صيغة التشهد الصحيح في الصلاة كامل
ووردت عدة صيغ للتشهد ثابتة عن رسول الله وعلي المسلم أن يأتي باحدي الصيغ مرة، والآخري مرة ثانية وهكذا حتي يكون قد فعل السنة كاملةولايقتصر علي صيغة وحيدة، ولاحرج في أن يقتصر علي مايستطيع حفظه ومنها:
تشهد ابن عمر رضي الله عنهما: (التَّحِيَّاتُ لِلهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ السَّلَامُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِينَ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ) رواه أبو داود (971) وصححه الألباني. تشهد عمر قاله على المنبر يعلم الناس: (التَّحِيَّاتُ لِلهِ، الزَّاكِيَاتُ لِلهِ، الطَّيِّبَاتُ لِلهِ، الصَّلَوَاتُ لِلهِ، السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلَامُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِينَ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ) رواه مالك (204) وصححه الألباني. تشهد ابن مسعود رضي الله عنه: (التَّحِيَّاتُ لِلهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ السَّلَامُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِينَ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ) رواه البخاري (6265) ومسلم (402).
- التشهد الاخير كامل مدبلج
- التشهد الاخير كامل مترجم
- التشهد الاخير كامل
- قال ابن القيم رحمه الله
التشهد الاخير كامل مدبلج
دعاء التشهد الأخير يعتبر التشهد واحد من ضمن خطوات الصلاة حيث إن التشهد يكون بعد السجود الأخير في الصلاة وفية يقول المسلم التحيات لله والصلاوات الطيبات نهاية إلي دعاء الهم ما صلي علي محمد وعلي أل محمد كما صليت علي إبراهيم وعلي أل إبراهيم وبارك علي محمد وعلي أل محمد كما باركت علي أبراهيم وعلي أل إبراهيم في العالمين أنك حميد مجيد وبعد ذلك يجب علي المسلم أن يدعي ألي الله سبحانة وتعالي حيث إن الدعاء في هذا الموضع يكون مستجاب والدعاء قبل إنهاء الصلاة يكون بطلب شئ معين من الله سبحانة وتعالي أو طلب الغفران، وفي هذا المقال سنعرض لكم عدد من نصوص دعاء التشهد الأخير. قد يهمك أيضاً: دعاء على من ظلمنى قصير مجرب 1443 دعاء التشهد الأخير دعاء التشهد الأخير كامل ، الدعاء في الصلاة من الأمور التي شرعها ربنا عز وجل ، وأفضل مكان للدعاء في السجود يكون العبد أقرب إلى ربه ، فهو المكان الذي يسجد فيه العبد ، التشهد هي دعامة أساسية للصلاة ولا يجوز الصلاة دون قراءتها ، فان الدعاء يتم في الفروض الخمسة من الصلاه حيث انها عبادة يقوم بها الانسان المسلم ، و التى يتوجه بها الى الله عز وجل ، و ان الدعاء من الامور التى شرعها الله سبحانة و تعالى ، و يتم قول ذلك الدعاء اثناء السجود ، و تقون في الصلاه النافلة التى يقوم المسلم بأدائها.
التشهد الاخير كامل مترجم
السؤال:
يقول عن نفسه: كنتُ في الماضي أقرأ التشهد كله في التشهد الأول، فهل ما كنت أفعله صحيح؟
الجواب:
لا حرج في ذلك من جهة الإثم، ولكن السنة أن تقف عند نهاية الصلاة على النبي ﷺ، الدعاء يبقى في التشهد الأخير، هذا هو السنة بعد الفراغ من الصلاة على النبي ﷺ تقوم إلى الثالثة، هذا هو المشروع، كان النبي ﷺ إذا فرغ من هذا قام، وكان يدعو في التشهد الأخير، ويتعوذ بالله من عذاب جهنم، إلى آخره. فأنت عليك أن تقتدي بالنبي ﷺ فيكون الدعاء في التشهد الأخير، أما التشهد الأول ينتهي عند الصلاة على النبي ﷺ، إذا صليت على النبي ﷺ تقوم إلى الثالثة، ولكن ما مضى لا حرج عليك فيه؛ لأنك جبت دعوات في غير محلها، فلا تبطل الصلاة، ولكنك خالفت المشروع، نعم. المقدم: الله المستعان، جزاكم الله خيرًا.
التشهد الاخير كامل
وأما صيغ الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، فهي:
(اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ) رواه مسلم (405)
(اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ) رواه البخاري (3370). التحيات في الصلاة " التشهد والصلاة الابراهيمية "
" التحيات لله والصلوات والطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم؛ إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم ؛ إنك حميد مجيد "
أدعية بين التشهد والتسليم
وقد ورددت بعض الأدعية التي يدعو بها المصلي بعد التشهد والصَّلاة على النبي صلى الله عليه وسلم قبل السلام.
روى مسلم عن أبي هريرة: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إذا تشهد أحدُكم.. فليستعذ بالله من أربع يقول: اللهم؛ إني أعوذ بك من عذاب القبر، ومن عذاب النار، ومن فتنة المحيا والممات، ومن فتنة المسيح الدجال). وما رواه مسلم عن علي رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان آخر ما يقول بين التشهد والتسليم: (اللهم؛ اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، وما أسرفت وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت).
المفتي والفتوى بخلاف ما يصح عنده:
قال ابن القيم رحمه الله: "وقد قال القفال: لو أدى اجتهادي إلى مذهب أبي حنيفة، قلت: مذهب الشافعي كذا، لكني أقول بمذهب أبي حنيفة؛ لأن السائل إنما يسألني عن مذهب الشافعي، فلا بد أن أعرفه أن الذي أُفتيته به غير مذهبه، فسألت شيخنا قدَّس الله روحه عن ذلك، فقال: أكثر المستفتين لا يخطر بقلبه مذهب معين عند الواقعة التي سأل عنها، وإنما سؤاله عن حكمها وما يعمل به فيها، فلا يسع المفتي أن يفتيه بما يعتقد الصواب في خلافه"؛ إعلام الموقعين (٤/ ١٨٣).
قال ابن القيم رحمه الله
فَاصْنَعِي مَا أَمَرَتْكِ، ثُمَّ انْصَرَفَ وَغَسَلَهَا عَلِيٌّ وَأَسْمَاءُ - رضي الله عنهما -» (١). قال العلامة الألباني - رحمه الله -: «ومما يحسن إيراده هنا استئناساً ما روي عن أم جعفر بنت محمد بن جعفر: أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَتْ: يَا أَسْمَاءُ، إِنِّي قَدِ اسْتَقْبَحْتُ مَا يُصْنَعُ بِالنِّسَاءِ، إِنَّهُ يُطْرَحُ عَلَى الْمَرْأَةِ الثَّوْبُ فَيَصِفُهَا». ثم ساق الحديث. ثم قال العلامة الألباني - رحمه الله -: «فانظر إلى فاطمة بضعة النبي - صلى الله عليه وسلم - كيف استقبحت أن يصف الثوب المرأة وهي ميتة، فلا شك أن وصفه إياها وهي حية أقبح وأقبح، فليتأمل في هذا مسلمات هذا العصر اللاتي يلبسن من هذه الثياب الضيقة... ثم ليستغفرن اللَّه تعالى، وليتبن إليه، وليذكرن قوله - صلى الله عليه وسلم -: «الحياء والإيمان قُرِنا جميعًا، فإذا رفع أحدهما رفع الآخر» (٢). (١) أخرجه البيهقي، ٤/ ٣٤، واللفظ له، ومختصراً في ٣/ ٣٩٦، وأبو نعيم في حلية الأولياء، ٢/ ٤٣مختصرًا، قال العلامة علاء الدين المارديني الشهير بابن التركماني في الجوهر النقي، ٣/ ٣٩٦: «قلت: في سنده من يُحتاج إلى كشف حاله»، وأخرجه الجوزقاني في كتابه: الأباطيل والمناكير، والصحاح والمشاهير، ٢/ ٦٢ بإسناده إلى أم جعفر بنت محمد بن جعفر بن أبي طالب، عن أسماء بنت عُميس، أن فاطمة بنت رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - قالت:.. وذكره.. ثم قال: هذا حديث مشهور حسن، رواه عن أم جعفر عمارةُ بنُ المهاجر.
«قال الإمام أبن القيم» - YouTube