ما أجمل قصص الأطفال التي نحكيها لأطفالنا الصغار فهي توسع مداركهم ، وتعلمهم شيء مفيد يستفيدون به في حياتهم ، وينصح الأخصائيين النفسيين بأهمية وضرورة قصة الأطفال ، التي نحكيها لأطفالنا قبل النوم ، واليوم أقدم لكم قصة أطفال جميلة ومسلية بعنوان الثعلب المكار والدببة الثلاثة قصة مسلية وجميلة للأطفال الصغار بقلم منى حارس. الثعلب المكار والدببة الثلاثة
كان يا ما كان كانت الدببة الثلاثة ، تشعر بالضيق والزهق فقرروا الذهاب في فسحة ونزهة لحديقة الحيوان ليشاهدوا حديقة الحيوانات والطيور المختلفة ، لقضاء وقت جميل ونزهة جميلة ممتعة في حديقة الحيوانات ورؤية الحيوانات المختلفة ، شاهد الدببة الثلاثة اثناء جولتهم الأسد وقال الحارس بأنه ملك الغابة ، لأنه أشجع الحيوانات في الغابة واقواها ، واعجب الدببة بالقرد الذي كان يقوم بألعاب بهلوانية رائعة في القفص. اقرا ايضا الثعبان الجائع وأبو قردان قصة مسلية للأطفال قبل النوم
ونصحهم كبير الدببة بعدم تقليد القرد حتى لا يصابوا بسوء ، واثناء تجولهم بالحديقة استرعى انتباههم اطيور الملونة الكثيرة ، والملونة في أقفاصها الجميلة ، وكانوا يستمتعون كثيرا ، واثناء تجولهم سمعوا دهاء الثعلب المكار ، اتجهوا ناحية الثعلب وكان يبيع ساعات فاشترى احدهم ساعة له ، كان الدب سعيد بالساعة جدا وارتداها ، وهنا قالت الضفدعة للدب وهي تضحك ، ان الساعة مزيفة وبداخلها برغوث يحرك عقاربها والثعلب نصب عليك.
- الدببة الثلاثة حب اعمى
- الدببة الثلاثة حب لا
- مادريت وش صار فيني كثير
- مادريت وش صار فيني وبحنيني
الدببة الثلاثة حب اعمى
شعرت الفتاة الصغيرة بالخوف الشديد حتى إنها قفزت من السرير، ثم قفزت
بعدَها من النافذة، وأخذت تُسابق الريح في الغابة حتى سمعت صوتَ
أُمِّها. كانت الفتاة الصغيرة سعيدةً جدًّا لرؤية أمها، ووعدت بألَّا
تتجوَّل في الغابة أبدًا وحدَها مرةً أخرى. ولكن جولديلوكس أدركت في اليوم التالي خطأها بتعدِّيها على كوخ
الدببة واستخدام أغراضهم الخاصة دون إذن، لذلك شعرت بالأسف وقرَّرَت أن
تعود للاعتذار لهم. وقامت هذه المرة بطرْق الباب بأدب، فظهرَت الدبةُ
الأم أمامها على الفور، وقالت الفتاة الصغيرة والخوف يتملَّكها:
«مرحبًا. أنا آسفة جدًّا لما حدث يوم أمس. إن ما فعلتُه كان خطأً. وقد
هربتُ لأنني كنتُ خائفة. الدببة الثلاثة حب لا. »
ردَّت الدبة الأم: «حسنًا يا عزيزتي. لا تقلقي أبدًا، ادخُلي للقاء
بقية أفراد العائلة. » وقامت الدبة الأم على الفور بإعلامهما باعتذار
الفتاة الصغيرة، وكانوا جميعًا سُعداء بوجودها معهم في البيت. وأصبحوا
منذ ذلك اليوم أصدقاءَ جيدين، وواظبت الفتاة الصغيرة على زيارتهم في
الكوخ بقدْر ما تستطيع.
الدببة الثلاثة حب لا
وهنا رئته غزاله طيبه وحملته وذهبت به الى القطه الطبيبه وساعدته فشكرها وذهب يلعب مره اخرى ولم يعود للمنزل ، وبعدها وجد علبة اعود ثقاب ، فأخذها واخذ يلعب بيها وكانت هناك كومة من اوراق الشجر ، اشعل عود الثقاب والقاه على اوراق الشجر وهنا اشتعلت النيران بالاوراق وحدث حريق فأنطلق إلى احدى الاشجار وتسلقها خوفا من النيران. عادت الام للمنزل لم تجد الدب الصغير اخذت تبحث عنه في كل مكان وهنا رأى الاب النيران تمسك كل شيء وسمع صرخات ابنه الصغير من فوق الشجرة ، اسرع جلب المساعده ونادى على الغوريلا والزرافه واحضره ماء و احضر معه ماء كثير لمحاولة اخماد الحريق واستطاعوا انقذ الدب الصغير باعجوبة وكان يبكى بشدة خوفا من النيران وتعلم بانه لا يجب عليه الخروج من المنزل بمفرده ابدا ولا يجب اللعب بالنيران. وهنا نظرت الصغيرة بذعر الى عيون جدها قائلة: وهل اصاب احد يا جدي رد الجد وهو يبتسم: لا يا صغيرتي ولكن كان ممكن ان يصاب الكثيرون بسبب سوء تصرف الدب الصغير وهنا قالت الصغيرة: حقا يا جدي انه مازال ضغير ولا يصح له اللعب بالنار ابدا وهنا ابتسم الجد بسعادة.
إنها باردة
جدًّا. » وأخيرًا، جرَّبت الفتاة الصغيرة ملعقةً من صحن الطفل الصغير،
وهتفت: «إنها طيبة المذاق! هذا مناسِب تمامًا! » وقامت بتناول كامل
محتويات الصحن. ونظرًا لأن الفتاة الصغيرة قامت بالتجوُّل في جميع أنحاء الغابة طيلة
اليوم السابق، فقد كانت قدماها تؤلمانِها، وقالت لنفسها: «أحتاج إلى
الجلوس لبعض الوقت لإراحة قدمَي! » قامت أولًا بالجلوس في كرسيِّ الأب
الكبير ذي المسندَين. وحينها صرخت بصوتٍ عالٍ: «إنه صُلب جدًّا! »
وتحوَّلت بعدها بغضبٍ إلى الكرسي التالي. وجلست على كرسي الأم المتوسط
الحجم. الدببة الثلاثة حب للايجار. ووجدت الكرسيَّ ليِّنًا جدًّا حتى إنها غاصت فيه! وقالت
مُتذمِّرة وهي تنهض عن وسادة الكرسي: «إنه ليِّن جدًّا! » وأخيرًا، جلست
في الكرسي الهزَّاز الصغير الخاص بالطفل الصغير. وقالت وهي تضحك: «إنه
مُناسب تمامًا! » ولكن الكرسيَّ سرعان ما انكسر تحتها. وهكذا لم تجد الفتاة الصغيرة أي مكانٍ للجلوس، فصعدت الدرَج للعثور
على مكانٍ للنوم. وكانت لا تزال مُتعبة جدًّا. حاولت في البدء
الاستلقاءَ على سرير الأب الكبير. ولكنها صرخت قائلة: «إنه عالٍ
جدًّا! » ثم، حاولت الاستلقاء على سرير الأم المتوسط الحجم، ولكنها صرخت
بصوتٍ عالٍ: «إنه مُنخفِض جدًّا!
مادريت وش صار فيني - YouTube
مادريت وش صار فيني كثير
العازف محمد بوصبار مادريت وش صار فيني - YouTube
مادريت وش صار فيني وبحنيني
ْ رغـم كِـل شـي ٍ حصل لي.. راحْ يـلقـانِـي " أحـبَـه ".. كِـثـر / بُـعـدَه ، كِـثـر / جـرحَـه.. كِـثـر ما أفـز بِـ [ مـنَـامِـي] أصْـرخ بـ إسْـمَـه.. و أنـَادي..
كِـثـر مانِـي إحتَجـت لهْ يُـوقـف مـَعـاي ولا لقِـيـتَه غـيـر " بـايـع " كـل وفـاي! ْ كِثر ما أوقـفْ عـِنـد بَـابـه.. و أحـلى | ورده | فـي يـديـنـي عـطـشـى مِحـتاجـه الامـان..
طرح لآمس الجمآل وتسلل إلى الآعمآق ليسقينآ من روعته مآيكفي أبدآع في كل نآحية شآكره لك من القلب وبإننتظآر المزيد من هذآ الفيض فلآتبخلِي علينآ إبدآع نسج من روعة ذآئقتك
ماأجمل تلك المشاعر التي خطها لنا قلمكِ الجميل هنا لقد كتبتِ وابدعتِ كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها فكم استمتعت بموضوعك الجميل بين سحر حروفكِ التي ليس لها مثيل دمتي بألف خير
شكرآ لمرورك فقد أسعدني كثيرآ
30-04-2009, 03:08 PM
المشاركه # 8
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلاشنكوف
حيا الله الغالي
خلاص ياروسي عرفت الداء ووصفت الدواء. مافيك حيله.