29-05-2019, 10:47 PM
المشاركه # 11
تاريخ التسجيل: Dec 2013
المشاركات: 362
عزيزي غ الروح
اسأل المولى ان يلبسها ثوب الصحة والعافيه
اخي الى جانب الاستغفار عليها بماء زمزم
وان تتصدق عنها بنية طلب الشفاء
وعلى العبد اذا حلت اقدار الله ان يشكر الله وبحتسب
لان الله يريد بنا كل خير
شافاها الله عاجلا غير اجل وطمئن بالكم
29-05-2019, 10:52 PM
المشاركه # 12
تاريخ التسجيل: Aug 2018
المشاركات: 388
الله يشفيها ويرفع عنها
الله يشفيها ويرفع عنها سوئه وفحشه بدعوة
a_anilka 21/02/2012 03:21 PM اللهم اشفها شفاء لا سقم بعده, اللهم البسها لباس الصحة والعافيه اللهم اشف جميع مرضي المسلمين, اللهم امين يارب العالمين
Powered by: vBulletin Version 3. 8. 7 Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd
ودعواتكم!!! ( Re: Muna Khugali)
Quote: خال فاطمة ، ومرحب بعودتك وافتقدناك! إن شاء الله ما نفقدك في شينة... يا أخت الرجال ست البنات لحدهن.. ودعواتنا للمولى عز وجل.. ان يشفيها ويعافيها ويرفع عنها كل بلاء.. آمين...
Re: اللهم اشفها ، وعافها! ودعواتكم!!!
الحمد لله. أولًا:
سورة الفاتحة من السور المكية في قول أكثر العلماء ، وقد استدل العلماء على "مكيتها" بأمور منها:
1- تضافر الأدلة الصحيحة على هذا القول ، فمنها قوله تعالى: وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ الحجر/87 ، وهذه آية من سورة الحجر المكية بإجماع ، وقد فسر النبي صلى الله عليه وسلم السبع المثاني بسورة الفاتحة ، فيلزم أن تكون الفاتحة قد نزلت في مكة. 2- أن فرض الصلاة كان بمكة ، والصلاة لا تصح بغيرها. بل ذهب بعض أهل العلم إلى أن الفاتحة أول ما أنزل ، وهو ضعيف. قال ابن تيمية: " وفاتحة الكتاب نزلت بمكة بلا ريب...
وقول من قال: الفاتحة لم تنزل إلا بالمدينة: غلط بلا ريب " انتهى من "مجموع الفتاوى"(17/ 190 - 191). ورجح مكية سورة الفاتحة جماعة من المحققين ، كابن تيمية ، وابن كثير ، وابن حجر ، والبيضاوي ، والكواشي ، وغيرهم. انظر: "المكي والمدني" لعبدالرزاق حسين (1/ 446 - 468). ثانيًا:
قال "القرطبي" في "الجامع لأحكام القرآن" (1/ 115): " وَلَا خِلَافَ أَنَّ فَرْضَ الصَّلَاةِ كَانَ بِمَكَّةَ. وَمَا حُفِظَ أَنَّهُ كَانَ فِي الْإِسْلَامِ قَطُّ صَلَاةٌ بِغَيْرِ" الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ"، يَدُلُّ عَلَى هَذَا قَوْلُهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ: (لَا صَلَاةَ إِلَّا بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ).
فضل سورة الفاتحة ولماذا سميت بـ أم الكتاب والسبع المثاني والواقية والشافية | المصفوفة
كذلك إنّما كان فرض الصلوات الخمس على المسلمين بمكّة المكرّمة، وبما إنّ الصلاة لا تصحّ إلا بها، فينبغي أن تكون قد نزلت في مكّة قبل هجرة النبيّ صلّى الله عليه وسلّم إلى المدينة المنوّرة. وكذلك رجّح مكيّتها كلّ من ابن كثير وابن تيمية وابن حجر والكواشي وغيرهم من أئمة المسلمين رحمهم الله. خصائص سورة الفاتحة
بعد الحديث عن سورة الفاتحة وبيان لماذا سورة الفاتحة مكية لابدّ من بيان خصائصها، فلسورة الفاتحة الكثير من الخصائص التي خصّها الله سبحانه بها عن بقيّة السور، ومن خصائض سورة الفاتحة: [5]
أنّها سورة مكيّة وعدد آياتها سبع آيات. كذلك كونها من أعظم سور القرآن الكريم. كونها سميت بسورة الفاتحة لأنها تفتتح القرآن. وهي أول سورة أنزلت على محمد صلى الله عليه وسلم كاملةً. وكذلك أهم ميزاتها أنها ركنٌ من أركان الصلاة لا تصح الصلاة بدونها. ويمكن أن نُرقي المريض بها ويشفى بإذن الله. فضل سورة الفاتحة
إنّ بيان لماذا سورة الفاتحة مكية قد يثير التساؤل والفضول حول أهمية وفضائل هذه السورة العظيمة، وقد ورد في السنة النبوية الشريفة وفي الكتاب الكريم فضائل عدّة لسورة الفاتحة، ومنها: [6]
الفاتحة هي أم الكتاب فهي أصله وتلخيصٌ لمجمله وقد بيّن قول رسول الله صلّى الله عليه وسلم فضلها ومكانتها: "ماأنزلَاللَّهُ في التَّوراةِ ولاَ في الإنجيلِ ، مثلَ أمِّ القرآنِ وَهي السَّبعُ المثاني وَهي مقسومةٌ بيني وبينَ عبدي ولعبدي ما سألَ".
لماذا سورة الفاتحة مكية ؟ وهل يرى بعض العلماء أن سورة الفاتحة مدنية؟ هذه أحد أهم الأسئلة التي تهم رجال الدين نظرًا لوجود آراء مختلفة حول مكان نزول هذه السورة لذا سيصحبكم موقع شملول عبر جولة قصيرة لنتعرف سويًا من خلالها على إجابة سؤال هل نزلت سورة الفاتحة في مكة، كما سنتطرق لمعرفة آراء العلماء حول مكان نزول هذه السورة، كل ذلك وأكثر ستجده في السطور التالية. لماذا سورة الفاتحة مكية
سورة الفاتحة من السور التي اختلف السلف الصالح، وعلماء التفسير إذا كانت سورة الفاتحة مكية أم مدنية ، ولكن القول الراجح عند معظم العلماء أنها مكية، وذكروا بعض الأدلة على أن سورة الفاتحة مكية ، ونذكر منها:
جمهور العلماء على أن الصلاة فرضت في مكة قبل هجرة الرسول صلى الله عليه إلى المدينة المنورة، ولا تصح الصلاة إلا بالفاتحة، فيكون بذلك القول الراجح على أن سورة الفاتحة مكية. جاء في سورة الحجر آية عن سورة الفاتحة.. حيث قال الله تعالى: " وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ (87)" ، وسورة الحجر مكية بالإجماع، وقد فسر الرسول صلى الله عليه وسلم أن السبع المثاني هي فاتحة الكتاب. من رجال السلف الصالح الذين قالوا أنه سورة الفاتحة مكية، وذكرهم القرطبي وغيره من المفسرون: ابن عباس وقتادة وأبو العالية.. وغيرهم، ومن المحققين الذي رجح القول بمكية السورة ابن كثير، وابن تيمية، وابن حجر، والبيضاوي.