LebanonFiles 2022. All rights reserved COVID-19 #خليك_بالبيت العدد الإجمالي 1096955 الزيادة اليوم 101 المتعافون 1081770 للتبليغ عن إصابة 1214 COVID-19 #خليك_بالبيت للتبليغ عن إصابة 1214 العدد الإجمالي 1096955 الزيادة اليوم 101 المتعافون 1081770 ليبانون فايلز - أخبار الساعة أخبار الساعة الخميس ١٤ نيسان ٢٠٢٢ - 17:18 اخبار ليبانون فايلز متوفرة الآن مجاناً عبر خدمة واتساب... اضغط هنا
إيناس الدغيدي: التشدد الإسلامي وراء الهجوم على فيلم &Quot;أصحاب ولا أعز&Quot; | خبر | في الفن
الوراثة
الملكية
الثروة
الحرية
المواطنة
كما اعتمدت الحياة الاجتماعية في المجتمع الروماني على الطبقية، التي ظهرت في كل شيء حتى بالملابس، على سبيل المثال لم يكن مسموحًا لشخص يعيش داخل الإمبراطورية بارتداء سترة أرجوانية، باعتبار أن هذه السترة خاصة بالملك وحده، وكذلك طبقة مجلس الشيوخ كانوا يرتدون سترة بيضاء ذات خط متقاطع. أما عن مكانة المرأة بالمجتمع الروماني القديم، فقد تم تحديد المرأة كزوجة وأم في المقام الأول، كما أنها لم تكن متساوية مع الرجل أمام القانون، وقد اعتمد عمل المرأة ونيل حريتها على مكانتها الاجتماعية والثروة التي تمتلكها فقط، وبشكل عام لم تحتل المرأة مكانة مساوية للرجل على عكس مكانة المرأة في حضارة مصر القديمة. [4]
الحياة السياسية في الحضارة الرومانية
كإمبراطورية عظيمة ومؤثرة بالعالم تمتعت روما القديمة بحياة سياسية منظمة، وهذا يظهر في المجلدات التاريخية الشاملة التي تحدثت عن الحضارة الرومانية القديمة، فقد امتلكت الحضارة الرومانية حكومة جمهورية مستقرة لعدة قرون، وأكثر ما يدل على قوة النظام الحكومي في روما هو استناد حكومة الولايات المتحدة جزئيًا على نموذج روما الحكومي. مرت ولا حتى تلتفت مرت. كما اعتمد النظام السياسي في الحضارة الرومانية على مجلس الشيوخ، وبمجرد تكوين مفهوم الجمهورية لدى الرومان؛ تم انتخاب المواطنين الممثلين للحكم نيابة عنهم في إدارة شئون البلاد، وقد كان لنظام الحكم الروماني نظام خاص ورونق جعله محطًا لأنظار باقي الشعوب في ذلك الوقت.
(9, 702) مشاهدة
مرت.. ولا حتى تلتفت
مرت.. وعن عيني
اذا أختفت مرت
ما كنها في يوم
ضحكت لي
ولا كنها في يوم عرفتني
الله يا مبدل الأحوال
كيف…الهوى من قلبها زال.. ومرت
غابت.. عن عيوني..
وفي عيوني سؤال
اللي حصل منها
جفا والا دلال
مدري وش بدا مني
وخلاها تبتعد عني
الله.. يا مبدل الأحوال
كيف الوفا من قلبها زال..
ومرت..
نسيتها يا زمن نسيتها
التبليغ عن خطأ
فقال أبطال آل سعود، وقال أهل (الدرعية) وقال أهل (العارض) معهم:- نحن أهل (العوجاء). إمعاناً في الإيمان لهذه الدعوة وتصديقاً لها وتحقيقاً للمتابعة المخلصة، وإشارة يردون بها على المكذبين والمعاندين والمعارضين بأنكم سوف تعلمون غداً حقيقة هذه الدعوة (العوجاء) بزعمكم حينما يظهرها الله وينصرها ويمكن لها في الأرض". انتهى. وقد اعتنى الشعراء بتمجيد تلك النخوة الدينية المشهورة في الأهازيج الحربية التي كانت ترددها جيوش المجاهدين الأشاوس في ساحات المعارك: "حنا هل العوجا مروية السنين"
كما اشتهرت تلك الصفة بين شعراء القبائل العربية بأن أهل العوجاء هم جيوش الدعوة السلفية من حاضرة وبادية. قال الشيخ عبدالله بن خميس من قصيدة حربية:-
له السيف من وادي حنيفة مصلت ……………تناغيه أبطال حماة بواتع أجادوا فنون الحرب من عهد تبع ………….. أبيات القصيد - هل العوجا. كأن المنايا إن لقوها مراضع إذا سمعوا (العوجا) تداعوا كأنهم ………….. ظماء دعتها للورود شرائع
وبيت من قصيدة الملك فهد رحمه الله اثناء تواجده في لندن اللتي يشكو بها قساوة مرضه:
حنا هل العوجا ولابه مراوات =شرب المصايب مثل شرب الفناجيل
كما ترددت تلك النخوة كثيراً في الشعر العامي
ومنه قول الشاعر الحماسي الكبير محمد العوني:-
مني عليكم يا هل العوجا سلام …………واختص أبو تركي عمي عين الحريب
إلى أن قال:-
أكرم هل العوجا مقابيس الظلام ………….
أبيات القصيد - هل العوجا
مع انتصارات الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن - طيب الله ثراه - ورجاله الأشاوس في معاركَ عديدةٍ ومفصليةٍ في التاريخ الوطني لتوحيد البلاد، كانت العرضةُ السعوديةُ المعبّر عن حالِ المؤسس ورجاله، فكانت العزيمةُ حاضرةً في النفوس، والفرحةُ عامرةً في القلوب، فظهرت مقولةٌ غاية في الولاء والود والفخر والإيثار، وكأنها ميثاقٌ غير مكتوب، وعهدٌ متجذر في قلوب رجال الملك وأفراد جيشه وشعبه الذين ينتصرون برجولة واحترام ويلعبون العرضة بعزةٍ وكرامةٍ ثم يرددون في نهايتها وهم مسرورون فخورون. (تحت بيرق سيدي: سمعاً وطاعة)، كانت المسك في ختام المعركة، وكالشهد بعد الانتصار، وأصبحت تلك المقولة بعد ذلك تأكيداً للولاء واستمراره ورمزيةً لختام العرضة إلى يومنا الحاضر، هذه العرضة بكل فصولها ومشاعرها تعتبر أساساً رقصةَ حربٍ، قبل أن تكون رقصةَ أفراحٍ ومناسباتٍ وأعياد.
23-09-2010, 05:27 PM
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 40
حنــــا هـــل العـــوجـــــــا...!