↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبادة بن الصامت، الصفحة أو الرقم: 756، صحيح. ↑ سورة الحج، آية: 77. ↑ رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج صحيح ابن حبان، عن عائشة، الصفحة أو الرقم: 1768، إسناده صحيح على شرط مسلم. ↑ "أركان الصلاة وواجباتها وسننها" ، ، 2002-1-6، اطّلع عليه بتاريخ 6-5-2019. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبد الله بن عباس، الصفحة أو الرقم: 7372، صحيح. الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى - حدود عورة الرجل. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن علي بن أبي طالب، الصفحة أو الرقم: 4616، صحيح. ↑ "أَهميَّةُ الصَّلاةِ وفَضلُها" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 4-5-2019. بتصرّف.
- هل الركبة عورة بالنسبة للمرأة مع المرأة - إسلام ويب - مركز الفتوى
- الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى - حدود عورة الرجل
- قد عز علي طلبي وهو عليك هين وهين
هل الركبة عورة بالنسبة للمرأة مع المرأة - إسلام ويب - مركز الفتوى
قد يعجبك أيضا...
أضف هذا الخبر إلى موقعك: إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى - حدود عورة الرجل
والدليل قوله تعالى: { يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد}
[ الأعراف: 31] ، أي عند كل صلاة. الشرط السابع: دخول الوقت: والدليل من السنة حديث جبريل عليه
السلام أنه أم النبي في أول الوقت، وفي آخره، فقال: { يا محمد، الصلاة
بين هذين الوقتين}، وقوله تعالى: { إنّ الصلاة كانت على المؤمنين كتابا
موقوتا} [ النساء: 103] أي مفروضا في الأوقات. ودليل
الأوقات قوله تعالى: { أقم الصلاة
لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان
مشهودا} [ الإسراء: 78]. هل الركبة عورة بالنسبة للمرأة مع المرأة - إسلام ويب - مركز الفتوى. الشرط الثامن: استقبال القبلة: والدليل قول تعالى: { قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة
ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم
شطره} [ البقرة: 144]. الشرط التاسع: النية: ومحلها القلب ، والتلفظ بها بدعة، والدليل
حديث: « إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما
نوى »
وأركان الصلاة..
أربعة عشر: القيام مع القدرة، وتكبيرة الإحرام، وقراءة الفاتحة ،
والركوع، والرفع منه، والسجود على الأعضاء السبعة، والاعتدال منه،
والجلسة بين السجدتين، والطمأنينة في جميع الأركان، والترتيب، والتشهد
الأخير، والجلوس له، والصلاة على النبي ، والتسليمتان.
وأما في باب النَّظر: فقد ذكر الفقهاءُ -رحمهم الله تعالى- أن عورة الأَمَة أيضًا ما بين السُّرَّة والرُّكبة، ولكن شيخ الإسلام -رحمه الله- في باب النَّظر عارض هذه المسألة، كما عارضها ابن حزم في باب النَّظر، وفي باب الصَّلاة، وقال: إن الأمة كالحُرَّة؛ لأن الطَّبيعة واحدة، والخِلْقَة واحدة، والرِّقُّ وصف عارض خارج عن حقيقتها وماهيَّتها، ولا دليلَ على التَّفريق بينها وبين الحُرَّة. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: إنَّ الإماء في عهد الرسول عليه الصَّلاة والسَّلام، وإن كُنَّ لا يحتجبن كالحرائر؛ لأن الفتنة بهنَّ أقلُّ، فَهُنَّ يُشبهنَ القواعدَ مـن النِّساء اللاتي لا يرجون نكاحًا؛ قـال تعالى فيهن:{فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ} (النور: من الآية60)، يقول: وأما الإماء التركيَّات الحِسَان الوجوه، فهذا لا يمكن أبداً أن يَكُنَّ كالإماء في عهد الرسول عليه الصَّلاة والسَّلام، ويجب عليها أن تستر كلَّ بدنها عن النَّظر، في باب النَّظر. وعلَّل ذلك بتعليل جيِّدٍ مقبولٍ، فقال: إن المقصود من الحجاب هو ستر ما يُخاف منه الفِتنة بخلاف الصَّلاة؛ ولهذا يجب على الإنسان أن يستتر في الصَّلاة، ولو كان خاليًا في مكان لا يطَّلع عليه إلا الله، لكن في باب النَّظر إنما يجب التَّستر حيث ينظر الناس، قال: فالعِلَّة في هذا غير العِلَّة في ذاك، فالعِلَّة في النَّظر: خوف الفتنة، ولا فرق في هذا بين النِّساء الحرائر والنِّساء الإماء، وقوله صحيح بلا شكٍّ، وهو الذي يجب المصير إليه.
"قد عز علي طلبي، وهو عليك هين" - YouTube
قد عز علي طلبي وهو عليك هين وهين
"يا الله؛ قَدْ عزَّ عليّ طلبي وهو عليك هيِّنُ" - YouTube
"نحن نشرقُ بأثر الأفعالِ في قلوبنا، لا بقيمتها! "