الرقية الشرعية ادريس ابكر. الرقية الشرعية توفر لكم الراحه الكامله للجميع من الأشخاص الذين يحتاجون الى راحه تامه بعد الاستماع الى الرقيه بصوت فضيلة الشيخ سعد الغمدي صاحب الصوت الملائكي المميز و الرقيه الشرعيه عباره عن أيات مجزئه من صور البقره وكذلك صورة الصافات والمؤمنون والأعراف ويونس وطه والرحمن. الرقية الشرعية الرقية الشرعية الشيخ نبيل العوضي. About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators.
الرقيه الشرعيه للمنزل سعد الغامدي
الرقية الشرعية كاملة بصوت الشيخ سعد الغامدي - YouTube
الرقيه الشرعيه بصوه سعد الغامدي
الرقية الشرعية بصوت الشيــخ سعد الغامدي3- - Vidéo Dailymotion
Watch fullscreen
Font
الرقية الشرعية بسورة البقرة القارئ سعد الغامدي تلاوة عذبة هادئة | Surah Al Baqarah - YouTube
الخلاصة:
· لم يشك سيدنا إبراهيم - عليه السلام - في قدرة الله - عز وجل - على إحياء الموتى، ولكنه أراد أن يتحول من علم اليقين الذي أوحاه الله - عز وجل - إليه إلى عين اليقين وهو ما تراه العين وتشاهده، حتى يزداد القلب اطمئنانا على ما به من إيمان، وكيف يشك إبراهيم - عليه السلام - في إحياء الله الموتى، وقد حاج الملك وبرهن له على قدرة الله تبارك وتعالى - على كل شيء ومنها إحياء الموتى، فكيف يحاجج الملك بما يشك فيه؟! إن هذا إن دل فإنما يدل على كذبهم في دعواهم وافترائهم على أنبياء الله ورسله، الذين عصمهم الله سبحانه وتعالى في عقولهم وقلوبهم وأجسامهم. ( *) عصمة الأنبياء والرد على الشبه الموجهة إليهم، د. محمد أبو النور الحديدي، مطبعة الأمانة، القاهرة، 1399هـ/ 1979م. [1]. تفسير الشعراوي، محمد متولي الشعراوي، أخبار اليوم، القاهرة، ط1، 1999م، ج2، ص1139، 1140 بتصرف. [2]. قال ربي ارني كيف تحيي الموتى. عصمة الأنبياء والرد على الشبه الموجهة إليهم، د. محمد أبو النور الحديدي، مطبعة الأمانة، القاهرة، 1399هـ/ 1979م، ص282. [3]. المفضية إلى: المؤدية إلى. [4]. تفسير المنار، محمد رشيد رضا، دار المعرفة، بيروت، ط2 ، د. ت، ج3، ص53 ، 54. [5]. محمد أبو النور الحديدي، مطبعة الأمانة، القاهرة، 1399هـ/ 1979م، ص283.
ما جاء في قول إبراهيم عليه السلام ربي أرني كيف تحيي الموتى وآيات أخر - أحمد حطيبة
(الطير)، اسم جمع كركب، وقيل هو جمع طائر. واذ قال ابراهيم ربي ارني كيف تحيي الموتى. (صرهنّ)، أمر من صاره يصيره أو يصوره بمعنى قطعه أو أماله، فيه إعلال بالحذف لأنه أجوف فحذفت عينه، وزنه فلهنّ. (سعيا)، مصدر سماعيّ لفعل سعى يسعى باب فتح، وزنه فعل بفتح فسكون. البلاغة: 1- في هذه الآية إيجاز بالحذف، إذ حكى سبحانه أوامره، وحذف تتمة القصة، ولم يعترض لامتثال إبراهيم عليه السلام لها، لأن ذلك مدرك بالبداهة.. إعراب الآية رقم (261): {مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضاعِفُ لِمَنْ يَشاءُ وَاللَّهُ واسِعٌ عَلِيمٌ (261)}.
&Quot;أرني كيف تحيي الموتى&Quot;.. هل شك إبراهيم في قدرة الله على إحياء الموتى؟ (الشعراوي يجيب)
إن القرآن لم يقل لنا هل أجرى سيدنا إبراهيم هذه العملية أم لا؟ والحق
يقول مخاطبا إبراهيم بخطوات التجربة: { ثُمَّ ٱدْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً} وكان
المفروض أن يقول: يأتينك طيرانا. فكيف تسعى الطيور؟ إن الطير يطير في السماء وفي الجو. الزعم أن إبراهيم ـ عليه السلام ـ شك في قدرة الله على إحياء الموتى. لكن الحق أراد بذلك ألا يدع أي مجال لاختلاط الأمر فقال: " سعيا " أي أن
الطير سيأتي أمامه سائرا، لقد نقل الحق الأمر من الطيران إلى السعي كي يتأكد منها سيدنا
إبراهيم، إذن فلكي تتأكد يا إبراهيم ويزداد اطمئنانك جئنا بها من طيور مختلفة وأنت
الذي قطعتها، وأنت الذي جعلت على كل جبل جزءا، ثم أنت الذي دعوت الطير فجاءتك سعيا. وهنا
ملحظية في طلاقة القدرة، وفي الفرق بين القدرة الواجبة لواجب الوجود، وهو الحق سبحانه
وتعالى، والقدرة الممنوحة من واجب الوجود وهو الله ـ سبحانه ـ لمنكر واجب الوجود وهو
الإنسان، هذا له قدرة، وذاك له قدرة؛ إن قدرة الله هي قدرة واجبة، وقدرة الإنسان هي
قدرة ممكنة، وقدرة الله لا ينزعها منه أحد، وقدرة الإنسان ينزعها الله منه؛ فالإنسان
من البشر، والبشر تتفاوت قدراتهم؛ فحين تكون لأحدهم قدرة فهناك آخر لا قدرة له، أي
عاجز. ويستطيع القادر من البشر أن يعدي أثر قدرته إلى العاجز؛ فقد يحمل القادر كرسيا
ليجلس عليه من لا يقدر على حمله.
تفسير آية: رب أرني كيف تحيي الموتى - بساط أحمدي
لكن قدرة الحق تختلف. كأن الحق سبحانه وتعالى يقول: أنا أعدي من قدرتي إلى من لا يقدر فيقدر، أنا أقول للضعيف: كن قادراً، فيكون. وهذا ما نفهمه من قوله سبحانه لإبراهيم: { ثُمَّ ٱدْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً}. إن إبراهيم كواحد من البشر عاجز عن كيفية الإحياء، ولكن الحق يعطيه القدرة على أن ينادي الطير، فيأتي الطير سعيا.
الزعم أن إبراهيم ـ عليه السلام ـ شك في قدرة الله على إحياء الموتى
وأدبه فأحسن تأديبه.. وكيف لا وهو حبيبه. فهو من تنام عينه ولا ينام قلبه.. وكيف ينام قلب مشتاق.. وورث هذه الصفة من أمته رجالا منهم صهيبٌ وبلال رضي الله عنهما.. قد كانا من المشتاقين... فإذا ذكروا النار طار نومهم، وإذا ذكروا الجنة هاج شوقهم، وإذا ذكروا الله تعالى وجلت قلوبهم. أما الخليل عليه السلام فقد حنَّ إلى صُنع خليله ولم يتهمه. وقد كان سؤال الخليل عليه السلام على شرط الأدب فالطمأنينة لا تكون ضدَّ الشك.. "أرني كيف تحيي الموتى".. هل شك إبراهيم في قدرة الله على إحياء الموتى؟ (الشعراوي يجيب). الذي هو ضد اليقين. لكنه أراد أن يسافر من علم إلى عين والذي هو المشاهدة بكيف وربما اشتاق إلى محاورة ربه أبداً فلما قيل له: أو لم تؤمن قال: بلى وكان قد اشتاق إلى خطاب حبيبه فأنزل نفسه منزلةَ الشك لينال لذيذ هذا الخطاب، و ليطمئن قلبه المتعب بحب حبيبه... المشتاق لعيانه وعينه. وكأنه اكتفى أن يكون محل عتاب حبيبه كما قالوا: " ويبقى الوُدُّ ما بقى العتابُ ". فكانت حياته بهذا العتاب فسعد كما أسعدته بخلته. وأرى خطاب الطيور الأربع الإبراهيمي إنما هو كمال تمام خلته.. فهذا خطاب بين خليلٌ وخليله. وهذا من الخليل غاية استغراقه فى الاشتياق وغوصه فى سر حبيبه واوصاف قدرته لان المحب اراد ان يحيط بحقيقة ذات المحبوب من جميع الوجوه.
ومن الغريب أن نبي الله إبراهيم الذي تعرف علي خالقه من خلال التأمل في بديع صنع الله في الكون هو الذي يسأل هذا السؤال, وهو سؤال لم ينطلق من منطلق الشك كما أشرنا, ولكنه تشوق المحب لربه, المؤمن بطلاقة قدرته أن يري جانبا من هذه القدرة الإلهية يتحقق أمام عينيه.
رب أرني كيف تحيي الموتى؟ لم يكن إبراهيم الخليل شاكًا حين سأل ربه كيف يحيى الموتى؛ لأن السؤال بكيف يكون عن شيء متقرر، لا عن شيء مشكوك فيه، ولو كان شاكًا لقال: هل تحيي الموتى؟ ويدل على ذلك جوابه لسؤال ربه: أولم تؤمن؟ حيث قال: بلى، ثم ذكر سبب سؤاله بقوله: ولكن ليطمئن قلبي، أي ليسكن ويهدأ باليقين الذي يستيقنه، وليزاداد يقينًا، وإيمانًا إلى إيمانه، فهو قد تيقن ذلك بخبر الله تعالى، ولكنه أحب أن يشاهده عيانًا؛ ليحصل له مرتبة عين اليقين، ولتنقطع عنه وساوس الشيطان. إن الشك -الذي هو تردد بين طرفين لا مزية لأحدهما- كفر، ولا يجتمع مع الإيمان، وهذا الشك ليس هو المقصود في حديث أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((نحن أحق بالشك من إبراهيم، إذ قال: {رب أرني كيف تحيى الموتى؟ قال: أو لم تؤمن.