علاج رفض الطفل للرضاعة الطبيعية هو ما تبحث عنه الكثير من الامهات حيث أن الرضاعة الطبيعية من أهم مقومات بناء جسم الطفل بشكل صحي، كما وله فوائد لا تعد ولا تحصى مقارنة بالرضاعة غير الطبيعية، فمن هذا المنطلق سنتعرف على الرضاعة الطبيعية ، وأسباب رفض الطفل للرضاعة الطبيعية، و علاج رفض الطفل للرضاعة الطبيعية. ما هي الرضاعة الطبيعية؟
الرضاعة الطبيعية هي عندما ترضع الأم طفلها من حليب الثدي، ومباشرة من الثدي تحديدًا، كما وإن اتخاذ قرار الرضاعة الطبيعية مسألة شخصية، كما ومن الممكن أن يكون أيضًا رأي من المحتمل أن يستقطب آراء الأصدقاء والعائلة؛ ويوصي العديد من الخبراء الطبيين ، بما في ذلك الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال (AAP) والكلية الأمريكية لأطباء التوليد وأمراض النساء بشدة بالرضاعة الطبيعية حصريًا (بدون تركيبة أو عصير أو ماء) لمدة 6 أشهر، كما وبعد إدخال الأطعمة الأخرى في النظام الغذائي للطفل يوصى بالاستمرار في الرضاعة الطبيعية خلال السنة الأولى من عمر الطفل. [1]
اقرأ أيضًا: فوائد الرضاعة الطبيعية للام … وأهمية الرضاعة الطبيعية للطفل
أسباب رفض الطفل الرضاعة الطبيعية
تشمل الأسباب الشائعة للإضراب عن الرضاعة الطبيعية ورفض الطفل الرضاعة الطبيعية ما يأتي: [2]
الشعور بألم أو انزعاج: حيث يمكن أن يسبب التسنين أو عدوى البرد ألمًا في الفم أثناء الرضاعة الطبيعية ويمكن أن تسبب عدوى الأذن ألمًا أثناء الرضاعة أو الاستلقاء على جانب واحد، وقد تتسبب الإصابة أو الألم الناجم عن التطعيم في الشعور بعدم الراحة في وضع معين للرضاعة الطبيعية.
- علاج رفض الطفل للرضاعة الطبيعية – شقاوة
- خطر الغيبة - ملتقى الخطباء
علاج رفض الطفل للرضاعة الطبيعية – شقاوة
سؤال من أنثى 24 سنة
أمراض الأطفال
انا بكرية والدة من ١٠ ايام
29 أبريل 2022
6
طفلي رفض رضاعه الطبيعيه يشرب صناعي وصدري يدر حليب بغزاره اريد حلول حتى ينشف الحليب
1
29 أبريل 2022 إجابات الأطباء على السؤال (1)
لابد من العوذة إلى الرضاعه الطبيعية والتوقف عن الصناعية
0
2022-04-29 14:23:56
د.
ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم - من كانت له مظلمةٌ لأخيه من عرضه أو شيءٍ فليتحلَّلْه منه اليوم، إن كان له عمل صالح أُخذ منه بقدر مظلمته ، وإن لم تكن له حسنات أُخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه
ومَن ظلم إنساناً فقذفه أو اغتابه أو شتمه ثم تاب قبِل الله توبته
فعلى كل من وقع منه الغيبة أو البهتان أو النميمة أن يتوب ويستغفر فيما بينه وبين الله ، فإن علِم أنه قد بلَغ الكلامُ للمُتكلَّم عليه فليذهب إليه وليتحلل منه ، فإن لم يعلم فلا يُبلغه بل يستغفر له ويدعو له ويثني عليه كما تكلم فيه في غيبته. وكذا لو علم أنه لو أخبره ستزيد العداوة ، فإنه يكتفي بالدعاء والثناء عليه والاستغفار له. خطر الغيبة - ملتقى الخطباء. # 2
رقم العضوية: 233
تاريخ التسجيل: 24 - 06 - 2006
أخر زيارة: 13-03-2022 (03:17)
المشاركات:
482 [
التقييم: 10
الله المستعان
جزيتي خيراً أم حمد
# 3
رقم العضوية: 1586
تاريخ التسجيل: 15 - 08 - 2009
أخر زيارة: 21-04-2013 (12:53)
705 [
التقييم: 11
اوسمتي
جـــــــزاكـ الله خـــــير,,,
وأثـــابــك عـــلى مـــاتــكـــتــبـين...
# 4
جززاك الله خير
وبارك الله فيكـ
# 5
O? °( سـنافـيه نـشامى)°?
خطر الغيبة - ملتقى الخطباء
ولهذه العادة السيّئة آثار سيّئة تعود على الفرد والمجتمع وهي: القضاء على العلاقات، وإفساد المجالس، وإحباط أعمال المسلم وخسارته حسناته، فتهوي بصاحبها في النار، وهي صفة وضيعة ذميمة. وبعد معرفة أسبابها وآثارها الخطيرة ينبغي على المسلم ما يلي: القناعة والرضى بما أعطاه الله، والاقتداء بسنّة النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، والمواظبة على قراءة القرآن الكريم، والانشغال بذكر الله عز وجل، وإصلاح العيوب الذاتيّة بدلًا من الانشغال بعيوب الآخرين، واختيار الصحبة الصالحة ممن يعاونونه على الخيرات ويحذّرونه من أفعال الشر، وأخيرًا الإكثار من الأعمال الصالحة، وتقويّة الإيمان بالانشغال بالعلم النافع. [٣]
النميمة
تعدُّ من الظواهر التي تنتشر تدريجيًا بين الناس؛ كالمرض الذي لا فائدة له، ويعدُّ النمام إنسانًا ذا وجهين يتلوّن بحسب الموقف الذي أمامه، وللنمام صفاتٌ أُخرى يُعرفُ بها، وهي: [٤]
الإكثار من الحلف؛ بسبب عدم مصداقّيته، وليجلب ثقة الناس ويخفي كذبه. قليل الاحترام؛ فلا يحترم الناس من حوله ولا يحترم نفسه؛ وبالتالي فهو مهين، وهذه المهانة تلتصق به حتّى لو كان ذا جاه ومال. مشاء بنميم؛ أي يمشي بين الناس بالنميمة فيفسد قلوبهم، ويقطع صلاتهم، ويغيّرُ مودتهم.
وقال تعالى: "وَيْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ"(5)
وهذا وعيد من الله سبحانه لكل مغتاب مشّاء بالنميمة مفرِّق بين الأحبة. وأما "ويل": فهو اسم لدركة من دركات جهنم، أو اسم لواد فيها، وتستعمل للتعبير عن شدّة العذاب. ويقول تعالى: "وَالَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَآ أَمَرَ اللّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُوْلَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ"(6). فالمستغيب والنمّام يقطعون ما أمر الله بوصله، ومفسدون في الأرض، إذ أنه بدل أن يوجد العلاقة والإلفة والمحبة بين المسلمين ويقوِّي وحدتهم، يوجد الفرقة والنفرة والعداوة بينهم. ويقول تعالى: "وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ"(7). وفي آية أخرى: "وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ"(8). وظاهر أنَّ الشخص النمَّام والمستغيب يشعلان نار الفتنة. أما الروايات فكثيرة منها:
عن رسول الله صلى الله عليه وآله: "يا معشر من آمن بلسانه ولم يؤمن بقلبه، لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم، فإنه من تتبع عورة أخيه تتبع الله عورته ومن تتبع الله عورته يفضحه في جوف بيته"(9)
وعنه صلى الله عليه وآله: "الغيبة أسرع في دين الرجل من الأكلة في جوفه"(10).