يدخل المذكرات الأدبية شيء من: (1 نقطة)؟ أسعد الله أوقاتكم بكل خير طلابنا الأعزاء في موقع رمز الثقافة ، والذي نعمل به جاهدا حتى نوافيكم بكل ما هو جديد من الإجابات النموذجية لأسئلة الكتب الدراسية في جميع المراحل، وسنقدم لكم الآن سؤال يدخل المذكرات الأدبية شيء من بكم نرتقي وبكم نستمر، لذا فإن ما يهمنا هو مصلحتكم، كما يهمنا الرقي بسمتواكم العلمي والتعليمي، حيث اننا وعبر هذا السؤال المقدم لكم من موقع رمز الثقافة نقدم لكم الاجابة الصحيحة لهذا السؤال، والتي تكون على النحو التالي: الاجابة الصحيحة هي: العاطفة والحوار.
يدخل المذكرات الأدبية شيء منتدى
محمد كريم الساعدي
ا. د محمد كريم الساعدي
عمل (ديمقراط) على النسب الرياضية ، أي وضع الجمال في صورة النسب التي لا تقبل الخطأ كما في علم الأرقام والقياسات والنسب. وأعتقد في طريقة التشكيل الجمالي الذي يقوم على تشابه الأجزاء وتساويها ، فالشيء الجميل " الرائع هو الشيء المتناسق المحدد من كل الوجوه. يدخل المذكرات الأدبية شيء من - راصد المعلومات. فالزيادة في الشيء ، أو النقصان فيه أمر لا يعجبه ، فالجمال يكمن في النظام الصارم ، وفي التناسق والتناسب والانسجام بين الاجراء" (1). من هذه النظرة انطلق (ديمقراط) في البحث عن الهوية الجمالية ومفرداتها التي تقوم على نظام تناسق حال من الزيادة أو النقصان في النسب ، فالشيء الجميل المتناسق المنسجم بين أجزائه التي لا تقبل الإضافة خارج هذه النسب. إنَّ النظرة الجمالية تكونت لديه من إحساسه المتناهي في مسألة التناسق البعيدة عن الأفراط والتفريط ، وكأنها نظرة وسطية معتدلة في تشكيل نسب الأشياء حتى تكون جميلة ومتكاملة في الشكل عاكسة لمضمون متناسب معها. وكأنه يقول إذا أردنا أن نشاهد الجمال علينا أن نميز بين ما هو زائد عن القياسات والنسب في العمل الفني التي يجب أن تبعث السرور في المشاهدة نتيجة لهذه الانسجامات في شكل العمل الفني وحتى في المضمون الفكري لديه.
واقعية القاع واستنطاق صمت الضحايا
مجموعة من الخطوط الدرامية ببطولة جماعية في عالمين موازيين بين تونس ومدينة باليرمو الإيطالية تتشابك خيوط العمل وتتقاطع مصائر الشخصيات في مسلسل "حرقة 2 (الضفة الأخرى)". في تونس: حياة مجموعة من العائلات في العشوائيات، هذه الطبقة الاجتماعية الثالثة وربما الرابعة التي تعيش في الحارات والأزقة الضيقة المبنية دون أي تفكير، هذا السواد الأعظم في المجتمع التونسي وحياتهم اليومية مع أبنائهم الذين يسكنهم حلم الهجرة في ظل النزيف الاقتصادي والأخلاقي وغياب الدولة الراعية وحضور الدولة القاهرة، عمال نبش القمامة وفرزها ومعاناتهم من عنصرية طبقية، المهاجرون الأفارقة في تونس مدينة ترانزيت الهجرة السرية وما يتعرضون إليه من قهر السلطة وتحايل عصابات قوارب الموت وعنصرية اجتماعية إلى حد الخجل… إنها سردية واقعية القاع أو الواقعية القذرة بشخصياتها المعطوبة. في إيطاليا: حياة المهاجرين غير الشرعيين دون إقامة بين شوارع مدينة باليرمو وسجونها، وبين الحقول والمزارع المترامية، أين تعمل المهاجرات وتعشن في إسطبل الحيوانات كأنهن في نظام شبه إقطاعي، تدور مجموعة من الحكايات المأساوية حد الإرهاق، بين عصابات المخدرات وتجارة الأعضاء وعبودية الرأسمالية المتوحشة وجور السلطة الإيطالية وبيروقراطية السفارة التونسية.
أهمُّ شروح كتاب الصَّحيح
1. المعلم في شرح مسلم، لأبي عبد الله محمد بن عليِّ بن عمر المازري المالكي ت536هـ.
2. إكمالُ المعلم بفوائد شرح صحيح مسلم، للقاضي أبي الفضل عياض بن موسى اليحصبي ت 544هـ.
3. شرح صحيح مسلم، لأبي عمرو بن عثمان بن الصلاح. ت643هـ.
4. المنهاجُ في شرح صحيح مسلم بن الحجَّاج، لأبي زكريا يحيى بن شرف النَّوويِّ ت 676هـ.
5. السِّراج الوهَّاج، لأبي الطيب صديق حسن خان. 6 ـ الدِّيباج على شرح صحيح مسلم، للحافظ الكبير السيوطي، ت 911. 7ـ شرح شيخ الإسلام زكريا الأنصاري الشافعي، ت 926. 8 ـ شرح الشيخ علي القاري الحنفي نزيل مكة، المتوفى سنة (1016هـ) وشرحه في أربعة مجلدات,
وله غيرُ ذلك قرابةُ الخمسين شرحاً بين المطوَّل والمختصر، بعضُها بالعربيَّة وبعضها بالتركيَّة، وبعضها بالأردية.
مسلم بن الحجاج القشيري
أنت هنا » » مسلم بن الحجاج النيسابوري ( ابو الحسين القشيري النيسابوري)
حياة الكاتب مسلم بن الحجاج النيسابوري
تاريخ الميلاد: 821 م
تاريخ الوفاة: 875 م
مسلم بن الحجاج بن مسلم بن ورد بن كوشاذ القشيري أبو الحسين النيسابوري، 821 - 875، من أشهر مصنفي الأحاديث, وهو مصنف كتاب صحيح مسلم الذي يعتبر ثاني أصح كتب الحديث بعد صحيح البخاري. ولد في نيسابور تلك المدينة العريقة التي اشتهرت بازدهار علم الحديث والرواية، من أسرة عربية أصيلة ترجع إلى قبيلة قُشَير. ولد مسلم بن الحجاج سنة 206 هـ = 821 على أرجح أقوال المؤرخين، ونشأ في أسرة كريمة، وتأدب في بيت علم وفضل، فكان أبوه فيمن يتصدرون حلقات العلم، ولذا عني بتربية ولده وتعليمه، فنشأ شغوفًا بالعلم مجدًا في طلبه محبا للحديث النبوي، فسمع وهو في الثامنة من عمره من مشايخ نيسابور، وكان الإمام يحيى بن بكير التميمي أول شيخ يجلس إليه ويسمع منه، وكانت جلسة مباركة أورثت في قلب الصغير النابه حب الحديث فلم ينفك يطلبه، ويضرب في الأرض ليحظى بسماعه وروايته عن أئمته الأعلام. تذكر كتب التراجم والسير أن الإمام مسلم كان يعمل بالتجارة، وكانت له أملاك وضياع مكنته من التفرغ للعلم، والقيام بالرحلات الواسعة إلى الأئمة الأعلام الذين ينتشرون في بقاع كثيرة من العالم الإسلامي.
المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج
وامتدت العناية إلى رجال صحيح مسلم، فصنف كثير من العلماء في هذا الاتجاه، مثل كتاب رجال صحيح الإمام مسلم لابن منجويه الأصبهاني، ورجال مسلم بن الحجاج لابن شبرين الأنصاري، وتسمية رجال صحيح مسلم الذين انفرد بهم عن البخاري للذهبي. وبلغت عناية العلماء بصحيح مسلم أن وضعوا له مختصرات، وجردوه من أسانيد وأحاديثه المكررة، مثل: مختصر صحيح مسلم للقرطبي، والجامع المعلم بمقاصد جامع مسلم للمنذري. وجمع بعض العلماء بين الصحيحين في كتاب واحد، مثل: الجمع بين الصحيحين للجوزقي، والجمع بين الصحيحين للبغوي، وزاد المسلم فيما اتفق عليه البخاري ومسلم للشنقيطي، واللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان لمحمد فؤاد عبد الباقي. وقد طبع صحيح مسلم طبعات عديدة منفردًا مرة، ومقرونًا مع شرح له مرة، غير أن أفضل طبعاته هي التي حققها محمد فؤاد عبد الباقي، ورقم أحاديثها ووضع لها فهارس تفصيلية. وفاته
ظل الإمام مسلم بن الحجاج بنيسابور يقوم بعقد حلقات العلم التي يؤمها طلابه والمحبون لسماع أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم، ومن أشهر تلاميذه الذين رحلوا إليه أبو عيسى الترمذي، ويحيى بن صاعد، وابن خزيمة وأبو بكر محمد بن النضر الجارودي وغيرهم، كما شغل وقته بالتأليف والتصنيف حتى إن الليلة التي توفي فيها كان مشغولا بتحقيق مسألة علمية عرضت له في مجلس مذاكرة، فنهض لبحثها وقضى ليله في البحث، لكنه لقي ربه قبل أن ينبلج الصباح في 25 من رجب 261 هـ = 6 من مايو 875م، وهو في الخامسة والخمسين من عمره، ودفن يوم الإثنين في مقبرته بنصر آباد في نيسابور.
المنهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج
قال الحسين بن محمد الماسرجسي: سمعت أبي يقول: سمعت مسلمًا يقول: "صنَّفت هذا - المسند الصحيح - من ثلاثمائة ألف حديث مسموعة". وقد استغرقت مدة تأليفه لهذا الكتاب خمسة عشر عامًا، قال أحمد بن سلمة: "كنت مع مسلم في تأليف صحيحه خمس عشرة سنة". وقد ألَّفه في بلده، كما ذكر ابن حجر في مقدمة فتح الباري حيث قال: "إن مسلمًا صنف كتابه في بلده، بحضور أصوله في حياة كثير من مشايخه، فكان يتحرز في الألفاظ، ويتحرى في السياق". ثناء العلماء على الإمام مسلم قال أبو قريش الحافظ: سمعت محمد بن بشار يقول: "حُفَّاظ الدنيا أربعة: أبو زرعة بالري، ومسلم بنيسابور، وعبد الله الدَّارِمِي بسمرقند، ومحمد بن إسماعيل ببخارى". ونقل أبو عبد الله الحاكم أن محمد بن عبد الوهاب الفراء قال: "كان مسلم بن الحجاج من علماء الناس، ومن أوعية العلم". وقال الحافظ أبو علي النيسابوري: "ما تحت أديم السماء أصحُّ من كتاب مسلم في علم الحديث". وقال عنه صاحب أبجد العلوم (صديق بن حسن القنوجي): "والإمام مسلم بن الحجاج القشيري البغدادي أحد الأئمة الحفاظ، وأعلم المحدثين، إمام خراسان في الحديث بعد البخاري". وقال أحمد بن سلمة: "رأيتُ أبا زرعة وأبا حاتم يقدمان (مسلمًا) في معرفة الصحيح على مشايخ عصرهما".
فضل بن شاذان قبر مسلم بن الحجاج
وقال المزى: قال الحاكم أبو عبد الله الحافظ: قرأت بخط أبى عمرو المستلمى: أملى علينا إسحاق بن منصور سنة إحدى وخمسين ومئتين، ومسلم بن الحجاج ينتخب عليه وأنا أستملى، فنظر إسحاق بن منصور إلى مسلم، فقال: لن نعدم الخير ما أبقاك الله للمسلمين. وقال أيضا: حدثنا أبو الفضل محمد بن إبراهيم قال: سمعت أحمد بن سلمة يقول: رأيت أبا زرعة، وأبا حاتم يقدمان مسلم بن الحجاج في معرفة الصحيح على مشايخ عصرهما. وقال أيضا: سمعت عمر بن أحمد الزاهد يقول: سمعت الثقة من أصحابنا وأكثر ظنى أنه أبو سعيد بن يعقوب يقول: رأيت فيما يرى النائم كأن أبا على الزغورى يمضى في شارع الحيرة وفي يده جزء من كتاب مسلم ـ يعنى ابن الحجاج ـ فقلت له: ما فعل الله بك؟ قال: نجوت بهذا وأشار إلى ذلك الجزء. وقال أيضا: حدثنا محمد بن إبراهيم الهاشمى: قال: حدثنا أحمد بن سلمة، قال: سمعت الحسين بن منصور يقول: سمعت إسحاق بن إبراهيم الحنظلى، وذكر مسلم بن الحجاج، فقال بالفارسية كلاما معناه: أى رجل كان هذا؟
وقال أيضا: سمعت أبا عبد الله محمد بن يعقوب يقول: سمعت أحمد بن سلمة يقول: عقد لأبى الحسين مسلم بن الحجاج، مجلس للمذاكرة، فذكر له حديث لم يعرفه، فانصرف إلى منزله وأوقد السراج، وقال لمن في الدار: لا يدخل أحد منكم هذا البيت، فقيل له: أهديت لنا سلة فيها تمر.
وروى عنه كثير من أهل العلم كالإمام الترمذي وأبي حاتم الرازي ، وموسى بن هارون ، وأحمد بن سلمة وابن خزيمة ، ويحيى بن صاعد ومحمد بن مخلّد، وعبد الرحمن بن أبي حاتم، وإبراهيم بن محمد بن سفيان الفقيه الزاهد وهو راوية صحيح مسلم وغيرهم كُثُر. توفي وهو ابن 55 سنة في نصر آباد إحدى قرى نيسابور، وهو من كبار أئمة الحديث، وقبره يُزار إلى اليوم. اشترط الإمام البخاري المعاصرة واللقاء ولو مرة واحدة بين الراوي والمروي عنه، فهو متشدد في شرطه، واكتفى الإمام مسلم بالمعاصرة بين الرواة، ورأى أنها تكفي لقبول الحديث المعنعن (عن فلان …) وإن لم يثبت اجتماع الراوي والمروي عنه، لأن الراوي الثقة لا يروي إلا عمن سمع منه. ويتلخص الفرق بين صحيحي البخاري ومسلم في أن الأول أصح كتاب بعد كتاب الله عز وجل وأكثر فائدة، والثاني أجمل تنظيماً وترتيباً وأجود إسناداً، كما قال بعض العلماء:
تنازع قوم في البخاري ومسلم
لدي وقالوا: أي ذين تقدِّم
فقلت:
لقد فاق البخاري صحة
كما فاق في حسن الصناعة مسلم
وعلى كل حال، لم يستوعب الصحيحان للبخاري ومسلم جميع الأحاديث الصحيحة، ولم يقصد المصنفان استيعاب الحديث في كتابيهما، فقد اعترف كل منهما أنه لم يجمع في كتابه كل الصحيح، وإنما انتقى كلاهما الأصح المجمع عليه، بدليل ما ينقل الترمذي وغيره عن البخاري تصحيح أحاديث ليست في كتابه، وأقر مسلم بأنه ليس كل شيء عنده صحيح وضعه في كتابه.
والمبير: المهلك ، الذي يسرف في إهلاك الناس. كان الحجاج نشأ شابا لبيبا فصيحا بليغا حافظا للقرآن ، قال بعض السلف: كان الحجاج
يقرأ القرآن كل ليلة ، وقال أبو عمرو بن العلاء: "ما رأيت أفصح منه ومن الحسن
البصري ، وكان الحسن أفصح منه". وقال عقبة بن عمرو: "ما رأيت عقول الناس إلا قريبا بعضها من بعض ، إلا الحجاج
وإياس بن معاوية ، فإن عقولهما كانت ترجح على عقول الناس". البداية والنهاية - (9/138-139). ابن كثير:
"وقد روينا عنه أنه كان يتدين بترك المسكر ، وكان يكثر تلاوة القرآن ، ويتجنب
المحارم ، ولم يشتهر عنه شيء من التلطخ بالفروج ، وإن كان متسرعا في سفك الدماء ،
فالله تعالى أعلم بالصواب وحقائق الأمور وساترها ، وخفيات الصدور وضمائرها. وأعظم ما نقم عليه وصح من أفعاله سفك الدماء ، وكفى به عقوبة عند الله عز وجل ، وقد
كان حريصا على الجهاد وفتح البلاد ، وكان فيه سماحة بإعطاء المال لأهل القرآن ،
فكان يعطي على القرآن كثيرا ، ولما مات لم يترك فيما قيل إلا ثلاثمائة درهم" انتهى. "وكانت فيه شهامة عظيمة ، وفي سيفه رهق ، وكان كثير قتل النفوس التي حرمها الله
بأدنى شبهة ، وكان يغضب غضب الملوك" انتهى. "البداية والنهاية" (9/138).