اللعن هو الطرد والابعاد عن رحمة الله قال الراغب الأصفهاني: (اللعن: الطرد والإبعاد على سبيل السخط ، وذلك من الله في الآخرة عقوبة، وفي الدنيا انقطاع من قبول رحمته وتوفيقه، ومن الإنسان دعاء على غيره). واللعن في اللغة الطرد والابعاد. لعن - ويكيبيديا. حكم اللعن في الشرع الإسلامي [ عدل]
يعد اللعن في الشرع الإسلامي من المحرمات وهو بمعنى الطرد من رحمة الله، ودلت النصوص الشرعية على تحريمه، ومنها حديث: «لعن المسلم كقتله» ، متفق عليه، كما ورد النهي عن لعن الأشخاص مثل: الدواب أو البهائم ومما يدل على تحريم ذلك حديث ورد في صحيح البخاري. وقسم العلماء اللعن إلى قسمين: الأول: لعن الشخص المعين، وهو حرام عند جماهير العلماء، وحكى ابن العربي الإجماع على ذلك. والقسم الثاني: لعن غير المعين مثل: لعن من أكل الربا ، فلو كان هناك شخص يتعامل بالربا فلا يجوز لعنه بعينه، وإنما يجوز بصفة التعميم بأن يكون مثلا: لعن الأشخاص الذين يتعاملون بالربا، من غير أن يخصص أحدا بعينه. واللعن منهي عنه حيث أنه من قبيل البذاءة وسوء الخلق، ويتعلق باللعن أمران أحدهما: حق الشخص الذي توجه اللعن إليه، والثاني: حق الله وهو حصول الإثم والعصيان بسبب اللعن.
- ما هو حكم الذبح لغير الله مع الدليل - منبع الحلول
- حُكمُ اللَّعْنِ | شبكة بينونة للعلوم الشرعية
- ما حكم سب أو لعن إبليس؟
- لعن - ويكيبيديا
- الأدلة على استحباب الترضي عن الصحابة - إسلام ويب - مركز الفتوى
- يرزق من يشاء بغير حساب ويقدر
- الله يرزق من يشاء بغير حساب
ما هو حكم الذبح لغير الله مع الدليل - منبع الحلول
فهذا الأمر لا يحتاج لإيراد الدليل عليه فهو أمر مجمع عليه عند علماء الأمة, وقد صدق من قال:
وليس يصح في الأذهان شيء إذا احتاج النهار إلى دليل
قال النووي في المجموع: يستحب الترضي والترحم على الصحابة والتابعين فمن بعدهم من العلماء والعباد وسائر الأخيار، فيقال: رضي الله عنه، أو رحمة الله عليه، أو رحمه الله ونحو ذلك, وأما ما قاله بعض العلماء: إن قول رضي الله عنه مخصوص بالصحابة, ويقال في غيرهم رحمه الله فقط، فليس كما قال, ولا يوافق عليه، بل الصحيح الذي عليه الجمهور استحبابه، ودلائله أكثر من أن تحصر. وقال الحصكفي في الدر المختار: (ويستحب الترضي للصحابة) وكذا من اختلف في نبوته - كذي القرنين, ولقمان - وقيل: يقال: صلى الله على الأنبياء وعليه وسلم؛ كما في شرح المقدمة للقرماني, (والترحم للتابعين ومن بعدهم من العلماء والعباد وسائر الأخيار، وكذا يجوز عكسه) الترحم وللصحابة والترضي للتابعين ومن بعدهم (على الراجح) ذكره القرماني, وقال الزيلعي: الأولى أن يدعو للصحابة بالترضي, وللتابعين بالرحمة, ولمن بعدهم بالمغفرة والتجاوز. اهـ
وجاء في الموسوعة الفقهية: لا خلاف بين الفقهاء في أنه يستحب الترضي عن الصحابة - رضي الله عنهم -؛ لأنهم كانوا يبالغون في طلب الرضا من الله سبحانه وتعالى, ويجتهدون في فعل ما يرضيه, ويرضون بما يلحقهم من الابتلاء من عنده أشد الرضا, فهؤلاء أحق بالرضا.
حُكمُ اللَّعْنِ | شبكة بينونة للعلوم الشرعية
قالوا: فدلّ الحديث على وقوع اللّعن من النبيّ صلّى الله عليه وسلّم لبعض المعيّنين من المسلمين تعزيرا لهم. وقالوا: إنّ هذا اللّعن وقع منه صلّى الله عليه وسلّم بالاجتهاد، لا بالوحي، بدليل قوله صلّى الله عليه وسلّم: (( إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ))، وقوله: (( لَيْسَ لَهَا بِأَهْلٍ))، فهذا يردّ على من زعم أنّه ليس لنا أن نلعن إلاّ بنصّ، فقد وقع اللّعن منه صلّى الله عليه وسلّم بغير نصّ. - الدّليل الثّاني: ما رواه أبو داود عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صلّى الله عليه وسلّم يَشْكُو جَارَهُ، فَقَالَ: (( ا ذْهَبْ فَاصْبِرْ)). فَأَتَاهُ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاَثًا، فَقَالَ صلّى الله عليه وسلّم: (( اذْهَبْ فَاطْرَحْ مَتَاعَكَ فِى الطَّرِيقِ)). فَطَرَحَ مَتَاعَهُ فِى الطَّرِيقِ، فَجَعَلَ النَّاسُ يَسْأَلُونَهُ، فَيُخْبِرُهُمْ خَبَرَهُ، فَجَعَلَ النَّاسُ يَلْعَنُونَهُ: فَعَلَ اللَّهُ بِهِ، وَفَعَلَ، وَفَعَلَ، فَجَاءَ إِلَيْهِ جَارُهُ فَقَالَ لَهُ: ارْجِعْ لاَ تَرَى مِنِّى شَيْئًا تَكْرَهُهُ. الأدلة على استحباب الترضي عن الصحابة - إسلام ويب - مركز الفتوى. - الدّليل الثّالث: عمل السّلف:
قالوا: إنّ القول بجواز لعن المعيّن المستحقّ للّعنة هو ظاهر مذهب عامّة السّلف ، فقد لعنوا بعض أئمّة أهل البدع والضّلال بأعينهم، ولا يعلم لهم مخالف من الأئمّة المتقدّمين، من ذلك:
- ما رواه نصر المقدسي في " مختصر الحجّة على تارك المحجّة " عن عبد الرّحمن بن مهدي قال:" دخلت على مالك بن أنس رضي الله عنه وعنده رجل يسأله عن القرآن والقدر، فقال: لعلّك من أصحاب عمرو بن عبيد، لعن الله عمْرا ، فإنّه ابتدع هذه البدعة من الكلام ".
ما حكم سب أو لعن إبليس؟
عن عائشة رضي الله عنها، قالت: استأذن رهط من اليهود على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: السام عليكم، فقالت عائشة رضي الله عنها: بل عليكم السام واللعنة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة رضي الله عنها "إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الرِّفْقَ فِي الْأَمْرِ كُلِّهِ» قالت: ألم تسمع ما قالوا؟ قال: «قَدْ قُلْتُ وَعَلَيْكُمْ". من الجائز أن يرد المسلم على من تعدى عليه بالقول أو بالفعل من الكفار. وهكذا تكون قد تعرفت على إجابة سؤال هل يجوز لعن الكافر ؟، ويمكنك قراءة كل جديد من موسوعة. حقوق الكفار المعاهدين من الذميين والمستأمنين في الدولة الاسلامية
من زعماء المرتدين هو
قارن بين حال الموحد والمشرك
قصص ايذاء و تعذيب الكفار للرسول
المراجع
1
لعن - ويكيبيديا
2 - ومن النّظر: أنّ ثمّة فرقا بين الكافر والمسلم، فاللّعن هو الطّرد والإبعاد من الرّحمة، والمسلم لا يستحقّ ذلك بحال ، إذ تُرْجى له المغفرة والرّحمة، وإنّما يستحقّ ذلك الكافر والمبعدُ عنها. - القول الثالث: أنّ اللّعن جائز مطلقا. وممّن صرّح بذلك ابن الجوزي رحمه الله، فقد قال في لعنة يزيد:" أجازها العلماء الورعون منهم أحمد ابن حنبل ". [انظر " الآداب الشّرعية " لابن مفلح (1/369)] ، وسنرى بعض أقوال الأئمّة في ذلك. أمّا الأدلّة على جواز لعن الكافر فهي أدلّة الفريق الثّاني. وأمّا ما يدلّ على جواز لعن المسلم الفاسق الفاجر فهي:
- الدّليل الأوّل: ما رواه مسلم عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: دَخَلَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلّم رَجُلَانِ فَكَلَّمَاهُ بِشَيْءٍ لَا أَدْرِي مَا هُوَ ؟ فَأَغْضَبَاهُ، فَلَعَنَهُمَا وَسَبَّهُمَا، فَلَمَّا خَرَجَا، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! مَنْ أَصَابَ مِنْ الْخَيْرِ شَيْئًا مَا أَصَابَهُ هَذَانِ ؟ قَالَ:
(( وَمَا ذَاكِ ؟)) قَالَتْ: لَعَنْتَهُمَا وَسَبَبْتَهُمَا! قَالَ: (( أَوَ مَا عَلِمْتِ مَا شَارَطْتُ عَلَيْهِ رَبِّي ؟ قُلْتُ: اللَّهُمَّ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ ، فَأَيُّ الْمُسْلِمِينَ لَعَنْتُهُ أَوْ سَبَبْتُهُ فَاجْعَلْهُ لَهُ زَكَاةً وَأَجْرًا)).
الأدلة على استحباب الترضي عن الصحابة - إسلام ويب - مركز الفتوى
ولذلك فلا يوجد دليل أو رأي فقهي واحد حتى الآن يحرم لعن الكفرة، بشرط أن يكونوا قد تعدوا على المسلمين بصورة من الصور. أو تكون عداوتهم للدين الإسلامي ظاهرة وواضحة للجميع، ويكن اللعن في العموم من دون تخصيص. وفي حالة كان الكافر لا يعادي الإسلام بأي صورة من الصور، ففي هذه الحالة من الأفضل شرعًا الدعاء له بالهداية والفلاح، وعدم الدعاء باللعن وذلك اتباعًا لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. فال رسول الله " اللهم اهْدِ دوسًا وائْتِ بهم "، ولم يقم رسولنا بالدعاء عليهم، وذلك لأنهم لم يلحقوا الضرر بالمسلمين. الحالة الثانية
لعن كافر بعينه وذكره باسمه، وهو لعن الكافر بشكل خاص وليس في العموم. هل يجوز لعن الكافر ؟، انقسم رأي العلماء في هذه الحالة، فالبعض يشير إلى حرمانية لعن الكافر المعين،والبعض الأخر يشير إلى جوازه إذا قام بإلحاق الضرر بالمسلمين. واستندوا في قولهم على قول الله تعالى في سورة البقرة "إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (161)". اشترطت هذه الآية الكريمة موت الكافر على كفره، وفي هذه الحالة يجوز لعنه.
- وقال البخاري في " خلق أفعال العباد ": وقال وكيع: المرّيسي لعنه الله ، يهودي هو أو نصراني ؟ قال رجل: كان أبوه أو جدّه يهوديا أو نصرانيا. قال وكيع: عليه وعلى أصحابه لعنة الله ". - وروى عبد الله بن أحمد في " السنّة " (1/167) عن يزيد بن هارون أنّه قال:" لعن الله الجهم ومن قال بقوله ". - وروى عبد الله أيضا عن شاذ بن يحيى عن يزيد بن هارون قال:" من قال القرآن مخلوق فهو كافر "، وجعل شاذ بن يحيى يلعن المريسي. التّرجيح:
إنّ المتأمّل في أقوال أهل العلم وأدلّتهم، ليعلم يقينا أنّ المسألة اجتهادية يُستساغ فيها الخلاف. ولكنّ الظّاهر أنّ القول الثّالث في المسألة هو الرّاجح – والله أعلم –، فيجوز لعن المعيّن سواء كان كافرا أو مسلما فاسقا؛ لأنّ أدلّة هذا القول أقوى وأصرح في الدّلالة. ولكن لا بدّ من توفّر شرطين اثنين:
الأوّل: أن يكون مستحقّا للّعن ، فلا يحلّ لعن من لم يرد النّصّ بلعنه. الثّاني: أن يكون مصرّا على ما يستوجب اللّعن ، أمّا الّذي تصدر منه المعصية الموجبة للّعن لزلّة أو غفلة فلا يستحقّ. أمّا ما يُروَى عن بعض أتباع الأئمّة كأصحاب الإمام أحمد وغيره، فهؤلاء رحمهم الله ربّما ظنّوا نهيهم عن اللّعن أو توقّفهم أحيانا في لعن المعيّن ، ظنّوه أصلا لهم, وهو ليس كذلك.
اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ ۖ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ (19) القول في تأويل قوله تعالى: اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ (19) يقول تعالى ذكره: الله ذو لطف بعباده, يرزق من يشاء فيوسع عليه ويقتر على من يشاء منهم. (وَهُوَ الْقَوِيُّ) الذي لا يغلبه ذو أيد لشدته, ولا يمتنع عليه إذا أراد عقابه بقدرته (الْعَزِيزُ) في انتقامه إذا انتقم من أهل معاصيه.
يرزق من يشاء بغير حساب ويقدر
اللهم أعني على ما أريد من أمور الدنيا والآخره يا سميع يا بصير توفني مسلما وأجرني من الشك والشرك يا ولي يا ودود يا ظهير يا رحمن الدنيا والآخره. اللهم إني أسألك بلطيف سر هذه الاسرار التي ألقيتها في قلب حبيبك سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وكسيته من جلال لطفك وهديته من طهارة قدسك أن تجعل اللطف
صاحبي و أنيسي حتى أنادي بلسان اللطف جنان جناب قربك وأخوض في بحار المقربين إنك أنت الله اللطيف الخبير كما نبأت به في قولك الحق المبين
الله لطيف بعباده يرزق من يشاء وهو القوي العزيز
اخفني تحت خفيات لطفك إنك ألطف اللطفاء وأرحم الرحماء يا لطيف3 ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير
يا علي يا كبير يا من قال وقوله الحق ادعوني أستجب لكم دعوناك كما أمرتنا فاستجب لنا وأنت اللطيف بكل العباد كما وعدتنا إنك لاتخلف الميعاد وصلى الله على سيدنا محمد. يا من كرمه لايحد وقضاؤه لايرد ونعمه لاتعد وغيره لايقصد وسواه لايعبد وصفته قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد
إفعل بي ما أنت أهله و لاتفعل بي ما أنا أهله إنك أهل التقوى وأهل المغفره يا فرد يا صمد وصلى الله على سيدنا محمد. اللهم إني أسألك بالاية الشريفه الله لطيف بعباده يرزق من يشاء وهو القوي العزيز
وبسر إسمك اللطيف أن تلطف بي في جميع الحركات والسكنات والأمور كلها وأن تخلصني من كل الشدائد والمصاعب والمحن والمصائب في خير و عافيه بلا محنه ولا تشمت بي الاعداء والحاسدين إنك قلت وقولك الحق وانت أصدق القائلين ولله الأسماء الحسنى فأدعوه بها اللهم إنا دعوناك كما أمرتنا فاستجب منا كما وعدتنا
يا أرحم الراحمين يارب العالمين.
الله يرزق من يشاء بغير حساب
والإخبار عن اسم الجلالة بالمسند المعَرّففِ باللام يفيد معنى قصر القوة والعزة عليه تعالى ، وهو قصر الجنس للمبالغة لكماله فيه تعالى حتى كأنَّ قوة غيره وعزّة غيره عَدَم.
إعراب الآية 19 من سورة الشورى - إعراب القرآن الكريم - سورة الشورى: عدد الآيات 53 - - الصفحة 485 - الجزء 25. (اللَّهُ لَطِيفٌ) لفظ الجلالة مبتدأ وخبره (بِعِبادِهِ) متعلقان بلطيف (يَرْزُقُ) مضارع فاعله مستتر (مَنْ) مفعول به (يَشاءُ) مضارع مرفوع فاعله مستتر والجملة صلة (وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ) الواو حالية ومبتدأ وخبران والجملة حال. اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ (19) هذه الجملة توطئة لجملة { من كان يريد حرث الآخرة نزد له في حرثه} [ الشورى: 20] لأن ما سيذكر في الجملة الآتية هو أثر من آثار لطف الله بعباده ورفقه بهم وما يَسَّر من الرزق للمؤمنين منهم والكفار في الدّنيا ، ثم ما خصّ به المؤمنين من رزق الآخرة ، فالجملة مستأنفة استئنافاً ابتدائياً مقدِّمة لاستئناف الجملة الموطَّإ لها ، وهي جملة { من كان يريد حرث الآخرة نزد له في حرثه} الآية [ الشورى: 20]. وموقع جملة من كان يريد حرث الآخرة} الخ فسنبينه. واللطيف: البَر القوي البِرّ. ويدخل في هذا كثير من النعم. فسّر عدد من المفسّرين اللطيف بواهب بعضها وإنما هو تفسيرُ تمثيل لا يخُصُّ دلالةَ الوصف به.