هذه المرة تمكن ثعبان العربيد من اصابتي عند محاولته الهروب سريع مثل الرصاصه - جمال العمواسي - YouTube
جمال العمواسي فيس بوك تحميل
16-10-2017 03:11 PM
تعديل حجم الخط:
سرايا - قام خبير الافاعي الفلسطيني جمال العمواسي (جمال حسن) بارسال جرعتين مصل اضافيتين الى الاردن اضافة لجرعتين بالامس (4 جرع) من اجل علاج خبير الافاعي الاردني "رعد الراعي " لكن حالته الصحية خطره بعد ان لدغته افعى فلسطين. وذكر العمواسي بان (رعد) يحتاج الى عدد كبير من الجرعات بسبب كمية السم ومكان اللدغه ويجب اعطائه وحدات دم مع بلازما ويمكن أن يحتاج الى 50 ال 60 وحدة دم وفي حال استطاع جمال الحصول على عدد اخر من جرعات المصل رغم ندرتها وعدم توفرها وسعرها العالي جدا سيرسلها بالحال للاردن من اجل علاج الشاب "رعد" املا من الله ان يشفيه
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
جمال العمواسي يتعرض لعض كلب بيتبول دعوتكم أعلن اليوتيوبر الفلسطيني "جمال العمواسي " عن تعرضه للاصابة بالقدم جراء قيام كلب "بيتبول" بعضه في قدمه
وبحسب حساب جمال الرسمي عبر موقع فيسبوك فان اليوتيوبر قد تعرض لعضة قوية من الكلب المتوحش ادخل على اثرها المتسشفى الاستشاري برام الله, حيث قام الاطباء باجراء عملية جراحية له تكللت بالنجاح حيث عمل ااطباء على ارجاع عضلة بطة القدم الى مكانها
وأكد جمال انه يتمتع بصحة جيدة وانه سيستطيع ان يمشي على قدمه بعد 10 أيام بحسب ما افاد به الفريق الطبي الذي اجرى له العملية
[ ص: 401] فأما اليتيم فلا تقهر وأما السائل فلا تنهر وأما بنعمة ربك فحدث. الفاء الأولى فصيحة. و ( أما) تفيد شرطا مقدرا تقديره: مهما يكن من شيء ، فكان مفادها مشعرا بشرط آخر مقدر هو الذي اجتلبت لأجله فاء الفصيحة ، وتقدير نظم الكلام: إذ كنت تعلم ذلك وأقررت به ، فعليك بشكر ربك ، وبين له الشكر بقوله: ( أما اليتيم فلا تقهر) إلخ. وقد جعل الشكر هنا مناسبا للنعمة المشكور عليها ، وإنما اعتبر تقدير: إذا أردت الشكر; لأن شكر النعمة تنساق إليه النفوس بدافع المروءة في عرف الناس ، وصدر الكلام بـ ( أما) التفصيلية لأنه تفصيل لمجمل الشكر على النعمة. تفسير قوله تعالى: وأما السائل فلا تنهر. ولما كانت ( أما) بمعنى: ومهما يكن شيء ، قرن جوابها بالفاء. و ( اليتيم) مفعول لفعل ( فلا تقهر). وقدم للاهتمام بشأنه ولهذا القصد لم يؤت به مرفوعا ، وقد حصل مع ذلك الوفاء باستعمال جواب ( أما) أن يكون مفصولا عن ( أما) بشيء كراهية موالاة فاء الجواب لحرف الشرط. ويظهر أنهم ما التزموا الفصل بين ( أما) وجوابها بتقديم شيء من علائق الجواب إلا لإرادة الاهتمام بالمقدم; لأن موقع ( أما) لا يخلو عن اهتمام بالكلام اهتماما يرتكز في بعض أجزاء الكلام ، فاجتلاب ( أما) في الكلام أثر للاهتمام وهو يقتضي أن مثار الاهتمام بعض متعلقات الجملة ، فذلك هو الذي يعتنون بتقديمه ، وكذلك القول في تقديم ( السائل) وتقديم ( بنعمة ربك) على فعليهما.
خاب المتاجرون بالسياسة على حساب مقام النبوة!! 1/ 2 | موقع المسلم
طبعاً هناك من قال لهذه النطيحة: ماذا يقول في قول الله تعالى: {لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلَا عَلَى الْمَرْضَى وَلَا عَلَى الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ مَا يُنْفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ * وَلَا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لَا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوْا وَأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَنًا أَلَّا يَجِدُوا مَا يُنْفِقُونَ} [سورة التوبة: 91-92]. فهل يقول: إنها تعارض قول الله تعالى: {ووجدك عائلاً فأغنى}!!! ؟؟
حيث إن آية سورة التوبة صريحة جداً في أن النبي لم يجد ما يحملهم عليه: {قُلْتَ لَا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ}. خاب المتاجرون بالسياسة على حساب مقام النبوة!! 1/ 2 | موقع المسلم. وأضاف آخر: وهل من العيب أن يزهد الإنسان في الدنيا ويدخر ما بها للآخرة، أليس الله هو القائل: {وَلَلْآَخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَى}!! ؟
وقال ثالث: الفقر ليس عيباً في الإنسان، وليس من العيب أن يكون الرسول فقيرا، الرسول بالفعل كان فقيرا فأغناه الله لأن وضعه اختلف بين قومه بعد الرسالة، ولابد أن يكون على استعداد تام لمساعدة جميع الفقراء، ليس الغنى هنا غنى شخصي، ولكن أغناه الله لحكمة، ولسبب أنه أصبح عائلا، وقدوة للأغنياء في ذات الوقت بمعنى أغناه لينفق على الفقراء والمحتاجين..
وهل النبي قدوة للأغنياء فقط!!
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرحيم.. إعراب الآيات (1- 3): {وَالضُّحى (1) وَاللَّيْلِ إِذا سَجى (2) ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَما قَلى (3)}. الإعراب: (والضحى) متعلّق بفعل محذوف تقديره أقسم (إذا) ظرف في محلّ نصب مجرّد من الشرط متعلّق بفعل أقسم (ما) نافية في الموضعين.. جملة: أقسم (بالضحى) لا محلّ لها ابتدائيّة. وجملة: (سجي) في محلّ جرّ مضاف إليه. القرآن الكريم/سورة الضحى - ويكي مصدر. وجملة: (ما ودّعك ربّك) لا محلّ لها جواب القسم. وجملة: (ما قلى) لا محلّ لها معطوفة على جملة جواب القسم. الصرف: (2) سجي: فيه إعلال بالقلب، أصله سجو- مضارعه يسجو- بمعنى سكن باب نصر، تحرّكت الواو بعد فتح قلبت ألفا، وكان حقّه أن يرسم بالألف الطويلة (سجا) ولكنّ رسم المصحف جاء بالياء غير المنقوطة (سجي) ليناسب قراءة الإمالة.. (3) قلى: فيه إعلال بالقلب، أصله قلو- مضارعه يقلو- باب نصر، تحرّكت الواو بعد فتح قلبت ألفا وعلّة رسمه بالألف القصيرة كعلّة سجي.. وجاء في المصباح: قليت الرجل أقليه باب ضرب إذا أبغضته، ومن باب تعب لغة، فالألف واويّة وائيّة بآن معا. البلاغة: الاسناد المجازي: في قوله تعالى: (وَاللَّيْلِ إِذا سَجى). أي سكن أهله، على أنه من السجو وهو السكون مطلقا، والاسناد مجازي حيث أسند السكون إلى الليل وهو لأهله.
تفسير قوله تعالى: وأما السائل فلا تنهر
ولكن رده ببذل يسير ، أو رد جميل ، واذكر فقرك قاله قتادة وغيره. وروي عن أبي هريرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: لا يمنعن أحدكم السائل ، وأن يعطيه إذا سأل ، ولو رأى في يده قلبين من ذهب. وقال إبراهيم بن أدهم: نعم القوم السؤال: يحملون زادنا إلى الآخرة. وقال إبراهيم النخعي: السائل بريد الآخرة ، يجيء إلى باب أحدكم فيقول: هل تبعثون إلى أهليكم بشيء. وروي أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ردوا السائل ببذل يسير ، أو رد جميل ، فإنه يأتيكم من ليس من الإنس ولا من الجن ، ينظر كيف صنيعكم فيما خولكم الله. وقيل: المراد بالسائل هنا ، الذي يسأل عن الدين أي فلا تنهره بالغلظة والجفوة ، وأجبه برفق ولين قالهسفيان. قال ابن العربي: وأما السائل عن الدين فجوابه فرض على العالم ، على الكفاية كإعطاء سائل البر سواء. وقد كان أبو الدرداء ينظر إلى أصحاب الحديث ، ويبسط رداءه لهم ، ويقول: مرحبا بأحبة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وفي حديث أبي هارون العبدي ، عن أبي سعيد الخدري ، قال: كنا إذا أتينا أبا سعيد يقول: مرحبا بوصية رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: إن الناس لكم تبع وإن رجالا يأتونكم من أقطار الأرض يتفقهون ، فإذا أتوكم فاستوصوا بهم خيرا.
2-تذكير للنبى صل الله عليه وسلم وللأمة أن الأمور بالخواتيم وأن الدنيا فانية وأن الآخرة هى خير وأبقى وهى دار المستقر. 3- تذكير لكل مسلم مؤمن بنعم الله الكثيرة التى لا تعد ولا تحصى فالصحة نعمة لا يشعر بها إلا المريض والإبن البار نعمة لا يشعر به الا من سمع عن عقوق الأبناء وكذلك الزوجة الصالحة نعمة وراحة البال نعمة ،و لا يستطيع أحد أن يسرد نعم الله مهما كانت بلاغته فصاحته و تأتى الآيات تحث المؤمنين بأن وعلى عباده ونكرانها جحود أعاذنا الله منه. 4- وفى آيات تحث على إكرام اليتيم وعدم قهرة لبلوغ رضا الله فإن فى قهره ظلم كبير ويؤدي إلى غضب الله و حثت أيضا على إكرام السائل حتى لو لم تعطيه شيئا فلا تنهره ولا تسيء إليه ،ثم حثت الآيات على التذكير بنعم الله وعدم نكرانها و الإعتراف بها.
القرآن الكريم/سورة الضحى - ويكي مصدر
وقيل: المراد بالسائل هنا ، الذي يسأل عن الدين أي فلا تنهره بالغلظة والجفوة ، وأجبه برفق ولين قالهسفيان. قال ابن العربي: وأما السائل عن الدين فجوابه فرض على العالم ، على الكفاية كإعطاء سائل البر سواء. وقد كان أبو الدرداء ينظر إلى أصحاب الحديث ، ويبسط رداءه لهم ، ويقول: مرحبا بأحبة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وفي حديث أبي هارون العبدي ، عن أبي سعيد الخدري ، قال: كنا إذا أتينا أبا سعيد يقول: مرحبا بوصية رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: إن الناس لكم تبع وإن رجالا يأتونكم من أقطار الأرض يتفقهون ، فإذا أتوكم فاستوصوا بهم خيرا. وفي رواية يأتيكم رجال من قبل المشرق... فذكره. واليتيم والسائل منصوبان بالفعل الذي بعده وحق المنصوب أن يكون بعد الفاء ، والتقدير: مهما يكن من شيء فلا تقهر اليتيم ، ولا تنهر السائل. وروي أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: " سألت ربي مسألة وددت أني لم أسألها: قلت يا رب اتخذت إبراهيم خليلا ، وكلمت موسى تكليما ، وسخرت مع داود الجبال يسبحن ، وأعطيت فلانا كذا فقال - عز وجل -: ألم أجدك يتيما فآويتك ؟ ألم أجدك ضالا فهديتك ؟ ألم أجدك عائلا فأغنيتك ؟ ألم أشرح لك صدرك ؟ ألم أوتك ما لم أوت أحدا قبلك: خواتيم سورة البقرة ، ألم أتخذك خليلا ، كما اتخذت إبراهيم خليلا ؟ قلت بلى يا رب ".
والتحدث بنعمة الله نوعان: تحديث باللسان، وتحديث بالأركان. تحديث باللسان: كأن تقول: أنعَمَ الله عليَّ؛ كنت فقيرًا فأغناني الله، كنت جاهلًا فعلَّمَني الله، وما أشبه ذلك. والتحديث بالأركان: أن تُرى أثر نعمة الله عليك، فإن كنت غنيًّا، فلا تلبس ثياب الفقراء، بل البس ثيابًا تليق بك، وكذلك في المنزل، وكذلك في المركوب، في كل شيء دَعِ الناس يَعرِفون نعمة الله عليك؛ فإن هذا من التحديث بنعمة الله عز وجل، ومن التحديث بنعمة الله عز وجل إذا كنت قد أعطاك الله علمًا أن تحدِّث الناس به، تعلِّم الناس؛ لأن الناس محتاجون. وفَّقَني الله والمسلمين لما يحب ويرضى. المصدر: «شرح رياض الصالحين » (3/ 83- 88)