غادة عبد الرازق أيقونة السينما المصرية عرفت بأعمالها الدرامية العديدة وبجمالها الطبيعي إلا أنها خضعت إلى عمليات التجميل على مر السنين. فإليك صورة الفنانة غادة عبد الرازق بعد عمليات التجميل وكيف تغيرت ملامحها الى الأفضل والأجمل. غادة عبد الرازق وعملية تجميل الأنف
اعترفت غادة عبد الرازق أنها خضعت لعملية تجميل الأنف لأن أنفها كان كبيراً وغير متناسق مع وجهها. وكانت قد فاجأت محبيها عندما خضعت لهذه العملية بسبب التغيير الواضح في ملامح وجهها، فقد حصلت غادة على أنف صغير ومتناسق أكثر مع وجهها. غادة عبد الرازق وعملية نفخ الخدود
بعد عملية تجميل الأنف خضعت غادة لعملية تجميل الخدود، حيث ظهرت بخدود منتفخة تظهر خضوعها لعمليات نفخ خدودها بالبوتوكس ، الأمر الذي أثر على ملامحها وغيّرها بشكل كبير، فيما انتقدها أيضاً بعض المعجبين بسبب مبالغتها في استخدام البوتوكس. بالإضافة إلى أنها، وبسبب فقدانها للوزن، تغير وجهها وبدا نحيفاً جداً. مما دفعها واضطرها للخضوع لحقن ونفخ خدودها، وهو الأمر الذي ندمت عليه كثيراً كما قالت. غادة عبد الرازق وعملية نفخ الشفاه
من بعد خضوعها لعدة عمليات تجميل في وجهها، قامت غادة عبد الرازق بنفخ شفاهها عدة مرات.
- غادة عبد الرازق تثير الجدل في أحدث ظهور لها بعد عمليات التجميل.. مش هتصدق شكلها بقي عامل ازاي!! 😳 - YouTube
- ما الدليل على أن آية التبليغ و كذلك آية الإكمال نزلتا في إمامة أمير المؤمنين علي كرم الله وجهه؟ | مركز الإشعاع الإسلامي
غادة عبد الرازق تثير الجدل في أحدث ظهور لها بعد عمليات التجميل.. مش هتصدق شكلها بقي عامل ازاي!! 😳 - Youtube
تشوه وجه غادة عبد الرازق بعد عملية التجميل الاخيرة - YouTube
وبالفعل بدأت سلسلة عمليات التجميل التي خضعت لها غادة عبد الرازق، وغيرت ملامحها بالتدريج ومنها:
• عملية تصغير الأنف: خضعت غادة عبد الرازق لأكثر من عملية تجميل في الأنف، حيث حصلت على أنف أصغر في كل مرة ونجحت في غالبيتها وتخلصت بالفعل من اعوجاج الحاجز الأنفي الذي كان مميزاً في شكلها عند شهرتها الأولى. • رفع الخدود: رفعت غادة عبد الرازق خدودها، حيث خضعت لهذه العملية للحصول على وجه أكثر تناسقاً واستدارة، حيث كانت تحمل وجهاً طويلاً في بداية مشوارها الفني، استطاعت نحته مع السنوات. • تعريض الحواجب: من أبرز العمليات التي خضعت لها غادة عبد الرازق، التي ظهرت في بداياتها بحواجب رفيعة جداً، كانت من أوائل الفنانات اللاتي خضعن لعملية تعريض الحاجبين، وكان اختياراً موفقاً حيث غير شكلها ومنحها مظهراً أكثر جاذبية. • البوتكس والفيلر: لم تستعن غادة عبد الرازق بالبوتكس والفيلر في منطقة الخدود فقط، بل في منطقة الشفاه أيضاً، واستطاعت عمل لوك مختلف تماماً وغيرت من شكلها في بداياتها ووصلت لشكل أكثر جاذبية ومواكبة للعصر والشباب. غادة عبد الرازق تُجدد حقن البوتكس والفيلر بشكل دوري، للمحافظة على شكلها وعلى النتيجة التي وصلت إليها.
تفسير القرآن الكريم
ما الدليل على أن آية التبليغ و كذلك آية الإكمال نزلتا في إمامة أمير المؤمنين علي كرم الله وجهه؟ | مركز الإشعاع الإسلامي
2- المراد بالعصمة هنا: عصمة نفسه وجسمه صلى الله عليه وسلم من القتل أو الإهلاك، وعصمة دعوته من أن يحولَ دون نجاحها حائل، وهذا لا ينافي ما تعرض له صلى الله عليه وسلم من بأساء وضراء وأذًى بدني؛ فقد رماه المشركون بالحجارة حتى سالت دماؤه، وشُجَّ وجهه، وكُسرت رباعيَّتُه في غزوة أحد. 3- والمراد بالناس هنا: المشركون والمنافقون واليهود ومَن على شاكلتهم في الكفر والضلال والعناد؛ إذ ليس في المؤمنين الصادقين إلا كل محبٍّ لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم. ما الدليل على أن آية التبليغ و كذلك آية الإكمال نزلتا في إمامة أمير المؤمنين علي كرم الله وجهه؟ | مركز الإشعاع الإسلامي. 4- ولقد تضمنت هذه الجملة الكريمة: ﴿ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ﴾ معجزة كبرى للرسول صلى الله عليه وسلم؛ فقد عصم الله تعالى حياة رسوله صلى الله عليه وسلم عن أن يصيبها قتلٌ أو إهلاك على أيدي الناس، مهما دبَّروا له من مكر وكيد:
♦ لقد نجاه من كيدهم عندما اجتمعوا لقتله في دار الندوة ليلة هجرته إلى المدينة؛ وترتب على ذلك الاجتماع أن يهاجر صلى الله عليه وسلم من مكة هو وأصحابه، ثم يعود إليها فاتحًا منتصرًا. ♦ ونجاه من كيد اليهود عندما همُّوا بإلقاء حجر عليه، وهو جالس تحت دار من دورهم، وقد سبق ذكره في الموضع السابق. ♦ ونجاه من مكرهم عندما وضعت إحدى نسائهم السُّمَّ في طعام قُدِّم إليه صلى الله عليه وسلم، وذلك في خيبر، وقد تكلمت الشاة المسمومة معجزة له ودفاعًا عنه صلى الله عليه وسلم.
ختامًا: قال العلامة ابن كثير: "ومن عصمة الله عز وجل لرسوله صلى الله عليه وسلم حفظُهُ له من أهل مكة، وصناديدها وحُسَّادها، ومعانديها ومترفيها، مع شدة العداوة والبغضة، ونصب المحاربة له ليلًا ونهارًا، بما يخلقه الله تعالى من الأسباب العظيمة بقدره وحكمته العظيمة، فصانه في ابتداء الرسالة بعمِّهِ أبي طالب؛ إذ كان رئيسًا مطاعًا كبيرًا في قريش، وخلق الله في قلبه محبة طبيعية لرسول الله صلى الله عليه وسلم لا شرعية، ولو كان أسلم لاجترأ عليه كفارها وكبارها، ولكن لمَّا كان بينه وبينهم قدر مشترك في الكفر هابوه واحترموه، فلما مات أبو طالب، نال منه المشركون أذًى يسيرًا. ثم قيَّض الله عز وجل له الأنصار فبايعوه على الإسلام، وعلى أن يتحول إلى دارهم - وهي المدينة - فلما صار إليها، حَمَوه من الأحمر والأسود، فكلما همَّ أحدٌ من المشركين وأهل الكتاب بسوء، كاده الله ورد كيده عليه، لما كاده اليهود بالسحر، حماه الله منهم، وأنزل عليه سورتي المعوذتين دواءً لذلك الداء، ولما سمَّ اليهود في ذراع تلك الشاة بخيبر، أعلمه الله به وحماه الله منه، ولهذا أشباه كثيرة جدًّا يطول ذكرها".