في كل مراحله سواء حينما كان لاعبا ووصل إلى المنتخبات السعودية، وكذلك حينما تولى مسؤوليات إدارية وفنية وغيرها وحتى بعد اعتزاله، مؤكدا أنه حرص على الوجود في المدرجات لدعم الفريق ولن يحيد عن هذا الطريق، وسيكون اتفاقيا مخلصا بعيدا عن المصالح الضيقة؛ لأن ما يهمه هو الكيان وليس الأشخاص.
مقال عن التعاون وروح الفريق
كشف الجيش اللبناني، اليوم الأحد، عن الأسباب التي أدت إلى غرق زورق لمهاجرين غير شرعيين قبالة سواحل طرابلس. وقال الجيش اللبناني إن "الزورق الغارق كان يحمل 15 ضعف الوزن المسموح به وبسبب هذه الحمولة" انتهى الأمر بوقوع المأساة. ولفت إلى أن قائد الزورق اتخذ قرارًا بتنفيذ مناورات للهروب من الدوريات الأمنية ما أدى إلى ارتطامه بمركب آخر. مقال عن التعاون وروح الفريق. وأضاف: "لولا وجودنا بالقرب من الموجودين على متن الزورق لما تمكنا من إنقاذ 45 شخصا". وأكد قائد القوات البحرية اللبنانية العقيد الركن هيثم ضناوي، أن الزورق الغارق "قديم جداً ويتسع فقط لـ6 أشخاص ولم يكن هناك سترات إنقاذ ولا أطواق نجاة". ومضى في حديثه: "حاولنا أن نمنعهم من الانطلاق ولكنهم كانوا أسرع منا". وردا على الاتهامات للجيش اللبناني بالمسؤولية عن غرق الزورق بسبب طريقة ملاحقته الخاطئة، قال ضناوي: "نقوم بتحقيق شفاف ونتحمل مسؤولياتنا وإذا أخطأ أحد منا لفظياً نحاسبه ولكن بالأمور العملياتية لم يحصل أي خطأ تقني من قبلنا وهناك بعض الجهات التي تحاول تسييس هذا الموضوع لأنه موسم انتخابات".
مقال عن التعاون باللغه الانجليزيه
«الاختيار 3 (القرار)» بطولة: كريم عبد العزيز، أحمد عز، ياسر جلال، أحمد السقا، مع الكبار: بيومي فؤاد، خالد الصاوي، صبري فواز، سيد رجب، الطفل يوسف صلاح بطل فيلم "من أجل زيكو"، وعشرات من ضيوف الشرف من العيار الثقيل، في ملحمة جديدة للمؤلف هاني سرحان، والمخرج بيتر ميمي.
مقال عن التعاون قصير
وما يعد مثيرًا للقلق أن أي شيء يمكن للناس التخلي عنه، بدءًا من تناول الطعام في الخارج مرورًا بالعطلة الصيفية والملابس الجديدة والأجهزة المنزلية والسيارات أو الأدوات، قد يتضرر إذا ظلت تكاليف الطعام والوقود والسكن (في أماكن مثل الولايات المتحدة) مرتفعة. وفي الوقت الذي يعيش فيه 60% من الأميركيين على الرواتب لدفع نفقاتهم ويعانون هذه الوضعية، إلا أن هناك مؤشرات على أن الأشخاص الأكثر ثراءً أصبحوا قلقين بشأن الإنفاق الزائد، فقد أظهر أحد الاستطلاعات الأخيرة أن أكثر من نصف أولئك الذين يكسبون 100 ألف دولار أو أكثر سنويا باتوا يتناولون الطعام في الخارج بشكل أقل، وأن ثلثهم تقريبًا قلصوا من دفع اشتراكات التوصيل والسفر والاشتراكات الشهرية. وتساءلت الكاتبة عما إذا كان يمكن وصف هذه الحالة بتأثير الدومينو إذا اصطدم انخفاض الإنفاق الاستهلاكي وارتفاع تكاليف المدخلات الخام وانخفاض أسعار الأسهم مع ارتفاع أسعار الفائدة والشركات المثقلة بالديون أكثر من أي وقت مضى، حيث يقول أولف ليندال، المدير التنفيذي لشركة كيرنسي ريسيرتش أسوشيتس، إنه سيكون من الحكمة أن ينظر المستثمرون إلى ما حدث خلال فترات ماضية من انخفاض الدخل ونمو الإنتاج، وخاصة بين سبتمبر/أيلول 1937 ويونيو/حزيران 1938.
ثم كان حديث الرئيس عن أهمية وجود حالة حوار بين كل التيارات السياسية والانفتاح على التيارات السياسية المختلفة ليؤكد أن التجربة المصرية فى التنمية السياسية وصلت إلى محطة متقدمة أخرى تنصهر فيها كل الطاقات الوطنية للمساهمة فى تأسيس الجمهورية الجديدة بشكل ديمقراطى يليق بدولة ثورة 30 يونيو. والدليل على ذلك حالة الترحيب الكبيرة من جانب مؤسسات المجتمع المدنى والنقابات والاتحادات بقرارات الرئيس وتأييدهم لدعوة الحوار المجتمعى وإشراك كل مكونات المجتمع المصرى فى عملية بناء مجتمع جديد يقوم على الممارسة الديمقراطية السليمة، فضلاً عن الترحيب الكبير بالإفراج عن دفعات من أبناء مصر خلال الأيام الماضية، ورسالة الرئيس لهم بأن «الوطن يتسع للجميع، وأن الخلاف فى الرأى لا يفسد للوطن قضية». ما جاء فى إفطار الأسرة المصرية يرسم ملامح أكثر قربًا من الجمهورية الجديدة فى مصر والمؤمنة بالحرية والتعددية واحترام الرأى والرأى الآخر والتنمية السياسية بالتوازى مع الإنجاز الاقتصادى وهما ضمان للاستقرار والتنمية، وهو التوجه الذى عبّر عنه الرئيس السيسى حينما تحدث عن رؤيته لمستقبل مصر كدولة مدنية ديمقراطية حديثة تتسع لكل أبنائها.