ودرجة حرارة سطح البحر (16 – 18) مئوية، والرؤية جيدة. والساحل من الخليج إلى طبرق، السماء مغطاة جزئيا بالسحب تتكاثر أحيانا مع احتمال لسقوط أمطار متفرقة. على ساحل بنغازي والجبل الأخضر. والريح شلوق يتحول تدريجيا إلى شرش وشلوق إلى باش على ساحل شحات سرعته تتراوح ما بين (10-20) عقدة تصل إلى (25) عقدة على من بريقه إلى درنة. وارتفاع الموج يتراوح ما بين (0. سرعة الرياح في الجبيل الصناعيه. 50– 1. 50) متر. والبحر خفيف الموج إلى قليل الاضطراب. ودرجة حرارة سطح البحر (16 – 18) مئوية، والرؤيـة جيدة إلى متوسطة.
سرعة الرياح في الجبيل التقني
. استمرت لليوم الثاني بطولة القوارب الشراعية المقامة بالكويت. الحمد لله تمت السباقات على أكمل وجه والرياح كانت جيده بالنسبة للسباق بما ساهم برفع مستوى اللاعبين وإظهار مهاراتهم. تمت الجولة الثانية بإتمام السباق لجميع الفئات وكانت اغلب الدول لها نصيب بالمراكز الأولية وهي على النحو التالي:. ( فئة الليزر 4. سرعة الرياح في الجبيل التقني. 7)
صالح تلفت من قطر
حمود الزيدي من الإمارات
سيف النعيمي من الإمارات. ( فئة الليزر راديال)
سعيد الزيدي من الإمارات
علي بوحمد من الكويت
ادم الشايب من مصر. ( فئة الليزر ستاندرد)
عبدالله عبدالرحيم من البحرين
وليد الشرشني من قطر
احمد رجب من مصر. ( فئة الاوبتمس للناشئين)
هادي بن مصطفى من تونس
رامي ريدان من تونس
عبدالعزيز الصعيب من الكويت
————————————–
نتائج المنتخب السعودي
فئة الليزر 4. 7
طلال الشمري المركز 14
حماد الحماد المركز 15. فئة الليزر راديال
ريان الزهراني المركز 15
عبدالمهيمن القصب المركز 16. فئة الليزر ستاندرد
احمد الغامدي المركز 7
عمر المطيري المركز 8. فئة الاوبتمس للناشئين
محمد الشمري المركز 23
عبدالعزيز القصب المركز 28
———————————–..
لقاء " الجبيل اليوم " مع الكابتن قاسم عبدالرزاق مدير المنتخبات ومدرب المنتخب البحريني.
أرشيف الطقس لدينا يغطي أي مكان على وجه الأرض في أي وقت بغض النظر عن توافر محطات الأرصاد الجوية. البيانات مستمدة من نموذج الطقس العالمي NEMS بدقة 30 كم تقريبًا ولا يمكنها إعادة إنتاج تفاصيل تأثيرات الطقس المحلية ، مثل الجزر الحرارية أو تدفقات الهواء البارد أو العواصف الرعدية أو الأعاصير. صعوبة في اخماد حريق كبير في حرج ببلدة معاد في جبيل جراء سرعة الرياح. بالنسبة للمواقع والأحداث التي تتطلب دقة عالية جدًا (مثل توليد الطاقة والتأمين وتخطيط المدن وما إلى ذلك) ، نقدم محاكاة عالية الدقة مع بيانات كل ساعة من خلال نقطة + ، التاريخ + ولدينا API. الرخصة
يمكن استخدام هذه البيانات بموجب ترخيص المشاع الإبداعي "Attribution + Non-commercial (BY-NC)". أي استخدام تجاري هو غير قانوني. المزيد عن معلومات الطقس
تاريخ النشر: 2019-03-03 09:50:11
المجيب: د. محمد عبد العليم
تــقيـيـم:
السؤال
السلام عليكم
دكتور عبد العليم جزاك الله كل خير، وحفظك وأطال في عمرك. عمري 19 عاما، أعاني من الرهاب الاجتماعي، استخدمت الزولفت لمدة خمسة أربعين يوما بجرعة 50 لمدة شهر، ثم جعلتها 75 لمدة خمسة عشر يوما، ولم أشعر بأي تحسن. بعدها مباشرة استخدمت الباروكستين لمدة ثلاثة أشهر، ولم أشعر بأي تحسن، وبعد ذلك تناولت السيبرالكس، ولم أستفد. أدوية مناسبة لعلاج الرهاب الاجتماعي - موقع الاستشارات - إسلام ويب. قرأت بأن الإيفكسور جيد جدا للرهاب، وهو من فصيلة أخرى، ولكن بحثت عنه ولم أجده في الصيدليات، فهل توجد أدوية أخرى فعالة لعلاج الرهاب؟
وجزاك الله كل خير. الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ مصطفى حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أشكرك على الثقة في إسلام ويب، وفي شخصي الضعيف، وأسأل الله تعالى أن ينفع بنا جميعًا. أولاً: أنا أريدك أن تفتِّت فكرة الرهاب، لا بد أن تبدأ بذلك، أريدك على المستوى المعرفي أن تسأل نفسك وتقول: (لماذا هذا الرهاب؟ ما الذي يُخيفني؟ هو أمرٌ لا يستحق أن أهتمَّ به، هو أمرٌ يجب أن أتجاهله، أنا لستُ أضعف الناس، ولن يحدث لي أيُّ شيءٍ في مواجهة الناس؛ لأني أصلاً في معيَّة الله).
العلاج الدوائي للقلق والرهاب الاجتماعي وآثاره الجانبية
فقط هذا التخيل يتطلب أن يأخذه الإنسان بجدية، وأن يعطيه الوقت الكافي، وهو أن تكون هذه الجلسة النفسية الذاتية في مكان هادئ، في البيت أو في المكتب، وألا تقل مدة هذه الجلسة عن نصف ساعة، وأن تكرر بصفة يومية، ونتائجها جيدة وبديعة جداً، وهي تساعد بعد ذلك على أن يبدأ الإنسان المواجهة في الواقع -أي في الطبيعة-، وهي أن تكون أكثر جرأة وإقداماً على مواجهة المواقف الاجتماعية. ومن الضروري جداً يا أخي أيضاً أن تصحح المفهوم الشائع لدى الكثيرين، وهو الاعتقاد بأن الإنسان سوف يفشل أو أنه يرتعش أو أن وجهه يحمر، أو أنه سوف يسقط أرضاً أمام الآخرين، هذا الشعور ليس حقيقة، أرجو أن أؤكد لك ذلك حسب ما دلت عليه الأبحاث العلمية. بالنسبة للعلاج الدوائي هو الشق الثاني في العلاج، وهنالك أدوية كثيرة جداً وكلها ممتازة، ولكن هنالك أدوية تتميز حقيقة بأنها أكثر فعالية، أكثر الأدوية فعالية لعلاج الرهاب الاجتماعي هو الزيروكسات، ويعقبه العلاج الذي يعرف باسم سبرلكس، كما أن الاويوركس -وهو الدواء الذي تناولته- يعتبر من الأدوية الممتازة جداً، فقط يتطلب أن تأخذه بجرعة عالية لا تقل عن 600 ملجرام في اليوم، والحبة الواحدة بها 150 ملجرام.
بالنسبة للاندرال الذي ذكرته، حقيقةً الاندرال لا يعالج المخاوف في ذاتها، ولكنه يعالج الأعراض الجسدية التي تكون مصاحبة للمخاوف، حيث أن الخوف يؤدي إلى ارتفاع مادة تعرف باسم الادرانالين، وإفراز هذه المادة وارتفاعها يؤدي إلى تسارع في ضربات القلب، والاندرال يخفض هذا الارتفاع مما يشعر الإنسان بالراحة، إذن هو علاج جيد ولكنه لا يعالج المرض في ذاته. بالنسبة لعلاج التينورمين الذي أخذته، التينورمين هو في الأصل يستعمل لعلاج ضغط الدم، وهو قريب جداً من الاندرال ويعتبر عوضاً عنه، فيا أخي يمكنك استعمال التينورمين بجرعة 25 ملجرام في اليوم، أو يمكنك استعمال الاندرال وهنالك نوع من الاندرال يعرف باسم (اندرال LA80) وهو يعتبر جيد جداً وجرعته هي كبسولة واحدة في اليوم، إذن فاستعمال الاندرال L a 80 أو التينورمين كلاهما جيد، ولا داعي لاستعمالهما مع بعضهما العض. إلا أني يا أخي أنصحك حقاً وحقيقة أن تجرب العلاج الذي يعرف باسم زيروكسات، وجرعته هي 10 ملجرام ليلاً بعد الأكل لمدة أسبوعين، ثم بعد ذلك ترفع الجرعة إلى 20 ملجرام، وتستمر عليها لمدة شهرين، ثم ترفعها إلى 40 ملجرام –أي حبتين في اليوم- وتستمر عليها لمدة ستة أشهر، ثم بعد ذلك تبدأ في تخفيض الجرعة بمعدل نصف حبة كل شهر، حتى تتوقف عن هذا الدواء، هذا الدواء هو العلاج الأفضل لعلاج المخاوف، وهو يعالج المخاوف في أصلها، ولا يعالج الأعراض فقط، كما هو الحال بالنسبة للتينورمين أو الاندرال.
الفوبيا | علاج الفوبيا | أنواع الفوبيا | أعراض الفوبيا - Youtube
بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وبالله التوفيق والسداد. مواد ذات الصله
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
لا توجد تعليقات حتى الآن
الفوبيا | علاج الفوبيا | أنواع الفوبيا | أعراض الفوبيا - YouTube
أدوية مناسبة لعلاج الرهاب الاجتماعي - موقع الاستشارات - إسلام ويب
تاريخ النشر: 2006-06-01 10:31:38
المجيب: د. محمد عبد العليم
تــقيـيـم:
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. معاناتي هي مع الرهاب الاجتماعي حيث بدأت منذ أكثر من سبع سنوات، وقد زرت العديد من العيادات النفسية، واستعملت ما صرف لي من أدوية، فأول ما بدأت به هو مع (الانفرانيل والانديرال) حيث تحسنت الحالة شيئاً ما إلى أن انقطع (الانديرال) بدأت حالتي بالتدهور شيئاً فشيئاً حتى تركت (الانفرانيل) ثم ضاقت بي الأرض بما رحبت. ثم أشار إلي بعض الأصدقاء بتناول الاويوركس ومعه تينورمين أو لوبرسل، وهذان الأخيران عوضاً عن الانديرال، وفعلابدأت باستخدام الاويوركس فقط، وتحسنت حالتي بنسبة خمسين بالمائة، إلا أنني لازلت أعاني من تسارع في ضربات القلب عند حدوث المواقف والمناسبات. سؤالي - يا دكتور - هل يعتبر علاج تينورمين أو لوبرسول فعلاً عوضاً عن الانديرال؟ وهل أبدأ باستخدامه عند اللزوم؟ وما هي الجرعة المستخدمة؟ وأيهما أفضل وأقل ضرراً؟
وجزاكم الله خيراً والسلام عليكم ورحمة الله. الله خيراً. الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ القلب الضعيف حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
فالرهاب الاجتماعي هو أحد الأمراض العصبية أو العصابية، وهو من أمراض المخاوف، ويعالج بطريقيتن أساسيتين:
الطريقة الأولى: هي طريقة العلاج السلوكي والتي تتمثل في المواجهة، أي بمعنى أن الإنسان من الضروري أن يواجه مصدر خوفه مهما كان هذا المصدر، وتكون هذه المواجهة في الخيال أولاً، بمعنى أن يعرض الإنسان نفسه في الخيال للمواقف التي ربما تسبب له المخاوف، بأن يتخيل نفسه في موقف اجتماعي، أو أنه يتكلم أو يحاضر، أو يخطب أمام مجموعة من الناس، أو أنه يصلي بالجماعة في المسجد، أو أنه يقابل الضيوف، أو أنه كان عليه أن يقدم تقريرا أمام أحد كبار المسؤولين، وهكذا.
بهذه الكيفية تُعالج الخوف الاجتماعي، فأرجو أن تحرص على هذه العناصر الاجتماعية العلاجية السلوكية المفيدة، وبعد ذلك يأتي أمر الدواء، والأدوية متشابهة ومتقاربة جدًّا. ومن المهم جدًّا أن يتم تناول الدواء بجرعة صحيحة. بالنسبة للزولفت: من أحسن الأدوية التي تعالج الرهاب الاجتماعي، لكن الجرعة يجب أن تصل إلى مائة وخمسين مليجرامًا، وأنت لم تقم بذلك. الباروكستين: يجب أن تكون جرعته على الأقل أربعين مليجرامًا. السبرالكس: يجب أن تكون جرعته على الأقل عشرين مليجرامًا. وهذه الأدوية كثيرًا ما نحتاج أن نُدعِّمها بعلاجات أخرى مثل عقار (بسبارون) أو عقار (رزبريادون) بجرعة واحد مليجرام. إذًا الفرصة لأن ترجع لأحد الأدوية السابقة متوفّرة، لكن يجب أن تكون الجرعة جرعة صحيحة. أمَّا بالنسبة للإفكسور – والذي يُعرف علميًا (فلافاكسين) – فهو يُفيد، لكنه من الدرجة الثانية، ويجب أن تكون الجرعة مائة وخمسين مليجرامًا على الأقل. ابحث عنه تحت مسمَّاه العلمي وليس تحت مسمَّاه التجاري. يوجد دواء يُسمّى (ماكلومابيد) هذا قد لا يتوفر في كثير من الدول، لكنه أيضًا مفيد، إذا وُجد فجرعته هي مائة وخمسين مليجرامًا ثلاث مرات في اليوم. الذي أراه هو ألَّا تزعج نفسك كثيرًا بالبحث عن الإفيكسور إن لم تجده، وأعتقد إذا رجعت وتناولت الزولفت هذا أفضل، لكن يجب أن تجعل الجرعة مائة وخمسين مليجرامًا، ودعِّمه – كما ذكرتُ لك – إمَّا بالبسبارون أو جرعة صغيرة من الرزبريادون، وأذكّرك مرة أخرى – يا مصطفى – أن تكون حريصًا جدًّا على العناصر العلاجية السلوكية والاجتماعية والإسلامية، لأنها بالفعل تُكمِّلُ العلاج الدوائي.